الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - إن اللهَ – عزَّ وجلَّ – ناجى موسى بمائةِ ألفٍ وأربعين ألفِ كلمةٍ في ثلاثةِ أيامٍ فلما سمع موسى كلامَ الآدميين مقتَهم لِما وقع في مسامعِه من كلامِ الربِّ جلَّ وعزَّ. وكان فيما ناجاه به أنْ قال: يا موسى إنه لم يتصنَّعْ ليَ المتصنِّعون بمثلِ الزهدِ في الدنيا ولم يتقربْ إليَّ المتقربون بمثلِ الورعِ عما حرمتُ عليهم ولم يتعبدْ إليَّ المتعبدون بمثلِ البكاءِ من خشيتي قال موسى: يا ربَّ البريةِ كلِّها ويا مالكَ يومِ الدينِ ويا ذا الجلالِ والإكرامِ ماذا أعددتَ لهم؟ وماذا جزيتَهم؟ قال: أما الزهادُ في الدنيا فإني أبحتُهم جنتي يتبوءون منها حيث شاءوا. وأما الورِعون عمَّا حرمتُ عليهم فإنه إذا كان يومُ القيامةِ لم يبقَ عبدٌ إلا ناقشتُه وفتشتُه إلا الورِعون فإني أستحييهم وأُجلُّهم وأُكرمُهم فأدخلُهم الجنَّةَ بغيرِ حسابٍ. وأما البكاءون من خشيتي فأولئك لهم الرفيقُ الأعلى لا يُشارَكون فيه
خلاصة حكم المحدث : سنده سقيم [كما نص على ذلك في المقدمة]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الدمياطي | المصدر : المتجر الرابح
الصفحة أو الرقم : 333
التصنيف الموضوعي: أنبياء - موسى رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الزهد في الدنيا إيمان - كلام الله رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - إن اللهَ عزَّ وجلَّ ناجى موسَى بمائةِ ألفٍ وأربعينَ ألفَ كلمةٍ في ثلاثةِ أيامٍ فلما سمع موسَى كلامَ الآدميين مقَتَهم لما وقع في مسامعِه من كلامِ الربِّ جلَّ وعزَّ وكان فيما ناجَى به أن قال يا موسَى إنه لم يتصنعْ لِيَ المتصنعون بمثلِ الزهدِ في الدنيا ولم يتقربْ إلَيَّ المتقربون بمثلِ الورعِ عما حرمتُ عليهم ولم يتعبدِ المتعبدونَ بمثلِ البكاءِ من خشيَتي قال موسَى يا ربَّ البريةِ كلِّها ويا مالكَ يومِ الدينِ ويا ذا الجلالِ والإكرامِ ماذا أعددتَ لهم وماذا جزيتَهم قال أما الزهادُ في الدنيا فإني أبحتُهم جنَّتي يتبوءونَ منها حيث شاءوا وأما الورِعون عما حرمتُ عليهم فإنه إذا كان يومَ القيامةِ لم يبقَ عبدٌ إلا ناقشتُه وحاسبتُه إلا الورِعونَ فإني أستحييهم وأجلُّهم وأكرمُهم فأدخلُهم الجنةَ بغيرِ حسابٍ وأما البكَّاءون من خشيتي فأولئك لهم الرفيقُ الأعلَى لا يشاركون فيه

3 - إن اللهَ تعالى ناجى موسَى بمئةِ ألفٍ وأربعينَ ألفِ كلمةٍ في ثلاثةِ أيامٍ وصايا كلُّها فلما سمع موسَى كلامَ الآدميينَ مقتَهم مما وقع في مسامعِه من كلامِ الربِّ وكان فيما ناجاه أن قال يا موسَى لم يتصنعِ المتصنعونَ لي بمثلِ الزهدِ في الدنيا ولم يتقربِ المتقربونَ بمثلِ الورعِ عما حرمتُ عليهم ولا تعبَّدنِي العابدونَ بمثلِ البكاءِ من خِيفَتي فقال موسَى يا إلهَ البريةِ كلِّها ويا مالكَ يومِ الدينِ يا ذا الجلالِ والإكرامِ فماذا أعددتَ لهم وماذا جزيتَهم قال يا موسَى أما الزاهدون في الدنيا فإنهم أبحتُهم جنتي يتبوءونَ حيثُ يشاءونَ وأما الورِعةُ عما حرَّمتُ عليهم فإنه ليس من عبدٍ يلقانِي يومَ القيامةِ إلا ناقشته وفتشته عما كان في يدَيه إلا ما كان من الوَرِعين فإني أستهيبُهم وأُجلُّهم فأدخلهمُ الجنةَ بغيرِ حسابٍ وأما البكاءونَ من خِيفتي فلهم الرفيقُ الأعلَى لا يُشارَكون فيه
خلاصة حكم المحدث : فيه جويبر بن سعيد وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 10/298
التصنيف الموضوعي: أنبياء - موسى رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - الزهد في الدنيا عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - أنَّ آمِنةَ قالتْ: لمَّا وضَعتُه عليه السَّلامُ، رأيتُ سحابةً عظيمةً لها نورٌ، أَسمَعُ فيها صَهيلَ الخيلِ، وخفَقانَ الأجنحةِ، وكلامَ الرِّجالِ، حتى غَشِيتْه وغُيِّب عنِّي، فسَمِعتُ مناديًا يُنادي: طُوفوا بمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جميعَ الأرضِ، واعرِضوه على كلِّ رُوحانيٍّ مِن الجنِّ والإنسِ والملائكةِ والطيورِ والوحوشِ، وأَعطُوه خَلْقَ آدمَ، ومعرفةَ شيثَ، وشجاعةَ نوحٍ، وخُلَّةَ إبراهيمَ، ولسانَ إسماعيلَ، ورضا إسحاقَ، وفصاحةَ صالحٍ، وحِكمةَ لوطٍ، وبُشرى يعقوبَ، وشِدَّةَ موسى، وصبرَ أيُّوبَ، وطاعةَ يونُسَ، وجهادَ يوشَعَ، وصوتَ داودَ، وحُبَّ دانيالَ، ووقارَ إلياسَ، وعِصمةَ يحيى، وزُهدَ عيسى، واغمِسوه في أخلاقِ النبيِّينَ، قالتْ: ثمَّ انجلَتْ عنِّي فإذا به قد قبَض على حريرةٍ بيضاءَ خضراءَ مطويَّةٍ طيًّا شديدًا ينبُعُ مِن تلك الحريرةِ ماءٌ، وإذا قائلٌ يقولُ: بَخٍ بخٍ! قبَض محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على الدُّنيا كلِّها، لم يَبقَ خَلْقٌ مِن أهلِها إلَّا دخَل طائعًا في قبضتِه، قالتْ: ثمَّ نظَرتُ إليه فإذا به كالقمرِ ليلةَ البدرِ، وريحُه يَسطَعُ كالمِسكِ الأذفَرِ ، وإذا بثلاثةِ نَفَرٍ في يدِ أحدِهم إبريقٌ مِن فِضَّةٍ، وفي يدِ الثاني طَسْتٌ مِن زُمُرُّدٍ أخضرَ، وفي يدِ الثالثِ حريرةٌ بيضاءُ فنَشَرها فأخرَج منها خاتَمًا تَحارُ أبصارُ الناظرينَ دونَه، فغسَله مِن ذلك الإبريقِ سَبعَ مرَّاتٍ، ثمَّ ختَم بينَ كَتِفَيْهِ بالخاتمِ ولفَّه في الحريرةِ، ثمَّ احتمَلَه فأدخَلَه بينَ أجنحتِه ساعةً ثمَّ رَدَّهُ إليَّ.
 

1 - إن اللهَ – عزَّ وجلَّ – ناجى موسى بمائةِ ألفٍ وأربعين ألفِ كلمةٍ في ثلاثةِ أيامٍ فلما سمع موسى كلامَ الآدميين مقتَهم لِما وقع في مسامعِه من كلامِ الربِّ جلَّ وعزَّ. وكان فيما ناجاه به أنْ قال: يا موسى إنه لم يتصنَّعْ ليَ المتصنِّعون بمثلِ الزهدِ في الدنيا ولم يتقربْ إليَّ المتقربون بمثلِ الورعِ عما حرمتُ عليهم ولم يتعبدْ إليَّ المتعبدون بمثلِ البكاءِ من خشيتي قال موسى: يا ربَّ البريةِ كلِّها ويا مالكَ يومِ الدينِ ويا ذا الجلالِ والإكرامِ ماذا أعددتَ لهم؟ وماذا جزيتَهم؟ قال: أما الزهادُ في الدنيا فإني أبحتُهم جنتي يتبوءون منها حيث شاءوا. وأما الورِعون عمَّا حرمتُ عليهم فإنه إذا كان يومُ القيامةِ لم يبقَ عبدٌ إلا ناقشتُه وفتشتُه إلا الورِعون فإني أستحييهم وأُجلُّهم وأُكرمُهم فأدخلُهم الجنَّةَ بغيرِ حسابٍ. وأما البكاءون من خشيتي فأولئك لهم الرفيقُ الأعلى لا يُشارَكون فيه
خلاصة حكم المحدث : سنده سقيم [كما نص على ذلك في المقدمة]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الدمياطي | المصدر : المتجر الرابح
الصفحة أو الرقم : 333 التخريج : أخرجه الطبراني (12/120) (12650)، والآجري في ((الشريعة)) (693)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10527)
التصنيف الموضوعي: أنبياء - موسى رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الزهد في الدنيا إيمان - كلام الله رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - إن اللهَ عزَّ وجلَّ ناجى موسَى بمائةِ ألفٍ وأربعينَ ألفَ كلمةٍ في ثلاثةِ أيامٍ فلما سمع موسَى كلامَ الآدميين مقَتَهم لما وقع في مسامعِه من كلامِ الربِّ جلَّ وعزَّ وكان فيما ناجَى به أن قال يا موسَى إنه لم يتصنعْ لِيَ المتصنعون بمثلِ الزهدِ في الدنيا ولم يتقربْ إلَيَّ المتقربون بمثلِ الورعِ عما حرمتُ عليهم ولم يتعبدِ المتعبدونَ بمثلِ البكاءِ من خشيَتي قال موسَى يا ربَّ البريةِ كلِّها ويا مالكَ يومِ الدينِ ويا ذا الجلالِ والإكرامِ ماذا أعددتَ لهم وماذا جزيتَهم قال أما الزهادُ في الدنيا فإني أبحتُهم جنَّتي يتبوءونَ منها حيث شاءوا وأما الورِعون عما حرمتُ عليهم فإنه إذا كان يومَ القيامةِ لم يبقَ عبدٌ إلا ناقشتُه وحاسبتُه إلا الورِعونَ فإني أستحييهم وأجلُّهم وأكرمُهم فأدخلُهم الجنةَ بغيرِ حسابٍ وأما البكَّاءون من خشيتي فأولئك لهم الرفيقُ الأعلَى لا يشاركون فيه
خلاصة حكم المحدث : فيه جويبر وهو ضعيف جدا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 8/206 التخريج : أخرجه الطبراني (12/120) (12650)، والآجري في ((الشريعة)) (693)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10527)
