الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّهُ صلَّى اللَّهُ عليهِ وآلِهِ وسلَّمَ، سُئِلَ عنِ الممسوخِ. فقالَ: اثنا عشرَ: الفيلُ، والدُّبُ، والخِنزيرُ، والقردُ، والأرنبُ، والضَّبُ، والوُطواطُ والعَقربُ، والعَنكبوتُ، والدُّعموصُ، وسُهَيْلٌ، والزُّهرةُ، ثمَّ سئلَ ما سببُ مسخِهِم ؟ فذَكَرَهُ

2 - رأيتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عند الصَّفا، وهو مُقبِلٌ على شخصٍ في صورةِ الفيلِ، وهو يلعنُه فقيل : من هذا الَّذي تلعنُه يا رسولَ اللهِ ؟ قال : هذا الشَّيطانُ الرَّجيمُ. فقلتُ : واللهِ يا عدوَّ اللهِ لأقتلُنَّك، ولأُريحَنَّ الأمَّةَ منك، فقال : ما هذا جزائي منك. قلتُ : وما جزاؤُك منِّي يا عدوَّ اللهِ ؟ قال : واللهِ ما أبغضَك أحدٌ قطُّ إلَّا شاركتُ أباه في رحِمِ أمِّه

3 - أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سُئِل عنِ المُسوخِ، فقال: همُ اثْنا عَشَرَ: الفيلُ، والدُّبُّ، والخِنزيرُ، والقِردُ، والأرنَبُ، والضَّبُّ، والوَطواطُ، والعَقرَبُ، والعَنكَبوتُ، والدُّعْموصُ، وسُهَيْلٌ، والزُّهرةُ. فقيلَ: يا رَسولَ اللهِ، ما كان سَبَبُ مَسخِهم؟ فقال: أمَّا الفيلُ فكانَ جَبانًا لوطيًّا لا يَدَعُ رَطْبًا ولا يابِسًا، وأمَّا الدُّبُّ فكانَ رَجُلًا مُؤَنَّثًا يَدعو الرِّجالَ إلى نَفْسِهِ، وأمَّا الخِنزيرُ فكانَ مِن قَومٍ نَصارى، فسأَلوا رَبَّهم نُزولَ المائِدةِ، فلَمَّا نزلَتْ عليهم كانوا أشَدَّ ما كانوا كُفرًا، وأشَدَّه تَكذيبًا، وأمَّا القِرَدةُ فيَهودٌ اعتَدَوْا في السَّبتِ، وأمَّا الأرنَبُ فكانَتِ امرأةً لا تَطهُرُ مِن حَيضٍ، ولا مِن غَيرِ ذلك، وأمَّا الضَّبُّ فكان أعرابيًّا يَسرِقُ الحاجَّ مِحْجَنَه، وأمَّا الوَطْواطُ فكان يَسرِقُ الثِّمارَ مِن رُؤوسِ النَّخلِ، وأمَّا العَقرَبُ فكان رَجُلًا لَدَّاغًا لا يَسلَمُ على لِسانِه أحَدٌ، وأمَّا العَنكَبوتُ فكانتِ امرأةً سَحَرتْ زَوجَها، وأمَّا الدُّعموصُ فكان رَجُلًا نَمَّامًا يُفَرِّقُ الأحِبَّةَ، وأمَّا السُّهيلُ فكان عَشَّارًا باليَمَنِ، وأمَّا الزُّهرةُ فكانتِ امرأةً نَصرانيَّةً ابنةَ بَعضِ مُلوكِ بَني إسرائيلَ، وهي التي فُتِنَ بها هاروتُ وماروتُ، وكان اسمُها أناهيدَ.
 

1 - أنَّهُ صلَّى اللَّهُ عليهِ وآلِهِ وسلَّمَ، سُئِلَ عنِ الممسوخِ. فقالَ: اثنا عشرَ: الفيلُ، والدُّبُ، والخِنزيرُ، والقردُ، والأرنبُ، والضَّبُ، والوُطواطُ والعَقربُ، والعَنكبوتُ، والدُّعموصُ، وسُهَيْلٌ، والزُّهرةُ، ثمَّ سئلَ ما سببُ مسخِهِم ؟ فذَكَرَهُ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفوائد المجموعة
الصفحة أو الرقم : 491 التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (388)، وابن شاهين كما في ((اللآليء المصنوعة)) (1/ 144) واللفظ لهما تامًا.
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الغيبة آفات اللسان - النميمة حدود - ما جاء في تحريم اللواط والسحاق خلق - المسوخ أطعمة - تحريم أكل مال الغير بغير إذنه في غير حال الضرورة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - رأيتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلَّم عند الصفا وهو مُقبلٌ على شخصٍ في صورة الفيلِ وهو يلعنُه، فقلتُ : من هذا الذي تلعنُه يا رسولَ اللهِ ؟ فقال : هذا الشيطانُ الرجيمُ. فقلتُ : واللهِ يا عدوَّ اللهِ لأقتُلنَّكَ ولأُريحَنَّ الأُمَّةَ منك. قال : ما هذا جزائي منكَ. قلتُ : وما جزاؤُكَ مِني يا عدوَّ اللهِ ! قال : والله ما أَبغضَك أحدٌ قطُّ إلا شركتُ أباهُ في رحمِ أُمِّهِ
خلاصة حكم المحدث : لعله من وضع إسحاق الأحمر
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال
الصفحة أو الرقم : 1/197 التخريج : أخرجه الخطيب في ((تاريخ بغداد)) (3/290)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/385)
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به جن - صفة إبليس وجنوده مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب إيمان - أعمال الجن والشياطين
|أصول الحديث

3 - رأيتُ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عند الصَّفا، وهو مُقبِلٌ على شخصٍ في صورةِ الفيلِ، وهو يلعنُه فقيل : من هذا الَّذي تلعنُه يا رسولَ اللهِ ؟ قال : هذا الشَّيطانُ الرَّجيمُ. فقلتُ : واللهِ يا عدوَّ اللهِ لأقتلُنَّك، ولأُريحَنَّ الأمَّةَ منك، فقال : ما هذا جزائي منك. قلتُ : وما جزاؤُك منِّي يا عدوَّ اللهِ ؟ قال : واللهِ ما أبغضَك أحدٌ قطُّ إلَّا شاركتُ أباه في رحِمِ أمِّه
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 2/165 التخريج : أخرجه الخطيب في ((تاريخ بغداد)) (3/290)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/385) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به جن - صفة إبليس وجنوده مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب إيمان - أعمال الجن والشياطين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سُئِل عنِ المُسوخِ، فقال: همُ اثْنا عَشَرَ: الفيلُ، والدُّبُّ، والخِنزيرُ، والقِردُ، والأرنَبُ، والضَّبُّ، والوَطواطُ، والعَقرَبُ، والعَنكَبوتُ، والدُّعْموصُ، وسُهَيْلٌ، والزُّهرةُ. فقيلَ: يا رَسولَ اللهِ، ما كان سَبَبُ مَسخِهم؟ فقال: أمَّا الفيلُ فكانَ جَبانًا لوطيًّا لا يَدَعُ رَطْبًا ولا يابِسًا، وأمَّا الدُّبُّ فكانَ رَجُلًا مُؤَنَّثًا يَدعو الرِّجالَ إلى نَفْسِهِ، وأمَّا الخِنزيرُ فكانَ مِن قَومٍ نَصارى، فسأَلوا رَبَّهم نُزولَ المائِدةِ، فلَمَّا نزلَتْ عليهم كانوا أشَدَّ ما كانوا كُفرًا، وأشَدَّه تَكذيبًا، وأمَّا القِرَدةُ فيَهودٌ اعتَدَوْا في السَّبتِ، وأمَّا الأرنَبُ فكانَتِ امرأةً لا تَطهُرُ مِن حَيضٍ، ولا مِن غَيرِ ذلك، وأمَّا الضَّبُّ فكان أعرابيًّا يَسرِقُ الحاجَّ مِحْجَنَه، وأمَّا الوَطْواطُ فكان يَسرِقُ الثِّمارَ مِن رُؤوسِ النَّخلِ، وأمَّا العَقرَبُ فكان رَجُلًا لَدَّاغًا لا يَسلَمُ على لِسانِه أحَدٌ، وأمَّا العَنكَبوتُ فكانتِ امرأةً سَحَرتْ زَوجَها، وأمَّا الدُّعموصُ فكان رَجُلًا نَمَّامًا يُفَرِّقُ الأحِبَّةَ، وأمَّا السُّهيلُ فكان عَشَّارًا باليَمَنِ، وأمَّا الزُّهرةُ فكانتِ امرأةً نَصرانيَّةً ابنةَ بَعضِ مُلوكِ بَني إسرائيلَ، وهي التي فُتِنَ بها هاروتُ وماروتُ، وكان اسمُها أناهيدَ.
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي
الصفحة أو الرقم : 1/294 التخريج : أخرجه ابن شاهين كما في ((اللآليء المصنوعة)) (1/ 144) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - النميمة حدود - ما جاء في تحريم اللواط والسحاق زكاة - ما جاء في ذم العشور والمكوس علم - القصص إيمان - السحر والنشرة والكهانة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث