الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - ستكونُ دمشقُ في آخرِ الزمانِ أكثرَ المدنِ أهلًا وهي تكونُ لأهلِها معقِلًا وأكثرَ أبدالًا وأكثرَ مساجدَ وأكثرَ زُهَّادًا وأكثرَ مالًا وأكثرَ رجالًا وأقلَّ كفارًا ألا وإنَّ مصرَ أكثرُ المدنِ فراعنةً وأكثرُ كفورًا وأكثرُ ظلمًا وأكثرُ رياءً وفجورًا وسحرًا وشرًّا فإذا عمرت أكنافُها بعث اللهُ عليهم الخليفةَ الزائدَ البنيانَ والأعورَ الشيطانَ والأخرمَ الغضبانَ فويلٌ لأهلِها من أتباعِه وأشياعِه ثم قرأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوْا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورُ فإذا قُتِلَ ذلك الخليفةُ بالعراقِ خرج عليهم رجلٌ مربوعُ القامةِ أسودُ الشعرِ كثُّ اللحيةِ برَّاقُ الثنايا فويلٌ لأهلِ العراقِ من أشياعِه المراقُ ثم يخرجُ المهديُّ منا أهلَ البيتِ فيملأُ الأرضَ عدلًا كما مُلِئَتْ جَوْرًا

2 - صلَّى رسُولُ الله -صلَّى الله عليه وسلم- الفجر، ثم أقبَل على القَوم، فقال: اللهمَّ بارك لنا في مدينَتِنا وبارك لنا في مُدِّنَا وصاعِنا اللهمَّ بارك لنا في حَرَمِنا وبارك لنا في شامِنا فقال رجلٌ وفي العراقِ فسكت ثم أعاد قال الرجلُ وفي عراقِنا فسكت ثم قال اللهمَّ بارك لنا في مَدينَتِنا وبارك لنا في مُدِّنَا وصاعِنا اللهمَّ بارك لنا في شامِنا اللهمَّ اجعل مع البركةِ بركةً والذي نفسي بيدِه ما من المدينةِ شِعبٌ ولا نقبٌ الا وعليه ملَكَانِ يحرسانِها حتى تقدَّموا عليها
 

1 - ستُجَنَّدونَ أجنادًا؛ جُندًا بالشَّامِ، وجُندًا بالعِراقِ، وجُندًا باليَمنِ، قال عبدُ اللهِ: فقمتُ فقلتُ: خِرْ لي يا رسولَ اللهِ، فقال: عليكم بالشَّامِ، فمَن أبى فلْيَلْحَقْ بيَمَنِهِ، ولْيَسْتَقِ مِن غُدُرِهِ؛ فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ قد تَكَفَّلَ لي بالشَّامِ وأهلِهِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح جدا
الراوي : عبدالله بن حوالة | المحدث : الألباني | المصدر : فضائل الشام ودمشق
الصفحة أو الرقم : 2 التخريج : أخرجه أحمد (20356)، وابن حبان (4922)، والطبراني في ((مسند الشاميين)) (292)، والحاكم (8556) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - فضائل الشام مناقب وفضائل - فضائل اليمن وأهل اليمن مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - ستكونُ دمشقُ في آخرِ الزمانِ أكثرَ المدنِ أهلًا وهي تكونُ لأهلِها معقِلًا وأكثرَ أبدالًا وأكثرَ مساجدَ وأكثرَ زُهَّادًا وأكثرَ مالًا وأكثرَ رجالًا وأقلَّ كفارًا ألا وإنَّ مصرَ أكثرُ المدنِ فراعنةً وأكثرُ كفورًا وأكثرُ ظلمًا وأكثرُ رياءً وفجورًا وسحرًا وشرًّا فإذا عمرت أكنافُها بعث اللهُ عليهم الخليفةَ الزائدَ البنيانَ والأعورَ الشيطانَ والأخرمَ الغضبانَ فويلٌ لأهلِها من أتباعِه وأشياعِه ثم قرأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوْا وَهَلْ نُجَازِي إِلَّا الْكَفُورُ فإذا قُتِلَ ذلك الخليفةُ بالعراقِ خرج عليهم رجلٌ مربوعُ القامةِ أسودُ الشعرِ كثُّ اللحيةِ برَّاقُ الثنايا فويلٌ لأهلِ العراقِ من أشياعِه المراقُ ثم يخرجُ المهديُّ منا أهلَ البيتِ فيملأُ الأرضَ عدلًا كما مُلِئَتْ جَوْرًا

3 - صلَّى رسُولُ الله -صلَّى الله عليه وسلم- الفجر، ثم أقبَل على القَوم، فقال: اللهمَّ بارك لنا في مدينَتِنا وبارك لنا في مُدِّنَا وصاعِنا اللهمَّ بارك لنا في حَرَمِنا وبارك لنا في شامِنا فقال رجلٌ وفي العراقِ فسكت ثم أعاد قال الرجلُ وفي عراقِنا فسكت ثم قال اللهمَّ بارك لنا في مَدينَتِنا وبارك لنا في مُدِّنَا وصاعِنا اللهمَّ بارك لنا في شامِنا اللهمَّ اجعل مع البركةِ بركةً والذي نفسي بيدِه ما من المدينةِ شِعبٌ ولا نقبٌ الا وعليه ملَكَانِ يحرسانِها حتى تقدَّموا عليها