التصنيف الموضوعي: أنبياء - موسى رقائق وزهد - الحزن والبكاء رقائق وزهد - الزهد في الدنيا عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - إن اللهَ تعالى ناجى موسَى بمئةِ ألفٍ وأربعينَ ألفِ كلمةٍ في ثلاثةِ أيامٍ وصايا كلُّها فلما سمع موسَى كلامَ الآدميينَ مقتَهم مما وقع في مسامعِه من كلامِ الربِّ وكان فيما ناجاه أن قال يا موسَى لم يتصنعِ المتصنعونَ لي بمثلِ الزهدِ في الدنيا ولم يتقربِ المتقربونَ بمثلِ الورعِ عما حرمتُ عليهم ولا تعبَّدنِي العابدونَ بمثلِ البكاءِ من خِيفَتي فقال موسَى يا إلهَ البريةِ كلِّها ويا مالكَ يومِ الدينِ يا ذا الجلالِ والإكرامِ فماذا أعددتَ لهم وماذا جزيتَهم قال يا موسَى أما الزاهدون في الدنيا فإنهم أبحتُهم جنتي يتبوءونَ حيثُ يشاءونَ وأما الورِعةُ عما حرَّمتُ عليهم فإنه ليس من عبدٍ يلقانِي يومَ القيامةِ إلا ناقشته وفتشته عما كان في يدَيه إلا ما كان من الوَرِعين فإني أستهيبُهم وأُجلُّهم فأدخلهمُ الجنةَ بغيرِ حسابٍ وأما البكاءونَ من خِيفتي فلهم الرفيقُ الأعلَى لا يُشارَكون فيه
خلاصة حكم المحدث : فيه جويبر بن سعيد وهو ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 10/298 التخريج : أخرجه الطبراني (12/120) (12650)، والآجري في ((الشريعة)) (693)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (10527)
التصنيف الموضوعي: أنبياء - موسى رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - الزهد في الدنيا عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى رقائق وزهد - الورع والتقوى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - أنَّ آمِنةَ قالتْ: لمَّا وضَعتُه عليه السَّلامُ، رأيتُ سحابةً عظيمةً لها نورٌ، أَسمَعُ فيها صَهيلَ الخيلِ، وخفَقانَ الأجنحةِ، وكلامَ الرِّجالِ، حتى غَشِيتْه وغُيِّب عنِّي، فسَمِعتُ مناديًا يُنادي: طُوفوا بمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جميعَ الأرضِ، واعرِضوه على كلِّ رُوحانيٍّ مِن الجنِّ والإنسِ والملائكةِ والطيورِ والوحوشِ، وأَعطُوه خَلْقَ آدمَ، ومعرفةَ شيثَ، وشجاعةَ نوحٍ، وخُلَّةَ إبراهيمَ، ولسانَ إسماعيلَ، ورضا إسحاقَ، وفصاحةَ صالحٍ، وحِكمةَ لوطٍ، وبُشرى يعقوبَ، وشِدَّةَ موسى، وصبرَ أيُّوبَ، وطاعةَ يونُسَ، وجهادَ يوشَعَ، وصوتَ داودَ، وحُبَّ دانيالَ، ووقارَ إلياسَ، وعِصمةَ يحيى، وزُهدَ عيسى، واغمِسوه في أخلاقِ النبيِّينَ، قالتْ: ثمَّ انجلَتْ عنِّي فإذا به قد قبَض على حريرةٍ بيضاءَ خضراءَ مطويَّةٍ طيًّا شديدًا ينبُعُ مِن تلك الحريرةِ ماءٌ، وإذا قائلٌ يقولُ: بَخٍ بخٍ! قبَض محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على الدُّنيا كلِّها، لم يَبقَ خَلْقٌ مِن أهلِها إلَّا دخَل طائعًا في قبضتِه، قالتْ: ثمَّ نظَرتُ إليه فإذا به كالقمرِ ليلةَ البدرِ، وريحُه يَسطَعُ كالمِسكِ الأذفَرِ ، وإذا بثلاثةِ نَفَرٍ في يدِ أحدِهم إبريقٌ مِن فِضَّةٍ، وفي يدِ الثاني طَسْتٌ مِن زُمُرُّدٍ أخضرَ، وفي يدِ الثالثِ حريرةٌ بيضاءُ فنَشَرها فأخرَج منها خاتَمًا تَحارُ أبصارُ الناظرينَ دونَه، فغسَله مِن ذلك الإبريقِ سَبعَ مرَّاتٍ، ثمَّ ختَم بينَ كَتِفَيْهِ بالخاتمِ ولفَّه في الحريرةِ، ثمَّ احتمَلَه فأدخَلَه بينَ أجنحتِه ساعةً ثمَّ رَدَّهُ إليَّ.