الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - أنَّ وَفدَ إيادٍ لمَّا قَدِموا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأسلموا سألهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن قُسِّ بنِ ساعِدةَ، فقالوا: يا رسولَ اللهِ مات. قال: كأنِّي أنظُرُ إليه في سوقِ عُكاظٍ على جَمَلٍ أحمَرَ أورَقَ وهو يخطُبُ النَّاسَ، وهو يقولُ كلامًا ما أراني أحفَظُه، فقال بعضُ القومِ: نحن نحفَظُه يا رسولَ اللهِ. فقال: هاتوا. فقال قائِلُهم: إنَّه قال: أيُّها النَّاسُ اسمَعوا وعُوا، وإذا وَعَيتُم فانتَفِعوا، إنَّه من عاش مات، ومن مات فات، وكلُّ ما هو آتٍ آت، مَطَرٌ ونبات، وأرزاقٌ وأقوات، وآباءٌ وأمَّهات، وأحياءٌ وأموات، جميعٌ وأشتات، وآياتٌ بَعدَ آيات، إنَّ في السَّماءِ لخبَرًا وإنَّ في الأرضِ لعِبَرًا، ليلٌ داج، وسماءٌ ذاتُ فِجَاج، وبحارٌ ذاتُ أمواج، ما لي أرى النَّاسَ يَذهَبون فلا يرجِعون، أرَضُوا بالمقامِ فأقاموا، أم تُرِكوا هناك فناموا، أقسَمَ قُسٌّ قَسَمًا حَقًّا لا حانِثًا فيه ولا آثمًا، إنَّ للهِ دينًا هو أحَبُّ إليه من دينِكم الذي أنتم عليه، ونبيًّا خاتمًا حان حينُه وأظلَّكم أوانُه وأدرَكَكم إبَّانُه، فطوبى لمن آمن به فهداه، وويلٌ لمن خالفه وعصاه. ثمَّ قال: تبًّا لأربابِ الغَفلةِ من الأُمَمِ الخاليةِ والقُرونِ الماضيةِ، يا مَعشَرَ إيادٍ أين الآباءُ والأجدادُ؟ وأين المريضُ والعُوَّادُ؟ وأين الفراعِنةُ الشِّدادُ، أين مَن بنى وشَيَّد، وزَخَرف ونجد وغَرَّه المالُ والوَلَدُ؟ أين من بغى وطغى وجمع فأوعى، وقال: أنا ربُّكم الأعلى؟ ألم يكونوا أكثرَ منكم أموالًا وأولادًا، وأبعَدَ منكم آمالًا وأطوَلَ منكم آجالًا؟ طحَنَهم الثَّرى بكَلْكَلِه ومَزَّقَهم الدَّهرُ بتطاوُلِه، فتلك عِظامُهم باليةً وبُيوتُهم خاليةً، عَمَرَتها الذِّئابُ العاويةُ، كلَّا بل هو اللهُ الواحدُ المعبودُ، ليس بوالدٍ ولا مولودٍ. قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فأيُّكم يروي شِعرَه؟ فأنشَدَه أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ تعالى عنه، قال: في الذَّاهبينَ الأوَّلي … نَ من القرونِ لنا بصائِر لمَّا رأيتَ موارِدًا … للمَوتِ ليس لها مصادِر ورأيتُ قومي نحوَها … تمضي الأصاغِرُ والأكابِر لا يرجِعُ الماضي إليَّ … ولا مِن الباقين غابِر أيقنتُ أنِّي لا محا … لةَ حيثُ صار القومُ صائِر
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن الحجاج، وهو متروك
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 2/186 التخريج : -

