الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - نِعمَ الرَّجُلُ ثابِتُ بنُ قَيسِ بنِ شَمَّاسٍ!
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : - | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 11/395 التخريج : -

2 - تَزَوَّجَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قُتَيلةَ أُختَ الأَشعَثِ بنِ قَيسٍ، فماتَ قَبلَ أن يُخَيِّرَها، فبَرَّأَها اللهُ تَعالى مِنه، أي: مِنَ التَّخييرِ
خلاصة حكم المحدث : طرقه قوية الإسناد
الراوي : عبد اللهِ بن عباس | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 11/229 التخريج : -

3 - «أنَّ أبا زَيدٍ الذي جَمع القُرآنَ اسمَه قَيسُ بنُ السَّكَنِ، وكان رَجُلًا مِنَّا مِن بَني عَديِّ بنِ النَّجَّارِ أحَدِ عُمومَتي، وماتَ ولَم يَدَعْ عَقِبًا، ونَحنُ وَرِثناه»
خلاصة حكم المحدث : إسناده على شرط البخاري
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 11/333 التخريج : -

4 - كان قيسٌ في مُقَدِّمةِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لمَّا قَدِم مكَّةَ، فكَلَّم سعدٌ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن يَصرِفَه عن الموضِعِ الذي هو فيه؛ مخافةَ أن يُقدِمَ على شيءٍ، فصَرَفَه عن ذلك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده على شرط البخاري.
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 5/223 التخريج : أخرجه البزار (7316) واللفظ له.
|أصول الحديث

5 - «بعث رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الضَّحَّاكَ بنَ قَيسٍ ساعيًا على قومي، فلمَّا رجع فجاء بإبِلٍ جِلَّةٍ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم «أتيتَ هلالَ بنَ عامرٍ، ونميرَ بنَ عامرٍ، وعامِرَ بنَ ربيعةَ، فأخذتَ جِلَّةَ أموالِهم!»، فقال: يا رسولَ اللهِ، إنِّي سمعتُك تذكُرُ الغَزوَ فأردتُ أن آتيَك بإبلٍ تركبُها، وتحمِلُ أصحابَك، فقال: «واللهِ لَلذي تركتَ أحبُّ إليَّ من الذي جئتَ به، اذهَبْ فاردُدْها عليهم، وخُذْ من حواشي أموالِهم»
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد.
الراوي : قرة بن دعموص | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 8/390 التخريج : -

6 - أنَّ رِجالًا مِنَ المُهاجِرينَ غَضِبوا في بَيعةِ أبي بَكرٍ، مِنهم عَليٌّ والزُّبَيرُ، فدَخَلا بَيتَ فاطِمةَ بنتِ رَسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم ومَعَهما السِّلاحُ، فجاءَهما عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ في عِصابةٍ مِنَ المُهاجِرينَ والأنصارِ، فيهم أُسَيدُ بنُ حُضَيرٍ وسَلَمةُ بنُ سَلامةَ بنِ وَقشٍ الأشهليَّانِ، وثابتُ بنُ قَيسِ بنِ شَمَّاسٍ الخَزرَجيُّ، فكَلَّموهما حَتَّى أخَذَ أحَدُهم سَيفَ الزُّبَيرِ فضَرَبَ به الحَجَرَ حَتَّى كَسَرَه، ثُمَّ قامَ أبو بكرٍ فخَطَبَ النَّاس، واعتَذَرَ إليهم، وقال: واللهِ ما كُنتُ حَريصًا على الإمارةِ يَومًا قَطُّ ولا لَيلةً، ولا سَألتُها اللَّهَ تَعالى قَطُّ سِرًّا ولا عَلانيةً، ولَكِنِّي أشفقتُ مِنَ الفِتنةِ، وما لي في الإمارةِ مِن راحةٍ، ولَكِنِّي قُلِّدتُ أمرًا عَظيمًا ما لي به طاقةٌ ولا يَدانِ إلَّا بتَقويةِ اللهِ تَعالى، ولَودِدتُ أنَّ أقوى النَّاسِ عليها مَكاني اليَومَ، فقَبِلَ المُهاجِرونَ مِنه ما قاله وما اعتَذَرَ به، وقال عَليٌّ والزُّبَيرُ: ما غَضِبنا إلَّا أنَّا أُخِّرْنا عَنِ المَشورةِ، وإنَّا لنَرى أنَّ أبا بكرٍ أحَقُّ النَّاسِ بها بَعدَ رَسولِ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم، وإنَّه لصاحِبُ الغارِ، وثاني اثنَينِ، وإنَّا لنَعرِفُ له شَرَفَه، ولَقد أمَرَه رَسولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم بالصَّلاةِ بالنَّاسِ وهو حَيٌّ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد.
الراوي : إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 12/317 التخريج : -

7 - لمَّا أنزل اللهُ تبارك وتعالى على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: {إنَّ اللهَ لا يحبُّ كُلَّ مختالٍ فخورٍ} [لقمان 18]، وقولَه تعالى: {لا ترفعوا أصواتَكم فوقَ صوتِ النَّبيِّ} [الحجرات 2]، وقولَه تعالى: {إنَّ الذين ينادونك من وراء الحُجُراتِ أكثَرُهم لا يعقِلون} [الحجرات 4]، اشتدَّ على ثابتٍ وأغلَق بابَه عليه، وطَفِق يبكي، فمرَّ به عاصِمُ بنُ عَديٍّ رَضِيَ اللهُ عنه، فقال: ما يبكيك؟ فأخبَرَه بحاله، فأخبر رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فأرسل إليه فسأله، فقال: يا رسولَ اللهِ، واللهِ لقد خَشِيتُ أن أكونَ هلكتُ، قال: «لمَ؟» قُلتُ: نهى اللهُ عن الخُيَلاءِ وأجِدُني أحِبُّ الجمالَ، ونهى اللهُ تعالى أن نرفَعَ أصواتَنا فوقَ صوتِك، وأنا امرؤٌ جَهيرُ الصَّوتِ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: «يا ثابتُ، أما ترضى أن تعيشَ حميدًا، وتُقتَلَ شهيدًا، وتدخُلَ الجنَّةَ؟» قال: رضيتُ بُشرى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فلمَّا استنفَرَ أبو بكرٍ رَضِيَ اللهُ عنه المسلِمين إلى قتالِ أهلِ الرِّدَّةِ واليمامةِ ومُسيلِمةَ الكَذَّابِ، سار ثابتُ بنُ قَيسٍ فيمن سار، فلقُوا مُسيلِمةَ وبني حنيفةَ، وهزموا المسلِمين ثلاثَ مَرَّاتٍ، فقال ثابتٌ وسالمُ مولى أبي حُذَيفةَ: ما هكذا كنَّا نقاتِلُ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فجَعَلا لأنفُسِهما حُفرةً فدَخَلا فيها فقاتَلا حتى قُتِلا.
خلاصة حكم المحدث : [له] طرق جيدة الإسناد.
الراوي : ثابت بن قيس | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 10/95 التخريج : -

8 - عن قَيسِ بنِ عاصِمٍ رَضِيَ اللهُ تعالى عنه قال: قَدِمتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فلمَّا رآني قال: هذا سَيِّدُ أهلِ الوَبَرِ. فلمَّا نزلتُ أتيتُه فجعَلتُ أحَدِّثُه، فقُلتُ: يا رسولَ اللهِ، ما المالُ الذي ليست عليَّ فيه تَبِعةٌ من ضيفٍ ضافني أو عيالٍ كَثُروا علَيَّ؟ قال: نِعمَ المالُ الأربعون، والأكثَرُ السِّتُّون، ووَيلٌ لأصحابِ المِئِينَ إلَّا من أعطى مِن رِسلِها ونَجدَتِها، وأطرَقَ فَحْلَها، وأفقَرَ ظَهْرَها [ومَنَحَ غَزيرتَها] وَنَحر سَميَنها، وأطعَمَ القانِعَ والمعتَرَّ. قال: يا رسولَ اللهِ، ما أكرَمَ هذه وأحسَنَها، إنَّه لا يحِلُّ بالوادي الذي أنا فيه لكثرةِ إبلي. فقال: فكيف تصنَعُ بالطَّروقةِ؟ قال: قُلتُ: تغدو الإبِلُ ويغدو النَّاسُ، فمن شاء أخذ برأسِ بعيرٍ فذَهَب به. قال: فكيف تصنَعُ في الإفقارِ؟ قُلتُ: إني لأُفقِرُ النَّابَ المُدبِرةَ والضَّرعَ الصَّغيرَ. قال: فكيف تصنعُ في المنيحةِ؟ قُلتُ: إني لأمنَحُ في كلِّ سَنةٍ مائةً. قال: فمالُك أحبُّ إليك أم مالُ مواليك؟ قُلتُ: لا، بل مالي. قال: إنَّما لك من مالِك ما أكَلتَ فأفنَيتَ، أو لَبِستَ فأبلَيتَ، أو أعطَيتَ فأمضَيتَ، وسائِرُه لمواليك. فقُلتُ: واللهِ لئن بَقِيتُ لأُقِلَّنَّ عَدَدَها. قال الحَسَنُ البَصريُّ رحمه اللهُ تعالى: فَعَل واللهِ، فلمَّا حَضَرَت قَيسًا الوفاةُ جَمَع بنيه فقال: يا بَنيَّ خُذوا عني فإنَّكم لن تأخُذوا من أحدٍ هو أنصَحُ لكم مني. إذا أنا مُتُّ فسَوِّدوا أكابِرَكم ولا تُسَوِّدوا أصاغِرَكم فتُسَفِّهَكم النَّاسُ وتهونوا عليهم، وعليكم بإصلاحِ المالِ؛ فإنَّه سَعةٌ للكريمِ، ويُستغنى به عن اللَّئيمِ، وإيَّاكم والمسألَة فإنَّها آخِرُ كَسبِ المرءِ، وإذا أنا مُتُّ فلا تنوحوا عليَّ؛ فإنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم يُنَحْ عليه، وقد سَمِعتُه ينهى عن النِّياحةِ، وكَفِّنوني في ثيابي التي كنتُ أُصَلِّي فيها وأصومُ، وإذا دفَنْتُموني فلا تَدفِنوني في موضِعٍ يَطَّلِعُ عليه أحَدٌ؛ فإنَّه قد كان بيني وبينَ بني بكرِ بنِ وائلٍ حماساتٌ في الجاهِليَّةِ فأخافُ أن يَنبِشوني، فيُصيبون في ذلك ما يَذهَبُ فيه دينُكم ودُنياكم. قال الحَسَنُ رحمه اللهُ تعالى: نَصَح لهم في الحياةِ، ونصَحَ لهم في المماتِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
الراوي : قيس بن عاصم | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 6/399 التخريج : أخرجه البخاري في ((الأدب المفرد)) (953)، والحاكم (6566)، والطبراني في ((الأحاديث الطوال)) (صـ223) بنحوه.
|أصول الحديث

9 - عن ابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ تعالى عنهما قال: مات أُدَدُ والِدُ عَدنانَ، وعَدْنانُ، ومَعَدٌّ، وربيعةُ، ومُضَرُ، وقَيسُ عَيلانَ، وتَيمٌ، وأسَدٌ، وضَبَّةُ، وخُزَيمةُ، على الإسلامِ على ملَّةِ إبراهيمَ عليه السَّلامُ

10 - بينما رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يحَدِّثُ أصحابَه إذ قال لهم: سيطلُعُ عليكم من هذا الوَجهِ ركبٌ هم خيرُ أهلِ المَشرِقِ، فقام عُمَرُ بنُ الخطَّابِ يتوجَّهُ في ذلك الوَجهِ، فلَقِيَ ثلاثةَ عَشَرَ راكِبًا فرَحَّب وقَرَّب، وقال: مَن القومُ؟ قالوا: نفرٌ من عبدِ القيسِ، قال: فما أقدَمَكم هذه البلادَ؟ التِّجارةُ؟ قالوا: لا، قال: فتبيعون سيوفَكم هذه؟ قالوا: لا، قال: فلعَلَّكم إنَّما قَدِمتُم في طَلَبِ هذا الرَّجُلِ؟ قالوا: أجَلْ، فمشى يحَدِّثُهم حتى إذا نظر إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: هذا صاحبُكم الذي تطلُبون، فرمى القومُ بأنفُسِهم عن رحالِهم، فمنهم من سعى، ومنهم من هروَل، ومنهم من مشى، حتى أتوا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأخذوا بيَدِه فقَبَّلوها وقَعَدوا إليه، وبَقِيَ الأشجُّ -وهو أصغَرُ القَومِ- فأناخ الإبِلَ وعَقَلَها وجمَع متاعَ القومِ، ثُمَّ أقبل يمشي على تُؤَدةٍ حتى أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأخذ بيَدِه فقَبَّلَها، فقال له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فيك خَصلتانِ يحبُّهما اللهُ ورسولُه، قال: ما هما يا نبيَّ اللهِ؟ قال: الأناةُ والتُّؤَدةُ، فقال: يا نبيَّ اللهِ، أجَبْلٌ جُبِلتُ عليه؟ أو خُلُقٌ مني؟ قال: بل جَبْلٌ جُبِلتَ عليه، فقال: الحمدُ للهِ الذي جَبَلني على ما يحبُّ اللهُ ورسولُه، وأقبل القومُ على تمَراتٍ لهم يأكُلونها، فجعل النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يحَدِّثُهم بها، يُسَمِّي لهم: هذا كذا، وهذا كذا، قالوا: أجَلْ يا نبيَّ اللهِ، ما نحن بأعلَمَ بأسمائِها منك، فقال: أجَلْ، فقالوا لرجُلٍ منهم: أطعِمْنا من بقيَّةِ القَوسِ الذي بقي من نَوطِك، فأتاهم بالبَرنيِّ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: هذا البَرنيُّ، أمَا إنَّه من خيرِ تَمرِكم، دواءٌ لا داءَ فيه
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد.
الراوي : مزيدة بن مالك العصري | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد
الصفحة أو الرقم : 6/367 التخريج : أخرجه البيهقي في ((دلائل النبوة)) (5/ 326) واللفظ له، والحاكم (8243)، وأبو يعلى (6850) بنحوه.
|أصول الحديث