الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - خرج إلينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : خرج من عندي خليلي جبريلُ فقال : يا محمدُ إنَّ عبدًا للهِ عبد اللهَ خمسمائةِ سنةٍ على رأسِ جبلٍ عرضُه وطولُه ثلاثون ذراعًا في ثلاثين ذراعًا. والبحرُ محيطٌ بهِ أربعةُ آلافِ فرسخٍ من كل ناحيةٍ أخرج اللهُ لهُ عينًا عذبةً بعرضِ الأصبعِ؛ وشجرةَ رمانٍ تُخرجُ كل ليلةٍ رمانةً؛ فإذا أمسى نزل فتوضأَ، وأخذ تلك الرمانةَ فأكلها، ثم قام لصلاتِه؛ فسأل ربَّهُ عند وقتِ الأجلِ أن يقبضَه ساجدًا وألا يجعلَ للأرضِ ولا لشيٍء يفسدُه عليهِ سبيلًا حتى يبعثَه اللهُ وهو ساجدٌ ففعل، فنحنُ نمرُّ عليهِ إذا هبطنا فنجدُ في العلمِ أنه يبعثُ فيوقفُ بين يديِ اللهِ فيقول : أدخلوا عبدي الجنةَ برحمتي، فنعمَ العبدُ كنتَ، فيقول : بل بعملي. فيقولُ اللهُ لملائكتِه : قايسوا عبدي بنعمتي عليهِ وبعملِه، فيجدوا نعمةَ البصرِ قد أحاطت بعبادةِ خمسمائةِ سنةٍ وبقيت نعمةُ الجسدِ لهُ فيقول : أدخلوا عبدي النارَ. فيُجرُّ إلى النارِ فينادي : ربِّ برحمتك أدخلني الجنةَ، فيقول : ردُّوا عبدي؛ فيوقفُ فيقول : يا عبدي من خلقكَ ولم تكُ شيئًا؛ فيقول : أنت ربي. فيقول : من أنزلك من جبلٍ وسطَ اللجةِ فأخرج لك الماءَ العذبَ من الماءِ المالحِ، وأخرج لك كل ليلةٍ رمانةً؛ وإنما تخرج في السنةِ مرةً، وسألتُه أن يقبضكَ ساجدًا ففعل ؟ فيقول : أنت. قال : فذلك برحمتي، وبرحمتي أدخلكَ الجنةَ. أدخلوا عبدي الجنةَ. فنعم العبدُ كنتَ يا عبدي. فأدخلَه اللهُ الجنةَ. قال : إنما الأشياءُ برحمتِه يا محمدُ
 

1 - إنَّ عُزَيْرًا النبيَّ كان من المتعبِّدينَ، فرأى في منامِه أنهارًا جاريةً تطردُ، ونيرانًا تشتعلُ، ثم رأى في منامِه قطرةً من ماءٍ وشرارةٌ من نارٍ، فسأل ربَّهُ عن ذلك، فقال : هو ما مضى من الدنيا، ثم ما بقيَ منها
خلاصة حكم المحدث : [فيه] جميع ويقال جميع – بالضم – ابن ثوب السلمي. قال البخاري: منكر الحديث، وكذا قال الدارقطني وغيره. وقال النسائي: متروك الحديث
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 1/422 التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/164)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (40/318) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - فناء الدنيا أنبياء - عزير رؤيا - تأويل الرؤيا علم - القصص أنبياء - أنبياء بني إسرائيل
|أصول الحديث

2 - كلم اللهُ البحرَ الشاميَّ، فقال : ألم أُحْسِنْ خَلْقَكَ وأكثرتُ فيك من الماءِ؛ فقال : بلى يا ربِّ. قال : فكيف تصنعُ إذا حملتُ فيك عبادًا لي يُسبِّحوني ويُهلِّلوني. قال : أُغْرِقُهم. قال : فإني جاعلٌ بأسكَ في نواحيكَ، وأحمِلُهم على يدي. ثم كلم البحرَ الهنديَّ فقال : يا بحرُ ألم أخلقُكَ وأحسنتُ خلْقَكَ وأكثرتُ فيك من الماءِ ؟ فقال : بلى يا ربِّ، قال : فكيف تصنعُ إذا حملتُ فيك عبادًا لي يُسبِّحوني ويُهلِّلوني ويُكبِّروني ويًحمَدُوني ؟ قال : أُسبِّحُكَ وأُهلِّلُكَ معهم وأحمِلُهم فأثابَه اللهُ الحليَةَ والصيدَ والطِّيبَ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الرحمن بن عبد الله العمري هالك [وروي] مرسلا
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 2/571 التخريج : أخرجه البزار (9108) بنحوه، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/338)، وابن حبان في ((المجروحين)) (1/474) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر خلق - خلق البحر خلق - عجائب المخلوقات مناقب وفضائل - فضائل الشام إيمان - كلام الله
|أصول الحديث

3 - عَنِ ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عنهما، قال: ما مِن شيءٍ كان في بني إسرائيلَ إلَّا سيكونُ في هذه الأُمَّةِ مِثلُه، إنَّ رجلًا من بني إسرائيلَ كانت له امرأةٌ جميلةٌ؛ فأُولِعَ به رجلٌ يُخبِرُه عنها أنها كذا وكذا بالفُحشِ، قال: كيف أصنَعُ ولها عليَّ دَيْنٌ؟ قال: أنا أُسْلِفُكَ ما عليك؛ فطلَّقَها، ثم تزوَّجها ذلك الرجلُ بَعدُ، فلمَّا تزوَّجها أخذه بحقِّه، فاشتدَّ عليه، فقال: اتَّقِ اللهَ؛ فإنك لم تزلْ بي حتَّى فعلتُ ما فعلتُ، ثم تزوَّجْتَ امرأتي، فلَمْ يُقلِعْ عنه حتَّى أَجَّرَهُ نفسَه، فبينَما هو ذاتَ يومٍ وأَكَلا طعامًا، فجعل يَصُبُّ عليهما الماءَ، فذكَرَ مكانَها منه قَبلَ اليومِ، وأنه يَصُبُّ عليهما الماءَ؛ فبكى، فاهتزَّ العرشَ، فقال تعالى: إنَّ رحمتي سبَقَتْ غضبي.
خلاصة حكم المحدث : إسناده متصل لكن لا أعرف التابعي
الراوي : أبو إبراهيم | المحدث : الذهبي | المصدر : العلو للذهبي
الصفحة أو الرقم : 89 التخريج : أخرجه محمد بن عثمان بن أبي شيبة في ((العرش)) (54) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: علم - أخبار بني إسرائيل علم - القصص إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
|أصول الحديث

4 - خرج إلينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : خرج من عندي خليلي جبريلُ فقال : يا محمدُ إنَّ عبدًا للهِ عبد اللهَ خمسمائةِ سنةٍ على رأسِ جبلٍ عرضُه وطولُه ثلاثون ذراعًا في ثلاثين ذراعًا. والبحرُ محيطٌ بهِ أربعةُ آلافِ فرسخٍ من كل ناحيةٍ أخرج اللهُ لهُ عينًا عذبةً بعرضِ الأصبعِ؛ وشجرةَ رمانٍ تُخرجُ كل ليلةٍ رمانةً؛ فإذا أمسى نزل فتوضأَ، وأخذ تلك الرمانةَ فأكلها، ثم قام لصلاتِه؛ فسأل ربَّهُ عند وقتِ الأجلِ أن يقبضَه ساجدًا وألا يجعلَ للأرضِ ولا لشيٍء يفسدُه عليهِ سبيلًا حتى يبعثَه اللهُ وهو ساجدٌ ففعل، فنحنُ نمرُّ عليهِ إذا هبطنا فنجدُ في العلمِ أنه يبعثُ فيوقفُ بين يديِ اللهِ فيقول : أدخلوا عبدي الجنةَ برحمتي، فنعمَ العبدُ كنتَ، فيقول : بل بعملي. فيقولُ اللهُ لملائكتِه : قايسوا عبدي بنعمتي عليهِ وبعملِه، فيجدوا نعمةَ البصرِ قد أحاطت بعبادةِ خمسمائةِ سنةٍ وبقيت نعمةُ الجسدِ لهُ فيقول : أدخلوا عبدي النارَ. فيُجرُّ إلى النارِ فينادي : ربِّ برحمتك أدخلني الجنةَ، فيقول : ردُّوا عبدي؛ فيوقفُ فيقول : يا عبدي من خلقكَ ولم تكُ شيئًا؛ فيقول : أنت ربي. فيقول : من أنزلك من جبلٍ وسطَ اللجةِ فأخرج لك الماءَ العذبَ من الماءِ المالحِ، وأخرج لك كل ليلةٍ رمانةً؛ وإنما تخرج في السنةِ مرةً، وسألتُه أن يقبضكَ ساجدًا ففعل ؟ فيقول : أنت. قال : فذلك برحمتي، وبرحمتي أدخلكَ الجنةَ. أدخلوا عبدي الجنةَ. فنعم العبدُ كنتَ يا عبدي. فأدخلَه اللهُ الجنةَ. قال : إنما الأشياءُ برحمتِه يا محمدُ
خلاصة حكم المحدث : لم يصح هذا
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 2/227 التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/144)، والحاكم (7637)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (4620)
التصنيف الموضوعي: جنة - دخول الجنة برحمة الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى علم - القصص إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث