الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كنتُ عندَ سعيدِ بنِ المسيبِ، إذ جاءه رجلٌ، فقال : يا أبا محمدٍ إنَّ ناسًا يقولونَ : قدَّر اللهُ كلَّ شيءٍ ما خَلا الأعمالَ فغضِب غضبًا لم أرَه غضِب مثلَه قَطُّ، حتى هَمَّ بالقيامِ، ثم قال : فعَلوها ! ويحَهم لو يَعلَمونَ، أما إني قد سمِعتُ فيهِم حديثًا كفاهم به شرًّا، قال : وما ذاكَ يا أبا محمدٍ، رحمَكَ اللهُ، قال : حدَّثني رافعُ بنُ خديجٍ، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أنه قال : سيكونُ في أمتي أقوامٌ يكفُرونَ باللهِ وبالقرآنِ وهم لا يَشعُرونَ، قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ، قال : يُقِرُّونَ ببعضِ القدَرِ، ويكفُرونَ ببعضٍ قال : قلتُ : يقولونَ ماذا يا رسولَ اللهِ ؟ قال : يقولونَ : الخيرُ منَ اللهِ، والشرُّ مِن إبليسَ، ثم يَقرَؤونَ على ذلك كتابَ اللهِ، فيكفرونَ باللهِ وبالقرآنِ بعدَ الإيمانِ والمعرفةِ، فما تَلقى أمتي منهم منَ العداوةِ والبغضاءِ، ثم يكونُ المسخُ فيمسخُ اللهُ أولئكَ عامةً قردةً وخنازيرَ، ثم يكونُ الخسفُ، فقَلَّ مَن ينجو منه، المؤمنُ يومئذٍ قليلٌ فرحُه شديدٌ غمُّه ثم يكونُ المسخُ، يمسخُ اللهُ عامةَ أولئكَ قردةً وخنازيرَ، ثم بَكى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، حتى بكَينا لبكائِه، فقيل : ما هذا البكاءُ يا رسولَ اللهِ ؟ قال : رحمةً لهم الأشقياءُ لأنَّ فيهِمُ المجتهدَ، وفيهِمُ المتعبدَ، مع إنهم ليسوا بأولِ مَن سبَق إلى هذا القولِ وضاق به ذرعًا، إنَّ عامةَ مَن هلَك مِن بني إسرائيلَ به هلَك. وقيل : يا رسولَ اللهِ ما الإيمانُ بالقدَرِ ؟ قال : أن تؤمِنوا باللهِ وحدَه، وتَعلَموا أنه لا يملكُ معه أحدٌ ضرًّا، ولا نفعًا، وتؤمِنوا بالجنةِ والنارِ، وتَعلَموا أنَّ اللهَ خلَقهما قبلَ خلقِ الخلقِ، ثم خلَق خلقَه فجعَل مَن شاء منهم للجنةِ، ومَن شاء منهم للنارِ عدلًا ذلك منه، فكلٌّ يعملُ لما قد فرغ له منه صائرٌ إلى ما خُلِق له، فقلتُ : صدَق اللهُ ورسولُه
خلاصة حكم المحدث : ضعيف لضعف ابن لهيعة
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 1/180
التصنيف الموضوعي: قدر - التكذيب بالقدر قدر - القدرية قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار قدر - كل شيء بقدر قدر - تقدير المقادير قبل الخلق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - إني لقاعدٌ عندَ سعيدِ بنِ المسيِّبِ، قال بعضُ القومِ : يا أبا محمدٍ، إنَّ رجالًا، يقولونَ : قدَّر اللهُ كلَّ شيءٍ ما خلا الشرَّ قال : فواللهِ ما رأيتُ سعيدًا غضِب غضبًا قَطُّ مثلَ غضبٍ يومئذٍ، حتى هَمَّ بالقيامِ، ثم قال : فعَلوها ! وَيحَهم، لو يَعلَمونَ، أما واللهِ لقد سمِعتُ فيهِم حديثًا كفاهم به شرًّا، قال : قلتُ : وما ذاكَ يرحمُكَ اللهُ يا أبا محمدٍ ؟ قال : فنظَر إليَّ، وقد سكَن غضبُه عنه، قال : حدَّثني رافعُ بنُ خديجٍ : سمِعتُه، يقولُ : سمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، يقولُ : في أُمَّتي أقوامٌ يكفُرونَ باللهِ وبالقدرِ، وهم لا يَشعُرونَ، كما كفَرَتِ اليهودُ والنصارى قال : قلتُ : جُعِلتُ فِداكَ يا رسولَ اللهِ، يقولونَ ماذا ؟ قال : يؤمِنونَ ببعضَ القدَرِ، ويكفُرونَ ببعضِ القدرِ. قلتُ : جُعِلتُ فِداكَ يا رسولَ اللهِ يقولونَ كيفَ ؟ قال : يقولونَ : الخيرُ منَ اللهِ، والشرُّ مِن إبليسَ، قال : وهم يَقرَؤونَ على ذلك كتابَ اللهِ، ويَكفُرونَ باللهِ وبالقرآنِ بعدَ الإيمانِ والمعرفةِ، فماذا تَلقى أمتي منهم منَ العداوةِ والبغضاءِ والجدالِ، أولئكَ زنادقةُ هذه الأمةِ، وفي زمانِهم يكونُ ظلمُ السلطانِ، فيا له مِن ظلمٍ وحيفٍ، وأثرةٍ، فيبعثُ اللهُ طاعونًا فيُفني عامتَهم، ثم يكونُ المسخُ، والخسفُ، وقليلٌ مَن ينجو منه، المؤمنُ يومئذٍ قليلٌ فرحُه، شديدٌ غمُّه، ثم يكونُ المسخُ، يمسخُ اللهُ عامةَ أولئكَ قردةً وخنازيرَ، ثم بَكى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، حتى بكَينا لبكائِه، فقيل : ما هذا البُكاءُ يا رسولَ اللهِ ؟ قال : رحمةً لهم الأشقياءُ لأنَّ فيهمُ المجتهدَ، وفيهمُ المتعبدَ، مع إنهم ليسوا بأولِ مَن سبَق إلى هذا القولِ وضاق به ذرعًا، إنَّ عامةَ مَن هلَك مِن بني إسرائيلَ به هلَك. وقيل : يا رسولَ اللهِ ما الإيمانُ بالقدَرِ ؟ قال : أن تؤمِنوا باللهِ وحدَه، وتَعلَموا أنه لا يملكُ معه أحدٌ ضرًّا، ولا نفعًا، وتؤمِنوا بالجنةِ والنارِ، وتَعلَموا أنَّ اللهَ خلَقَهما قبلَ خلقِ الخلقِ، ثم خلَق خلقَه، فجعَل مَن شاء مِنهم للجنةِ، ومَن شاء منهم للنارِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف لضعف داود بن المحبر
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 1/179
التصنيف الموضوعي: قدر - التشديد في الخوض بالقدر قدر - القدرية إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام فتن - وقوع المسخ
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث
 

1 - كنتُ عندَ سعيدِ بنِ المسيبِ، إذ جاءه رجلٌ، فقال : يا أبا محمدٍ إنَّ ناسًا يقولونَ : قدَّر اللهُ كلَّ شيءٍ ما خَلا الأعمالَ فغضِب غضبًا لم أرَه غضِب مثلَه قَطُّ، حتى هَمَّ بالقيامِ، ثم قال : فعَلوها ! ويحَهم لو يَعلَمونَ، أما إني قد سمِعتُ فيهِم حديثًا كفاهم به شرًّا، قال : وما ذاكَ يا أبا محمدٍ، رحمَكَ اللهُ، قال : حدَّثني رافعُ بنُ خديجٍ، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، أنه قال : سيكونُ في أمتي أقوامٌ يكفُرونَ باللهِ وبالقرآنِ وهم لا يَشعُرونَ، قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ، قال : يُقِرُّونَ ببعضِ القدَرِ، ويكفُرونَ ببعضٍ قال : قلتُ : يقولونَ ماذا يا رسولَ اللهِ ؟ قال : يقولونَ : الخيرُ منَ اللهِ، والشرُّ مِن إبليسَ، ثم يَقرَؤونَ على ذلك كتابَ اللهِ، فيكفرونَ باللهِ وبالقرآنِ بعدَ الإيمانِ والمعرفةِ، فما تَلقى أمتي منهم منَ العداوةِ والبغضاءِ، ثم يكونُ المسخُ فيمسخُ اللهُ أولئكَ عامةً قردةً وخنازيرَ، ثم يكونُ الخسفُ، فقَلَّ مَن ينجو منه، المؤمنُ يومئذٍ قليلٌ فرحُه شديدٌ غمُّه ثم يكونُ المسخُ، يمسخُ اللهُ عامةَ أولئكَ قردةً وخنازيرَ، ثم بَكى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، حتى بكَينا لبكائِه، فقيل : ما هذا البكاءُ يا رسولَ اللهِ ؟ قال : رحمةً لهم الأشقياءُ لأنَّ فيهِمُ المجتهدَ، وفيهِمُ المتعبدَ، مع إنهم ليسوا بأولِ مَن سبَق إلى هذا القولِ وضاق به ذرعًا، إنَّ عامةَ مَن هلَك مِن بني إسرائيلَ به هلَك. وقيل : يا رسولَ اللهِ ما الإيمانُ بالقدَرِ ؟ قال : أن تؤمِنوا باللهِ وحدَه، وتَعلَموا أنه لا يملكُ معه أحدٌ ضرًّا، ولا نفعًا، وتؤمِنوا بالجنةِ والنارِ، وتَعلَموا أنَّ اللهَ خلَقهما قبلَ خلقِ الخلقِ، ثم خلَق خلقَه فجعَل مَن شاء منهم للجنةِ، ومَن شاء منهم للنارِ عدلًا ذلك منه، فكلٌّ يعملُ لما قد فرغ له منه صائرٌ إلى ما خُلِق له، فقلتُ : صدَق اللهُ ورسولُه
خلاصة حكم المحدث : ضعيف لضعف ابن لهيعة
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 1/180 التخريج : أخرجه الحارث بن أبي أسامة في ((بغية الباحث)) للهيثمي (750)، والطبراني (4/ 245)، (4270)، وابن بطة في ((الإبانة)) (4/رقم1517) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: قدر - التكذيب بالقدر قدر - القدرية قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار قدر - كل شيء بقدر قدر - تقدير المقادير قبل الخلق
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - إني لقاعدٌ عندَ سعيدِ بنِ المسيِّبِ، قال بعضُ القومِ : يا أبا محمدٍ، إنَّ رجالًا، يقولونَ : قدَّر اللهُ كلَّ شيءٍ ما خلا الشرَّ قال : فواللهِ ما رأيتُ سعيدًا غضِب غضبًا قَطُّ مثلَ غضبٍ يومئذٍ، حتى هَمَّ بالقيامِ، ثم قال : فعَلوها ! وَيحَهم، لو يَعلَمونَ، أما واللهِ لقد سمِعتُ فيهِم حديثًا كفاهم به شرًّا، قال : قلتُ : وما ذاكَ يرحمُكَ اللهُ يا أبا محمدٍ ؟ قال : فنظَر إليَّ، وقد سكَن غضبُه عنه، قال : حدَّثني رافعُ بنُ خديجٍ : سمِعتُه، يقولُ : سمِعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، يقولُ : في أُمَّتي أقوامٌ يكفُرونَ باللهِ وبالقدرِ، وهم لا يَشعُرونَ، كما كفَرَتِ اليهودُ والنصارى قال : قلتُ : جُعِلتُ فِداكَ يا رسولَ اللهِ، يقولونَ ماذا ؟ قال : يؤمِنونَ ببعضَ القدَرِ، ويكفُرونَ ببعضِ القدرِ. قلتُ : جُعِلتُ فِداكَ يا رسولَ اللهِ يقولونَ كيفَ ؟ قال : يقولونَ : الخيرُ منَ اللهِ، والشرُّ مِن إبليسَ، قال : وهم يَقرَؤونَ على ذلك كتابَ اللهِ، ويَكفُرونَ باللهِ وبالقرآنِ بعدَ الإيمانِ والمعرفةِ، فماذا تَلقى أمتي منهم منَ العداوةِ والبغضاءِ والجدالِ، أولئكَ زنادقةُ هذه الأمةِ، وفي زمانِهم يكونُ ظلمُ السلطانِ، فيا له مِن ظلمٍ وحيفٍ، وأثرةٍ، فيبعثُ اللهُ طاعونًا فيُفني عامتَهم، ثم يكونُ المسخُ، والخسفُ، وقليلٌ مَن ينجو منه، المؤمنُ يومئذٍ قليلٌ فرحُه، شديدٌ غمُّه، ثم يكونُ المسخُ، يمسخُ اللهُ عامةَ أولئكَ قردةً وخنازيرَ، ثم بَكى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، حتى بكَينا لبكائِه، فقيل : ما هذا البُكاءُ يا رسولَ اللهِ ؟ قال : رحمةً لهم الأشقياءُ لأنَّ فيهمُ المجتهدَ، وفيهمُ المتعبدَ، مع إنهم ليسوا بأولِ مَن سبَق إلى هذا القولِ وضاق به ذرعًا، إنَّ عامةَ مَن هلَك مِن بني إسرائيلَ به هلَك. وقيل : يا رسولَ اللهِ ما الإيمانُ بالقدَرِ ؟ قال : أن تؤمِنوا باللهِ وحدَه، وتَعلَموا أنه لا يملكُ معه أحدٌ ضرًّا، ولا نفعًا، وتؤمِنوا بالجنةِ والنارِ، وتَعلَموا أنَّ اللهَ خلَقَهما قبلَ خلقِ الخلقِ، ثم خلَق خلقَه، فجعَل مَن شاء مِنهم للجنةِ، ومَن شاء منهم للنارِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف لضعف داود بن المحبر
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة
الصفحة أو الرقم : 1/179 التخريج : أخرجه الحارث في المسند كما في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (218) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: قدر - التشديد في الخوض بالقدر قدر - القدرية إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام فتن - وقوع المسخ
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - يكونُ قومٌ من أمَّتي يَكفرون باللهِ وبالقرآنِ وهم لا يشعرون كما كفرتِ اليهودُ والنَّصارى قال: قلتُ: جُعلتُ فداكَ يا رسولَ اللهِ وكيف ذاكَ؟ قال: يُقرون ببعضِ القدرِ ويكفرون ببعضٍ قال: قلتُ: وما يقولون؟ قال: يجعلون إبليسَ عدلًا للهِ عزَّ وجلَّ في خلقِه وقوَّتِه ورزقِه ويقولون الخيرُ من اللهِ والشرُّ من إبليسَ فيقرءون على ذلك كتابَ اللهِ فيكفرون بالقرآنِ بعد الإيمانِ والمعرفةِ فما يلقى أمَّتي منهم من العداوةِ والبغضاءِ والجِدالِ أولئك زنادقةُ هذه الأمةِ في زمانِهم يكونُ ظلمُ السلطانِ فيالَهُ من ظلمٍ وحَيفٍ وأثرةٍ ثم يبعثُ اللهُ تبارك وتعالى طاعونًا فيًفني عامتَهم ثم يكونُ الخسفُ فما أقلَّ مَن ينجو منهم المؤمنُ يومئذٍ قليلٌ فرحُه شديدٌ غمُّه ثم يكونُ المسخُ فيمسخُ اللهُ عامةَ أولئك قردةً وخنازيرَ ثم يجيءُ الرِّجالُ على أثرِ ذلك قريبًا ثم بكى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حتى بكينا لبكائِه قلنا: ما يبكيكَ يا رسولَ اللهِ؟ قال: رحمةً لهم الأتقياء لأنَّ منهمُ المتعبدُ ومنهم المجتهدُ مع أنَّهم ليسوا بأولِّ من سبقَ هذا القولَ وضاقَ بحملِه ذرعًا، إنَّ عامَّةَ من هلك من بني إسرائيلَ بالتَّكذيبِ بالقدرِ قال: قلتُ: جُعلتُ فداكَ يا رسولَ اللهِ فقل لي: كيف الإيمانُ؟ قال: تؤمنُ باللهِ وحدَه وأنه لا يملكُ معه أحدٌ ضرًّا ولا نفعًا وتؤمنُ بالجنَّةِ والنَّارِ وتعلمُ أنَّ اللهَ خلقهما قبل خلقِ الخلقِ ثم خلق خلقَه فجعل من شاء منهم إلى الجنَّةِ ومن شاء منهم إلى النَّارِ عدلٌ ذلك منه فكلٌّ يعملُ لما قد فُرغ له منه وهو صائرٌ إلى ما قد خُلق له