2 - أنَّ وَفدَ إيادٍ لمَّا قَدِموا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأسلموا سألهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن قُسِّ بنِ ساعِدةَ، فقالوا: يا رسولَ اللهِ مات. قال: كأنِّي أنظُرُ إليه في سوقِ عُكاظٍ على جَمَلٍ أحمَرَ أورَقَ وهو يخطُبُ النَّاسَ، وهو يقولُ كلامًا ما أراني أحفَظُه، فقال بعضُ القومِ: نحن نحفَظُه يا رسولَ اللهِ. فقال: هاتوا. فقال قائِلُهم: إنَّه قال: أيُّها النَّاسُ اسمَعوا وعُوا، وإذا وَعَيتُم فانتَفِعوا، إنَّه من عاش مات، ومن مات فات، وكلُّ ما هو آتٍ آت، مَطَرٌ ونبات، وأرزاقٌ وأقوات، وآباءٌ وأمَّهات، وأحياءٌ وأموات، جميعٌ وأشتات، وآياتٌ بَعدَ آيات، إنَّ في السَّماءِ لخبَرًا وإنَّ في الأرضِ لعِبَرًا، ليلٌ داج، وسماءٌ ذاتُ فِجَاج، وبحارٌ ذاتُ أمواج، ما لي أرى النَّاسَ يَذهَبون فلا يرجِعون، أرَضُوا بالمقامِ فأقاموا، أم تُرِكوا هناك فناموا، أقسَمَ قُسٌّ قَسَمًا حَقًّا لا حانِثًا فيه ولا آثمًا، إنَّ للهِ دينًا هو أحَبُّ إليه من دينِكم الذي أنتم عليه، ونبيًّا خاتمًا حان حينُه وأظلَّكم أوانُه وأدرَكَكم إبَّانُه، فطوبى لمن آمن به فهداه، وويلٌ لمن خالفه وعصاه. ثمَّ قال: تبًّا لأربابِ الغَفلةِ من الأُمَمِ الخاليةِ والقُرونِ الماضيةِ، يا مَعشَرَ إيادٍ أين الآباءُ والأجدادُ؟ وأين المريضُ والعُوَّادُ؟ وأين الفراعِنةُ الشِّدادُ، أين مَن بنى وشَيَّد، وزَخَرف ونجد وغَرَّه المالُ والوَلَدُ؟ أين من بغى وطغى وجمع فأوعى، وقال: أنا ربُّكم الأعلى؟ ألم يكونوا أكثرَ منكم أموالًا وأولادًا، وأبعَدَ منكم آمالًا وأطوَلَ منكم آجالًا؟ طحَنَهم الثَّرى بكَلْكَلِه ومَزَّقَهم الدَّهرُ بتطاوُلِه، فتلك عِظامُهم باليةً وبُيوتُهم خاليةً، عَمَرَتها الذِّئابُ العاويةُ، كلَّا بل هو اللهُ الواحدُ المعبودُ، ليس بوالدٍ ولا مولودٍ. قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فأيُّكم يروي شِعرَه؟ فأنشَدَه أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ تعالى عنه، قال: في الذَّاهبينَ الأوَّلي … نَ من القرونِ لنا بصائِر لمَّا رأيتَ موارِدًا … للمَوتِ ليس لها مصادِر ورأيتُ قومي نحوَها … تمضي الأصاغِرُ والأكابِر لا يرجِعُ الماضي إليَّ … ولا مِن الباقين غابِر أيقنتُ أنِّي لا محا … لةَ حيثُ صار القومُ صائِر
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سعيد بن هبيرة وهو متروك
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 2/186 التخريج : -

