الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - وعن ابنِ مَسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه مَوقوفًا ومَرفوعًا أنَّه كان يَقولُ: «إنَّما هما اثْنَتانِ: الكلامُ والهَدْيُ ؛ فأحسَنُ الكَلامِ كَلامُ اللهِ، وأحسَنُ الهَدْيِ هَدْيُ محمَّدٍ، ألَا وإيَّاكم ومُحْدَثاتِ الأُمورِ؛ فإنَّ شَرَّ الأُمورِ مُحْدَثاتُها، وإنَّ كُلَّ مُحْدَثةٍ بِدْعةٌ»، وفي لفظٍ: «غَيْرَ أنَّكم ستُحْدِثون ويُحْدَثُ لكم، فكُلُّ مُحْدَثةٍ ضَلالةٌ، وكُلُّ ضَلالةٍ في النَّارِ»

2 - كان يخطُبُ النَّاسَ فيَحمَدُ اللهَ ويُثْني عليه بما هو أهْلُه، ثمَّ يقولُ: «مَن يَهْدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومَن يُضْلِلْ فلا هادِيَ له، وخَيْرُ الحَديثِ كِتابُ اللهِ، وخَيرُ الهَدْيِ هَدْيُ محمَّدٍ، وشَرُّ الأُمورِ مُحْدَثاتُها، وكُلُّ مُحْدَثةٍ بِدْعةٌ» وزاد: «فكُلُّ بدِعةٍ في النَّارِ»

3 - كانَ يخطبُ النَّاسَ فيحمدُ اللَّهَ ويثني عليْهِ بما هوَ أَهلُهُ ثمَّ يقولُ «من يَهدِهِ اللَّهُ فلا مضلَّ لَهُ ومن يضلل فلا هاديَ لَهُ خيرُ الحديثِ كتابُ اللَّهِ وخيرُ الْهديِ هديُ محمَّدٍ وشرُّ الأمورِ محدثاتُها وَكلُّ محدثةٍ بدعةٌ وَكلُّ بدعةٍ في النَّارِ
 

1 - إيَّاكُم ومحدَثاتِ الأمورِ فإنَّ شرَّ الأمورِ محدثاتُها وإنَّ كلَّ مُحدَثةٍ بدعةٌ وإنَّ كلَّ بدعةٍ ضلالةٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد لكن المشهور أنه موقوف على ابن مسعود
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : ابن تيمية | المصدر : بيان الدليل
الصفحة أو الرقم : 173 التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (25) واللفظ له، وابن ماجة (46) بلفظه مطولًا، وابن الأعرابي في ((معجمه)) (1116) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - إثم من دعا إلى ضلالة اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - وعن ابنِ مَسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه مَوقوفًا ومَرفوعًا أنَّه كان يَقولُ: «إنَّما هما اثْنَتانِ: الكلامُ والهَدْيُ ؛ فأحسَنُ الكَلامِ كَلامُ اللهِ، وأحسَنُ الهَدْيِ هَدْيُ محمَّدٍ، ألَا وإيَّاكم ومُحْدَثاتِ الأُمورِ؛ فإنَّ شَرَّ الأُمورِ مُحْدَثاتُها، وإنَّ كُلَّ مُحْدَثةٍ بِدْعةٌ»، وفي لفظٍ: «غَيْرَ أنَّكم ستُحْدِثون ويُحْدَثُ لكم، فكُلُّ مُحْدَثةٍ ضَلالةٌ، وكُلُّ ضَلالةٍ في النَّارِ»

3 - كان يخطُبُ النَّاسَ فيَحمَدُ اللهَ ويُثْني عليه بما هو أهْلُه، ثمَّ يقولُ: «مَن يَهْدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له، ومَن يُضْلِلْ فلا هادِيَ له، وخَيْرُ الحَديثِ كِتابُ اللهِ، وخَيرُ الهَدْيِ هَدْيُ محمَّدٍ، وشَرُّ الأُمورِ مُحْدَثاتُها، وكُلُّ مُحْدَثةٍ بِدْعةٌ» وزاد: «فكُلُّ بدِعةٍ في النَّارِ»

4 - كانَ يخطبُ النَّاسَ فيحمدُ اللَّهَ ويثني عليْهِ بما هوَ أَهلُهُ ثمَّ يقولُ «من يَهدِهِ اللَّهُ فلا مضلَّ لَهُ ومن يضلل فلا هاديَ لَهُ خيرُ الحديثِ كتابُ اللَّهِ وخيرُ الْهديِ هديُ محمَّدٍ وشرُّ الأمورِ محدثاتُها وَكلُّ محدثةٍ بدعةٌ وَكلُّ بدعةٍ في النَّارِ