الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - عَنِ ابنِ عَبَّاسٍ رَضيَ اللهُ تَعالى عَنهما، قال في قَولِه تَعالى: {وَالْفَجْرِ} [الفجر: 1] قال: الفجرُ شَهرُ المُحَرَّمِ، وهو فَجرُ السَّنةِ»
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن.
الراوي : - | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 12/39 التخريج : -

2 - عن إسماعيلَ السُّدِّيِّ قال: سَأَلتُ أنَسَ بنَ مالِكٍ رَضيَ اللهُ تَعالى عنه أصلَّى رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على ابنِه إبراهيمَ؟ قال: لا أدري- رَحمةُ اللهِ على السَّيِّدِ إبراهيمَ- لو عاشَ لكان صِدِّيقًا نَبيًّا
خلاصة حكم المحدث : إسناده على شرط مسلم
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 11/25 التخريج : -

3 - توُفِّيَتِ السَّيِّدةُ فاطِمةُ بَعدَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بسِتَّةِ أشهُرٍ، وفي رِوايةٍ: ليلةَ الثُّلاثاءِ لثَلاثٍ خَلَونَ مِن رَمَضانَ سَنةَ إحدى عَشرةَ، ودَفَنها عَليُّ بنُ أبي طالِبٍ رَضيَ اللهُ تَعالى عنه ليلًا
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح
الراوي : عائشة | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 11/49 التخريج : -

4 - اشتَكَتِ السَّيِّدةُ فاطِمةُ بنتُ سَيِّدِنا رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم شَكواها التي قُبِضَت فيه، فكُنتُ أُمَرِّضُها، فأَصبَحَت يَومًا كَأَمثَلِ ما رَأَيتُها في شَكواها تلك، قالت: وخَرَجَ عليٌّ لبَعضِ حاجَتِه، فقالت: يا أُمَّه، اسكُبي لي غسلًا، فسَكَبَت لها غسلًا، فاغتَسَلَت كَأَحسَنِ ما رَأَيتُها تَغتَسِلُ، ثُمَّ قالت: يا أُمِّي، أعطِني ثيابي الجُدُدَ، فأَعطَيتُها فلَبِسَتها ثُمَّ قالت: يا أُمَّه، قَدِّمي لي فِراشي وسطَ البَيتِ، ففَعَلَت، واستَقبَلَت واضطَجَعَتِ القِبلةَ، وجَعَلَت يَدَها تَحتَ خَدِّها، ثُمَّ قالت: يا أُمَّه، إنِّي مَقبوضةٌ الآنَ، وقد تَطَهَّرتُ، فلا يَكشِفْني أحَدٌ، فقُبِضَت مَكانَها، فجاءَ عليٌّ فأَخبَرَته
خلاصة حكم المحدث : فيه من لم يعرف
الراوي : أم سلمة | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 11/49 التخريج : -

5 - وعن بُرَيدةَ وابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ تعالى عنهما قالا: رأت آمنةُ وهي حامِلٌ برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقيل لها: إنَّك حُبلى بخيرِ البَريَّةِ وسَيِّدِ العالَمين، فإذا وَلَدتيه فسَمِّيه أحمَدَ أو محمَّدًا، أو عَلِّقي عليه هذه. فانتبَهَت وعندَ رأسِها صحيفةٌ من ذهبٍ مكتوبٌ عليها: أعيذُه بالواحِد … من شَرِّ كُلِّ حاسِد وكُلِّ خَلقٍ زائِد … من قائمٍ وقاصِد عن السَّبيلِ حائِد … على الفَسادِ جاهِد من نافثٍ أو عاقِد … وكلِّ خلقٍ مارِد يأخُذُ بالمراصِد … في طُرُقِ الموارِد أنهاهم عنه باللهِ الأعلى، وأحوطُه منهم باليَدِ العُليا، والكنفِ الذي لا يُرى، يدُ اللهِ فَوقَ أيديهم، وحِجابُ اللهِ دونَ عاديهم، لا يطرُدونه ولا يضرُّونه في مَقعَدٍ ولا منامٍ ولا سيرٍ ولا مقامٍ، أوَّلَ اللَّيلِ وآخِرَ الأيَّامِ.