الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - «كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا خرج من بيتِه مُسافِرًا صلَّى ركعتينِ ركعتينِ حتى يرجِعَ»
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 8/231 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - التيسير إحسان - الأخذ بالرخصة إيمان - الدين يسر سفر - آداب السفر سفر - قصر الصلاة وكم يقيم ليقصر

2 - أنَّ وَفدَ إيادٍ لمَّا قَدِموا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأسلموا سألهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن قُسِّ بنِ ساعِدةَ، فقالوا: يا رسولَ اللهِ مات. قال: كأنِّي أنظُرُ إليه في سوقِ عُكاظٍ على جَمَلٍ أحمَرَ أورَقَ وهو يخطُبُ النَّاسَ، وهو يقولُ كلامًا ما أراني أحفَظُه، فقال بعضُ القومِ: نحن نحفَظُه يا رسولَ اللهِ. فقال: هاتوا. فقال قائِلُهم: إنَّه قال: أيُّها النَّاسُ اسمَعوا وعُوا، وإذا وَعَيتُم فانتَفِعوا، إنَّه من عاش مات، ومن مات فات، وكلُّ ما هو آتٍ آت، مَطَرٌ ونبات، وأرزاقٌ وأقوات، وآباءٌ وأمَّهات، وأحياءٌ وأموات، جميعٌ وأشتات، وآياتٌ بَعدَ آيات، إنَّ في السَّماءِ لخبَرًا وإنَّ في الأرضِ لعِبَرًا، ليلٌ داج، وسماءٌ ذاتُ فِجَاج، وبحارٌ ذاتُ أمواج، ما لي أرى النَّاسَ يَذهَبون فلا يرجِعون، أرَضُوا بالمقامِ فأقاموا، أم تُرِكوا هناك فناموا، أقسَمَ قُسٌّ قَسَمًا حَقًّا لا حانِثًا فيه ولا آثمًا، إنَّ للهِ دينًا هو أحَبُّ إليه من دينِكم الذي أنتم عليه، ونبيًّا خاتمًا حان حينُه وأظلَّكم أوانُه وأدرَكَكم إبَّانُه، فطوبى لمن آمن به فهداه، وويلٌ لمن خالفه وعصاه. ثمَّ قال: تبًّا لأربابِ الغَفلةِ من الأُمَمِ الخاليةِ والقُرونِ الماضيةِ، يا مَعشَرَ إيادٍ أين الآباءُ والأجدادُ؟ وأين المريضُ والعُوَّادُ؟ وأين الفراعِنةُ الشِّدادُ، أين مَن بنى وشَيَّد، وزَخَرف ونجد وغَرَّه المالُ والوَلَدُ؟ أين من بغى وطغى وجمع فأوعى، وقال: أنا ربُّكم الأعلى؟ ألم يكونوا أكثرَ منكم أموالًا وأولادًا، وأبعَدَ منكم آمالًا وأطوَلَ منكم آجالًا؟ طحَنَهم الثَّرى بكَلْكَلِه ومَزَّقَهم الدَّهرُ بتطاوُلِه، فتلك عِظامُهم باليةً وبُيوتُهم خاليةً، عَمَرَتها الذِّئابُ العاويةُ، كلَّا بل هو اللهُ الواحدُ المعبودُ، ليس بوالدٍ ولا مولودٍ. قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فأيُّكم يروي شِعرَه؟ فأنشَدَه أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ تعالى عنه، قال: في الذَّاهبينَ الأوَّلي … نَ من القرونِ لنا بصائِر لمَّا رأيتَ موارِدًا … للمَوتِ ليس لها مصادِر ورأيتُ قومي نحوَها … تمضي الأصاغِرُ والأكابِر لا يرجِعُ الماضي إليَّ … ولا مِن الباقين غابِر أيقنتُ أنِّي لا محا … لةَ حيثُ صار القومُ صائِر
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن الحجاج، وهو متروك
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 2/186 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام رقائق وزهد - ذكر الموت مناقب وفضائل - قس بن ساعدة الإيادي جنائز وموت - الأمل والأجل رقائق وزهد - الوصايا النافعة

3 - أنَّ وَفدَ إيادٍ لمَّا قَدِموا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأسلموا سألهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن قُسِّ بنِ ساعِدةَ، فقالوا: يا رسولَ اللهِ مات. قال: كأنِّي أنظُرُ إليه في سوقِ عُكاظٍ على جَمَلٍ أحمَرَ أورَقَ وهو يخطُبُ النَّاسَ، وهو يقولُ كلامًا ما أراني أحفَظُه، فقال بعضُ القومِ: نحن نحفَظُه يا رسولَ اللهِ. فقال: هاتوا. فقال قائِلُهم: إنَّه قال: أيُّها النَّاسُ اسمَعوا وعُوا، وإذا وَعَيتُم فانتَفِعوا، إنَّه من عاش مات، ومن مات فات، وكلُّ ما هو آتٍ آت، مَطَرٌ ونبات، وأرزاقٌ وأقوات، وآباءٌ وأمَّهات، وأحياءٌ وأموات، جميعٌ وأشتات، وآياتٌ بَعدَ آيات، إنَّ في السَّماءِ لخبَرًا وإنَّ في الأرضِ لعِبَرًا، ليلٌ داج، وسماءٌ ذاتُ فِجَاج، وبحارٌ ذاتُ أمواج، ما لي أرى النَّاسَ يَذهَبون فلا يرجِعون، أرَضُوا بالمقامِ فأقاموا، أم تُرِكوا هناك فناموا، أقسَمَ قُسٌّ قَسَمًا حَقًّا لا حانِثًا فيه ولا آثمًا، إنَّ للهِ دينًا هو أحَبُّ إليه من دينِكم الذي أنتم عليه، ونبيًّا خاتمًا حان حينُه وأظلَّكم أوانُه وأدرَكَكم إبَّانُه، فطوبى لمن آمن به فهداه، وويلٌ لمن خالفه وعصاه. ثمَّ قال: تبًّا لأربابِ الغَفلةِ من الأُمَمِ الخاليةِ والقُرونِ الماضيةِ، يا مَعشَرَ إيادٍ أين الآباءُ والأجدادُ؟ وأين المريضُ والعُوَّادُ؟ وأين الفراعِنةُ الشِّدادُ، أين مَن بنى وشَيَّد، وزَخَرف ونجد وغَرَّه المالُ والوَلَدُ؟ أين من بغى وطغى وجمع فأوعى، وقال: أنا ربُّكم الأعلى؟ ألم يكونوا أكثرَ منكم أموالًا وأولادًا، وأبعَدَ منكم آمالًا وأطوَلَ منكم آجالًا؟ طحَنَهم الثَّرى بكَلْكَلِه ومَزَّقَهم الدَّهرُ بتطاوُلِه، فتلك عِظامُهم باليةً وبُيوتُهم خاليةً، عَمَرَتها الذِّئابُ العاويةُ، كلَّا بل هو اللهُ الواحدُ المعبودُ، ليس بوالدٍ ولا مولودٍ. قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فأيُّكم يروي شِعرَه؟ فأنشَدَه أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ تعالى عنه، قال: في الذَّاهبينَ الأوَّلي … نَ من القرونِ لنا بصائِر لمَّا رأيتَ موارِدًا … للمَوتِ ليس لها مصادِر ورأيتُ قومي نحوَها … تمضي الأصاغِرُ والأكابِر لا يرجِعُ الماضي إليَّ … ولا مِن الباقين غابِر أيقنتُ أنِّي لا محا … لةَ حيثُ صار القومُ صائِر

4 - أنَّ وَفدَ إيادٍ لمَّا قَدِموا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأسلموا سألهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن قُسِّ بنِ ساعِدةَ، فقالوا: يا رسولَ اللهِ مات. قال: كأنِّي أنظُرُ إليه في سوقِ عُكاظٍ على جَمَلٍ أحمَرَ أورَقَ وهو يخطُبُ النَّاسَ، وهو يقولُ كلامًا ما أراني أحفَظُه، فقال بعضُ القومِ: نحن نحفَظُه يا رسولَ اللهِ. فقال: هاتوا. فقال قائِلُهم: إنَّه قال: أيُّها النَّاسُ اسمَعوا وعُوا، وإذا وَعَيتُم فانتَفِعوا، إنَّه من عاش مات، ومن مات فات، وكلُّ ما هو آتٍ آت، مَطَرٌ ونبات، وأرزاقٌ وأقوات، وآباءٌ وأمَّهات، وأحياءٌ وأموات، جميعٌ وأشتات، وآياتٌ بَعدَ آيات، إنَّ في السَّماءِ لخبَرًا وإنَّ في الأرضِ لعِبَرًا، ليلٌ داج، وسماءٌ ذاتُ فِجَاج، وبحارٌ ذاتُ أمواج، ما لي أرى النَّاسَ يَذهَبون فلا يرجِعون، أرَضُوا بالمقامِ فأقاموا، أم تُرِكوا هناك فناموا، أقسَمَ قُسٌّ قَسَمًا حَقًّا لا حانِثًا فيه ولا آثمًا، إنَّ للهِ دينًا هو أحَبُّ إليه من دينِكم الذي أنتم عليه، ونبيًّا خاتمًا حان حينُه وأظلَّكم أوانُه وأدرَكَكم إبَّانُه، فطوبى لمن آمن به فهداه، وويلٌ لمن خالفه وعصاه. ثمَّ قال: تبًّا لأربابِ الغَفلةِ من الأُمَمِ الخاليةِ والقُرونِ الماضيةِ، يا مَعشَرَ إيادٍ أين الآباءُ والأجدادُ؟ وأين المريضُ والعُوَّادُ؟ وأين الفراعِنةُ الشِّدادُ، أين مَن بنى وشَيَّد، وزَخَرف ونجد وغَرَّه المالُ والوَلَدُ؟ أين من بغى وطغى وجمع فأوعى، وقال: أنا ربُّكم الأعلى؟ ألم يكونوا أكثرَ منكم أموالًا وأولادًا، وأبعَدَ منكم آمالًا وأطوَلَ منكم آجالًا؟ طحَنَهم الثَّرى بكَلْكَلِه ومَزَّقَهم الدَّهرُ بتطاوُلِه، فتلك عِظامُهم باليةً وبُيوتُهم خاليةً، عَمَرَتها الذِّئابُ العاويةُ، كلَّا بل هو اللهُ الواحدُ المعبودُ، ليس بوالدٍ ولا مولودٍ. قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فأيُّكم يروي شِعرَه؟ فأنشَدَه أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ تعالى عنه، قال: في الذَّاهبينَ الأوَّلي … نَ من القرونِ لنا بصائِر لمَّا رأيتَ موارِدًا … للمَوتِ ليس لها مصادِر ورأيتُ قومي نحوَها … تمضي الأصاغِرُ والأكابِر لا يرجِعُ الماضي إليَّ … ولا مِن الباقين غابِر أيقنتُ أنِّي لا محا … لةَ حيثُ صار القومُ صائِر
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أحمد بن سعيد بن فرسخ الأخميمي، وشيخه القاسم بن عبد الله بن مهدي، وهما متهمان
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 2/186 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا شعر - إنشاد الشعر مناقب وفضائل - قس بن ساعدة الإيادي إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام رقائق وزهد - الوصايا النافعة