الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - صلَّى رسولُ اللهِ صلاةً إمَّا زاد فيها وإمَّا نقَص منها فقال له بعضُ القومِ أُحدِثَ في الصَّلاةِ شيءٌ قال ما أُحدِث فيها شيءٌ ولو أُحدِث فيها لَحدَّثْتُكم ولكنِّي بشَرٌ أنسى فإذا نسِيتُ فذكِّروني فصلَّى ما بقي مِن صلاتِه ثمَّ سجَد سجدتَيِ السَّهوِ ثمَّ قال إذا صلَّى أحَدُكم فلَمْ يَدْرِ أزاد أم نقَص فلْيتوخَّى الصَّوابَ مِن ذلكَ ثمَّ لْيسجُدْ سجدتَيْنِ وهو جالسٌ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أيوب إلا الحارث بن عمير تفرد به أحمد بن أبي شعيب الحراني
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط
الصفحة أو الرقم : 4/331 التخريج : أخرجه البخاري (401)، ومسلم (572) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: سهو - إذا سلم من ركعتين أو في ثلاث سهو - إذا صلى خمسا سهو - إذا لم يدر كم صلى سهو - السهو في الفرض والتطوع سهو - تنبيه الإمام إذا سها
|أصول الحديث

2 - قال: جاءَ رَجُلٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: يا رَسولَ اللهِ، إنَّ أبي أخذَ مالي، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم للرَّجُلِ: اذهَبْ فأْتِني بأبيك، فنَزَل جِبريلُ عليه السَّلامُ على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: إنَّ اللَّهَ عزَّ وجَلَّ يُقرِئُك السَّلامَ، ويَقولُ: إذا جاءَك الشَّيخُ فسَلْه عَن شَيءٍ قاله في نَفسِه ما سَمِعَته أُذُناه، فلمَّا جاءَ الشَّيخُ قال له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ما بالُ ابنِك يَشكوك، أتُريدُ أن تَأخُذَ مالَه؟ فقال: سَله يا رَسولَ اللهِ، هَل أنفَقتُه إلَّا على إحدى عَمَّاتِه أو خالاتِه أو على نَفسي، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إيه، دَعنا من هَذا، أخبِرْنا عَن شَيءٍ قُلتَه في نَفسِك ما سَمِعَته أُذُناك، فقال الشَّيخُ: واللهِ يا رَسولَ اللهِ، ما يَزالُ اللهُ يَزيدُنا بك يَقينًا، لقد قَلتُ في نَفسي شَيئًا ما سَمِعَته أُذُنايَ، فقال: قُلْ، وأنا أسمَعُ، قال: قُلتُ: غذوتُكَ مَولودًا ومُنتُكَ يافِعًا... تُعَلُّ بِمَا أجني عليكَ وتَنهَلُ إذا لَيلةٌ ضافَتْك بالسُّقمِ لم أبِتْ... لسَقمِكَ إلَّا ساهِرًا أتملمَلُ كأنِّي أَنا المَطْروقُ دُونَكَ بالَّذي... طُرِقْتَ بهِ دُونِي فعَينايَ تَهمُلُ تخَافُ الرَّدى نَفْسي عليكَ وإنَّها... لَتَعلَمُ أنَّ المَوتَ وقتٌ مُؤجَّلُ فلمَّا بلَغتَ السِّنَّ والغايَةَ الَّتي... إليهَا مَدى ما كُنتُ فِيك أُؤَمِّلُ جعَلتَ جَزائِي غِلظَةً وفظاظةً... كأنَّكَ أنتَ المُنعِمُ المُتفضِّلُ فليتكَ إِذْ لم تَرْعَ حقَّ أبُوَّتي... فعَلتَ كما الجارُ المُجاوِرُ يَفعَلُ ترَاهُ مُعِدًّا للخِلافِ كأنَّهُ... برَدٍّ على أهْلِ الصَّوابِ مُوَكَّلُ قال: فحينَئِذٍ أخَذَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بتَلابيبِ ابنِه، وقال: أنتَ ومالُك لأبيك
خلاصة حكم المحدث : لا يروى هذا الحديث، عن محمد بن المنكدر بهذا التمام وبهذا الشعر إلا بهذا الإسناد. تفرد به عبيد بن خلصة.
الراوي : جابر بن عَبدِ اللهِ الأنصاري | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الصغير
الصفحة أو الرقم : 963
التصنيف الموضوعي: نفقة - الرجل يأخذ من مال ولده نفقة - النفقة على الأقارب نفقة - نفقة الأبوين بر وصلة - بر الوالدين وحقهما فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - نزول الوحي عليه صلى الله عليه وسلم