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عطية بن أبي عطية مجهول بالنقل وفي حديثه اضطراب ولا يتابع عليه
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير
الصفحة أو الرقم : 3/357 التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/ 357)، واللفظ له، والطبراني (4/ 245) (4270) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: قدر - التكذيب بالقدر قدر - القدرية قدر - كتاب أهل الجنة وأهل النار قدر - كل شيء بقدر قدر - تقدير المقادير قبل الخلق
|أصول الحديث

4 - يكونُ قومٌ في أمَّتِي يَكْفُرونَ باللهِ وبالقرآنِ وهم لَا يشعرونَ كمَا كفَرَتِ اليهودُ والنصارى قال قلتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ يا رسولَ اللهِ وكيفَ ذَاكَ قال يُقِرُّونَ بِبَعْضِ القدَرَ ويَكْفُرونَ بِبَعْضِهِ قال قلْتُ [ ثُمَّ ] ما يقولونَ قال يقولونَ الخيرُ منَ اللهِ والشرُّ من إبليسَ فيُقِرُّونَ على ذلِكَ كتابَ اللهِ ويَكْفُرونَ بالقرآنِ بعدَ الإيمانِ والمعرفةِ فما تَلْقَى أُمَّتِي منهم منَ العداوةِ والبغضاءِ والجدالِ أولئكَ زنادقَةِ هذِهِ الأمةِ في زمانِهم يكونُ ظلمُ السلطانِ فيا له مِنْ ظُلْمٍ وحَيْفٍ وأَثَرَةِ ثُمَّ يَبْعَثُ اللهُ عزَّ وجلَّ عليهم طاعونًا فَيَفْنَي عامَّتُهُم ثُمَّ يكونُ الخسْفُ فما أقلَّ مَنْ يَنْجُو منهم المؤمنُ يومئذٍ قليلٌ فرحَهُ شديدٌ غمُّهُ ثمَّ يكونُ المسْخُ فيمسَخُ اللهُ عزَّ وجلَّ عامَّةُ أولئكَ قِرَدَةُ وخنازيرُ ثمَّ يخرُجُ الدَّجَّالُ علَى أثرَ ذَلِكَ قريبًا ثمَّ بكَى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم حتى بَكَيْنَا لِبُكَائِهِ فقُلْنَا مَا يُبْكِيكَ فقالَ رحمةً لَّهُمْ الأشقياءُ لِأَنَّ فيهِمْ المُتَعَبِّدُ ومنْهُمْ المُتَهَجِّدُ ومَعَ أَنَّهُمْ ليسوا بأَوَّلِ من سَبَقَ إلى هذا القولِ وضاقَ بحمْلِهِ ذرعًا إنَّ عامَّةَ مَنْ هَلَكَ مِنْ بَنِي إسرائيلَ بالتكذيبِ بالقدَرِ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ يا رسولَ اللهِ فقُلْ لِي كَيْفَ الإيمانُ بالقدَرِ قال تُؤْمِنُ باللهِ وحدَهُ وأَنَّهُ لَا تَمْلِكُ مَعَهُ [ أحدٌ ] ضرًّا ولَا نفعًا وتؤمِنُ بالجنَّةِ والنَّارِ وتَعْلَمُ أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ خالِقُهُمَا قبلَ خلْقِ الخلْقِ ثمَّ خلَقَ خلْقَهُ فجعلَ مَنْ شاءَ مِنْهُمْ إلى الجنَّةِ ومَنْ شَاءَ منْهُمْ للنارِ عدلًا ذلِكَ منه وكُلٌّ يعمَلُ لِمَا فُرِغَ لَهُ منْهُ وهُوَ صائِرٌ لما فُرِغَ منْهُ فقُلْتُ صدَقَ اللهُ ورسولُهُ
خلاصة حكم المحدث : [روي] بأسانيد في أحسنها ابن لهيعة وهو لين الحديث‏‏
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 7/200 التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/ 357)، واللفظ له، والطبراني (4/ 245) (4270) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أشراط الساعة - ما جاء أنه يقع في هذه الأمة خسف ومسخ قدر - التكذيب بالقدر قدر - القدرية
|أصول الحديث