الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - تَحرُمُ النارُ على كلِّ هيِّنٍ ليِّنٍ سهلٍ قريبٍ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] وهب بن حكيم مجهول بالنقل ولا يتابع على حديثه ويروى من غير هذا الوجه بإسناد صالح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير
الصفحة أو الرقم : 4/323 التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/323)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (2/356) واللفظ لهما، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (5725) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: بيوع - التساهل والتسامح في البيع رقائق وزهد - الحلم بر وصلة - حسن الخلق جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار رقائق وزهد - التسهيل في أمور الدنيا
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - تحرُمُ النارُ على كلِّ هيِّنٍ ليِّنٍ، قَريبٍ سَهلٍ.

3 - عنِ ابنِ عبَّاسٍ قال: كان أبو هُرَيْرةَ يُحدِّثُ أنَّ رجُلًا أتى النَّبيَّ عليه السَّلامُ، ثمَّ ذكَر مِثْلَ حديثِ بَحْرٍ سَواءً، إلَّا أنَّه قال: وأمَّا ما يَنطِفُ منَ السَّمنِ والعسَلِ فهو القُرآنُ حَلاوتُهُ ولِينُهُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم، رجاله ثقات رجال الشيخين، غير سلمة بن شبيب فمن رجال مسلم
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار
الصفحة أو الرقم : 671
التصنيف الموضوعي: رؤيا - تأويل الرؤيا رؤيا - على من يقص الرؤيا قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام قرآن - فضل صاحب القرآن

4 - يخرجُ في آخرِ الزَّمانِ رجالٌ يختلونَ الدُّنيا بالدِّينِ يَلبسونَ للنَّاسِ جلودَ الضَّأنِ منَ اللِّينِ، ألسنتُهُم أحلَى منَ العسلِ، وقلوبُهُم قلوبُ الذِّئابِ ، يقولُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ : أبي يغترُّونَ، أم عليَّ يجترِئونَ ؟ فبي حلفتُ لأبعثنَّ علَى أولئِكَ منهُم فتنةً تدعُ الحليمَ حيرانَ
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 1/50 التخريج : أخرجه الترمذي (2404)، وابن المبارك في ((الزهد والرقائق)) (50)، وهناد في ((الزهد)) (2/437) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الرياء والسمعة رقائق وزهد - ما جاء في اللسان والقلب فتن - إذا أنزل الله بقوم عذابا آداب عامة - ضرب الأمثال
|أصول الحديث

5 - أنَّ رَجُلًا أتى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال: إنِّي أرى اللَّيلةَ ظُلَّةً، يَنطِفُ منها السَّمْنُ والعَسَلُ، فأرى النَّاسَ يَتكفَّفونَ بأيديهم، فالمُستكثِرُ والمُستقِلُّ، وأرى سببًا واصلًا من السَّماءِ إلى الأرضِ، فأراك يا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أخَذتَ به فعَلَوتَ، به ثُمَّ أخَذَ به رَجُلٌ آخَرُ فعَلَا به، ثُمَّ أخَذَ به رَجُلٌ آخَرُ فعَلَا به، ثُمَّ أخَذَ به رَجُلٌ آخَرُ فانقَطَعَ، ثُمَّ وُصِلَ فعَلَا به، قال أبو بَكرٍ: بأبي وأُمِّي لتَدَعَنِّي فلَأُعبِّرَنَّها، فقال: اعْبُرْها، قال: أمَّا الظُّلَّةُ؛ فظُلَّةُ الإسلامِ، وأما ما يَنطِفُ من السَّمْنِ والعَسَلِ؛ فهو القُرآنُ لِينُه وحَلاوتُه، وأما المُستكثِرُ والمُستقِلُّ؛ فهو المُستكثِرُ من القُرآنِ والمستقِلُّ منه، وأما السَّببُ الواصِلُ من السَّماءِ إلى الأرضِ؛ فهو الحقُّ الذي أنتَ عليه: تأخُذُ به فيُعْليك اللهُ ، ثُمَّ يأخُذُ به بعدَك رَجُلٌ فيَعْلو به، ثُمَّ يأخُذُ به رَجُلٌ آخَرُ فيَعْلو به، ثُمَّ يأخُذُه رَجُلٌ آخَرُ فيَنقطِعُ، ثُمَّ يُوصَلُ له فيَعْلو به. أيْ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، لَتُحَدِّثَنِّي أصَبتُ أمْ أخطَأتُ؟ فقال: أصَبتَ بعضًا وأخطَأتَ بعضًا، قال: أقسَمتُ يا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَتُحَدِّثَنِّي ما الذي أخطَأتُ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: لا تُقسِمْ.