الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - قال عبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ نِعْمَ ساعةُ الغفلةِ - يعني الصلاةَ فيما بين المغربِ والعشاءِ

2 - أَظَلَّكم شهرُكم هذا، بمحلوفِ رسولِ اللهِ ما مرّ بالمسلمين شهرُ خيرٍ لهم منه، ولا مرَّ بالمنافقين شهرُ شرٍّ لهم منه، بمحلوفِ رسولِ اللهِ أنَّ اللهَ ليكتُبُ أجرَه ونوافلَه قبل أن يَدخلَه، ويكتب إصرَه وشقاءَه قبل أن يدخلَه، وذلك أنَّ المؤمنَ يَعُدُّ فيه القوةَ من النفقةِ للعبادة، ويعُدُّ فيه المنافقُ اتباعَ غفلاتِ المؤمنين، واتباعَ عوراتِهم، فغُنْمٌ يغنمُه المؤمنُ، وقال بُندارٌ في حديثه : فهو غُنْمٌ للمؤمنين يغتنِمُه الفاجرُ

3 -  عن سُوَيْدِ بنِ غَفَلةَ قال: إذا أراد اللهُ أنْ يُنسَى أهلُ النَّارِ، جعَلَ للرَّجلِ منهم صُندوقًا على قدرِه مِن نارٍ، لا ينبِضُ منه عِرقٌ إلَّا فيه مِسمارٌ مِن نارٍ، ثمَّ تُضرَمُ فيه النَّارُ، ثمَّ يُقفَلُ بقُفلٍ مِن نارٍ، ثمَّ يُجعَلُ ذلك الصُّندوقُ في صُندوقٍ مِن نارٍ، ثمَّ يُضرَمُ بينَهما نارٌ، ثمَّ يُقفَلُ بقُفلٍ مِن نارٍ، ثمَّ يُجعَلُ ذلك الصُّندوقُ في صُندوقٍ مِن نارٍ، ثمَّ يُضرَمُ بينَهما نارٌ، ثمَّ يُقفلُ بقُفلٍ مِن نارٍ، ثمَّ يُجعَلُ ذلك الصُّندوقُ في صُندوقٍ مِن نارٍ، ثمَّ يُضرَمُ بينَهما نارٌ، ثمَّ يُقفَلُ، ثمَّ يُلقَى أو يُطرَحُ في النَّارِ، فذلك قولُه: {لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَاعِبَادِ فَاتَّقُونِ} [الزمر: 16]، وذلك قولُه: {لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَهُمْ فِيهَا لَا يَسْمَعُونَ} [الأنبياء: 100]، قال: فما يَرى أنَّ في النَّارِ أحدًا غيرَه.
 

1 - قال عبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ نِعْمَ ساعةُ الغفلةِ - يعني الصلاةَ فيما بين المغربِ والعشاءِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : الأسود بن يزيد | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 334 التخريج : أخرجه عبدالرزاق في ((المصنف)) (4725)، وابن المبارك في ((الزهد)) (1261)، والطبراني (9/332) (9450) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى صلاة - الصلاة بعد المغرب إحسان - الحث على الأعمال الصالحة صلاة - الصلاة بين مغرب وعشاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - أَظَلَّكم شهرُكم هذا، بمحلوفِ رسولِ اللهِ ما مرّ بالمسلمين شهرُ خيرٍ لهم منه، ولا مرَّ بالمنافقين شهرُ شرٍّ لهم منه، بمحلوفِ رسولِ اللهِ أنَّ اللهَ ليكتُبُ أجرَه ونوافلَه قبل أن يَدخلَه، ويكتب إصرَه وشقاءَه قبل أن يدخلَه، وذلك أنَّ المؤمنَ يَعُدُّ فيه القوةَ من النفقةِ للعبادة، ويعُدُّ فيه المنافقُ اتباعَ غفلاتِ المؤمنين، واتباعَ عوراتِهم، فغُنْمٌ يغنمُه المؤمنُ، وقال بُندارٌ في حديثه : فهو غُنْمٌ للمؤمنين يغتنِمُه الفاجرُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 590 التخريج : أخرجه أحمد (10793)، وابن خزيمة (1884) واللفظ له، والبيهقي (8765)
التصنيف الموضوعي: تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام شهر رمضان صيام - فضل شهر رمضان إحسان - الحسنات والسيئات آداب عامة - فضل بعض الأيام والليالي والشهور إيمان - النفاق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 -  عن سُوَيْدِ بنِ غَفَلةَ قال: إذا أراد اللهُ أنْ يُنسَى أهلُ النَّارِ، جعَلَ للرَّجلِ منهم صُندوقًا على قدرِه مِن نارٍ، لا ينبِضُ منه عِرقٌ إلَّا فيه مِسمارٌ مِن نارٍ، ثمَّ تُضرَمُ فيه النَّارُ، ثمَّ يُقفَلُ بقُفلٍ مِن نارٍ، ثمَّ يُجعَلُ ذلك الصُّندوقُ في صُندوقٍ مِن نارٍ، ثمَّ يُضرَمُ بينَهما نارٌ، ثمَّ يُقفَلُ بقُفلٍ مِن نارٍ، ثمَّ يُجعَلُ ذلك الصُّندوقُ في صُندوقٍ مِن نارٍ، ثمَّ يُضرَمُ بينَهما نارٌ، ثمَّ يُقفلُ بقُفلٍ مِن نارٍ، ثمَّ يُجعَلُ ذلك الصُّندوقُ في صُندوقٍ مِن نارٍ، ثمَّ يُضرَمُ بينَهما نارٌ، ثمَّ يُقفَلُ، ثمَّ يُلقَى أو يُطرَحُ في النَّارِ، فذلك قولُه: {لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَاعِبَادِ فَاتَّقُونِ} [الزمر: 16]، وذلك قولُه: {لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَهُمْ فِيهَا لَا يَسْمَعُونَ} [الأنبياء: 100]، قال: فما يَرى أنَّ في النَّارِ أحدًا غيرَه.