الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنها كانت تحتَ عُبيدِ اللهِ بنِ جحشٍ فمات بأرضِ الحبشةَ فزوَّجها النجاشيُّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وأمهَرها عنه أربعةَ آلافِ درهمٍ وبعث بها إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مع شُرَحبيلَ بنَ حسنةٍ

2 -  أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تزوَّجَ أمَّ حَبيبةَ، فلانَتْ عند ذلك عَرِيكةُ أبي سُفيانَ، واستَرخَتْ شَكِيمتُه في العَداوةِ، وكانت أمُّ حَبيبةَ قد أسلمَتْ وهاجَرَتْ مع زوجِها عُبَيدِ اللهِ بنِ جَحْشٍ إلى الحبَشةِ، فتَنصَّرَ وأرادَها على النَّصرانيَّةِ، فأبَتْ وصبَرَتْ على دِينِها، ومات زوجُها، فبعَثَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى النَّجاشيِّ فخطَبَها عليه، وساقَ عنه إليها مَهرَها أربعَ مِئةِ دينارٍ، وبلَغَ ذلك أباها فقال: ذلك الفَحْلُ لا يُقدَعُ أنفُه.
 

1 -  عنِ النَّجاشِيِّ أنَّه قال لِجَعفرِ بنِ أبي طالبٍ حينَ اجتمَعَ في مجلِسِه المهاجِرونَ إلى الحبَشةِ والمشركونَ وهم يغرونه عليهم ويطلُبونَ عنَتَهم عنده: هل في كتابِكُم ذِكْرُ مريمَ؟ قال جَعفرٌ: فيه سورةٌ تُنسَبُ إليها، فقرَأَ سورةَ مريمَ إلى قولِه: {ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ} [مريم: 34]، وقرَأَ سورةَ طَهَ إلى قولِه: {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى} [النازعات: 15]، فبكَى النَّجاشيُّ.

2 - أنها كانت تحتَ عُبيدِ اللهِ بنِ جحشٍ فمات بأرضِ الحبشةَ فزوَّجها النجاشيُّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وأمهَرها عنه أربعةَ آلافِ درهمٍ وبعث بها إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ مع شُرَحبيلَ بنَ حسنةٍ
خلاصة حكم المحدث : روي مرسلا
الراوي : أم حبيبة أم المؤمنين | المحدث : الزيلعي | المصدر : تخريج الكشاف
الصفحة أو الرقم : 3/454 التخريج : أخرجه أبو داود (2107) واللفظ له، والنسائي (3350)، وأحمد (27408) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: مغازي - الهجرة إلى الحبشة مناقب وفضائل - أم حبيبة نكاح - الصداق وكالة - وكالة المرأة الإمام في النكاح مناقب وفضائل - فضائل أزواج النبي صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 -  أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تزوَّجَ أمَّ حَبيبةَ، فلانَتْ عند ذلك عَرِيكةُ أبي سُفيانَ، واستَرخَتْ شَكِيمتُه في العَداوةِ، وكانت أمُّ حَبيبةَ قد أسلمَتْ وهاجَرَتْ مع زوجِها عُبَيدِ اللهِ بنِ جَحْشٍ إلى الحبَشةِ، فتَنصَّرَ وأرادَها على النَّصرانيَّةِ، فأبَتْ وصبَرَتْ على دِينِها، ومات زوجُها، فبعَثَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى النَّجاشيِّ فخطَبَها عليه، وساقَ عنه إليها مَهرَها أربعَ مِئةِ دينارٍ، وبلَغَ ذلك أباها فقال: ذلك الفَحْلُ لا يُقدَعُ أنفُه.