الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - خيرُ القرونِ القرنُ الَّذي أنا فيهم، ثمَّ الثَّاني، ثمَّ الثَّالثُ، ثمَّ الرَّابعُ، لا يعبأُ اللهُ بهم شيئًا

2 - أُذِن لي أن أُحدِّثَ عن ملَكٍ من حمَلةِ العرشِ , رِجلاه في الأرضِ السَّابعةِ السُّفلَى على قرنِه العرشُ ، ومن شحمةِ أُذنِه إلى عاتقِه بخفَقانِ الطَّيرِ مسيرةُ مائةِ عامٍ
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث محمد عن ابن عباس
الراوي : جابر بن عبدالله وعبدالله بن عباس | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 3/184 التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (3/158)
التصنيف الموضوعي: خلق - العرش ملائكة - أعمال الملائكة ملائكة - حملة العرش ملائكة - صفة الملائكة إيمان - الملائكة
|أصول الحديث

3 - أشارَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نحوَ المشرِقِ، فقال: أَلَا إنَّ الفِتْنةَ ههنا، أَلَا إنَّ الفِتْنةَ ههنا؛ مِن حيثُ تطلُعُ قرنُ الشَّيطانِ.
خلاصة حكم المحدث : تفرد به الحكمي عن الأوزاعي
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 6/382 التخريج : أخرجه البخاري (3279)، ومسلم (2905) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة فتن - الفتنة من قبل المشرق فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فتن - بدء الفتنة مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
|أصول الحديث

4 - اللَّهمَّ بارِكْ لَنا في صاعِنا وفى مدِّنا، فردَّدَها ثلاثَ مرَّاتٍ، فقال الرَّجُلُ : يا رسولَ اللَّهِ ! ولِعراقِنا، فقال رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : بِها الزَّلازلُ والفتَن ومِنها يطلُعُ قرنُ الشَّيطانِ
خلاصة حكم المحدث : من غرائب حديث ابن شوذب
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 6/143 التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/133) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها جن - صفة إبليس وجنوده فتن - الفتنة من قبل المشرق فضائل المدينة - فضل المدينة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

5 - اللَّهمَّ بارِكْ لَنا في مدينتِنا، وبارِكْ لَنا في مَكَّتِنا، وبارِكْ لَنا في شامِنا، وبارِكْ لَنا في يمنِنا، وبارِكْ لَنا في صاعِنا ومُدِّنا فقالَ رجلٌ : يا رسولَ اللَّهِ وفي عراقِنا فأعرضَ عنهُ فقالَ : فيها الزَّلازلُ والفتنُ وبِها يطلعُ قرنُ الشَّيطانِ
خلاصة حكم المحدث : من غرائب حديث ابن شوذب
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 1/144 التخريج : أخرجه الفسوي في ((المعرفة والتاريخ)) (2/748)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (6/133) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: فتن - الفتنة من قبل المشرق فضائل المدينة - فضل المدينة فضائل المدينة - فضل المدينة والدعاء لها بالبركة مناقب وفضائل - فضائل الشام مناقب وفضائل - فضائل اليمن وأهل اليمن مناقب وفضائل - مكة شرفها الله تعالى
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

6 - بينا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في حلقةٍ من أصحابِه، إذ قال : ليصلِّينَّ معكم غدا رجلٌ من أهلِ الجنَّةِ. قال أبو هريرةَ : فطمِعتُ أن أكونَ أنا ذلك الرَّجلَ، فغدوْتُ فصلَّيتُ خلف النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأقمتُ في المسجدِ حتَّى انصرف النَّاسُ وبقيتُ وهو، فبينا نحن عنده إذ أقبل رجلٌ أسودُ متَّزرٌ بخرقةٍ، مرْتدٍ برُقعةٍ، فجاء حتَّى وضع يدَه في يدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثمَّ قال : يا نبيَّ اللهِ ! ادْعُ اللهَ لي. فدعا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم له بالشَّهادةِ، وإنَّا لنجدُ منه ريحَ المسكِ الأذفرِ ، فقلتُ : يا رسولَ اللهِ ! أهو هو ؟ قال : نعم. إنَّه لمملوكٌ لبني فلانٍ، قلتُ : أفلا تشتريه فتعتقَه يا نبيَّ اللهِ ؟ قال : وأنَّى لي ذلك إن كان اللهُ تعالَى يريدُ أن يجعلَه من ملوكِ الجنَّةِ، يا أبا هريرةَ ! إنَّ لأهلِ الجنَّةِ ملوكًا وسادةً، وإنَّ هذا الأسودَ أصبح من ملوكِ الجنَّةِ وسادتِهم، يا أبا هريرةَ ! إنَّ اللهَ تعالَى يحبُّ من خلقِه الأصفياءَ الأخفياءَ الأبرياءَ الشَّعثةَ رؤوسُهم، المُغْبرَّةَ وجوهُهم، الخمِصةَ بطونُهم إلَّا من كسبِ الحلالِ، الَّذين إذا استأذنوا على الأمراءِ لم يُؤذنْ لهم، وإن خطبوا المتنعِّماتِ لم يُنكحوا، وإن غابوا لم يُفتقدوا، وإن حضروا لم يُدعَوْا، وإن طلعوا لم يُفرحْ بطلعتِهم، وإن مرِضوا لم يُعادوا، وإن ماتوا لم يُشهدوا. قالوا : يا رسولَ اللهِ ! كيف لنا برجلٍ منهم ؟ قال : ذاك أُويسٌ القَرنيُّ. قالوا : وما أُويسٌ القَرنيُّ ؟ قال : أشهلُ ذو صهوبةٍ، بعيد ما بين المنكِبَيْن، معتدلُ القامةِ، آدمُ شديدُ الأدمةِ ، ضاربٌ بذقنِه إلى صدرِه، رامٍ بذقنِه موضعَ سجودِه، واضعٌ يمينَه على شمالِه، يتلو القرآنَ يبكي على نفسِه، ذو طِمرَيْن لا يُؤبَهُ له ، مُتَّزِرٌ بإزارِ صوفٍ، ورداءِ صوفٍ، مجهولٌ في أهلِ الأرضِ معروفٌ في أهلِ السَّماءِ، لو أقسم على اللهِ لأبرَّ قسمَه، ألا وإنَّ تحت منكبِه الأيسرِ لمعةً بيضاءَ، ألا وإنَّه إذا كان يومُ القيامةِ قيل للعبادِ : ادخلوا الجنَّةَ، ويُقالُ لأويسٍ : قفْ فاشفعْ. فيشفعُ اللهُ عزَّ وجلَّ في مثلِ عددِ ربيعةَ ومُضَرَ، يا عمرُ ! ويا عليُّ ! إذا أنتما لقيتماه فاطلُبا إليه أن يستغفرَ لكما يغفرِ اللهُ تعالَى لكما. قال : فمكثا يطلُبانه عشرَ سنين لا يقدِران عليه، فلمَّا كان في آخرِ سنةٍ الَّتي هلك فيها عمرُ في ذلك العامِ قام على أبي قُبَيسٍ فنادَى بأعلَى صوتِه : يا أهلَ الحجيجِ من أهلِ اليمنِ ! أفيكم أُويسٌ من مُرادٍ ؟ فقام شيخٌ كبيرٌ طويلُ اللِّحيةِ فقال : إنَّا لا ندري ما أويسٌ ؟ ولكنَّ ابنَ أخٍ لي يُقالُ له : أُويسٌ، وهو أخملُ ذِكْرًا، وأقلُّ مالًا، وأهونُ أمرًا من أن نرفعَه إليك، وإنَّه ليرعَى إبلَنا، حقيرٌ بين أظهُرِنا، فعمَّى عليه عمرُ كأنَّه لا يريدُه، قال : أين ابنُ أخيك هذا، أبحرَمِنا هو ؟ قال : نعم. قال : وأين يُصابُ ؟ قال : بأراكِ عرفاتٍ، قال : فركِب عمرُ وعليٌّ سِراعًا إلى عرفاتٍ فإذا هو قائمٌ يُصلِّي إلى شجرةٍ والإبلُ حوله ترعَى، فشدَّا حمارَيْهما ثمَّ أقبلا إليه، فقالا : السَّلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ ، فخفَّف أُويسٌ الصَّلاةَ ثمَّ قال : السَّلامُ عليكما ورحمةُ اللهِ وبركاتُه، قالا : من الرَّجلُ ؟ قال : راعي إبلٍ وأجيرُ قومٍ، قالا : لسنا نسألُك عن الرِّعايةِ ولا الإجارةِ ؛ ما اسمُك ؟ قال : عبدُ اللهِ، قالا : قد علِمنا أنَّ أهلَ السَّماواتِ والأرضِ كلُّهم عبيدُ اللهِ، فما اسمُك الَّذي سمَّتك أمُّك ؟ قال : يا هذان ! ما تريدان إليَّ ؟ قالا : وصف لنا محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أُويسًا القَرنيَّ، فقد عرَّفنا الصُّهوبةَ والشُّهولةَ، وأخبرنا أن تحت منكبِك الأيسرِ لمعةً بيضاءَ فأوضِحْها لنا، فإن كان بك فأنت هو. فأوضح منكبَه فإذا اللَّمعةُ، فابتدراه يُقبِّلانه، قالا : نشهدُ أنَّك أُويسٌ القَرنيُّ، فاستغفِرْ لنا يغفرِ اللهُ لك، قال : ما أخصُّ باستغفاري نفسي ولا أحدًا من ولدِ آدمَ، ولكنَّه من في البرِّ والبحرِ، في المؤمنين والمؤمناتِ، والمسلمين والمسلماتِ، يا هذان ! قد أشهر اللهُ لكما حالي وعرَّفكما أمري فمن أنتما ؟ قال عليٌّ رضِي اللهُ عنه : أمَّا هذا فعمرُ أميرُ المؤمنين، وأمَّا أنا فعليُّ بنُ أبي طالبٍ، فاستوَى أُويسٌ قائمًا وقال : السَّلامُ عليك يا أميرَ المؤمنين ورحمةُ اللهِ وبركاتُه، وأنت يا بنَ أبي طالبٍ، فجزاكما اللهُ من هذه الأمَّةِ خيرًا، قال : وأنت جزاك اللهُ من نفسِك خيرًا، فقال له عمرُ : مكانَك يرحمْك اللهُ حتَّى أدخلَ مكَّةَ فآتيك بنفقةٍ من عطائي، وفضلَ كسوةٍ من ثيابي، هذا المكانُ ميعادُ بيني وبينك، قال : يا أميرَ المؤمنين ! لا ميعادَ بيني وبينك، لا أراك بعد اليومِ تعرفُني، ما أصنعُ بالنَّفقةِ ؟ ما أصنعُ بالكسوةِ ؟ أما ترَى أن نعلَيَّ مخصوفتان متَى تُراني أبليهما ؟ أما تراني أنِّي قد أخذتُ من رعايتي أربعةَ دراهمَ، متى تُراني آكلُها ؟ يا أميرَ المؤمنين ! إنَّ بين يدي ويدِك عقبةً كئودًا لا يجاوزُها إلَّا ضامرٌ مُخفٌّ مهزولٌ، فأخِفَّ يرحمْك اللهُ. فلمَّا سمِع عمرُ ذلك من كلامِه ضرب بدِرَّتِه الأرضَ، ثمَّ نادَى بأعلَى صوتِه : ألا ليت أنَّ أمَّ عمرَ لم تلدْه، يا ليتها كانت عاقرًا لم تعالِجْ حملَها، ألا من يأخذُها بما فيها ؟ ثمَّ قال : يا أميرَ المؤمنين ! خذْ أنت ها هنا حتَّى آخذَ أنا ها هنا، فولَّى عمرُ ناحيةَ مكَّةَ وساق أُويسٌ إبلَه فوافَى القومَ إبلَهم، وخلَّى عن الرِّعايةِ وأقبل على العبادةِ حتَّى لحِق باللهِ عزَّ وجلَّ
خلاصة حكم المحدث : تفرد به مجالد، وفيه ألفاظ رواها الضحاك لم يتابعه عليها أحد
الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 2/97
التصنيف الموضوعي: إجارة - الحث على الحلال واجتناب الحرام زينة اللباس - التواضع في اللباس قيامة - الشفاعة مناقب وفضائل - أويس القرني أدعية وأذكار - طلب الدعاء

7 - كنَّا عند النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم, فذكروا رجلًا ونكايتَه في العدوِّ، واجتهادَه في الغزوِ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ما أعرِفُ هذا قالوا : بلى يا رسولَ اللهِ، نعتُه كذا وكذا، قال : ما أعرِفُ هذا قال : فما زالوا ينعتونه، قال : لا أعرِفُ هذا حتَّى طلع الرَّجلُ. فقالوا : هو هذا يا رسولَ اللهِ، فقال : ما كنتُ أعرفُ هذا، هذا أوَّلُ قرنٍ رأيتُه في أمَّتي, فيه سعفةٌ من الشَّيطانِ، فجاء فسلَّم على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال له رسولُ اللهِ : نشدتُك باللهِ هل حدَّثتَ نفسَك حين طلعت علينا أنَّه ليس في المجلسِ خيرٌ منك ؟ قال : اللَّهمَّ نعم، قال : ثمَّ دخل المسجدَ يُصلِّي، فقال لأبي بكرٍ : قُمْ فاقتُلْه، فدخل أبو بكرٍ فوجده قائمًا يُصلِّي، فقال في نفسِه : إنَّ للمصلِّي حقًّا، فلو أنِّي استأمرتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم, فجاء إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : قتلتَ الرَّجلَ ؟ فقال : لا رأيتُه قائمًا يُصلِّي ورأيتُ للصَّلاةِ حقًّا وحُرمةً، وإن شئتَ أقتلُه قتلتُه، فقال : لستَ بصاحبِه، قال : اذهَبْ أنت يا عمرُ فاقتُلْه، قال : فدخل عمرُ المسجدِ فإذا هو ساجدٌ، فانتظره طويلًا حتَّى يرفعَ رأسَه فيقتُلَه، فلم يرفَعْ رأسَه، ثمَّ قال في نفسِه : إنَّ للسُّجودِ حقًّا، فلو أنِّي استأمرتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في قتلِه، فقد استأمره من هو خيرٌ منِّي، فجاء إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : قتلتَه ؟ قال : لا، رأيتُه ساجدًا ورأيتُ للسُّجودِ حُرمةً وحقًّا، وإن شئت يا رسولَ اللهِ أن أقتلَه قتلتُه، قال : لستَ بصاحبِه، قُمْ أنت يا عليُّ فاقتُلْه، أنت صاحبُه إن وجدتَه، قال : فدخل فلم يجِدْه، فرجع إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأخبره، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : لو قُتِل اليومَ ما اختلف رجلان من أمَّتي حتَّى يخرجَ الدَّجَّالُ، ثمَّ حدَّثهم عن الأممِ، فقال : تفرَّقت أمَّةُ موسَى عليه السَّلامُ على إحدَى وسبعين مِلَّةً، منهم في النَّارِ سبعون وواحدةٌ في الجنَّةِ، وإحدَى وسبعون في النَّارِ، وتعلو أمَّتي على الفرقتَيْن جميعًا بمِلَّةٍ واحدةٍ في الجنَّةِ، وثنتان وسبعون منها في النَّارِ، قالوا : من هم يا رسولَ اللهِ ؟ قال : الجماعاتُ الجماعاتُ، قال يعقوبُ : كان عليٌّ رضِي اللهُ عنه إذا حدَّث بهذا الحديثِ عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تلا فيه قرآنًا : { وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنَا عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ } إلى قولِه : { مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ } وتلا أيضًا : { وَمِمَّنْ خَلَقْنَا أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهْ يَعْدِلُونَ }
خلاصة حكم المحدث : غريب من حديث زيد
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء
الصفحة أو الرقم : 3/262 التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (3/226)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة تفسير آيات - سورة المائدة رقائق وزهد - الكبر والتواضع فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات حدود - قتل الخوارج وأهل البغي
|أصول الحديث