الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - يا عمرُ إذا رأيتَ أُوَيْسًا القَرَنيَّ فقلْ له فليستغفِرْ لك فإنَّه يشفعُ يومَ القيامةِ في مثلِ ربيعةَ ومُضَرَ، بين كتِفَيْه علامةٌ مثلَ الدِّرهمِ
خلاصة حكم المحدث : منكر جدا من هذا الوجه
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن كثير | المصدر : مسند الفاروق
الصفحة أو الرقم : 2/688
التصنيف الموضوعي: استغفار - فضل الاستغفار قيامة - الشفاعة مناقب وفضائل - أويس القرني مناقب وفضائل - فضائل التابعين أدعية وأذكار - طلب الدعاء
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - حدَّثَني معاويةُ بنُ قرَّةَ المزَنيُّ: قالَ: أتيتُ المِربدَ زمانَ الأقِطِ والسَّمنِ والبُرِّ، قال: والأعرابُ يجدن بذلِكَ فإذا أَنا برَجلٍ طامِحٍ بصرُهُ ينظُرُ إلى النَّاسِ فَظننتُهُ غَريبًا فدنوتُ منهُ فقالَ لي من أَهْلِ هذِهِ أنتَ ؟ قلتُ: نعَم، قالَ: ألا أحدِّثُكَ بحَديثٍ سَمِعْتُهُ مِن عمرَ بنِ الخطَّابِ رضيَ اللَّهُ عنهُ ؟ قلتُ: ومَن أنتَ ؟ قالَ كَهْمسٌ، رَجلٌ من بَني هلالٍ، أو بني هلولٍ إنِّي كنتُ عندَ عمرَ بنِ الخطَّابِ فَجاءتهُ امرأةٌ فقالَت يا أميرَ المؤمنينَ: إنَّ زَوجي قد كثرَ شرُّهُ وقلَّ خيرُهُ قالَ لَها عمرُ: ومَن زوجُكِ ؟ قالَت: أبو سلَمةَ فعرفَهُ عُمرُ فإذا هو رجلٌ لَهُ صحبةٌ فقالَ لَها عمرُ: ما نَعلمُ من زوجِكِ إلَّا خيرًا ثمَّ قالَ لرجلٍ عندَهُ: ما تَقولُ أنتَ ؟ فقالَ: يا أميرَ المؤمنينَ ما نَعلمُ إلَّا ذلِكَ فأرسلَ إلى زوجِها وأمرَها فقَعدت خلف ظَهْرِهِ فلم يلبَث أن جاءَ الرَّجلُ معَ زوجِها فقالَ لَهُ عمرُ: أتعرفُ هذِهِ ؟ قالَ: ومَن هذِهِ يا أميرَ المؤمنينَ ؟ قالَ: هذِهِ امرأتُكَ قالَ: وتقولُ ماذا ؟ قالَ تزعُمُ أنَّهُ قد كثرَ شرُّكَ وقلَّ خيرُكَ قالَ: بئسَ ما قالَت يا أميرَ المؤمنين واللَّهِ إنَّها لأَكْثرُ نسائِها كِسوةً وأكثرُهُ رفاهيةَ بيتٍ ولكنَّ بعلَها بكِيٌّ فقالَ: ما تقولينَ ؟ فقالت: صدقَ فأخذَ الدِّرَّةَ فقامَ إليها فتَناولَها وَهوَ يقولُ: يا عدوَّةَ نفسِها أفنَيتِ شبابَهُ وأَكَلتِ مالَهُ ثمَّ أنشأتِ تُثنينَ علَيه بما ليسَ فيهِ فقالَت: يا أميرَ المؤمنينَ أقِلني في هذِهِ المرَّةِ واللَّهِ لا تَراني في هذا المقعَدِ أبدًا فدعا بأثوابٍ ثَلاثةٍ ثمَّ قالَ لَها: اتَّقى اللَّهَ وأحسِني صُحبةَ هذا الشَّيخِ ثم أقبَلَ علَيهِ فقالَ: لا يمنعُكَ ما رأيتَني صنَعتُ بِها أن تُحْسِنَ صُحبتَها قالَ أفعلُ يا أميرَ المؤمنينَ قالَ: فَكَأنِّي أنظرُ إليها آخِذةَ الأثوابِ مُنطلقةً ثمَّ قالَ إنِّي سَمِعْتُ عمرَ يقولُ: سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقول: خيرُ أمَّتي القَرنُ الَّذي أنا مِنهُ ثمَّ الَّذينَ يلونَهُ ثمَّ الَّذينَ يلونَهُ ثمَّ يجيءُ قومٌ تسبقُ شَهادتُهُم أيمانَهُم يشهَدونَ قبلَ أن يُستَشهَدوا لَهُم في أسواقِهِم لَغطٌ فترى هؤلاءِ مِن أولئِكَ ثمَّ قالَ: قَدِمْتُ على رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فأقَمتُ عندَهُ ثمَّ خَرجتُ عنهُ ثمَّ أتيتُهُ بعدَ حولٍ فقلتُ: يا رسول اللَّه ما تعرِفُني ؟ قال: لا قلتُ أَنا الَّذي كنتُ عندَكَ عامَ الأوَّلِ قالَ فَما غيَّرَكَ ؟ قالَ: ما أَكَلتُ طعامًا منها وقد فارقتُكَ قالَ: ومَن أمرَكَ بتعذيبِ نَفسِكَ ؟ صُم يومًا منَ الشَّهرِ قالَ زِدني فزادَني حتَّى قالَ صُم ثَلاثةَ أيَّامٍ منَ الشَّهرِ.
 

1 - يا عمرُ إذا رأيتَ أُوَيْسًا القَرَنيَّ فقلْ له فليستغفِرْ لك فإنَّه يشفعُ يومَ القيامةِ في مثلِ ربيعةَ ومُضَرَ، بين كتِفَيْه علامةٌ مثلَ الدِّرهمِ
خلاصة حكم المحدث : منكر جدا من هذا الوجه
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : ابن كثير | المصدر : مسند الفاروق
الصفحة أو الرقم : 2/688 التخريج : أخرجه الإسماعيلي في ((مسند عمر)) كما في ((سير أعلام النبلاء)) للذهبي (4/26)
التصنيف الموضوعي: استغفار - فضل الاستغفار قيامة - الشفاعة مناقب وفضائل - أويس القرني مناقب وفضائل - فضائل التابعين أدعية وأذكار - طلب الدعاء
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - كان عمرُ بنُ الخطابِ رضي اللهُ عنه إذا أَتَى عليهِ الأمدادُ أمدادُ أهلِ اليمنِ سألهم : أفيكم أُوَيْسُ بنُ عامرٍ، حتى أَتَى على أُوَيْسٍ فقال : أنت أُوَيْسُ بنُ عامرٍ ؟ قال : نعم، قال : من مُرادٍ، من قَرَنٍ ؟ قال : نعم، قال : هل كان بك بَرَصٌ فبَرِأْتَ منه إلا موضعَ درهمٍ ؟ قال : نعم، قال : ألك والدةٌ ؟ قال : نعم، قال : سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : يأتي عليك أُوَيْسُ بنُ عامرٍ مع أمدادِ أهلِ اليمنِ من مُرادٍ، من قَرَنٍ، كان به بَرَصٌ فَبَرِأَ منه إلا موضعَ درهمٍ، له والدةٌ هو بها بَرٌّ، لو أقسمَ على اللهِ لَأَبَرَّهُ ، فإن استطعتَ أن يستغفرَ لك فافعلْ، فاسْتَغْفِرْ لي فاسْتَغْفَرَ له، فقال له عمرُ : فأين تُرِيدُ ؟ قال : الكوفةَ، قال : ألا أكتبُ لك إلى عامِلِها ؟ قال : أكونُ في غَبْرَاءِ الناسِ أَحَبُّ إليَّ، قال : فلمَّا كان من العامِ المقبلِ حجَّ رجلٌ من أشرافِهم فوافقَ عمرَ فسألَه عن أُوَيْسٍ فقال : تركتهُ رَثَّ البيتِ ، قليلَ المتاعِ، قال : سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : يأتي عليك أُوَيْسُ بنُ عامرٍ مع أمدادِ أهلِ اليمنِ من مُرادٍ ثم من قَرَنٍ، كان به بَرَصٌ فَبَرِأَ منه إلا موضعَ درهمٍ، له والدةٌ هو بها بَرٌّ، لو أقسمَ على اللِه لَأَبَرَّهُ ، فإن استطعتَ أن يستغفرَ لك فافعلْ، فأَتَى أُوَيْسًا فقال : اسْتَغْفِرْ لي، قال : أنت حديثُ عهدٍ بسَفَرٍ صالحٍ فاسْتَغْفِرْ لي، قال : ألقيتَ عمرَ ؟ قال : نعم، فاسْتَغْفَرَ له، ففطنَ له الناسُ فانطلقَ على وجهِه، قال أُسَيْرٌ : وكَسَوْتُهُ بُرْدَةً ، فكان كلَّما رآهُ إنسانٌ قال : مِنْ أين لِأُوَيْسٍ هذهِ البُرْدَةُ
خلاصة حكم المحدث : منكر، وإن كان ظاهر إسناده حسناً لكن له آفة
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار
الصفحة أو الرقم : 1/479 التخريج : أخرجه مسلم (2542)، والحاكم في ((المستدرك على الصحيحين)) (5719)، وأبو عوانة في ((مستخرج أبي عوانة)) (11086)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - أويس القرني أدعية وأذكار - طلب الدعاء مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
|أصول الحديث

3 - أنَّهُ سيكونُ في التابعين رجلٌ من قَرنٍ يُقال لهُ : أُوَيسُ بنُ عامرٍ، يخرجُ بهِ وَضَحٌ، فيَدعو اللهَ أن يُذْهِبَه عنهُ فيُذْهِبَه فيقولُ : اللَّهُمَّ دعْ لي في جسَدي ما أذكرُ بهِ نِعمتَك عليَّ، فَيدعُ لهُ ما يذكرُ بهِ نعِمَه عليهِ، فمَن أدركَه منكُم، فاستَطاعَ أن يستَغفرَ لهُ فليستَغفِر لهُ فاستغفِرْ لي يا أُوَيسُ. قال : فلمَّا سمعوا عُمرَ قال عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ قال رجلٌ : استَغفِر لي يا أُوَيسُ، وقال آخرُ : استَغفِر لي يا أُوَيسُ، فلمَّا كثُروا عليهِ انساب فذهَب فما رؤيَ حتَّى السَّاعةَ.

4 - حدَّثَني معاويةُ بنُ قرَّةَ المزَنيُّ: قالَ: أتيتُ المِربدَ زمانَ الأقِطِ والسَّمنِ والبُرِّ، قال: والأعرابُ يجدن بذلِكَ فإذا أَنا برَجلٍ طامِحٍ بصرُهُ ينظُرُ إلى النَّاسِ فَظننتُهُ غَريبًا فدنوتُ منهُ فقالَ لي من أَهْلِ هذِهِ أنتَ ؟ قلتُ: نعَم، قالَ: ألا أحدِّثُكَ بحَديثٍ سَمِعْتُهُ مِن عمرَ بنِ الخطَّابِ رضيَ اللَّهُ عنهُ ؟ قلتُ: ومَن أنتَ ؟ قالَ كَهْمسٌ، رَجلٌ من بَني هلالٍ، أو بني هلولٍ إنِّي كنتُ عندَ عمرَ بنِ الخطَّابِ فَجاءتهُ امرأةٌ فقالَت يا أميرَ المؤمنينَ: إنَّ زَوجي قد كثرَ شرُّهُ وقلَّ خيرُهُ قالَ لَها عمرُ: ومَن زوجُكِ ؟ قالَت: أبو سلَمةَ فعرفَهُ عُمرُ فإذا هو رجلٌ لَهُ صحبةٌ فقالَ لَها عمرُ: ما نَعلمُ من زوجِكِ إلَّا خيرًا ثمَّ قالَ لرجلٍ عندَهُ: ما تَقولُ أنتَ ؟ فقالَ: يا أميرَ المؤمنينَ ما نَعلمُ إلَّا ذلِكَ فأرسلَ إلى زوجِها وأمرَها فقَعدت خلف ظَهْرِهِ فلم يلبَث أن جاءَ الرَّجلُ معَ زوجِها فقالَ لَهُ عمرُ: أتعرفُ هذِهِ ؟ قالَ: ومَن هذِهِ يا أميرَ المؤمنينَ ؟ قالَ: هذِهِ امرأتُكَ قالَ: وتقولُ ماذا ؟ قالَ تزعُمُ أنَّهُ قد كثرَ شرُّكَ وقلَّ خيرُكَ قالَ: بئسَ ما قالَت يا أميرَ المؤمنين واللَّهِ إنَّها لأَكْثرُ نسائِها كِسوةً وأكثرُهُ رفاهيةَ بيتٍ ولكنَّ بعلَها بكِيٌّ فقالَ: ما تقولينَ ؟ فقالت: صدقَ فأخذَ الدِّرَّةَ فقامَ إليها فتَناولَها وَهوَ يقولُ: يا عدوَّةَ نفسِها أفنَيتِ شبابَهُ وأَكَلتِ مالَهُ ثمَّ أنشأتِ تُثنينَ علَيه بما ليسَ فيهِ فقالَت: يا أميرَ المؤمنينَ أقِلني في هذِهِ المرَّةِ واللَّهِ لا تَراني في هذا المقعَدِ أبدًا فدعا بأثوابٍ ثَلاثةٍ ثمَّ قالَ لَها: اتَّقى اللَّهَ وأحسِني صُحبةَ هذا الشَّيخِ ثم أقبَلَ علَيهِ فقالَ: لا يمنعُكَ ما رأيتَني صنَعتُ بِها أن تُحْسِنَ صُحبتَها قالَ أفعلُ يا أميرَ المؤمنينَ قالَ: فَكَأنِّي أنظرُ إليها آخِذةَ الأثوابِ مُنطلقةً ثمَّ قالَ إنِّي سَمِعْتُ عمرَ يقولُ: سَمِعْتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقول: خيرُ أمَّتي القَرنُ الَّذي أنا مِنهُ ثمَّ الَّذينَ يلونَهُ ثمَّ الَّذينَ يلونَهُ ثمَّ يجيءُ قومٌ تسبقُ شَهادتُهُم أيمانَهُم يشهَدونَ قبلَ أن يُستَشهَدوا لَهُم في أسواقِهِم لَغطٌ فترى هؤلاءِ مِن أولئِكَ ثمَّ قالَ: قَدِمْتُ على رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فأقَمتُ عندَهُ ثمَّ خَرجتُ عنهُ ثمَّ أتيتُهُ بعدَ حولٍ فقلتُ: يا رسول اللَّه ما تعرِفُني ؟ قال: لا قلتُ أَنا الَّذي كنتُ عندَكَ عامَ الأوَّلِ قالَ فَما غيَّرَكَ ؟ قالَ: ما أَكَلتُ طعامًا منها وقد فارقتُكَ قالَ: ومَن أمرَكَ بتعذيبِ نَفسِكَ ؟ صُم يومًا منَ الشَّهرِ قالَ زِدني فزادَني حتَّى قالَ صُم ثَلاثةَ أيَّامٍ منَ الشَّهرِ.