الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - تَسَمَّوْا بأسماءِ الأنبياءِ، وأَحَبُّ الأسماءِ إلى اللهِ : عبدُ اللهِ وعبدُ الرحمنِ، وأصدقُها : حارِثٌ وهَمَّامٌ، وأقبحُها : حَرْبٌ ومُرَّةٌ.

2 - تسمُّوا بأسماءِ الأنبياءِ، وأحبُّ الأسماءِ إلى اللَّهِ تعالى عبدُ اللَّهِ، وعبدُ الرَّحمنِ، وأصدَقُها حارثٌ، وَهمَّامٌ، وأقبحُها حَربٌ ومُرَّةُ

3 - عن ابن عباس قال: سألتُ عمرَ رضي اللهُ عنهُ : لأيِّ شيٍء سُمِّيتَ الفاروقَ ؟ قال : أسلمَ حمزةُ قبلي بثلاثةِ أيامٍ ثم شرحَ اللهُ صدري للإسلامِ فقلتُ : اللهُ لا إلهَ إلا هوَ له الأسماءُ الحُسنى فما في الأرضِ نسَمةٌ أحبُّ إليَّ من نسمةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قلتُ : أينَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ؟ قالت أختي : هو في دارِ الأرقمِ بنِ أبي الأرقمِ عندَ الصَّفا، فأتيتُ الدارَ وحمزةُ في أصحابِه جلوسٌ في الدارِ ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في البيتِ، فضربتُ البابَ فاستجمعَ القومُ فقال لهم حمزةُ : ما لكم ؟ قالوا : عمرُ، قال : فخرجَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأخذَ بمجامعِ ثيابِه ثم نَتَرَهُ نَتْرةً فما تمالكَ أن وقعَ على ركبتيهِ فقال : ما أنتَ بمُنْتَهٍ يا عمرُ. قال : فقلتُ : أشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ وأشهدُ أنَّ محمدًا عبدُهُ ورسولُهُ. قال : فكَبَّرَ أهلُ الدارِ تكبيرةً سمعها أهلُ المسجدِ. قال : فقلتُ : يا رسولَ اللهِ أَلَسْنَا على الحقِّ إن مِتْنَا وإنْ حَيينَا ؟ قال : بَلَى والذي نفسي بيدِهِ إنكم على الحقِّ إن مِتُّمْ وإن حَييتمْ. قال : فقلتُ : ففيمَ الاختفاءُ ؟ والذي بعثكَ بالحقِّ لتخرجنَّ، فأخرجناهُ في صَفَّيْنِ حمزةُ في أحدِهما وأنا في الآخرِ له كُدَيْدٌ كَكُدَيْدِ الطَّحينِ حتى دخلنا المسجدَ، قال : فنظرتْ إلىَّ قُريشٌ وإلى حمزةَ فأصابتهم كآبةٌ لم يُصبْهم مثلُها، فسمَّاني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يومئذٍ الفاروقُ وفَرَّقَ اللهُ بهِ بينَ الحقِّ والباطلِ
 

1 - تسمَّوا بأسماءِ الأنبياءِ وأحبُّ الأسماءِ إلى اللهِ عبدُ اللهِ وعبدُ الرَّحمنِ وأصدقُها حارثٌ وهمامٌ وأقبحُها حربٌ ومُرَّةٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف ولتمام الحديث شاهد مرسل صحيح
الراوي : أبو وهب الجشمي | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل
الصفحة أو الرقم : 4/408
التصنيف الموضوعي: أسماء - الأسماء المنهي عنها والمكروهة أسماء - الأمر بتحسين الأسماء أسماء - الأسماء المستحبة آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال أسماء - إباحة التسمي بأسماء الأنبياء

2 - تَسَمَّوْا بأسماءِ الأنبياءِ، وأَحَبُّ الأسماءِ إلى اللهِ : عبدُ اللهِ وعبدُ الرحمنِ، وأصدقُها : حارِثٌ وهَمَّامٌ، وأقبحُها : حَرْبٌ ومُرَّةٌ.

3 - تسمُّوا بأسماءِ الأنبياءِ، وأحبُّ الأسماءِ إلى اللَّهِ تعالى عبدُ اللَّهِ، وعبدُ الرَّحمنِ، وأصدَقُها حارثٌ، وَهمَّامٌ، وأقبحُها حَربٌ ومُرَّةُ

4 - أنَّ أباه عبدَ الرَّحمنِ ذهب مع جدِّه إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال له ما اسمُ ابنِك ؟ قال : عَزيزٌ فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : لا تُسَمِّه عزيزًا ولكن سمِّه عبدَ الرَّحمنِ ثم قال : أحبُّ الأسماءِ إلى اللهِ عبدُ اللهِ وعبدُ الرَّحمنِ والحارثُ
خلاصة حكم المحدث : ظاهره الإرسال وقد وصله أحمد
الراوي : خيثمة بن عبدالرحمن | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 2/573 التخريج : أخرجه أحمد (17606)، وابن سعد في ((الطبقات الكبير)) (1290)، وابن أبي خيثمة في ((التاريخ الكبير)) (1853) جميعهم بنحوه .
التصنيف الموضوعي: أسماء - الأسماء المنهي عنها والمكروهة أسماء - من غير النبي اسمه أسماء - الأسماء المستحبة
|أصول الحديث | شرح الحديث

5 - عن ابن عباس قال: سألتُ عمرَ رضي اللهُ عنهُ : لأيِّ شيٍء سُمِّيتَ الفاروقَ ؟ قال : أسلمَ حمزةُ قبلي بثلاثةِ أيامٍ ثم شرحَ اللهُ صدري للإسلامِ فقلتُ : اللهُ لا إلهَ إلا هوَ له الأسماءُ الحُسنى فما في الأرضِ نسَمةٌ أحبُّ إليَّ من نسمةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قلتُ : أينَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ؟ قالت أختي : هو في دارِ الأرقمِ بنِ أبي الأرقمِ عندَ الصَّفا، فأتيتُ الدارَ وحمزةُ في أصحابِه جلوسٌ في الدارِ ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في البيتِ، فضربتُ البابَ فاستجمعَ القومُ فقال لهم حمزةُ : ما لكم ؟ قالوا : عمرُ، قال : فخرجَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأخذَ بمجامعِ ثيابِه ثم نَتَرَهُ نَتْرةً فما تمالكَ أن وقعَ على ركبتيهِ فقال : ما أنتَ بمُنْتَهٍ يا عمرُ. قال : فقلتُ : أشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ وأشهدُ أنَّ محمدًا عبدُهُ ورسولُهُ. قال : فكَبَّرَ أهلُ الدارِ تكبيرةً سمعها أهلُ المسجدِ. قال : فقلتُ : يا رسولَ اللهِ أَلَسْنَا على الحقِّ إن مِتْنَا وإنْ حَيينَا ؟ قال : بَلَى والذي نفسي بيدِهِ إنكم على الحقِّ إن مِتُّمْ وإن حَييتمْ. قال : فقلتُ : ففيمَ الاختفاءُ ؟ والذي بعثكَ بالحقِّ لتخرجنَّ، فأخرجناهُ في صَفَّيْنِ حمزةُ في أحدِهما وأنا في الآخرِ له كُدَيْدٌ كَكُدَيْدِ الطَّحينِ حتى دخلنا المسجدَ، قال : فنظرتْ إلىَّ قُريشٌ وإلى حمزةَ فأصابتهم كآبةٌ لم يُصبْهم مثلُها، فسمَّاني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يومئذٍ الفاروقُ وفَرَّقَ اللهُ بهِ بينَ الحقِّ والباطلِ