الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - لمَّا كانَ ليلةُ أُسْريَ برسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، لقيَ إبراهيمَ، وموسى، وعيسَى فتذاكَروا السَّاعةَ، فبَدءوا بإبراهيمَ فسألوهُ عنهَا، فلم يَكُن عندَهُ منها علمٌ، ثمَّ سألوا موسى، فلم يَكُن عندَهُ منها عِلمٌ، فردَّ الحديثُ إلى عيسى ابنِ مريَمَ، فقالَ: قد عُهِدَ إليَّ فيما دونَ وجبتِها ، فأمَّا وجبتُها فلا يَعلمُها إلَّا اللَّهُ، فذَكَرَ خروجَ الدَّجَّالِ، قالَ: فأنزلُ، فأقتلُهُ فيرجعُ النَّاسُ إلى بلادِهِم فيَستقبلُهُم يأجوجُ، ومأجوجُ وَهُم مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ ، فلا يمرُّونَ بماءٍ إلَّا شربوهُ، ولا بشيءٍ إلَّا أفسَدوهُ، فيجأَرونَ إلى اللَّهِ، فأدعو اللَّهَ أن يميتَهُم، فتُنتِنُ الأرضُ مِن ريحِهِم، فيَجأَرونَ إلى اللَّهِ، فأدعو اللَّهَ، فيُرسِلُ السَّماءَ بالماءِ، فيحمِلُهُم فيُلقيهِم في البَحرِ، ثمَّ تُنسَفُ الجبالُ، وتُمَدُّ الأرضُ مدَّ الأديمِ، فعُهِدَ إليَّ متى كانَ ذلِكَ، كانتِ السَّاعةُ منَ النَّاسِ، كالحامِلِ الَّتي لا يدري أَهْلُها متى تَفجؤُهُم بولادتِها قالَ العوَّامُ: ووجدَ تَصديقُ ذلِكَ في كتابِ اللَّهِ تعالى: حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ

2 - لَقِيتُ ليلةَ أُسْرِيَ بي إبراهيمَ وموسى وعيسى، فتذاكروا أمرَ الساعةِ، فرَدُّوا أمرَهم إلى إبراهيمَ، فقال : لا عِلْمَ لي بها، فرَدُّوا الأمرَ إلى موسى، فقال؛ لا عِلْمَ لي بها، فرَدُّوا الأمرَ إلى عيسى، فقال : أَمَّا وَجْبَتُها فلا يعلمُ بها أحدٌ إلا اللهُ، وفيما عَهِدَ إليَّ ربي : أنَّ الدَّجَّالَ خارجٌ ومعي قَضِيبانِ، فإذا رآني ذاب كما يذوبُ الرَّصاصُ، فيَهْلِكُه اللهُ إذا رآني، حتى إنَّ الحجرَ والشجرَ : ليقولُ : يا مُسْلِمُ إنَّ تحتي كافرًا فتَعَالَ فاقتُلْه، فيُهْلِكُهم اللهُ ثم يرجعُ الناسُ إلى بلادِهم وأوطانِهم، فعند ذلك يخرجُ يأجوجُ ومأجوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ فيَطَؤُونَ بلادَهم، لا يأتونَ على شيءٍ إلا أَهْلَكُوهُ، ولا يَمُرُّونَ على ماءٍ إلا شَرِبُوه، ثم يرجعُ الناسُ إلَيَّ، فيَشْكُونَهم، فأَدْعُو اللهَ عليهم، فيُهْلِكُهم ويُمِيتُهم حتى تَجْوِىَ الأرضُ من نَتَنِ رِيحِهِم، فيُنْزِلُ اللهُ المطرَ، فيَجْتَرِفُ أجسادَهم، حتى يَقْذِفَهم في البحرِ، ثم تُنْسَفُ الجبالُ، وتُمَدُّ الأرضُ مَدَّ الأَدِيمِ، ففيما عَهِدَ إليَّ ربي : أنَّ ذلك إذا كان كذلك فإنَّ الساعةَ كالحامِلِ المُتِمِّ، لا يَدْرِي أهلُها متى تَفْجَؤُهم بولادتِها ليلًا أو نهارًا

3 - لقيتُ ليلةَ أُسريَ بي إبراهيمَ وموسى وعيسى، قال : فتذاكروا أمرَ الساعةِ، فردُّوا أمرَهم إلى إبراهيمَ، فقال : لا علم لي بها. فرَدُّوا الأمرَ إلى موسى، فقال : لا علمَ لي بها. فردُّوا الأمرَ إلى عيسى، فقال : أما وجبتُها ؟ فلا يعلمها أحدٌ إلا اللهُ، ذلك؛ وفيما عَهِد إليَّ ربي عز وجل أنَّ الدجَّالَ خارجٌ. قال : ومعي قضيبانِ، فإذا رآني ذابَ كما يذوبُ الرصاصُ، قال : فيهلكُه اللهُ. حتى إنَّ الحجرَ والشجرَ ليقولُ : يا مسلمُ ! إنَّ تحتي كافرًا، فتعالَ فاقتُله. قال : فيُهلكهمُ اللهُ، ثم يرجع الناسُ إلى بلادِهم وأوطانِهم. قال : فعند ذلك يخرج يأجوجُ ومأجوجُ، وهم من كل حدَبٍ ينسِلون ، فيطؤون بلادَهم، لا يأتون على شيء إلا أهلكوه، ولا يمرُّون على ماءٍ إلا شربوه، ثم يرجع الناسُ إليَّ فيشكونهم، فأدعو اللهَ عليهم، فيُهلكهم اللهُ ويميتُهم حتى تَجوى الأرضُ من نتنِ ريحهم. قال : فيُنزل اللهُ عز وجل المطرَ، فتَجرُفُ أجسادَهم حتى يقذفَهم في البحرِ، ثم تُنسفُ الجبالُ، وتُمدُّ االأرضُ مدَّ الأديمِ، قال : ففيما عهد إليَّ ربي عز وجل : أن ذلك إذا كان كذلك، فإنَّ الساعةَ كالحاملِ الْمُتمِّ التي لا يدري أهلُها متى تَفجؤُهم بولادِها؛ ليلًا أو نهارًا !
 

1 - لمَّا كانَ ليلةُ أُسْريَ برسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ، لقيَ إبراهيمَ، وموسى، وعيسَى فتذاكَروا السَّاعةَ، فبَدءوا بإبراهيمَ فسألوهُ عنهَا، فلم يَكُن عندَهُ منها علمٌ، ثمَّ سألوا موسى، فلم يَكُن عندَهُ منها عِلمٌ، فردَّ الحديثُ إلى عيسى ابنِ مريَمَ، فقالَ: قد عُهِدَ إليَّ فيما دونَ وجبتِها ، فأمَّا وجبتُها فلا يَعلمُها إلَّا اللَّهُ، فذَكَرَ خروجَ الدَّجَّالِ، قالَ: فأنزلُ، فأقتلُهُ فيرجعُ النَّاسُ إلى بلادِهِم فيَستقبلُهُم يأجوجُ، ومأجوجُ وَهُم مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ ، فلا يمرُّونَ بماءٍ إلَّا شربوهُ، ولا بشيءٍ إلَّا أفسَدوهُ، فيجأَرونَ إلى اللَّهِ، فأدعو اللَّهَ أن يميتَهُم، فتُنتِنُ الأرضُ مِن ريحِهِم، فيَجأَرونَ إلى اللَّهِ، فأدعو اللَّهَ، فيُرسِلُ السَّماءَ بالماءِ، فيحمِلُهُم فيُلقيهِم في البَحرِ، ثمَّ تُنسَفُ الجبالُ، وتُمَدُّ الأرضُ مدَّ الأديمِ، فعُهِدَ إليَّ متى كانَ ذلِكَ، كانتِ السَّاعةُ منَ النَّاسِ، كالحامِلِ الَّتي لا يدري أَهْلُها متى تَفجؤُهُم بولادتِها قالَ العوَّامُ: ووجدَ تَصديقُ ذلِكَ في كتابِ اللَّهِ تعالى: حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ

2 - لَقِيتُ ليلةَ أُسْرِيَ بي إبراهيمَ وموسى وعيسى، فتذاكروا أمرَ الساعةِ، فرَدُّوا أمرَهم إلى إبراهيمَ، فقال : لا عِلْمَ لي بها، فرَدُّوا الأمرَ إلى موسى، فقال؛ لا عِلْمَ لي بها، فرَدُّوا الأمرَ إلى عيسى، فقال : أَمَّا وَجْبَتُها فلا يعلمُ بها أحدٌ إلا اللهُ، وفيما عَهِدَ إليَّ ربي : أنَّ الدَّجَّالَ خارجٌ ومعي قَضِيبانِ، فإذا رآني ذاب كما يذوبُ الرَّصاصُ، فيَهْلِكُه اللهُ إذا رآني، حتى إنَّ الحجرَ والشجرَ : ليقولُ : يا مُسْلِمُ إنَّ تحتي كافرًا فتَعَالَ فاقتُلْه، فيُهْلِكُهم اللهُ ثم يرجعُ الناسُ إلى بلادِهم وأوطانِهم، فعند ذلك يخرجُ يأجوجُ ومأجوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ فيَطَؤُونَ بلادَهم، لا يأتونَ على شيءٍ إلا أَهْلَكُوهُ، ولا يَمُرُّونَ على ماءٍ إلا شَرِبُوه، ثم يرجعُ الناسُ إلَيَّ، فيَشْكُونَهم، فأَدْعُو اللهَ عليهم، فيُهْلِكُهم ويُمِيتُهم حتى تَجْوِىَ الأرضُ من نَتَنِ رِيحِهِم، فيُنْزِلُ اللهُ المطرَ، فيَجْتَرِفُ أجسادَهم، حتى يَقْذِفَهم في البحرِ، ثم تُنْسَفُ الجبالُ، وتُمَدُّ الأرضُ مَدَّ الأَدِيمِ، ففيما عَهِدَ إليَّ ربي : أنَّ ذلك إذا كان كذلك فإنَّ الساعةَ كالحامِلِ المُتِمِّ، لا يَدْرِي أهلُها متى تَفْجَؤُهم بولادتِها ليلًا أو نهارًا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع
الصفحة أو الرقم : 4709 التخريج : أخرجه ابن ماجه (4081)، وأحمد (3556) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أشراط الساعة - نزول عيسى ابن مريم أشراط الساعة - يأجوج ومأجوج أشراط الساعة - قتل الدجال فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - الإسراء والمعراج
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - لقيتُ ليلةَ أُسريَ بي إبراهيمَ وموسى وعيسى، قال : فتذاكروا أمرَ الساعةِ، فردُّوا أمرَهم إلى إبراهيمَ، فقال : لا علم لي بها. فرَدُّوا الأمرَ إلى موسى، فقال : لا علمَ لي بها. فردُّوا الأمرَ إلى عيسى، فقال : أما وجبتُها ؟ فلا يعلمها أحدٌ إلا اللهُ، ذلك؛ وفيما عَهِد إليَّ ربي عز وجل أنَّ الدجَّالَ خارجٌ. قال : ومعي قضيبانِ، فإذا رآني ذابَ كما يذوبُ الرصاصُ، قال : فيهلكُه اللهُ. حتى إنَّ الحجرَ والشجرَ ليقولُ : يا مسلمُ ! إنَّ تحتي كافرًا، فتعالَ فاقتُله. قال : فيُهلكهمُ اللهُ، ثم يرجع الناسُ إلى بلادِهم وأوطانِهم. قال : فعند ذلك يخرج يأجوجُ ومأجوجُ، وهم من كل حدَبٍ ينسِلون ، فيطؤون بلادَهم، لا يأتون على شيء إلا أهلكوه، ولا يمرُّون على ماءٍ إلا شربوه، ثم يرجع الناسُ إليَّ فيشكونهم، فأدعو اللهَ عليهم، فيُهلكهم اللهُ ويميتُهم حتى تَجوى الأرضُ من نتنِ ريحهم. قال : فيُنزل اللهُ عز وجل المطرَ، فتَجرُفُ أجسادَهم حتى يقذفَهم في البحرِ، ثم تُنسفُ الجبالُ، وتُمدُّ االأرضُ مدَّ الأديمِ، قال : ففيما عهد إليَّ ربي عز وجل : أن ذلك إذا كان كذلك، فإنَّ الساعةَ كالحاملِ الْمُتمِّ التي لا يدري أهلُها متى تَفجؤُهم بولادِها؛ ليلًا أو نهارًا !
خلاصة حكم المحدث : ضعيف بهذا السياق
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 4318 التخريج : أخرجه ابن ماجه (4081)، وأحمد (3556) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أشراط الساعة - نزول عيسى ابن مريم أشراط الساعة - يأجوج ومأجوج أشراط الساعة - قتل الدجال فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - الإسراء والمعراج
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث