الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم تُعْجِبُه الرؤيا، فربما رأى الرجلُ الرؤيا فسأل عنهُ إذا لم يكن يعرفُه، فإذا أثنى عليه معروفًا كان أعجبَ لرؤياه إليهِ، فأتتْهُ امرأةٌ فقالت : يا رسولَ اللهِ ! رأيتُ كأني أتيتُ فأُخرجتُ من المدينةِ وأُدخلتُ الجنةَ، فسمعتُ وجبةً ارتجَّتْ لها الجنةُ، فنظرتُ فإذا فلانٌ وفلانٌ وفلانٌ – فسمَّت اثنيْ عشرَ رجلًا، كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم بعث سريةً قبل ذلكَ -، فجيءَ بهم عليهم ثيابُ طلسٍ تشخُبُ أوداجُهم، فقيل اذهبوا بهم إلى نهرِ ( البيدخِ ) قال : فغُمِسُوا فيه، قال : فخرجُوا ووجوهُهم كالقمرِ ليلةَ البدرِ، فأُتُوا بصحفةٍ من ذهبٍ فيها بُسْرَةٌ، فأكلوا من بُسْرِه ما شاؤوا، ما يقلبُونها من وجهٍ إلا أكلوا من الفاكهةِ ما أرادوا، وأكلتُ معهم. فجاء البشيرُ من تلك السريةِ فقال : كان من أمْرِنَا كذا وكذا، فأُصيبَ فلانٌ وفلانٌ، حتى عدَّ اثنيْ عشرَ رجلًا، فدعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم بالمرأةِ فقال : قُصِّي رؤياكِ؛ فقصَّتْها وجعلت تقولُ : جيءَ بفلانٍ وفلانٍ كما قال الرجلُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الموارد
الصفحة أو الرقم : 1513
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة أهل الجنة جهاد - فضل الشهيد رؤيا - تأويل الرؤيا رؤيا - رؤيا الصالحين سرايا - السرايا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - كان أبو لُؤْلُؤَةَ عبدًا لِلْمُغِيرَةِ بنِ شُعْبَةَ، وكان يَصْنَعُ الأَرْحاءَ، وكان المُغِيرَةِ يَسْتَغِلُّهُ كلَّ يَوْمٍ [ بِ ] أربعةِ دراهمَ، فَلَقِيَ أبو لُؤْلُؤَةَ عمرَ بنَ الخطابِ رضيَ اللهُ عنهُ فقال : يا أميرَ المؤمنينَ ! إِنَّ المُغِيرَةَ قد أَثْقَلَ عليَّ غَلَّتِي، فَكَلِّمْهُ يُخَفِّفْ عَنِّي، فقال لهُ عمرُ: اتَّقِ اللهَ وأَحْسِنْ إلى مَوْلاكَ – [ ومِنْ نِيَّةِ عمرَ أنْ يَلْقَى المُغِيرَةَ فَيُكَلِّمَهُ يُخَفِّفُ ]، فَغَضِبَ العبدُ وقال : وسِعَ الناسَ كلَّهُمْ عدلُكَ غَيري ! فَأَضْمَرَ على قَتْلِه، فَاصْطَنَعَ خِنْجَرًا لهُ رَأْسانِ، وسَمَّهُ، ثُمَّ أَتَى بهِ الهُرْمُزَانِ؛ فقال : كَيْفَ تَرَى هذا ؟ فقال : أَرَى أنَّكَ لا تَضْرِبُ بهِذا أحدًا إلَّا قَتَلْتَهُ. قال : وتَحَيَّنَ أبو لُؤْلُؤَةَ عمرَ، فَجاء في صَلاةِ الغَدَاةِ، حتى قامَ ورَاءَ عمرَ، وكان عمرُ إذا أُقِيمَتِ الصَّلاةُ يقولُ : أَقِيمُوا صُفُوفَكُمْ، فقال كما كان يقولُ؛ فلمَّا كَبَّرَ عمرُ؛ وجَأَهُ أبو لُؤْلُؤَةَ في كَتِفِهِ، ووَجَأَهُ في خَاصِرَتِه، وسقطَ عمرُ، وطَعَنَ بِخِنْجَرِهِ ثلاثَةَ عشرَ رجلًا، فَهلكَ مِنْهُمْ سبعَةٌ، وحُمِلَ عمرُ، فذهبَ بهِ إلى منزلِه، وصاحَ الناسُ؛ حتى كَادَتْ تَطْلُعُ الشمسُ، فنادَى الناسُ عبدَ الرحمنِ بنَ عوفٍ : يا أيُّها الناسُ ! الصَّلاةَ. الصَّلاةَ. قال : فَفَزِعُوا إلى الصَّلاةِ، فَتَقَدَّمَ عَبْدُ الرحمنِ بْنُ عَوْفٍ؛ فَصلَّى بِهمْ بِأَقْصَرِ سُورَتَيْنِ في القرآنِ، فلمَّا قَضَى صَلاتَهُ؛ تَوَجَّهوا إلى عمرَ، فَدعا عمرُ بِشَرَابٍ لَينظرَ ما قدرُ جُرْحِهِ، فَأُتِيَ بِنَبيذٍ فَشربَهُ، فَخَرَجَ من جُرْحِهِ، فلمْ يَدْرِ أَنَبيذٌ هو أَمْ دَمٌ ؟ فَدعا بِلَبَنٍ فَشربَهُ؛ فَخَرَجَ من جُرْحِهِ، فَقَالوا : لا بأسَ عليكَ يا أَمِيرَ المؤمنينَ ! فقال : إنْ يَكُنِ القَتْلُ بَأْسًا فقد قُتِلْتُ، فَجعلَ الناسُ يُثْنُونَ عليهِ، يقولونَ : جَزَاكَ اللهُ خيرًا يا أَمِيرَ المؤمنينَ ! كُنْتَ وكُنْتَ، ثُمَّ يَنْصَرِفُونَ، ويَجِيءُ قومٌ آخَرُونَ َيُثْنُونَ عليهِ، فقَالَ عمرُ : أما واللهِ على ما تَقُولونَ؛ ودِدْتُ أَنِّي خرجْتُ مِنْها كَفَافًا لا عليَّ ولا لي، وأنَّ صُحْبَةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ سَلِمَتْ لي. فَتَكَلَّمَ ابنُ عباسٍ وكان عندَ رأسِهِ، وكان خَلِيطَهُ؛ كأنَّهُ من أهلِهِ، وكان ابْنُ عباسٍ يُقْرِئُهُ القرآنَ، فَتَكَلَّمَ ابْنُ عباسٍ فقال : لا واللهِ لا تَخْرُجُ مِنْها كَفَافًا، لقدْ صَحِبْتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فَصَحِبْتَهُ وهوَ عَنْكَ رَاضٍ بِخَيْرِ ما صَحِبَهُ صاحِبٌ، كُنْتَ لهُ، وكُنْتَ لهُ، وكُنْتَ لهُ، حتى قُبِضَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهوَ عَنْكَ رَاضٍ، ثُمَّ صَحِبْتَ خَلِيفَةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ؛ فَكُنْتَ تُنَفِّذُ أمرَهُ، وكُنْتَ لهُ، وكُنْتَ لهُ، ثُمَّ ولِيتَها يا أَمِيرَ المؤمنينَ ! أنتَ، فَوَلِيتَها بِخَيْرِ ما ولِيَها [ والٍ ]؛ وإنَّكَ وكُنْتَ تَفْعَلُ، وكُنْتَ تَفْعَلُ، فكانَ عمرُ يَسْتَرِيحُ إلى حَدِيثِ ابنِ عباسٍ، فقال لهُ عمرُ : كَرِّرْ [ عليَّ ] حديثَكَ، فَكَرَّرَ عليهِ. فقَالَ عمرُ : أما واللهِ على ما تقولُ؛ لَوْ أنَّ لي طِلاعَ الأرضِ ذهبًا لافْتَدَيْتُ بهِ اليومَ من هَوْلِ المَطْلَعِ ! قد جَعَلْتُها شُورَى في سِتَّةٍ : عثمانَ، وعليِّ بنِ أبي طَالِبٍ، وطلحةَ بنِ عُبَيْدِ اللهِ، والزُّبَيرِ بنِ العَوَّامِ، وعَبْدِ الرحمنِ بنِ عَوْفٍ، وسَعْدِ بنِ أبي وقَّاصٍ، رِضْوَانُ اللهِ عليهم أجمعينَ. وجعلَ عبدَ اللهِ بنَ عمرَ مَعَهُمْ مُشِيرًا، وليسَ مِنْهُمْ، وأَجَّلهُمْ ثَلاثًا، وأمرَ صُهَيْبًا أنْ يصلِّيَ بِالناسِ، رَحْمَةُ اللهِ عليهِ ورِضْوَانُهُ
 

1 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم تُعْجِبُه الرؤيا، فربما رأى الرجلُ الرؤيا فسأل عنهُ إذا لم يكن يعرفُه، فإذا أثنى عليه معروفًا كان أعجبَ لرؤياه إليهِ، فأتتْهُ امرأةٌ فقالت : يا رسولَ اللهِ ! رأيتُ كأني أتيتُ فأُخرجتُ من المدينةِ وأُدخلتُ الجنةَ، فسمعتُ وجبةً ارتجَّتْ لها الجنةُ، فنظرتُ فإذا فلانٌ وفلانٌ وفلانٌ – فسمَّت اثنيْ عشرَ رجلًا، كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم بعث سريةً قبل ذلكَ -، فجيءَ بهم عليهم ثيابُ طلسٍ تشخُبُ أوداجُهم، فقيل اذهبوا بهم إلى نهرِ ( البيدخِ ) قال : فغُمِسُوا فيه، قال : فخرجُوا ووجوهُهم كالقمرِ ليلةَ البدرِ، فأُتُوا بصحفةٍ من ذهبٍ فيها بُسْرَةٌ، فأكلوا من بُسْرِه ما شاؤوا، ما يقلبُونها من وجهٍ إلا أكلوا من الفاكهةِ ما أرادوا، وأكلتُ معهم. فجاء البشيرُ من تلك السريةِ فقال : كان من أمْرِنَا كذا وكذا، فأُصيبَ فلانٌ وفلانٌ، حتى عدَّ اثنيْ عشرَ رجلًا، فدعا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم بالمرأةِ فقال : قُصِّي رؤياكِ؛ فقصَّتْها وجعلت تقولُ : جيءَ بفلانٍ وفلانٍ كما قال الرجلُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الموارد
الصفحة أو الرقم : 1513 التخريج : أخرجه أحمد (12385)، وأبو يعلى (3289)، وابن حبان (6054) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة أهل الجنة جهاد - فضل الشهيد رؤيا - تأويل الرؤيا رؤيا - رؤيا الصالحين سرايا - السرايا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - كان أبو لُؤْلُؤَةَ عبدًا لِلْمُغِيرَةِ بنِ شُعْبَةَ، وكان يَصْنَعُ الأَرْحاءَ، وكان المُغِيرَةِ يَسْتَغِلُّهُ كلَّ يَوْمٍ [ بِ ] أربعةِ دراهمَ، فَلَقِيَ أبو لُؤْلُؤَةَ عمرَ بنَ الخطابِ رضيَ اللهُ عنهُ فقال : يا أميرَ المؤمنينَ ! إِنَّ المُغِيرَةَ قد أَثْقَلَ عليَّ غَلَّتِي، فَكَلِّمْهُ يُخَفِّفْ عَنِّي، فقال لهُ عمرُ: اتَّقِ اللهَ وأَحْسِنْ إلى مَوْلاكَ – [ ومِنْ نِيَّةِ عمرَ أنْ يَلْقَى المُغِيرَةَ فَيُكَلِّمَهُ يُخَفِّفُ ]، فَغَضِبَ العبدُ وقال : وسِعَ الناسَ كلَّهُمْ عدلُكَ غَيري ! فَأَضْمَرَ على قَتْلِه، فَاصْطَنَعَ خِنْجَرًا لهُ رَأْسانِ، وسَمَّهُ، ثُمَّ أَتَى بهِ الهُرْمُزَانِ؛ فقال : كَيْفَ تَرَى هذا ؟ فقال : أَرَى أنَّكَ لا تَضْرِبُ بهِذا أحدًا إلَّا قَتَلْتَهُ. قال : وتَحَيَّنَ أبو لُؤْلُؤَةَ عمرَ، فَجاء في صَلاةِ الغَدَاةِ، حتى قامَ ورَاءَ عمرَ، وكان عمرُ إذا أُقِيمَتِ الصَّلاةُ يقولُ : أَقِيمُوا صُفُوفَكُمْ، فقال كما كان يقولُ؛ فلمَّا كَبَّرَ عمرُ؛ وجَأَهُ أبو لُؤْلُؤَةَ في كَتِفِهِ، ووَجَأَهُ في خَاصِرَتِه، وسقطَ عمرُ، وطَعَنَ بِخِنْجَرِهِ ثلاثَةَ عشرَ رجلًا، فَهلكَ مِنْهُمْ سبعَةٌ، وحُمِلَ عمرُ، فذهبَ بهِ إلى منزلِه، وصاحَ الناسُ؛ حتى كَادَتْ تَطْلُعُ الشمسُ، فنادَى الناسُ عبدَ الرحمنِ بنَ عوفٍ : يا أيُّها الناسُ ! الصَّلاةَ. الصَّلاةَ. قال : فَفَزِعُوا إلى الصَّلاةِ، فَتَقَدَّمَ عَبْدُ الرحمنِ بْنُ عَوْفٍ؛ فَصلَّى بِهمْ بِأَقْصَرِ سُورَتَيْنِ في القرآنِ، فلمَّا قَضَى صَلاتَهُ؛ تَوَجَّهوا إلى عمرَ، فَدعا عمرُ بِشَرَابٍ لَينظرَ ما قدرُ جُرْحِهِ، فَأُتِيَ بِنَبيذٍ فَشربَهُ، فَخَرَجَ من جُرْحِهِ، فلمْ يَدْرِ أَنَبيذٌ هو أَمْ دَمٌ ؟ فَدعا بِلَبَنٍ فَشربَهُ؛ فَخَرَجَ من جُرْحِهِ، فَقَالوا : لا بأسَ عليكَ يا أَمِيرَ المؤمنينَ ! فقال : إنْ يَكُنِ القَتْلُ بَأْسًا فقد قُتِلْتُ، فَجعلَ الناسُ يُثْنُونَ عليهِ، يقولونَ : جَزَاكَ اللهُ خيرًا يا أَمِيرَ المؤمنينَ ! كُنْتَ وكُنْتَ، ثُمَّ يَنْصَرِفُونَ، ويَجِيءُ قومٌ آخَرُونَ َيُثْنُونَ عليهِ، فقَالَ عمرُ : أما واللهِ على ما تَقُولونَ؛ ودِدْتُ أَنِّي خرجْتُ مِنْها كَفَافًا لا عليَّ ولا لي، وأنَّ صُحْبَةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ سَلِمَتْ لي. فَتَكَلَّمَ ابنُ عباسٍ وكان عندَ رأسِهِ، وكان خَلِيطَهُ؛ كأنَّهُ من أهلِهِ، وكان ابْنُ عباسٍ يُقْرِئُهُ القرآنَ، فَتَكَلَّمَ ابْنُ عباسٍ فقال : لا واللهِ لا تَخْرُجُ مِنْها كَفَافًا، لقدْ صَحِبْتَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فَصَحِبْتَهُ وهوَ عَنْكَ رَاضٍ بِخَيْرِ ما صَحِبَهُ صاحِبٌ، كُنْتَ لهُ، وكُنْتَ لهُ، وكُنْتَ لهُ، حتى قُبِضَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهوَ عَنْكَ رَاضٍ، ثُمَّ صَحِبْتَ خَلِيفَةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ؛ فَكُنْتَ تُنَفِّذُ أمرَهُ، وكُنْتَ لهُ، وكُنْتَ لهُ، ثُمَّ ولِيتَها يا أَمِيرَ المؤمنينَ ! أنتَ، فَوَلِيتَها بِخَيْرِ ما ولِيَها [ والٍ ]؛ وإنَّكَ وكُنْتَ تَفْعَلُ، وكُنْتَ تَفْعَلُ، فكانَ عمرُ يَسْتَرِيحُ إلى حَدِيثِ ابنِ عباسٍ، فقال لهُ عمرُ : كَرِّرْ [ عليَّ ] حديثَكَ، فَكَرَّرَ عليهِ. فقَالَ عمرُ : أما واللهِ على ما تقولُ؛ لَوْ أنَّ لي طِلاعَ الأرضِ ذهبًا لافْتَدَيْتُ بهِ اليومَ من هَوْلِ المَطْلَعِ ! قد جَعَلْتُها شُورَى في سِتَّةٍ : عثمانَ، وعليِّ بنِ أبي طَالِبٍ، وطلحةَ بنِ عُبَيْدِ اللهِ، والزُّبَيرِ بنِ العَوَّامِ، وعَبْدِ الرحمنِ بنِ عَوْفٍ، وسَعْدِ بنِ أبي وقَّاصٍ، رِضْوَانُ اللهِ عليهم أجمعينَ. وجعلَ عبدَ اللهِ بنَ عمرَ مَعَهُمْ مُشِيرًا، وليسَ مِنْهُمْ، وأَجَّلهُمْ ثَلاثًا، وأمرَ صُهَيْبًا أنْ يصلِّيَ بِالناسِ، رَحْمَةُ اللهِ عليهِ ورِضْوَانُهُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو رافع | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الموارد
الصفحة أو الرقم : 1836 التخريج : أخرجه ابن حبان (6905) واللفظ له، وأخرجه أبو يعلى (2731) باختلاف يسير، والحاكم (4512)، والبيهقي (16108) مختصراً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الاستخلاف فتن - مقتل عمر مناقب وفضائل - صهيب الرومي مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه