الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - سَمِعَني أبي وأنا في الصلاةِ أقولُ : ( بسم الله الرحمن الرحيم ) فقال لي : أَيْ بني مُحْدِثٍ، إيَّاَك والحدثَ . قال : ولم أرَ أحدًا مِن أصحابِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان أبغضَ إليه الحدثُ في الإسلامِ؛ يعني: منه. قال: وقد صَلَّيْتُ مع النبيِّ صلى الله عليه وسلم ومع أبي بكرٍ ومع عمرَ ومع عثمانَ، فلم أَسْمَعْ أحدًا منهم يقولُها، فلا تَقُلْها إذا أنت صلَّيْتَ، فقُلْ : ( الحمد لله رب العالمين ).

2 - تعلَّموا العلمَ؛ فإنَّ تعلُّمَه لله خشيةٌ، وطلبَه عبادةٌ، ومذاكرتَه تسبيحٌ، والبحثَ عنه جهادٌ، وتعليمَه لمن لا يعلمُه صدقةٌ، وبذلَه لأهلِه قُربةٌ؛ لأنه معالمُ الحلالِ والحرامِ، ومَنارُ سُبُلِ أهلِ الجنةِ، وهو الأنيسُ في الوَحشةِ، والصاحبُ في الغُربةِ، والمحَدِّثُ في الخلوةِ، والدليلُ على السَّراءِ والضَّراءِ، والسِّلاحُ على الأعداءِ، والزَّينُ عند الأخِلاءِ، يرفع اللهُ به أقوامًا فيجعلهم في الخيرِ قادةً وأئمةً تُقتَصُّ آثارُهم، ويُقتدَى بفعالهم ويُنتهَى إلى رأيِهم، ترغبُ الملائكةُ في خَلَّتِهم وبأجنحتِها تمسحهم، ويستغفرُ لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ، وحيتانُ البحرِ وهوامُّه، وسباعُ البَرِّ وأنعامُه؛ لأنَّ العلمَ حياةُ القلوبِ من الجهلِ، ومصابيحُ الأبصارِ من الظُّلَمِ، يبلغ العبدُ بالعلم منازلَ الأخيارِ، والدَّرجاتِ العلى في الدنيا والآخرة، التفكرُ فيه يعدِل الصيامَ، ومدارستُه تعدل القيامَ، به تُوصَلُ الأرحامُ، وبه يُعرَفُ الحلالُ من الحرامِ، وهو إمامُ العملِ، والعملُ تابعُه، يُلهَمُه السُّعداءُ، ويُحرَمُه الأشقياءُ

3 - تعلَّموا العلمَ؛ فإنَّ تعليمَه لله خشيةٌ، وطلبَه عبادةٌ، ومذاكرتَه تسبيحٌ، والبحثَ عنه جهادٌ، وتعليمَه لمن لا يعلمه صدقةٌ، وبذلَه لأهله قربةٌ؛ لأنه معالم الحلالِ والحرامِ، ومنارُ سبلِ أهل الجنةِ، وهو الأنسُ في الوحشةِ، والصاحبُ في الغربة، والمحدِّثُ في الخلوة، والدليلُ على السراء والضّراء، والسلاحُ على الأعداءِ، والزينُ عند الأخلاءِ؛ يرفع اللهُ به أقوامًا؛ فيجعلهم في الخير قادةً وأئمةً تقتص آثارُهم، ويُقتدى بأفعالهم، ويُنتهى إلى رأيهم، ترغب الملائكةُ في خلَّتِهم، وبأجنحَتها تمسحهم، يستغفر لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ، وحيتانُ البحر وهوامُّه، وسباعُ البرِّ وأنعامُه؛ لأن العلمَ حياةُ القلوب من الجهلِ، ومصابيحُ الأبصارِ من الظلَمِ؛ يبلغ العبدُ بالعلم منازلَ الأخيارِ، والدرجاتِ العلى في الدنيا والآخرة، التفكر ُفيه يعدل الصيامَ، ومدارستُه تعدل القيامَ، به توصل الأرحامُ، وبه يعرف الحلالُ من الحرامِ؛ وهو إمامُ العملِ والعملُ تابعُه، ويلهمه السعداءُ، ويحرمه الأشقياءُ.
 

1 - سَمِعَني أبي وأنا في الصلاةِ أقولُ : ( بسم الله الرحمن الرحيم ) فقال لي : أَيْ بني مُحْدِثٍ، إيَّاَك والحدثَ . قال : ولم أرَ أحدًا مِن أصحابِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان أبغضَ إليه الحدثُ في الإسلامِ؛ يعني: منه. قال: وقد صَلَّيْتُ مع النبيِّ صلى الله عليه وسلم ومع أبي بكرٍ ومع عمرَ ومع عثمانَ، فلم أَسْمَعْ أحدًا منهم يقولُها، فلا تَقُلْها إذا أنت صلَّيْتَ، فقُلْ : ( الحمد لله رب العالمين ).
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن مغفل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترمذي
الصفحة أو الرقم : 244 التخريج : أخرجه الترمذي (244) واللفظ له، والنسائي (908)، وابن ماجة (815) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع صلاة - بسم الله الرحمن الرحيم صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - قراءة الفاتحة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - تعلَّموا العلمَ؛ فإنَّ تعلُّمَه لله خشيةٌ، وطلبَه عبادةٌ، ومذاكرتَه تسبيحٌ، والبحثَ عنه جهادٌ، وتعليمَه لمن لا يعلمُه صدقةٌ، وبذلَه لأهلِه قُربةٌ؛ لأنه معالمُ الحلالِ والحرامِ، ومَنارُ سُبُلِ أهلِ الجنةِ، وهو الأنيسُ في الوَحشةِ، والصاحبُ في الغُربةِ، والمحَدِّثُ في الخلوةِ، والدليلُ على السَّراءِ والضَّراءِ، والسِّلاحُ على الأعداءِ، والزَّينُ عند الأخِلاءِ، يرفع اللهُ به أقوامًا فيجعلهم في الخيرِ قادةً وأئمةً تُقتَصُّ آثارُهم، ويُقتدَى بفعالهم ويُنتهَى إلى رأيِهم، ترغبُ الملائكةُ في خَلَّتِهم وبأجنحتِها تمسحهم، ويستغفرُ لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ، وحيتانُ البحرِ وهوامُّه، وسباعُ البَرِّ وأنعامُه؛ لأنَّ العلمَ حياةُ القلوبِ من الجهلِ، ومصابيحُ الأبصارِ من الظُّلَمِ، يبلغ العبدُ بالعلم منازلَ الأخيارِ، والدَّرجاتِ العلى في الدنيا والآخرة، التفكرُ فيه يعدِل الصيامَ، ومدارستُه تعدل القيامَ، به تُوصَلُ الأرحامُ، وبه يُعرَفُ الحلالُ من الحرامِ، وهو إمامُ العملِ، والعملُ تابعُه، يُلهَمُه السُّعداءُ، ويُحرَمُه الأشقياءُ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 47 التخريج : أخرجه ابن عبدالبر في ((جامع بيان العلم وفضله)) (268) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العالم على الجاهل علم - فضل العلم علم - فضل من تعلم وعلم غيره ونشر العلم ملائكة - أعمال الملائكة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - تعلَّموا العلمَ؛ فإنَّ تعليمَه لله خشيةٌ، وطلبَه عبادةٌ، ومذاكرتَه تسبيحٌ، والبحثَ عنه جهادٌ، وتعليمَه لمن لا يعلمه صدقةٌ، وبذلَه لأهله قربةٌ؛ لأنه معالم الحلالِ والحرامِ، ومنارُ سبلِ أهل الجنةِ، وهو الأنسُ في الوحشةِ، والصاحبُ في الغربة، والمحدِّثُ في الخلوة، والدليلُ على السراء والضّراء، والسلاحُ على الأعداءِ، والزينُ عند الأخلاءِ؛ يرفع اللهُ به أقوامًا؛ فيجعلهم في الخير قادةً وأئمةً تقتص آثارُهم، ويُقتدى بأفعالهم، ويُنتهى إلى رأيهم، ترغب الملائكةُ في خلَّتِهم، وبأجنحَتها تمسحهم، يستغفر لهم كلُّ رطبٍ ويابسٍ، وحيتانُ البحر وهوامُّه، وسباعُ البرِّ وأنعامُه؛ لأن العلمَ حياةُ القلوب من الجهلِ، ومصابيحُ الأبصارِ من الظلَمِ؛ يبلغ العبدُ بالعلم منازلَ الأخيارِ، والدرجاتِ العلى في الدنيا والآخرة، التفكر ُفيه يعدل الصيامَ، ومدارستُه تعدل القيامَ، به توصل الأرحامُ، وبه يعرف الحلالُ من الحرامِ؛ وهو إمامُ العملِ والعملُ تابعُه، ويلهمه السعداءُ، ويحرمه الأشقياءُ.
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 5293 التخريج : أخرجه ابن عبدالبر في ((جامع بيان العلم وفضله)) (268) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: علم - الحث على طلب العلم علم - فضل العلم علم - فضل من تعلم وعلم غيره ونشر العلم علم - مذاكرة العلم ومدارسته ملائكة - أعمال الملائكة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث