الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كبَّرَ ابنُ عبَّاسٍ يومَ العيدِ في الرَّكعَةِ الأولى أربعَ تَكْبيراتٍ، ثمَّ قرأَ ثمَّ رَكَعَ، ثمَّ قامَ فقَرأَ ثمَّ كبَّرَ ثلاثَ تَكْبيراتٍ سِوى تَكْبيرةِ الصَّلاةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده في غاية الصحة
الراوي : عبدالله بن الحارث بن نوفل | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى
الصفحة أو الرقم : 5/83
التصنيف الموضوعي: عيدين - صفة صلاة العيد وما يقرأ فيها عيدين - فضل صلاة العيدين عيدين - كيف التكبير في صلاة العيدين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - خطب عمرُ بنُ الخطَّابِ فقال : يا أيُّها النَّاسُ ألا إنَّا إنَّما كنَّا نعرِفُكم إذ بيْن ظهرَيْنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وإذ يُنزِلُ اللهُ الوحيَ وإذ ينبِّئُنا اللهُ من أخبارِكم، ألا وإنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قد انطلق وانقطع الوحيُ ، وإنَّما نعرِفُكم بما نقولُ لكم، من أظهر منكم خيرًا ظنَّنا به خيرًا وأحببناه عليه، ومن أظهر منكم لنا شرًّا ظنَّنا به شرًّا وأبغضناه عليه، سرائرُكم بينكم وبين ربِّكم عزَّ وجلَّ، ألا وإنَّه قد أتَى عليَّ حينٌ وأنا أحسبُ أنَّ من قرأ القرآنَ يريدُ اللهَ وما عندَه فقد خُيِّل إليَّ بأُخرَةٍ، ألا إنَّ رجالًا قد قرؤُوه يريدون به ما عندَ النَّاسِ، فأرِيدوا اللهَ بقراءتِكم وأرِيدوه بأعمالِكم، ألا إنِّي واللهِ ما أُرسلُ عُمَّالي إليكم ليضربوا أبشارَكم ولا ليأخذوا أموالَكم، ولكن أُرسِلُهم إليكم ليعلِّمُوكم دينَكم وسننَكم، فمن فُعِل به شيءٌ سوَى ذلك فليرفعْه إليَّ، فواللهِ الَّذي نفسي بيدِه إذًا لأقِصَّنَّه فيه، فوثب عمرُو بنُ العاصِ فقال : يا أميرَ المؤمنين أورأيتَ إن كان رجلٌ من المسلمين على رعيَّةٍ فأدَّب رعيَّتَه إنَّك لمُقتصُّه منه ؟ قال : إيِ والَّذي نفسُ عمرَ بيدِه إذن لأقِصَّنَّه منه، أنَّى لا أقِصُّ منه وقد رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقِصُّ من نفسِه ، ألا لا تضربوا المسلمين فتُذلُّوهم ولا تُجمِروهم فتفتِنوهم ولا تمنعوهم حقوقَهم فتُكفِّروهم، ولا تُنزِلوهم الغِياضَ فتضيِّعوهم

3 - خطَبَ عُمرُ بنُ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه، فقال: يا أيُّها النَّاسُ، ألَا إنَّا إنَّما كُنَّا نَعرِفُكُم إذْ بيْن [ظَهْرانَيْنا] النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وإذْ يَنزِلُ الوَحيُ، وإذْ يُنَبِئُنا اللهُ مِن أخبارِكُم، ألَا وإنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قد انطَلَقَ وقدِ انقطَعَ الوَحيُ، وإنَّما نَعرِفُكم بما نقولُ لكُم: مَن أظْهَرَ منكُم خَيرًا ظنَنَّا به خيرًا وأحبَبْناهُ عليه، ومَن أظْهَرَ منكُم لنا شرًّا ظنَنَّا به شرًّا وأبغَضْناهُ عليه، سَرائرُكم بيْنكم وبيْن ربِّكم، ألَا إنَّه قد أَتى عليَّ حِينٌ وأنا أحسِبُ أنَّ مَن قرَأَ القُرآنَ يُرِيدُ اللهَ وما عندَه، فقد خُيِّلَ إليَّ بأَخَرةٍ، ألَا إنَّ رِجالًا قد قرَؤُوه يُرِيدون به ما عندَ النَّاسِ، فأَرِيدوا اللهَ بقِراءتِكُم، وأَرِيدوه بأعمالِكُم. ألَا إنِّي واللهِ ما أُرسِلُ عُمَّالي إليكُم لِيَضرِبوا أبْشارَكُم ، ولا لِيَأخُذوا أموالَكُم، [ولكنْ] أُرسِلُهم إليكُم لِيُعلِّموكُم دِينَكُم وسُنَّتَكُم، فمَن فُعِلَ به شَيءٌ سِوى ذلك فلْيَرفَعْه إليَّ؛ فوالَّذي نَفْسي بيَدِه إذنْ لَأُقِصَّنَّه منه. فوثَبَ عَمرُو بنُ العاصِ، فقال: يا أميرَ المُؤمِنينَ، أوَ رأيْتَ إنْ كان رجُلٌ مِنَ المُسلِمينَ على رَعيَّةٍ، فأدَّبَ بعضَ رَعيَّتِه، أئِنَّكَ لَمُقتَصُّه منه؟! قال: إِي والَّذي نفْسُ عُمرَ بيَدِه، إذنْ لَأُقِصَّنَّه منه، وقد رأيْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُقِصُّ مِن نفْسِه؟! ألَا لا تَضرِبوا المُسلِمينَ فتُذِلُّوهُم، ولا تُجَمِّروهُم فتَفتِنوهُم، ولا تَمنَعوهُم حُقوقَهُم فتُكفِّروهُم، ولا تُنزِلوهُمُ الغِياضَ فتُضَيِّعوهُم.
 

1 - كبَّرَ ابنُ عبَّاسٍ يومَ العيدِ في الرَّكعَةِ الأولى أربعَ تَكْبيراتٍ، ثمَّ قرأَ ثمَّ رَكَعَ، ثمَّ قامَ فقَرأَ ثمَّ كبَّرَ ثلاثَ تَكْبيراتٍ سِوى تَكْبيرةِ الصَّلاةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده في غاية الصحة
الراوي : عبدالله بن الحارث بن نوفل | المحدث : ابن حزم | المصدر : المحلى
الصفحة أو الرقم : 5/83 التخريج : لم نقف عليه إلا عند ابن حزم في ((المحلى)) (5/ 83).
التصنيف الموضوعي: عيدين - صفة صلاة العيد وما يقرأ فيها عيدين - فضل صلاة العيدين عيدين - كيف التكبير في صلاة العيدين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - كُنْتُ جالسًا في المسجدِ فدخَل رجُلٌ فقرَأ قراءةً أنكَرْتُها عليه ثمَّ دخَل آخَرُ فقرَأ قراءةً سوى قراءةِ صاحبِه فلمَّا قضى الصَّلاةَ دخَلا جميعًا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقُلْتُ : يا رسولَ اللهِ إنَّ هذا قرَأ قراءةً أنكَرْتُها عليه ثمَّ قرَأ الآخَرُ قراءةً سوى قراءةِ صاحبِه فقال لهما رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( اقرَأا ) فقرَأا [ فقال : ] ( أحسَنْتُما أو قال أصَبْتُما ) قال : فلمَّا قال لهما الَّذي قال كبُر علَيَّ فلمَّا رأى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما غشِيَني ضرَب في صدري فكأنِّي أنظُرُ إلى ربِّي فَرَقًا فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( يا أُبَيُّ إنَّ ربِّي أرسَل إليَّ : أنِ اقرَأِ القُرآنِ على حرفٍ فردَدْتُ عليه أنْ هوِّنْ على أُمَّتي مرَّتَيْنِ فردَّ علَيَّ : أنِ اقرَأْه على سبعةِ أحرُفٍ ولكَ بكلِّ رَدَّةٍ ردَدْتُها مسأَلَتُه يومَ القيامةِ فقُلْتُ : اللَّهمَّ اغفِرْ لأُمَّتي ثمَّ أخَّرْتُ الثَّانيةَ إلى يومٍ يرغَبُ إليَّ فيه الخَلْقُ حتَّى أبَرَّهم )

3 - كُنْتُ في المسجِدِ، فدخَلَ رَجُلٌ، فصلَّى فقرَأَ قِراءةً أنكَرْتُها عليه، فدخَلَ رَجُلٌ آخَرُ، فصلَّى فقرَأَ قِراءةً سِوى قِراءةِ صاحِبِه، فلمَّا قضَيْنا الصَّلاةَ، دخَلْنا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، إنَّ هذا قرَأَ قِراءةً أنكَرْتُها عليه، فدخَلَ هذا، فقرَأَ قِراءةً سِوى قِراءةِ صاحِبِه، فقال لهما رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: اقْرَؤوا، فقَرَؤوا، فقال: قد أحسَنْتم، فسُقِطَ في نَفْسي منَ التكْذيبِ، ولا إذ كُنْتُ في الجاهليَّةِ، فلمَّا رَأى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ما قد غَشِيَني، ضرَبَ صَدْري، قال: ففِضْتُ عَرَقًا، وكأنَّما أنظُرُ إلى رَبِّي فَرَقًا، فقال لي: أُبَيُّ، إنَّ رَبِّي أرسَلَ إليَّ، فقال لي: اقرَأْ على حَرفٍ، فردَدْتُ إليه: أنْ هَوِّنْ على أُمَّتي، فردَّ إليَّ: أنِ اقرَأْ على حَرفَيْنِ، فردَدْتُ إليه ثلاثَ مرَّاتٍ: أنْ هَوِّنْ على أُمَّتي، فردَّ عليَّ: أنِ اقرَأْ على سَبعةِ أحرُفٍ ، ولكَ بكلِّ رَدَّةٍ ردَدْتُكَها سُؤلُكَ أُعْطيكَها، فقُلْتُ: اللَّهُمَّ اغفِرْ لأُمَّتي، اللَّهُمَّ اغفِرْ لأُمَّتي، وأخَّرْتُ الثالثةَ ليومٍ يَرغَبُ إليَّ فيه الخَلقُ، حتى إبراهيمُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبي بن كعب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 21179 التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (7986) بنحوه، وأحمد (21179) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته قرآن - الاختلاف والمراء في القرآن قرآن - نزول القرآن على سبعة أحرف قيامة - الشفاعة مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

4 - خطب عمرُ بنُ الخطَّابِ فقال : يا أيُّها النَّاسُ ألا إنَّا إنَّما كنَّا نعرِفُكم إذ بيْن ظهرَيْنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وإذ يُنزِلُ اللهُ الوحيَ وإذ ينبِّئُنا اللهُ من أخبارِكم، ألا وإنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قد انطلق وانقطع الوحيُ ، وإنَّما نعرِفُكم بما نقولُ لكم، من أظهر منكم خيرًا ظنَّنا به خيرًا وأحببناه عليه، ومن أظهر منكم لنا شرًّا ظنَّنا به شرًّا وأبغضناه عليه، سرائرُكم بينكم وبين ربِّكم عزَّ وجلَّ، ألا وإنَّه قد أتَى عليَّ حينٌ وأنا أحسبُ أنَّ من قرأ القرآنَ يريدُ اللهَ وما عندَه فقد خُيِّل إليَّ بأُخرَةٍ، ألا إنَّ رجالًا قد قرؤُوه يريدون به ما عندَ النَّاسِ، فأرِيدوا اللهَ بقراءتِكم وأرِيدوه بأعمالِكم، ألا إنِّي واللهِ ما أُرسلُ عُمَّالي إليكم ليضربوا أبشارَكم ولا ليأخذوا أموالَكم، ولكن أُرسِلُهم إليكم ليعلِّمُوكم دينَكم وسننَكم، فمن فُعِل به شيءٌ سوَى ذلك فليرفعْه إليَّ، فواللهِ الَّذي نفسي بيدِه إذًا لأقِصَّنَّه فيه، فوثب عمرُو بنُ العاصِ فقال : يا أميرَ المؤمنين أورأيتَ إن كان رجلٌ من المسلمين على رعيَّةٍ فأدَّب رعيَّتَه إنَّك لمُقتصُّه منه ؟ قال : إيِ والَّذي نفسُ عمرَ بيدِه إذن لأقِصَّنَّه منه، أنَّى لا أقِصُّ منه وقد رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقِصُّ من نفسِه ، ألا لا تضربوا المسلمين فتُذلُّوهم ولا تُجمِروهم فتفتِنوهم ولا تمنعوهم حقوقَهم فتُكفِّروهم، ولا تُنزِلوهم الغِياضَ فتضيِّعوهم

5 - خطَبَ عُمرُ بنُ الخطَّابِ رضِيَ اللهُ عنه، فقال: يا أيُّها النَّاسُ، ألَا إنَّا إنَّما كُنَّا نَعرِفُكُم إذْ بيْن [ظَهْرانَيْنا] النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وإذْ يَنزِلُ الوَحيُ، وإذْ يُنَبِئُنا اللهُ مِن أخبارِكُم، ألَا وإنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قد انطَلَقَ وقدِ انقطَعَ الوَحيُ، وإنَّما نَعرِفُكم بما نقولُ لكُم: مَن أظْهَرَ منكُم خَيرًا ظنَنَّا به خيرًا وأحبَبْناهُ عليه، ومَن أظْهَرَ منكُم لنا شرًّا ظنَنَّا به شرًّا وأبغَضْناهُ عليه، سَرائرُكم بيْنكم وبيْن ربِّكم، ألَا إنَّه قد أَتى عليَّ حِينٌ وأنا أحسِبُ أنَّ مَن قرَأَ القُرآنَ يُرِيدُ اللهَ وما عندَه، فقد خُيِّلَ إليَّ بأَخَرةٍ، ألَا إنَّ رِجالًا قد قرَؤُوه يُرِيدون به ما عندَ النَّاسِ، فأَرِيدوا اللهَ بقِراءتِكُم، وأَرِيدوه بأعمالِكُم. ألَا إنِّي واللهِ ما أُرسِلُ عُمَّالي إليكُم لِيَضرِبوا أبْشارَكُم ، ولا لِيَأخُذوا أموالَكُم، [ولكنْ] أُرسِلُهم إليكُم لِيُعلِّموكُم دِينَكُم وسُنَّتَكُم، فمَن فُعِلَ به شَيءٌ سِوى ذلك فلْيَرفَعْه إليَّ؛ فوالَّذي نَفْسي بيَدِه إذنْ لَأُقِصَّنَّه منه. فوثَبَ عَمرُو بنُ العاصِ، فقال: يا أميرَ المُؤمِنينَ، أوَ رأيْتَ إنْ كان رجُلٌ مِنَ المُسلِمينَ على رَعيَّةٍ، فأدَّبَ بعضَ رَعيَّتِه، أئِنَّكَ لَمُقتَصُّه منه؟! قال: إِي والَّذي نفْسُ عُمرَ بيَدِه، إذنْ لَأُقِصَّنَّه منه، وقد رأيْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُقِصُّ مِن نفْسِه؟! ألَا لا تَضرِبوا المُسلِمينَ فتُذِلُّوهُم، ولا تُجَمِّروهُم فتَفتِنوهُم، ولا تَمنَعوهُم حُقوقَهُم فتُكفِّروهُم، ولا تُنزِلوهُمُ الغِياضَ فتُضَيِّعوهُم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : أبو فراس النهدي | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر
الصفحة أو الرقم : 1/146 التخريج : أخرجه أحمد (286) واللفظ له، وابن أبي شيبة في ((المصنف)) (33592)، وأبو يعلى (196)
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - الحكم بالظاهر إمامة وخلافة - ما يلزم الإمام من حق الرعية ديات وقصاص - القود من السلطان رقائق وزهد - الإخلاص علم - تعليم الناس وفضل ذلك
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث