الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - ثلاثةٌ لا يَكْتَرِثونَ للحِسابِ، ولا يُفزِعُهُمُ الصَّيحةُ، ولا يُحزِنُهُمُ الفزَعُ الأَكْبرُ: حاملُ القرآنِ المؤدِّية إلى اللَّهِ بما فيهِ، يقدُمُ علَى ربِّهِ سيِّدًا شَريفًا حتَّى يوافِقَ المرسَلينَ، ومؤذِّنٌ أذَّنَ سَبعَ سِنينَ لا يأخذُ علَى أذانِهِ طمَعًا، وعبدٌ مَملوكٌ أدَّى حقَّ اللَّهِ وحقَّ مواليهِ من نفسِهِ
 

1 - الموتُ فزعٌ فإذا بلَغ أحدُكُم وفاةَ أخيهِ فليقُل: إنَّا للَّهِ وإنَّا إليهِ راجعونَ وإنَّا إلى ربِّنا لمنقلبونَ، اللَّهمَّ اكتبهُ عندَكَ في المُحسِنينَ واجعَلْ كتابَهُ في علِّيِّينَ واخلُفهُ في أهلِهِ في الغابِرينَ ولا تحرِمْنا أجرَهُ ولا تفتنَّا بعدَهُ
خلاصة حكم المحدث : غريب
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الفتوحات الربانية
الصفحة أو الرقم : 4/124 التخريج : أخرجه الطبراني (12469) (12/ 59) باختلاف يسير، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (561) واللفظ له، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/ 303).
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - ما يدعو به عند المصيبة أدعية وأذكار - ما يدعو به عند الفزع طب - الأرق والفزع أدعية وأذكار - دعاء من بلغه موت صاحبه صلاة الجنازة - الدعاء للميت وإخلاصه
|أصول الحديث

2 - ثلاثةٌ لا يَكْتَرِثونَ للحِسابِ، ولا يُفزِعُهُمُ الصَّيحةُ، ولا يُحزِنُهُمُ الفزَعُ الأَكْبرُ: حاملُ القرآنِ المؤدِّية إلى اللَّهِ بما فيهِ، يقدُمُ علَى ربِّهِ سيِّدًا شَريفًا حتَّى يوافِقَ المرسَلينَ، ومؤذِّنٌ أذَّنَ سَبعَ سِنينَ لا يأخذُ علَى أذانِهِ طمَعًا، وعبدٌ مَملوكٌ أدَّى حقَّ اللَّهِ وحقَّ مواليهِ من نفسِهِ
خلاصة حكم المحدث : موضوع بهذا السياق
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 2417 التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/118) واللفظ له، والجرجاني في ((تاريخ جرجان)) (ص494)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (2702)
التصنيف الموضوعي: أذان - فضل التأذين إجارة - الأجرة على الأذان قرآن - فضل صاحب القرآن قيامة - الحساب والقصاص عتق وولاء - المملوك يحسن عبادة ربه وينصح لسيده
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - عن ابنِ عباسٍ فكان من دَلالاتِ حَمل ِمحمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ كلَّ دابةٍ كانت لقريشٍ نطقت تلك الليلةَ قد حُمِل برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وربِّ الكعبةِ وهو أمانُ الدنيا وسراجُ أهلِها ولم يبق كاهنٌ في قريشٍ ولا قبيلةٌ من قبائلِ العربِ إلا حُجَبت عن صاحبتِها وانتزع علمَ الكهَنةِ منها ولم يبق سريرُ مَلِكٍ من ملوكِ الدنيا إلا أصبح منكوسًا والملِكُ مُخرسًا لا ينطق يومَه لذلك وفرَّت وحوشُ المشرقِ إلى وحوشِ المغربِ بالبشارات وكذلك أهلُ البحارِ بشَّر بعضُهم بعضًا وفي كلِّ شهرٍ من شهورِه نداءٌ في الأرضِ ونداءٌ في السمواتِ أبشِروا فقد آن لأبي القاسمِ أن يخرجَ إلى الأرضِ ميمونًا مباركًا قال وبقِي في بطنِ أمه تسعةَ أشهرٍ وهلك أبوه عبدُ اللهِ وهو في بطنِ أمِّه فقالت الملائكةُ إلهَنا وسيَّدَنا بقِيَ نبيُّك هذا يتيمًا فقال اللهُ تعالى للملائكةِ أنا له وليٌّ وحافظٌ ونصيرٌ فتبرَّكوا بمولدِه ميمونًا مباركًا وفتح اللهُ لمولدِه أبوابَ السماءِ وجناتِه وكانت آمنةُ تُحدِّثُ عن نفسِها وتقول أتى لي آتٍ حين مرَّ لي من حَملِه ستةُ أشهرٍ فوكزَني برجلِه في المنامِ وقال يا آمنةُ إنك حَمَلتِ بخير العالَمين طُرًّا فإذا ولدتِيه فسمِّيه محمدًا أو النبيَّ شأنُك قال وكانت تُحدِّث عن نفسِها وتقول لقد أخذني ما يأخذ النساءَ ولم يعلم بي أحدٌ من القومِ ذكرٌ ولا أنثى وإني لوحيدةٌ في المنزلِ وعبدُ المطلبِ في طوافِه قالت فسمعتُ وجبةً شديدةً وأمرًا عظيمًا فهالني ذلك وذلك يومَ الاثنين ورأيتُ كأن جناحَ طيرٍ أبيضَ قد مسح على فُؤادي فذهب كلُّ رُعبٍ وكلُّ فزَعٍ ووجَلٍ كنتُ أجدُ ثم التفتُّ فإذا أنا بشربةٍ بيضاءَ ظننتُها لبنًا وكنتُ عطشانةً فتناولتُها فشربتُها فأصابني نورٌ عالٍ ثم رأيتُ نسوةً كالنخلِ الطوالِ كأنهن من بناتِ عبدِ المطلبِ يُحدقْنَ بي فبينا أنا أعجبُ وأقول واغوثَاه من أين علِمْن بي واشتدَّ بي الأمرُ وأنا أسمع الوجبةَ في كلِّ ساعةٍ أعظمُ وأهولُ وإذا أنا بدِيباجٍ أبيضَ قد مُدَّ بين السماءِ والأرضِ وإذا قائلٌ يقول خُذوه عن أعينِ الناسِ قالت رأيتُ رجالًا وقفوا في الهواءِ بأيديهم أباريقُ فضة ٍوأنا يرشحُ مني عرَقٌ كالجُمانِ أطيبُ ريحًا من المسكِ الأزْفرِ وأنا أقولُ ياليتَ عبدَ المطلبِ قد دخل عليَّ قالت ورأيتُ قطعةً من الطيرِ قد أقبلتْ من حيثُ لا أشعرُ حتى غَطَّتْ حُجرتي مناقيرُها من الزُّمُرُّدِ وأجنحتُها من اليواقيتِ فكشف اللهُ لي عن بصيرتي فأبصرتُ من ساعتي مشارقَ الأرضِ ومغاربَها ورأيتُ ثلاثَ علاماتٍ مضروباتٍ علَمٌ بالمشرقِ وعلَمٌ بالمغربِ وعلَمٌ على ظهرِ الكعبةِ فأخذني المخاضُ واشتدَّ بي الطَّلقُ جدًّا فكنتُ كأني مُسنَدةٌ إلى أركانِ النساءِ وكثُرْن عليَّ حتى كأني مع البيتِ وأنا لا أرى شيئًا فولدتُ محمدًا فلما خرج من بطني دُرْت فنظرتُ إليه فإذا هو ساجدٌ وقد رفع إصبعَيه كالمتضرِّعِ المبتهِلِ ثم رأيتُ سحابةً بيضاءَ قد أقبلت من السماءِ تنزل حتى غشِيَته فغُيَّب عن عيني فسمعتُ مناديًا ينادي يقول طُوفوا بمحمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ شرقَ الأرضِ وغربَها وأَدخِلوه البحارَ كلَّها ليعرِفوه باسمِه ونَعْتهِ وصورتِه ويعلموا أنه سُمِّيَ الماحي لا يبقي شيءٌ من الشركِ إلا مُحِيَ به قالت ثم تخلَّوا عنه في أسرعِ وقتٍ فإذا أنا به مُدرَجٌ في ثوبِ صوفٍ أبيضَ أشدَّ بياضًا من اللبنِ وتحته حريرةٌ خضراءُ وقد قبض محمدٌ ثلاثةَ مفاتيحَ من اللؤلؤِ الرطبِ الأبيضِ وإذا قائلٌ يقولُ قبَضَ محمدٌ مفاتيحَ النَّصرِ ومفاتيحَ الرِّيحِ ومفاتيحَ النُّبوَّةِ