الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ في النارِ حَجَرًا يُقالُ له : ( ويْلٌ )، يَصعدُ عليه العُرَفَاُء ويَنزِلُونَ

2 - إنَّ في النَّارِ حَجرًا يقالُ لهُ : ( ويلٌ )؛ يصعدُ علَيهِ العرفاءُ وينزلونَ فيهِ.

3 - عن سعدٍ قالَ : اشتَكَيتُ بمَكَّةَ فجاءَني النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يعودُني، ووضعَ يدَهُ علَى جَبهتي، ثمَّ مسحَ صَدري وبَطني، ثمَّ قالَ : اللَّهمَّ اشفِ سعدًا وأتمِمْ لَهُ هجرتَهُ

4 - جاءني النبيُّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ يعودُني وأنا بمكةَ قلتُ : يا رسولَ اللهِ ! أُوصي بمالي كلِّه ؟ قال : لا، قلتُ : فالشطرُ ؟ قال : لا، قلتُ : فالثلثُ ؟ قال : الثلثُ والثلثُ كثيرٌ، إنك أن تدعَ ورثتَك أغنياءَ، خيرٌ من أن تدَعَهم عالةُ يتكفَّفون الناسَ يتكفَّفون في أيدِيهم

5 - عن سَعدِ بنِ أبي وقَّاصٍ قالَ : مرِضَ مرضًا ( وفي روايةٍ : بمَكَّةَ ) أشفى فيهِ فعادَهُ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فقالَ: يا رسولَ اللَّهِ إنَّ لي مالًا كثيرًا وليسَ يرثُني إلَّا ابنَتي أفأتصدَّقُ بالثُّلُثَيْنِ؟ قالَ: لا. قالَ: فبالشَّطرِ؟ قالَ: لا. قالَ: فبالثُّلثِ؟ قالَ: الثُّلثُ والثُّلثُ كثيرٌ، إنَّكَ أن تَترُكَ ورثتَكَ أغنياءَ خيرٌ من أن تدعَهُم عالةً يتَكَفَّفونَ النَّاسَ ، وإنَّكَ لن تُنْفِقَ نفقةً إلَّا أُجِرتَ بِها حتَّى اللُّقمةُ ترفعُها إلى في امرأتِكِ. قُلتُ: يا رسولَ اللَّهِ أتخلَّفُ عن هِجرتي؟ قالَ: إنَّكَ إن تخلَّفْ بَعدي فتعملَ عملًا صالحًا تريدُ بِهِ وجهَ اللَّهِ لا تَزدادُ بِهِ إلَّا رفعةً ودَرجةً لعلَّكَ أن تُخلَّفَ حتَّى ينتِفعَ بِكَ أقوامٌ ويضرَّ بِكَ آخرون. ثمَّ قالَ: اللَّهمَّ أمضِ لأَصحابي هجرتَهُم ولا ترُدَّهُم على أعقابِهِم لَكِنِ البائسُ سعدُ بنُ خَولةَ يَرثَي لَهُ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ أن ماتَ بمَكَّةَ

6 - أنَّهُ اشتكى بمكةَ، فجاءَه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ، فلما رآه سعدٌ بكى، وقال : يا رسولَ اللهِ ! أموتُ بالأرضِ التي هاجرتُ منها ؟ ! قال : لا ! إن شاء اللهُ. وقال : يا رسولَ اللهِ أُوصي بمالي كلِّه في سبيلِ اللهِ ؟ قال : لا ! قال : - يعني بثلثيْهِ -، قال : لا !، قال : فنصفُه ؟ قال : لا ! قال : فثلثُه ؟ قال رسولُ اللهِ : الثلثُ والثلثُ كثيرٌ، إنَّك أن تترُكَ بنيِكَ أغنياءَ، خيرٌ من أن تتركَهم عالةً يتكفَّفون الناسَ

7 - كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ يعودُه وهو بمكةَ وهو يكرهُ أن يموتَ بالأرضِ التي هاجر منها، قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ : رحم اللهُ سعدَ بنَ عفراءَ – أو يرحمُ اللهُ سعدَ بنَ عفراءَ – ولم يكن له إلا ابنةٌ واحدةٌ قال : يا رسولَ اللهِ ! أُوصي بمالي كلِّه ؟ قال : لا ! قلتُ : النصفُ ؟ قال : لا. قلتُ : فالثلثُ ؟ قال : الثلثُ والثلثُ كثيرٌ، إنَّك أن تَدَعَ ورثتَك أغنياءَ، خيرٌ من أن تدَعَهم عالةً يتكفَّفون الناسَ ، ما في أيديهم

8 - اشْتَكَيْتُ بِمكةَ شَكْوَى شَدِيدَةً، فجاءَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يَعُودُنِي، فقُلْتُ : يا رسولَ اللهِ ! إنِّي أَتْرُكُ مالًا، وإنِّي لمْ أَتْرُكْ إلَّا ابنَةً واحدةً، أَفَأُوصِي بِثُلُثَيْ مالِي وأَتْرُكُ الثُّلُثَ ؟ قال : لا، قال : أُوصِي بِالنِّصْفِ وأَتْرُكُ لها النِّصْفَ ؟ قال : لا، قُلْتُ : فَأُوصِي بِالثُّلُثِ وأَتْرُكُ الثُّلُثَيْنِ ؟ قال : الثُّلُثُ، والثُّلُثُ كَبير، ثُمَّ وضعَ يَدَهُ على جَبْهَتِي، ثُمَّ مسحَ وجْهِي وبَطْنِي ثُمَّ قال : اللهمَّ ! اشْفِ سَعْدًا، وأَتِمَّ لهُ هِجْرَتَهُ، فما زِلْتُ أَجِدُ بَرْدَ يَدِه على كَبِدِي فيما يَخَالُ إِلَيَّ، حتى السَّاعَةِ

9 - لا قلتُ فثلثي مالي قالَ لا قلتُ فالشَّطرُ قالَ لا فالثُّلثُ قالَ الثُّلثُ والثُّلثُ كثيرٌ إنَّكَ إن تذر ورثتَك أغنياءَ خيرٌ من أن تذرَهم عالةً يتَكفَّفونَ النَّاسَ إنَّكَ لن تُنفقَ نفقةً إلَّا أجرتَ فيها حتَّى اللُّقمةَ ترفعُها إلى في امرأتِك قالَ قلتُ يا رسولَ اللهِ أخلَّفُ عن هجرتي قالَ إنَّكَ لن تخلَّفَ بعدي فتعملَ عملًا تريدُ بِه وجهَ اللهِ إلَّا ازددتَ بِه رفعةً ودرجةً ولعلَّكَ إن تخلَّفَ حتَّى ينتفعَ بِك أقوامٌ ويضرَّ بِك آخرونَ اللَّهمَّ امضِ لأصحابي هجرتَهم ولا تردَّهم علَى أعقابِهم لَكنِ البائسُ سعدُ بنُ خولةَ يرثي لَه رسولُ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أن ماتَ بمَكةَ

10 - إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ دخلَ على سَعْدٍ يَعُودُهُ بِمكةَ؛ فَبَكَى، فقال : ما يُبْكِيكَ ؟ قال : خَشِيتُ أنْ أَمُوتَ بِالأرضِ التي هاجَرْتُ مِنْها، كما ماتَ سَعْدٌ، قال : اللهمَّ اشْفِ سَعْدًا ثَلاثًا فقال : لي مالٌ كَثِيرٌ، و يَرِثُنِي ابنَتَيْ أَفَأُوصِي بِمالِي كلِّهِ ؟ قال : لا قال : فَبِالثُّلُثَيْنِ ؟ قال : لا، فقال : فَالنِّصْفُ ؟ قال : لا، قال : فَالثُّلُثُ ؟ قال : الثُّلُثُ، والثُّلُثُ كَثِيرٌ، إِنَّ صَدَقَتَكَ من مالِكَ صدقةٌ، ونَفَقَتَكَ على عِيالِكَ صدقةٌ، وما تَأْكُلُ امْرَأَتُكَ لكَ صدقةٌ، وإِنَّكَ أنْ تَدَعَ أَهْلكَ بِخَيْرٍ أوْ قال : بِعَيْشٍ خيرٌ من أنْ تَدَعَهُمْ يَتَكَفَّفُونَ الناسَ و قال بيدِهِ بِخَيْرٍ أوْ قال : بِعَيْشٍ خيرٌ من أنْ تَدَعَهُمْ يَتَكَفَّفُونَ الناسَ ، و قال بيدِهِ.
 

1 - أنَّ في النارِ حَجَرًا يُقالُ له : ( ويْلٌ )، يَصعدُ عليه العُرَفَاُء ويَنزِلُونَ

2 - إنَّ في النَّارِ حَجرًا يقالُ لهُ : ( ويلٌ )؛ يصعدُ علَيهِ العرفاءُ وينزلونَ فيهِ.

3 - عن سعدٍ قالَ : اشتَكَيتُ بمَكَّةَ فجاءَني النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يعودُني، ووضعَ يدَهُ علَى جَبهتي، ثمَّ مسحَ صَدري وبَطني، ثمَّ قالَ : اللَّهمَّ اشفِ سعدًا وأتمِمْ لَهُ هجرتَهُ

4 - جاءني النبيُّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ يعودُني وأنا بمكةَ قلتُ : يا رسولَ اللهِ ! أُوصي بمالي كلِّه ؟ قال : لا، قلتُ : فالشطرُ ؟ قال : لا، قلتُ : فالثلثُ ؟ قال : الثلثُ والثلثُ كثيرٌ، إنك أن تدعَ ورثتَك أغنياءَ، خيرٌ من أن تدَعَهم عالةُ يتكفَّفون الناسَ يتكفَّفون في أيدِيهم

5 - عن سَعدِ بنِ أبي وقَّاصٍ قالَ : مرِضَ مرضًا ( وفي روايةٍ : بمَكَّةَ ) أشفى فيهِ فعادَهُ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ فقالَ: يا رسولَ اللَّهِ إنَّ لي مالًا كثيرًا وليسَ يرثُني إلَّا ابنَتي أفأتصدَّقُ بالثُّلُثَيْنِ؟ قالَ: لا. قالَ: فبالشَّطرِ؟ قالَ: لا. قالَ: فبالثُّلثِ؟ قالَ: الثُّلثُ والثُّلثُ كثيرٌ، إنَّكَ أن تَترُكَ ورثتَكَ أغنياءَ خيرٌ من أن تدعَهُم عالةً يتَكَفَّفونَ النَّاسَ ، وإنَّكَ لن تُنْفِقَ نفقةً إلَّا أُجِرتَ بِها حتَّى اللُّقمةُ ترفعُها إلى في امرأتِكِ. قُلتُ: يا رسولَ اللَّهِ أتخلَّفُ عن هِجرتي؟ قالَ: إنَّكَ إن تخلَّفْ بَعدي فتعملَ عملًا صالحًا تريدُ بِهِ وجهَ اللَّهِ لا تَزدادُ بِهِ إلَّا رفعةً ودَرجةً لعلَّكَ أن تُخلَّفَ حتَّى ينتِفعَ بِكَ أقوامٌ ويضرَّ بِكَ آخرون. ثمَّ قالَ: اللَّهمَّ أمضِ لأَصحابي هجرتَهُم ولا ترُدَّهُم على أعقابِهِم لَكِنِ البائسُ سعدُ بنُ خَولةَ يَرثَي لَهُ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ أن ماتَ بمَكَّةَ

6 - أنَّهُ اشتكى بمكةَ، فجاءَه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ، فلما رآه سعدٌ بكى، وقال : يا رسولَ اللهِ ! أموتُ بالأرضِ التي هاجرتُ منها ؟ ! قال : لا ! إن شاء اللهُ. وقال : يا رسولَ اللهِ أُوصي بمالي كلِّه في سبيلِ اللهِ ؟ قال : لا ! قال : - يعني بثلثيْهِ -، قال : لا !، قال : فنصفُه ؟ قال : لا ! قال : فثلثُه ؟ قال رسولُ اللهِ : الثلثُ والثلثُ كثيرٌ، إنَّك أن تترُكَ بنيِكَ أغنياءَ، خيرٌ من أن تتركَهم عالةً يتكفَّفون الناسَ

7 - كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ يعودُه وهو بمكةَ وهو يكرهُ أن يموتَ بالأرضِ التي هاجر منها، قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ : رحم اللهُ سعدَ بنَ عفراءَ – أو يرحمُ اللهُ سعدَ بنَ عفراءَ – ولم يكن له إلا ابنةٌ واحدةٌ قال : يا رسولَ اللهِ ! أُوصي بمالي كلِّه ؟ قال : لا ! قلتُ : النصفُ ؟ قال : لا. قلتُ : فالثلثُ ؟ قال : الثلثُ والثلثُ كثيرٌ، إنَّك أن تَدَعَ ورثتَك أغنياءَ، خيرٌ من أن تدَعَهم عالةً يتكفَّفون الناسَ ، ما في أيديهم

8 - اشْتَكَيْتُ بِمكةَ شَكْوَى شَدِيدَةً، فجاءَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يَعُودُنِي، فقُلْتُ : يا رسولَ اللهِ ! إنِّي أَتْرُكُ مالًا، وإنِّي لمْ أَتْرُكْ إلَّا ابنَةً واحدةً، أَفَأُوصِي بِثُلُثَيْ مالِي وأَتْرُكُ الثُّلُثَ ؟ قال : لا، قال : أُوصِي بِالنِّصْفِ وأَتْرُكُ لها النِّصْفَ ؟ قال : لا، قُلْتُ : فَأُوصِي بِالثُّلُثِ وأَتْرُكُ الثُّلُثَيْنِ ؟ قال : الثُّلُثُ، والثُّلُثُ كَبير، ثُمَّ وضعَ يَدَهُ على جَبْهَتِي، ثُمَّ مسحَ وجْهِي وبَطْنِي ثُمَّ قال : اللهمَّ ! اشْفِ سَعْدًا، وأَتِمَّ لهُ هِجْرَتَهُ، فما زِلْتُ أَجِدُ بَرْدَ يَدِه على كَبِدِي فيما يَخَالُ إِلَيَّ، حتى السَّاعَةِ

9 - لا قلتُ فثلثي مالي قالَ لا قلتُ فالشَّطرُ قالَ لا فالثُّلثُ قالَ الثُّلثُ والثُّلثُ كثيرٌ إنَّكَ إن تذر ورثتَك أغنياءَ خيرٌ من أن تذرَهم عالةً يتَكفَّفونَ النَّاسَ إنَّكَ لن تُنفقَ نفقةً إلَّا أجرتَ فيها حتَّى اللُّقمةَ ترفعُها إلى في امرأتِك قالَ قلتُ يا رسولَ اللهِ أخلَّفُ عن هجرتي قالَ إنَّكَ لن تخلَّفَ بعدي فتعملَ عملًا تريدُ بِه وجهَ اللهِ إلَّا ازددتَ بِه رفعةً ودرجةً ولعلَّكَ إن تخلَّفَ حتَّى ينتفعَ بِك أقوامٌ ويضرَّ بِك آخرونَ اللَّهمَّ امضِ لأصحابي هجرتَهم ولا تردَّهم علَى أعقابِهم لَكنِ البائسُ سعدُ بنُ خولةَ يرثي لَه رسولُ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أن ماتَ بمَكةَ

10 - إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ دخلَ على سَعْدٍ يَعُودُهُ بِمكةَ؛ فَبَكَى، فقال : ما يُبْكِيكَ ؟ قال : خَشِيتُ أنْ أَمُوتَ بِالأرضِ التي هاجَرْتُ مِنْها، كما ماتَ سَعْدٌ، قال : اللهمَّ اشْفِ سَعْدًا ثَلاثًا فقال : لي مالٌ كَثِيرٌ، و يَرِثُنِي ابنَتَيْ أَفَأُوصِي بِمالِي كلِّهِ ؟ قال : لا قال : فَبِالثُّلُثَيْنِ ؟ قال : لا، فقال : فَالنِّصْفُ ؟ قال : لا، قال : فَالثُّلُثُ ؟ قال : الثُّلُثُ، والثُّلُثُ كَثِيرٌ، إِنَّ صَدَقَتَكَ من مالِكَ صدقةٌ، ونَفَقَتَكَ على عِيالِكَ صدقةٌ، وما تَأْكُلُ امْرَأَتُكَ لكَ صدقةٌ، وإِنَّكَ أنْ تَدَعَ أَهْلكَ بِخَيْرٍ أوْ قال : بِعَيْشٍ خيرٌ من أنْ تَدَعَهُمْ يَتَكَفَّفُونَ الناسَ و قال بيدِهِ بِخَيْرٍ أوْ قال : بِعَيْشٍ خيرٌ من أنْ تَدَعَهُمْ يَتَكَفَّفُونَ الناسَ ، و قال بيدِهِ.