الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - شَرُّ الأُمورِ مُحدَثاتُها، وكلُّ بِدعةٍ ضَلالةٌ.

2 - شَرُّ الأُمورِ مُحدَثاتُها، وكلُّ بِدعةٍ ضَلالةٌ.

3 - عليكمْ بسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلفاءِ الرَّاشدينَ المَهْديِّينَ مِن بَعْدي، تَمسَّكوا بها وعَضُّوا عليها بالنَّواجذِ، وإيَّاكم ومُحْدَثاتِ الأُمورِ؛ فإنَّ كلَّ مُحْدَثةٍ بِدعةٌ.

4 - عليْكُم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلفاءِ الرَّاشدينَ المَهديِّينَ مِن بعْدي، تَمسَّكوا بِها، وعَضُّوا عليْها بالنَّواجذِ، وإيَّاكم ومُحْدَثاتِ الأمورِ؛ فإنَّ كلَّ مُحْدَثةٍ بِدْعةٌ، وكلَّ بِدْعةٍ ضَلالةٌ.

5 - عليْكُم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلفاءِ الرَّاشدينَ المَهديِّينَ مِن بعْدي، تَمسَّكوا بِها، وعَضُّوا عليْها بالنَّواجذِ، وإيَّاكم ومُحْدَثاتِ الأمورِ؛ فإنَّ كلَّ مُحْدثةٍ بِدْعةٌ، وكلَّ بِدْعةٍ ضَلالةٌ.

6 - إنه من يعِشْ منكم بعدِي فسيرَى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدينَ المهديينَ من بعدِي تمسَّكوا بها، وعضُّوا عليها بالنواجذِ، وإياكم ومحدثاتِ الأمورِ، فإن كلَّ محدثةٍ بدعةٌ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

7 - عن عثمانَ بنِ عفانَ رضِيَ اللهُ عنه أنه قال اجتنِبوا الخمرَ فإنها أمُّ الخبائثِ، كان رجلٌ فيمَن خلا قبلَكم يتعبدُ ويعتزلُ الناسَ فأحبَّته امرأةٌ غويةٌ فأرسلت إليه جاريتَها أن تدعوَه لشهادةٍ فجاء البيتَ ودخل معَها فكانت كلما دخل بابًا أغلقته دونَه حتى وصل إلى امرأةٍ وضيئةٍ جالسةٍ عندَها غلامٌ وإناءُ خمرٍ فقالت له: إنها ما دعته لشهادةٍ وإنما دعَته ليقعَ عليها أو يقتلَ الغلامَ أو يشربَ الخمرَ فلما رأى أنه لابدَّ له من أحدِ هذه الأمورِ تهاونَ بالخمرِ فشرِبه فسكر ثم زنَى بالمرأةِ وقتل الغلامَ، قال أميرُ المؤمنين عثمانُ: فاجتنِبوا الخمرَ فإنها لا تجتمعُ هي والإيمانُ أبدًا إلا أوشكَ أحدُهما أن يُخرِجَ صاحبَه.

 

1 - عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أنَّه كان يقولُ على المِنبرِ وهو يَخطُبُ النَّاسَ: أمَّا بعْدُ، فإنَّ خيْرَ الحديثِ كِتابُ اللهِ، وخيْرَ الهدْيِ هَدْيُ محمَّدٍ، وشَرَّ الأُمورِ مُحْدَثاتُها، وكلَّ بِدعةٍ ضَلالةٌ.

2 - وكلُّ ضلالةٍ في النارِ [يعني حديث: كانَ رسولُ اللَّهِ يقولُ في خُطبتِهِ، يحمدُ اللَّهَ ويثني عليْهِ بما هوَ أَهلُهُ ثمَّ يقولُ من يَهدِهِ اللَّهُ فلا مضلَّ لَهُ ومن يضللْهُ فلا هاديَ لَهُ إنَّ أصدقَ الحديثِ كتابُ اللَّهِ، وأحسنَ الْهديِ هديُ محمَّدٍ وشرَّ الأمورِ محدثاتُها وَكلَّ محدثةٍ بدعةٌ وَكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ وَكلَّ ضلالةٍ في النَّارِ ثمَّ يقولُ بُعثتُ أنا والسَّاعةُ كَهاتين وَكانَ إذا ذَكرَ السَّاعةَ احمرَّت وجنتاهُ وعلا صوتُهُ واشتدَّ غضبُهُ كأنَّهُ نذيرُ جيشٍ يقولُ صبَّحَكم مسَّاكُم ثمَّ قالَ من ترَكَ مالًا فلأَهلِهِ ومن ترَكَ دَينًا أو ضَياعًا فإليَّ أو عليَّ وأنا أولى بالمؤمنينَ]

3 - شَرُّ الأُمورِ مُحدَثاتُها، وكلُّ بِدعةٍ ضَلالةٌ.

4 - شَرُّ الأُمورِ مُحدَثاتُها، وكلُّ بِدعةٍ ضَلالةٌ.

5 - عليكمْ بسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلفاءِ الرَّاشدينَ المَهْديِّينَ مِن بَعْدي، تَمسَّكوا بها وعَضُّوا عليها بالنَّواجذِ، وإيَّاكم ومُحْدَثاتِ الأُمورِ؛ فإنَّ كلَّ مُحْدَثةٍ بِدعةٌ.

6 - عليْكُم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلفاءِ الرَّاشدينَ المَهديِّينَ مِن بعْدي، تَمسَّكوا بِها، وعَضُّوا عليْها بالنَّواجذِ، وإيَّاكم ومُحْدَثاتِ الأمورِ؛ فإنَّ كلَّ مُحْدَثةٍ بِدْعةٌ، وكلَّ بِدْعةٍ ضَلالةٌ.

7 - عليْكُم بسُنَّتي وسُنَّةِ الخُلفاءِ الرَّاشدينَ المَهديِّينَ مِن بعْدي، تَمسَّكوا بِها، وعَضُّوا عليْها بالنَّواجذِ، وإيَّاكم ومُحْدَثاتِ الأمورِ؛ فإنَّ كلَّ مُحْدثةٍ بِدْعةٌ، وكلَّ بِدْعةٍ ضَلالةٌ.

8 - إنه من يعِشْ منكم بعدِي فسيرَى اختلافًا كثيرًا، فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدينَ المهديينَ من بعدِي تمسَّكوا بها، وعضُّوا عليها بالنواجذِ، وإياكم ومحدثاتِ الأمورِ، فإن كلَّ محدثةٍ بدعةٌ، وكلَّ بدعةٍ ضلالةٌ

9 - عن عثمانَ بنِ عفانَ رضِيَ اللهُ عنه أنه قال اجتنِبوا الخمرَ فإنها أمُّ الخبائثِ، كان رجلٌ فيمَن خلا قبلَكم يتعبدُ ويعتزلُ الناسَ فأحبَّته امرأةٌ غويةٌ فأرسلت إليه جاريتَها أن تدعوَه لشهادةٍ فجاء البيتَ ودخل معَها فكانت كلما دخل بابًا أغلقته دونَه حتى وصل إلى امرأةٍ وضيئةٍ جالسةٍ عندَها غلامٌ وإناءُ خمرٍ فقالت له: إنها ما دعته لشهادةٍ وإنما دعَته ليقعَ عليها أو يقتلَ الغلامَ أو يشربَ الخمرَ فلما رأى أنه لابدَّ له من أحدِ هذه الأمورِ تهاونَ بالخمرِ فشرِبه فسكر ثم زنَى بالمرأةِ وقتل الغلامَ، قال أميرُ المؤمنين عثمانُ: فاجتنِبوا الخمرَ فإنها لا تجتمعُ هي والإيمانُ أبدًا إلا أوشكَ أحدُهما أن يُخرِجَ صاحبَه.

10 - كلُّ بِدعةٍ ضَلالةٌ [يعني حديث: قام فينا رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم ذاتَ يومٍ فوَعَظَنا مَوْعِظَةً بليغةً، وجِلَتْ منها القلوبُ، وذَرَفَتْ منها العيونُ! فقيل: يا رسولَ اللهِ، وعَظْتَنا مَوْعِظَةَ مُودِّعٍ! فاعهَدْ إلينا بعهدٍ. فقال: عليكم بتقوى اللهِ، والسمعِ، والطاعةِ؛وإن عبدًا حَبَشِيًّا، وسَتَرَوْن مِن بعدِي اختلافًا شديدًا؛ فعليكم بسنتي وسنةِ الخلفاءِ الراشدين المَهْدِيين، عَضُّوا عليها بالنَّواجِذِ وإيَّاكم والأمورَ المُحْدَثاتِ؛ فإن كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ.]