3 - أنَّ وَفدَ إيادٍ لمَّا قَدِموا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأسلموا سألهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن قُسِّ بنِ ساعِدةَ، فقالوا: يا رسولَ اللهِ مات. قال: كأنِّي أنظُرُ إليه في سوقِ عُكاظٍ على جَمَلٍ أحمَرَ أورَقَ وهو يخطُبُ النَّاسَ، وهو يقولُ كلامًا ما أراني أحفَظُه، فقال بعضُ القومِ: نحن نحفَظُه يا رسولَ اللهِ. فقال: هاتوا. فقال قائِلُهم: إنَّه قال: أيُّها النَّاسُ اسمَعوا وعُوا، وإذا وَعَيتُم فانتَفِعوا، إنَّه من عاش مات، ومن مات فات، وكلُّ ما هو آتٍ آت، مَطَرٌ ونبات، وأرزاقٌ وأقوات، وآباءٌ وأمَّهات، وأحياءٌ وأموات، جميعٌ وأشتات، وآياتٌ بَعدَ آيات، إنَّ في السَّماءِ لخبَرًا وإنَّ في الأرضِ لعِبَرًا، ليلٌ داج، وسماءٌ ذاتُ فِجَاج، وبحارٌ ذاتُ أمواج، ما لي أرى النَّاسَ يَذهَبون فلا يرجِعون، أرَضُوا بالمقامِ فأقاموا، أم تُرِكوا هناك فناموا، أقسَمَ قُسٌّ قَسَمًا حَقًّا لا حانِثًا فيه ولا آثمًا، إنَّ للهِ دينًا هو أحَبُّ إليه من دينِكم الذي أنتم عليه، ونبيًّا خاتمًا حان حينُه وأظلَّكم أوانُه وأدرَكَكم إبَّانُه، فطوبى لمن آمن به فهداه، وويلٌ لمن خالفه وعصاه. ثمَّ قال: تبًّا لأربابِ الغَفلةِ من الأُمَمِ الخاليةِ والقُرونِ الماضيةِ، يا مَعشَرَ إيادٍ أين الآباءُ والأجدادُ؟ وأين المريضُ والعُوَّادُ؟ وأين الفراعِنةُ الشِّدادُ، أين مَن بنى وشَيَّد، وزَخَرف ونجد وغَرَّه المالُ والوَلَدُ؟ أين من بغى وطغى وجمع فأوعى، وقال: أنا ربُّكم الأعلى؟ ألم يكونوا أكثرَ منكم أموالًا وأولادًا، وأبعَدَ منكم آمالًا وأطوَلَ منكم آجالًا؟ طحَنَهم الثَّرى بكَلْكَلِه ومَزَّقَهم الدَّهرُ بتطاوُلِه، فتلك عِظامُهم باليةً وبُيوتُهم خاليةً، عَمَرَتها الذِّئابُ العاويةُ، كلَّا بل هو اللهُ الواحدُ المعبودُ، ليس بوالدٍ ولا مولودٍ. قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فأيُّكم يروي شِعرَه؟ فأنشَدَه أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ تعالى عنه، قال: في الذَّاهبينَ الأوَّلي … نَ من القرونِ لنا بصائِر لمَّا رأيتَ موارِدًا … للمَوتِ ليس لها مصادِر ورأيتُ قومي نحوَها … تمضي الأصاغِرُ والأكابِر لا يرجِعُ الماضي إليَّ … ولا مِن الباقين غابِر أيقنتُ أنِّي لا محا … لةَ حيثُ صار القومُ صائِر
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أحمد بن سعيد بن فرسخ الأخميمي، وشيخه القاسم بن عبد الله بن مهدي، وهما متهمان
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 2/186 التخريج : -

4 - أنَّ وَفدَ إيادٍ لمَّا قَدِموا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأسلموا سألهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن قُسِّ بنِ ساعِدةَ، فقالوا: يا رسولَ اللهِ مات. قال: كأنِّي أنظُرُ إليه في سوقِ عُكاظٍ على جَمَلٍ أحمَرَ أورَقَ وهو يخطُبُ النَّاسَ، وهو يقولُ كلامًا ما أراني أحفَظُه، فقال بعضُ القومِ: نحن نحفَظُه يا رسولَ اللهِ. فقال: هاتوا. فقال قائِلُهم: إنَّه قال: أيُّها النَّاسُ اسمَعوا وعُوا، وإذا وَعَيتُم فانتَفِعوا، إنَّه من عاش مات، ومن مات فات، وكلُّ ما هو آتٍ آت، مَطَرٌ ونبات، وأرزاقٌ وأقوات، وآباءٌ وأمَّهات، وأحياءٌ وأموات، جميعٌ وأشتات، وآياتٌ بَعدَ آيات، إنَّ في السَّماءِ لخبَرًا وإنَّ في الأرضِ لعِبَرًا، ليلٌ داج، وسماءٌ ذاتُ فِجَاج، وبحارٌ ذاتُ أمواج، ما لي أرى النَّاسَ يَذهَبون فلا يرجِعون، أرَضُوا بالمقامِ فأقاموا، أم تُرِكوا هناك فناموا، أقسَمَ قُسٌّ قَسَمًا حَقًّا لا حانِثًا فيه ولا آثمًا، إنَّ للهِ دينًا هو أحَبُّ إليه من دينِكم الذي أنتم عليه، ونبيًّا خاتمًا حان حينُه وأظلَّكم أوانُه وأدرَكَكم إبَّانُه، فطوبى لمن آمن به فهداه، وويلٌ لمن خالفه وعصاه. ثمَّ قال: تبًّا لأربابِ الغَفلةِ من الأُمَمِ الخاليةِ والقُرونِ الماضيةِ، يا مَعشَرَ إيادٍ أين الآباءُ والأجدادُ؟ وأين المريضُ والعُوَّادُ؟ وأين الفراعِنةُ الشِّدادُ، أين مَن بنى وشَيَّد، وزَخَرف ونجد وغَرَّه المالُ والوَلَدُ؟ أين من بغى وطغى وجمع فأوعى، وقال: أنا ربُّكم الأعلى؟ ألم يكونوا أكثرَ منكم أموالًا وأولادًا، وأبعَدَ منكم آمالًا وأطوَلَ منكم آجالًا؟ طحَنَهم الثَّرى بكَلْكَلِه ومَزَّقَهم الدَّهرُ بتطاوُلِه، فتلك عِظامُهم باليةً وبُيوتُهم خاليةً، عَمَرَتها الذِّئابُ العاويةُ، كلَّا بل هو اللهُ الواحدُ المعبودُ، ليس بوالدٍ ولا مولودٍ. قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فأيُّكم يروي شِعرَه؟ فأنشَدَه أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ تعالى عنه، قال: في الذَّاهبينَ الأوَّلي … نَ من القرونِ لنا بصائِر لمَّا رأيتَ موارِدًا … للمَوتِ ليس لها مصادِر ورأيتُ قومي نحوَها … تمضي الأصاغِرُ والأكابِر لا يرجِعُ الماضي إليَّ … ولا مِن الباقين غابِر أيقنتُ أنِّي لا محا … لةَ حيثُ صار القومُ صائِر
خلاصة حكم المحدث : في إسناده من اتهم
الراوي : أنس | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 2/186 التخريج : -

5 - أنَّ وَفدَ إيادٍ لمَّا قَدِموا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأسلموا سألهم رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن قُسِّ بنِ ساعِدةَ، فقالوا: يا رسولَ اللهِ مات. قال: كأنِّي أنظُرُ إليه في سوقِ عُكاظٍ على جَمَلٍ أحمَرَ أورَقَ وهو يخطُبُ النَّاسَ، وهو يقولُ كلامًا ما أراني أحفَظُه، فقال بعضُ القومِ: نحن نحفَظُه يا رسولَ اللهِ. فقال: هاتوا. فقال قائِلُهم: إنَّه قال: أيُّها النَّاسُ اسمَعوا وعُوا، وإذا وَعَيتُم فانتَفِعوا، إنَّه من عاش مات، ومن مات فات، وكلُّ ما هو آتٍ آت، مَطَرٌ ونبات، وأرزاقٌ وأقوات، وآباءٌ وأمَّهات، وأحياءٌ وأموات، جميعٌ وأشتات، وآياتٌ بَعدَ آيات، إنَّ في السَّماءِ لخبَرًا وإنَّ في الأرضِ لعِبَرًا، ليلٌ داج، وسماءٌ ذاتُ فِجَاج، وبحارٌ ذاتُ أمواج، ما لي أرى النَّاسَ يَذهَبون فلا يرجِعون، أرَضُوا بالمقامِ فأقاموا، أم تُرِكوا هناك فناموا، أقسَمَ قُسٌّ قَسَمًا حَقًّا لا حانِثًا فيه ولا آثمًا، إنَّ للهِ دينًا هو أحَبُّ إليه من دينِكم الذي أنتم عليه، ونبيًّا خاتمًا حان حينُه وأظلَّكم أوانُه وأدرَكَكم إبَّانُه، فطوبى لمن آمن به فهداه، وويلٌ لمن خالفه وعصاه. ثمَّ قال: تبًّا لأربابِ الغَفلةِ من الأُمَمِ الخاليةِ والقُرونِ الماضيةِ، يا مَعشَرَ إيادٍ أين الآباءُ والأجدادُ؟ وأين المريضُ والعُوَّادُ؟ وأين الفراعِنةُ الشِّدادُ، أين مَن بنى وشَيَّد، وزَخَرف ونجد وغَرَّه المالُ والوَلَدُ؟ أين من بغى وطغى وجمع فأوعى، وقال: أنا ربُّكم الأعلى؟ ألم يكونوا أكثرَ منكم أموالًا وأولادًا، وأبعَدَ منكم آمالًا وأطوَلَ منكم آجالًا؟ طحَنَهم الثَّرى بكَلْكَلِه ومَزَّقَهم الدَّهرُ بتطاوُلِه، فتلك عِظامُهم باليةً وبُيوتُهم خاليةً، عَمَرَتها الذِّئابُ العاويةُ، كلَّا بل هو اللهُ الواحدُ المعبودُ، ليس بوالدٍ ولا مولودٍ. قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فأيُّكم يروي شِعرَه؟ فأنشَدَه أبو بكرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ تعالى عنه، قال: في الذَّاهبينَ الأوَّلي … نَ من القرونِ لنا بصائِر لمَّا رأيتَ موارِدًا … للمَوتِ ليس لها مصادِر ورأيتُ قومي نحوَها … تمضي الأصاغِرُ والأكابِر لا يرجِعُ الماضي إليَّ … ولا مِن الباقين غابِر أيقنتُ أنِّي لا محا … لةَ حيثُ صار القومُ صائِر
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : - | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 2/187 التخريج : -

6 - قال سُوَيدُ بنُ غَفَلةَ رحمه اللهُ: «سمِعتُ أبا بكرٍ وعُمَرَ وعثمانَ وعَليًّا يقولون: قنت رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في آخِرِ الوترِ، وكانوا يفعلون ذلك»
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمرو بن شمر، قال الدارقطني: متروك
الراوي : سويد بن غفلة | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 8/269 التخريج : -

7 - "أنَّ الكَنزَ الذي ذكَره اللهُ تعالى في كتابِه لوحٌ من ذَهَبٍ مُصمَتٌ مكتوبٌ فيه: بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، عَجِبتُ لمن أيقن بالقَدَرِ ثمَّ يَنصَبُ، عَجِبتُ لمن ذَكَر النَّارَ ثمَّ يَضحَكُ، عَجِبتُ لمن ذَكَر الموتَ ثمَّ غَفَل. لا إلهُ إلَّا اللهُ محمَّدٌ رسولُ اللهِ"
خلاصة حكم المحدث : إسناده واه.
الراوي : أبو ذر | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 1/413 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الكهف إسلام - فضل الشهادتين رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - القناعة قدر - الرضا بالقضاء

8 - "أنَّ الكَنزَ الذي ذكَره اللهُ تعالى في كتابِه لوحٌ من ذَهَبٍ مُصمَتٌ مكتوبٌ فيه: بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، عَجِبتُ لمن أيقن بالقَدَرِ ثمَّ يَنصَبُ، عَجِبتُ لمن ذَكَر النَّارَ ثمَّ يَضحَكُ، عَجِبتُ لمن ذَكَر الموتَ ثمَّ غَفَل. لا إلهُ إلَّا اللهُ محمَّدٌ رسولُ اللهِ"
خلاصة حكم المحدث : إسناده واه.
الراوي : عمر | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 1/413 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الكهف إسلام - فضل الشهادتين رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - القناعة قدر - الرضا بالقضاء

9 - "أنَّ الكَنزَ الذي ذكَره اللهُ تعالى في كتابِه لوحٌ من ذَهَبٍ مُصمَتٌ مكتوبٌ فيه: بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، عَجِبتُ لمن أيقن بالقَدَرِ ثمَّ يَنصَبُ، عَجِبتُ لمن ذَكَر النَّارَ ثمَّ يَضحَكُ، عَجِبتُ لمن ذَكَر الموتَ ثمَّ غَفَل. لا إلهُ إلَّا اللهُ محمَّدٌ رسولُ اللهِ"
خلاصة حكم المحدث : إسناده واه.
الراوي : على بن أبي طالب | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 1/413 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الكهف إسلام - فضل الشهادتين رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - القناعة قدر - الرضا بالقضاء

10 - "أنَّ الكَنزَ الذي ذكَره اللهُ تعالى في كتابِه لوحٌ من ذَهَبٍ مُصمَتٌ مكتوبٌ فيه: بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ، عَجِبتُ لمن أيقن بالقَدَرِ ثمَّ يَنصَبُ، عَجِبتُ لمن ذَكَر النَّارَ ثمَّ يَضحَكُ، عَجِبتُ لمن ذَكَر الموتَ ثمَّ غَفَل. لا إلهُ إلَّا اللهُ محمَّدٌ رسولُ اللهِ"
خلاصة حكم المحدث : إسناده واه.
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 1/413 التخريج : -
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الكهف إسلام - فضل الشهادتين رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - القناعة قدر - الرضا بالقضاء

11 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: «اللهُمَّ إنِّي أعوذُ بك من الهَمِّ والحَزَنِ، وأعوذُ بك من العَجزِ والكَسَلِ، وأعوذُ بك من القَسوةِ والغَفلةِ، والعَيلةِ والذِّلَّةِ والمَسكَنةِ، وأعوذُ بك من الفُسوقِ والشِّقاقِ والنِّفاقِ، والسُّمعةِ والرِّياءِ، وأعوذُ بك من الصَّمَمِ والبَكَمِ، والجُنونِ والجُذامِ وسَيِّئِ الأسقامِ»
خلاصة حكم المحدث : [رجاله] رجال الصحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 8/515 التخريج : -

12 - [أنَّ امرأةً مِن المُسلِمينَ أسَرَها العَدوُّ، وقد كانوا أصابوا قبلَ ذلك ناقةً لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال: فرَأَتْ مِن القَومِ غَفلةً، قال: فرَكِبَتْ ناقةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ جَعَلَتْ عليها أنْ تَنحَرَها، قال: فقَدِمَتِ المدينةَ فأرادَتْ أنْ تَنحَرَ ناقةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فمُنِعَتْ مِن ذلك، فذُكِرَ ذلك لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: بئسَما جَزَيتِيها، قال: ثُمَّ قال: لا نَذْرَ لابنِ آدَمَ فيما لا يَملِكُ، ولا في مَعصيةِ اللهِ] «إنَّما هي ناقةٌ من إبِلي، ارجِعي إلى أهلِك على برَكةِ اللهِ»
خلاصة حكم المحدث : مرسل.
الراوي : الحسن | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 5/103 التخريج : -