الموسوعة الحديثية

نتائج البحث


2 - من قال عند مضجعِه بالليلِ : الحمدُ للهِ الذي علا فقهرَ، والذي بطن فخبرَ، والحمدُ للهِ الذي ملكَ فقدرَ، والحمدُ للهِ الذي يُحيي الموتى وهو على كلِّ شيٍء قديرٌ؛ مات على غيرِ ذنبٍ

3 - إنَّ اللهَ – جل وعلا – جعل هذا الشَّعْرَ نسُكًا، وسيجعلهُ الظالمونُ نكالًا

4 - [ إنَّ ] أولَ شيٍء خلق اللهُ القلمَ، ثم خلق بعدَه النونَ، وهي الدواةُ، ثم قال سبحانَه وتعالى : اكتب. فقال : وما أكتبُ ؟ قال جلَّ وعلا : اكتب ما يكونُ من عملٍ أو أثرٍ، أو رزقٍ، [ أو أجلٍ ]. فكتب ما يكونُ وما هو كائنٌ إلى يومِ القيامةِ؛ فذلك قولُه عزَّ وجلَّ : ن. وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ، ثم ختم جلَّ وعلا على القلمِ فلم ينطقْ، ولا ينطقُ إلى يومِ القيامةِ، [ ثم خلق العقلَ فقال : وعِزَّتِي ! لأُكْمِلَنَّكَ فيمن أحببتَ، ولأُنْقِصنَّكَ فيمن أبغضتَ ]

5 - أَمَّا بَعْدُ، فإنَّ أَصْدَقَ الحديثِ كتابُ اللهِ عَزَّ وجَلَّ، وأَوْثَقَ العُرَى كلمةُ التقوى، وخيرَ المِلَلِ مِلَّةُ إبراهيمَ، وخيرَ السُّنَنِ سُنَّةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأَشْرَفَ الحديثِ ذِكْرُ اللهِ جَلَّ وعَلَا، وأَحْسَنَ القَصَصِ هذا القرآنُ، وخيرَ الأمورِ عَوَازِمُها، وشَرَّ الأمورِ مُحْدَثَاتُها، وأَحْسَنَ الهَدْيِ هَدْيُ الأنبياءِ صلَّى اللهُ عليهم وأَشْرَفَ الموتِ قَتْلُ الشهداءِ، وأَعْمَى الضلالةِ ضلالةٌ بعدَ الهُدَى، وخيرَ العملِ ما نَفَعَ، وخيرَ الهَدْىِ ما اتُّبِعَ، وشَرَّ العَمَى عَمَى القلبِ واليَدَ العُلْيَا خيرٌ من اليَدِ السُّفْلَى، وما قَلَّ وكَفَى خيرٌ مما كَثُرَ وأَلْهَى، وشَرَّ المعذِرةِ عندَ حَضْرَةِ الموتِ، وشَرَّ النَّدَامةِ نَدَامَةُ يومِ القيامةِ، وشَرَّ الناسِ مَن لا يأتي الجُمُعَةَ إلا نَزْرًا، ومنهم مَن لا يَذْكُرُ اللهَ إلا هَجْرًا، ومن أَعْظَمِ الخَطَايَا اللسانُ الكَذُوبُ، وخيرَ الغِنَى غِنَى النفسِ، وخيرَ الزادِ التقوى، ورأسَ الحكمةِ مَخَافَةُ اللهِ، وخيرَ ماأُلْقِيَ في القلبِ اليقينُ، والارتيابَ من الكُفْرِ، والنِّيَاحَةَ من عملِ الجاهِلِيَّةِ، والغُلُولَ من جَمْرِ ( كذا ) جهنمَ، والسُّكْرَ من النارِ، والشِّعْرَ من إِبْلِيسَ، والخَمْرَ جِماعُ الإثمِ، والنساءَ حَبَائِلُ الشيطانِ، والشبابَ شُعْبَةٌ من الجُنُونِ، وشَرَّ الكَسْبِ كَسْبُ الرِّبَا، وشَرَّ المالِ أكلُ مالِ اليتيمِ، والسعيدَ مَن وُعِظَ بغيرِه، والشَّقِيَّ مَن شَقِيَ في بَطْنِ أُمِّهِ ، وإنما يَصِيرُ أحدُكم إلى مَوْضِعِ أَذْرُعٍ، والأمرُ إلى آخِرِهِ، ومِلَاكَ الأمرِ فَرَائِضُهُ، وشَرَّ الرُّؤْيا رُؤْيا الكذبِ، وكلَّ ما هو آتٍ قريبٌ سِبَابَ المسلمِ فُسُوقٌ، وقِتَالَ المؤمنِ كُفْرٌ، وأَكْلَ لحمِهِ من معصيةِ اللهِ عَزَّوجَلَّ، وحُرْمَةَ مالِهِ كحُرْمَةِ دَمِهِ، ومَن تَأَلَّ على اللهِ كَذَّبَهُ، ومَن يَغْفِرْ يَغْفِرِ اللهُ له، ومَن سَمِعَ المُسْتَمِعَ سَمَّعَ اللهُ به، مَن يَعْفُ يَعْفُ اللهُ عنه، ومَن يَكْظِمِ الغيظَ يَأْجُرْهُ اللهُ، مَن يَصْبِرْ على الرَّزِيَّةِ يُعَوِّضْهُ اللهُ، ومَن يَصُمْ يُضَاعِفْهُ اللهُ، ومَن يَعْصِ اللهَ يُعَذِّبْهُ اللهُ، اللهم اغفِرْ لِأُمَّتِى ثلاثَ مَرَّاتٍ أَسْتَغْفِرُ اللهَ لي ولكم
 

خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : أبو الدرداء | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 6820 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (7891) واللفظ له، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (3/167)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم آداب النوم - ما يقول عند النوم استغفار - أسباب المغفرة إيمان - توحيد الأسماء والصفات استغفار - مكفرات الذنوب
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - من قال عند مضجعِه بالليلِ : الحمدُ للهِ الذي علا فقهرَ، والذي بطن فخبرَ، والحمدُ للهِ الذي ملكَ فقدرَ، والحمدُ للهِ الذي يُحيي الموتى وهو على كلِّ شيٍء قديرٌ؛ مات على غيرِ ذنبٍ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 6119 التخريج : أخرجه السهمي في ((تاريخ جرجان)) (ص: 372)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (5/ 323) كلاهما بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم آداب النوم - ما يقول عند النوم استغفار - أسباب المغفرة أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء استغفار - مكفرات الذنوب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - إنَّ اللهَ – جل وعلا – جعل هذا الشَّعْرَ نسُكًا، وسيجعلهُ الظالمونُ نكالًا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عمر بن عبدالعزيز | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 3067 التخريج : أخرجه عبد الجبار الخولاني في ((تاريخ داريا)) (صـ85)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (45/ 3) بلفظه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: حج - الحلق والتقصير فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات جهاد - النهي عن المثلة حج - مناسك الحج مناقب وفضائل - بعض من ذمهم النبي وذم أفعالهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - [ إنَّ ] أولَ شيٍء خلق اللهُ القلمَ، ثم خلق بعدَه النونَ، وهي الدواةُ، ثم قال سبحانَه وتعالى : اكتب. فقال : وما أكتبُ ؟ قال جلَّ وعلا : اكتب ما يكونُ من عملٍ أو أثرٍ، أو رزقٍ، [ أو أجلٍ ]. فكتب ما يكونُ وما هو كائنٌ إلى يومِ القيامةِ؛ فذلك قولُه عزَّ وجلَّ : ن. وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ، ثم ختم جلَّ وعلا على القلمِ فلم ينطقْ، ولا ينطقُ إلى يومِ القيامةِ، [ ثم خلق العقلَ فقال : وعِزَّتِي ! لأُكْمِلَنَّكَ فيمن أحببتَ، ولأُنْقِصنَّكَ فيمن أبغضتَ ]

5 - أَمَّا بَعْدُ، فإنَّ أَصْدَقَ الحديثِ كتابُ اللهِ عَزَّ وجَلَّ، وأَوْثَقَ العُرَى كلمةُ التقوى، وخيرَ المِلَلِ مِلَّةُ إبراهيمَ، وخيرَ السُّنَنِ سُنَّةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأَشْرَفَ الحديثِ ذِكْرُ اللهِ جَلَّ وعَلَا، وأَحْسَنَ القَصَصِ هذا القرآنُ، وخيرَ الأمورِ عَوَازِمُها، وشَرَّ الأمورِ مُحْدَثَاتُها، وأَحْسَنَ الهَدْيِ هَدْيُ الأنبياءِ صلَّى اللهُ عليهم وأَشْرَفَ الموتِ قَتْلُ الشهداءِ، وأَعْمَى الضلالةِ ضلالةٌ بعدَ الهُدَى، وخيرَ العملِ ما نَفَعَ، وخيرَ الهَدْىِ ما اتُّبِعَ، وشَرَّ العَمَى عَمَى القلبِ واليَدَ العُلْيَا خيرٌ من اليَدِ السُّفْلَى، وما قَلَّ وكَفَى خيرٌ مما كَثُرَ وأَلْهَى، وشَرَّ المعذِرةِ عندَ حَضْرَةِ الموتِ، وشَرَّ النَّدَامةِ نَدَامَةُ يومِ القيامةِ، وشَرَّ الناسِ مَن لا يأتي الجُمُعَةَ إلا نَزْرًا، ومنهم مَن لا يَذْكُرُ اللهَ إلا هَجْرًا، ومن أَعْظَمِ الخَطَايَا اللسانُ الكَذُوبُ، وخيرَ الغِنَى غِنَى النفسِ، وخيرَ الزادِ التقوى، ورأسَ الحكمةِ مَخَافَةُ اللهِ، وخيرَ ماأُلْقِيَ في القلبِ اليقينُ، والارتيابَ من الكُفْرِ، والنِّيَاحَةَ من عملِ الجاهِلِيَّةِ، والغُلُولَ من جَمْرِ ( كذا ) جهنمَ، والسُّكْرَ من النارِ، والشِّعْرَ من إِبْلِيسَ، والخَمْرَ جِماعُ الإثمِ، والنساءَ حَبَائِلُ الشيطانِ، والشبابَ شُعْبَةٌ من الجُنُونِ، وشَرَّ الكَسْبِ كَسْبُ الرِّبَا، وشَرَّ المالِ أكلُ مالِ اليتيمِ، والسعيدَ مَن وُعِظَ بغيرِه، والشَّقِيَّ مَن شَقِيَ في بَطْنِ أُمِّهِ ، وإنما يَصِيرُ أحدُكم إلى مَوْضِعِ أَذْرُعٍ، والأمرُ إلى آخِرِهِ، ومِلَاكَ الأمرِ فَرَائِضُهُ، وشَرَّ الرُّؤْيا رُؤْيا الكذبِ، وكلَّ ما هو آتٍ قريبٌ سِبَابَ المسلمِ فُسُوقٌ، وقِتَالَ المؤمنِ كُفْرٌ، وأَكْلَ لحمِهِ من معصيةِ اللهِ عَزَّوجَلَّ، وحُرْمَةَ مالِهِ كحُرْمَةِ دَمِهِ، ومَن تَأَلَّ على اللهِ كَذَّبَهُ، ومَن يَغْفِرْ يَغْفِرِ اللهُ له، ومَن سَمِعَ المُسْتَمِعَ سَمَّعَ اللهُ به، مَن يَعْفُ يَعْفُ اللهُ عنه، ومَن يَكْظِمِ الغيظَ يَأْجُرْهُ اللهُ، مَن يَصْبِرْ على الرَّزِيَّةِ يُعَوِّضْهُ اللهُ، ومَن يَصُمْ يُضَاعِفْهُ اللهُ، ومَن يَعْصِ اللهَ يُعَذِّبْهُ اللهُ، اللهم اغفِرْ لِأُمَّتِى ثلاثَ مَرَّاتٍ أَسْتَغْفِرُ اللهَ لي ولكم
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : زيد بن خالد الجهني | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 2059 التخريج : أخرجه أبو ذر الهروي في ((الفوائد)) (5)، وابن عساكر في ((معجم الشيوخ)) (1/ 567) واللفظ لهما، والقضاعي في ((مسند الشهاب)) (1233) مختصرا.
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه رقائق وزهد - الزهد في الدنيا صدقة - اليد العليا خير من اليد السفلى إيمان - سباب المسلم فسوق وقتاله كفر جمعة - التغليظ في ترك الجمعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث