الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - قلتُ : يا رسولَ اللَّهِ أيُّ النَّاسِ أشدُّ بلاءً قالَ : الأنبياءُ ثمَّ الصَّالحونَ ثمَّ الأمثَلُ فالأمثَلُ منَ النَّاسِ يُبتَلى الرَّجلُ على حَسبِ دينِهِ فإن كانَ في دينِهِ صلابةٌ زيدَ في بلائِهِ وإن كانَ في دينِهِ رقَّةٌ خُفِّفَ عنهُ وما يزالُ البلاءُ بالعَبدِ حتَّى يمشيَ على ظَهْرِ الأرضِ ليسَ عليهِ خطيئةٌ

2 - سألتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : أيُّ الناسِ أشدُّ بلاءً فقال : الأنبياءُ ثم الأمثلُ فالأمثلُ فيُبتلى الرجلُ على حسَبِ دينِه فإنْ كان رقيقَ الدِّينِ ابتُليَ على حسَبِ ذاك وإنْ كان صلبَ الدينِ ابتُلي على حسَبِ ذاك قال : فما تزال البلايا بالرجلِ حتى يمشيَ في الأرضِ وما عليهِ خطيئةٌ

3 - قلتُ لرَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : أيُّ النَّاسِ أشدُّ بلاءً ؟ قالَ : فَقالَ : الأنبياءُ، ثمَّ الأمثلُ، فالأمثلُ، يَبتَلى الرَّجلُ علَى حَسبِ دينِهِ، فإن كانَ دينُهُ صلبًا اشتدَّ بلاؤُهُ، وإن كانَ في دينِهِ رقَّةٌ ابتُلِيَ على حَسبِ دينِهِ، فما يبرحُ البلاءُ بالعَبدِ حتَّى يترُكَهُ يمشي علَى الأرضِ ما عليهِ خطيئةٌ

4 - يا رسولَ اللهِ أيُّ الناسِ أشدُّ بلاءً قال : الأنبياءُ ثمَّ الامثلُ فالأمثلُ حتى يُبتلى العبدُ على قدرِ دِينِه ذاك فإنْ كان صُلْبَ الدِّينِ ابتُلِيَ على قدرِ ذاك وقال مرةً : أشدُّ بلاءً وإنْ كان في دِينِهِ رِقَّةٌ ابتُلِيَ على قَدْرِ ذاك وقال مرةً : على حَسَبِ دِينِهِ قال : فما تَبرحُ البَلايا عن العبدِ حتى يَمشيَ في الأرضِ يعني وما عليهِ من خطيئةٍ قال أبي : وقال مرةً عن سعدٍ قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ
 

1 - سيكونُ قومٌ يأكُلون بألسنتِهم كما تأكُل البقرةُ مِنَ الأرضِ

2 - كنَّا نُكْري الأرضَ على عَهْدِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بما على السَّواقي منَ الزَّرعِ، وبما سعدَ بالماءِ منها، فنَهانا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عن ذلِكَ، وأذِنَ لَنا أو رخَّصَ بأن نُكْريَها بالذَّهبِ والورقِ

3 - قلتُ : يا رسولَ اللَّهِ أيُّ النَّاسِ أشدُّ بلاءً قالَ : الأنبياءُ ثمَّ الصَّالحونَ ثمَّ الأمثَلُ فالأمثَلُ منَ النَّاسِ يُبتَلى الرَّجلُ على حَسبِ دينِهِ فإن كانَ في دينِهِ صلابةٌ زيدَ في بلائِهِ وإن كانَ في دينِهِ رقَّةٌ خُفِّفَ عنهُ وما يزالُ البلاءُ بالعَبدِ حتَّى يمشيَ على ظَهْرِ الأرضِ ليسَ عليهِ خطيئةٌ

4 - سألتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : أيُّ الناسِ أشدُّ بلاءً فقال : الأنبياءُ ثم الأمثلُ فالأمثلُ فيُبتلى الرجلُ على حسَبِ دينِه فإنْ كان رقيقَ الدِّينِ ابتُليَ على حسَبِ ذاك وإنْ كان صلبَ الدينِ ابتُلي على حسَبِ ذاك قال : فما تزال البلايا بالرجلِ حتى يمشيَ في الأرضِ وما عليهِ خطيئةٌ

5 - قلتُ لرَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : أيُّ النَّاسِ أشدُّ بلاءً ؟ قالَ : فَقالَ : الأنبياءُ، ثمَّ الأمثلُ، فالأمثلُ، يَبتَلى الرَّجلُ علَى حَسبِ دينِهِ، فإن كانَ دينُهُ صلبًا اشتدَّ بلاؤُهُ، وإن كانَ في دينِهِ رقَّةٌ ابتُلِيَ على حَسبِ دينِهِ، فما يبرحُ البلاءُ بالعَبدِ حتَّى يترُكَهُ يمشي علَى الأرضِ ما عليهِ خطيئةٌ

6 - يا رسولَ اللهِ أيُّ الناسِ أشدُّ بلاءً قال : الأنبياءُ ثمَّ الامثلُ فالأمثلُ حتى يُبتلى العبدُ على قدرِ دِينِه ذاك فإنْ كان صُلْبَ الدِّينِ ابتُلِيَ على قدرِ ذاك وقال مرةً : أشدُّ بلاءً وإنْ كان في دِينِهِ رِقَّةٌ ابتُلِيَ على قَدْرِ ذاك وقال مرةً : على حَسَبِ دِينِهِ قال : فما تَبرحُ البَلايا عن العبدِ حتى يَمشيَ في الأرضِ يعني وما عليهِ من خطيئةٍ قال أبي : وقال مرةً عن سعدٍ قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ

7 - مرَرتُ بِعُثمانَ بنِ عفَّانَ رضيَ اللَّهُ عنهُ في المسجدِ فسلَّمتُ عليهِ، فمَلأَ عينيهِ منِّي ثمَّ لَم يردَّ عليَّ السَّلامَ، فأتيتُ أميرَ المؤمنينَ عمرَ بنَ الخطَّابِ رضيَ اللَّهُ عنهُ فقُلتُ : يا أميرَ المؤمنينَ، هل حَدثَ في الإسلامِ شيءٌ ؟ مرَّتينِ قالَ : لا. وما ذاكَ ؟ قالَ : قُلتُ : لا. إلَّا أنِّي مرَرتُ بعُثمانَ آنفًا في المسجدِ، فَسلَّمتُ عليهِ فملأ عَينيهِ منِّي، ثمَّ لم يَردَّ عليَّ السَّلامَ. قالَ : فأرسلَ عمرُ إلى عثمانَ رضيَ اللَّهُ عنهُ فدعاهُ، فقالَ : ما منعَكَ أن لا تَكونَ رددتَ علَى أخيكَ السَّلامَ ؟ قالَ عثمانُ رضيَ اللَّهُ عنهُ ما فعلتُ قالَ سعدٌ : قُلتُ : بلَى. قالَ : حتَّى حلَفَ وحلَفتُ، قالَ : ثُمَّ إنَّ عثمانَ رضيَ اللَّهُ عنهُ ذكَره، فقالَ : بلَى، وأستغفرُ اللَّهَ وأتوبُ إليهِ إنَّكَ مرَرتَ بي آنفًا ، وأَنا أحدِّثُ نفسي بِكَلمةٍ سَمِعْتُها من رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، لا واللَّهِ ما ذَكَرتُها قطُّ إلا تغشَّى بصري وقَلبي غشاوةٌ، قالَ : قالَ سعدٌ : فأَنا أنبِّئُكَ بِها : إنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ذَكَرَ لَنا أوَّلَ دعوةٍ، ثمَّ جاءَ أعرابيٌّ فَشغلَهُ حتَّى قامَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، فاتَّبعتُهُ فلمَّا أشفَقتُ أن يَسبقَني إلى منزلِهِ، ضَربتُ بقدَمي الأرضَ، فالتفتَ إليَّ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ : من هذا أبو إسحَق ؟ قالَ : قلتُ : نعَم يا رسولَ اللَّهِ. قالَ : فمَهْ. قالَ : قُلتُ : لا واللَّهِ، إلا أنَّكَ ذَكَرتَ لَنا أوَّلَ دعوةٍ ثمَّ جاءَ هذا الأعرابيُّ فشَغلَكَ، قالَ : نعَم دعوةُ ذي النُّونِ إذ هوَ في بَطنِ الحوتِ : لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فإنَّهُ لم يدعُ بِها مسلمٌ ربَّهُ في شيءٍ قطُّ إلَّا استَجابَ لَهُ

8 - لو أنَّ ما يُقِلُّ ظفرٌ مما في الجنةِ بدَا لتزخرفتْ لهُ خوافقُ السمواتِ والأرضِ ولو أنَّ رجلًا من أهلِ الجنةِ اطَّلعَ فبدت أساورُهُ لطمسَ ضوءُهُ ضوءَ الشمسِ كما تطمسُ الشمسُ ضوءَ النجومِ

9 - لو أنَّ ما يقلُّ ظفرٌ مِمَّا في الجنَّةِ بدا، لتَزخرَفَت لَهُ ما بينَ خَوافِقِ السَّمواتِ والأرضِ، ولو أنَّ رجلًا من أَهْلِ الجنَّةِ اطَّلعَ فبدا سِوارُهُ لطَمسَ ضوءُهُ ضوءَ الشَّمسِ، كما تَطمِسُ الشَّمسُ ضوءَ النُّجومِ

10 - جاءَهُ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يعودُهُ وَهوَ بمَكَّةَ وَهوَ يَكْرَهُ أن يموتَ بالأرضِ الَّتي هاجرَ مِنها، فقالَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : يرحمُ اللَّهُ سعدَ بنَ عَفراءَ، يرحمُ اللَّهُ سعدَ بنَ عَفراءَ ولَم يَكُن لَهُ إلَّا ابنةٌ واحدةٌ، فقالَ : يا رسولَ اللَّهِ أوصي بمالي كلِّهِ قالَ : لا قالَ : فالنِّصفُ قالَ : لا قالَ : فالثُّلثُ قالَ : الثُّلثُ، والثُّلثُ كثيرٌ، إنَّكَ إن تدعَ ورثتَكَ أغنياءَ، خيرٌ مِن أن تدعَهُم عالةً يتَكَفَّفونَ النَّاسَ في أيديهِم، وإنَّكَ مَهْما أنفقتَ مِن نفقةٍ فإنَّها صدقةٌ، حتَّى اللُّقمةَ ترفعُها إلى فيِّ امرأتِكَ، ولعلَّ اللَّهَ أن يرفعَكَ فينتفِعَ بِكَ ناسٌ، ويُضَرَّ بِكَ آخرونَ

11 - أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ دخل عليهِ يعودُهُ وهو مريضٌ وهو بمكةَ فقال : يا رسولَ اللهِ قد خشيتُ أن أموتَ بالأرضِ التي هاجرتُ منها كما مات سعدُ بنُ خولةَ فادعُ اللهَ أن يشفيني قال : اللهمَّ اشفِ سعدًا اللهمَّ اشفِ سعدًا اللهمَّ اشفِ سعدًا فقال : يا رسولَ اللهِ إنَّ لي مالًا كثيرًا وليس لي وارثٌ إلا ابنةٌ أفأُوصِي بمالي كلَّهُ قال : لا قال : أفأُوصي بثلثيْهِ قال : لا قال : أفأُوصِي بنصفِهِ قال : لا قال : أفأُوصِي بالثلثِ قال : الثلثُ والثلثُ كثيرٌ إنَّ نفقتك من مالكَ لك صدقةٌ وإنَّ نفقتكَ على عيالك لك صدقةٌ وإنَّ نفقتكَ على أهلكَ لك صدقةٌ وإنك إن تَدَعَ أهلكَ بعيشٍ أو قال : بخيرٍ خيرٌ من أن تدعهم يتكفَّفونَ الناسَ