الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - اللَّهمَّ إنِّي عَبدُكَ ابنُ عَبدِكَ، ابنُ أمَتِكَ، ناصيَتي بيَدِكَ، ماضٍ فيَّ حُكمُكَ، عَدلٌ فيَّ قَضاؤُكَ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : [عبدالله بن مسعود] | المحدث : ابن القيم | المصدر : أعلام الموقعين
الصفحة أو الرقم : 1/150 التخريج : أخرجه أحمد (3712)، وابن حبان (972) واللفظ لهما، والبزار (1994) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الدعاء عند الكرب رقائق وزهد - ما جاء في الهم قدر - الرضا بالقضاء إيمان - توحيد الربوبية قدر - وقوع قدر الله وقضائه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - ما أصاب عبدًا قط همٌّ ولا حزنٌ فقال : اللهم إني عبدُك ابنُ عبدِك ابنُ أمتِك، ناصيتي بيدِك، ماضٍ فيّ حكمُك، عدلٌ فيّ قضاؤُك، أسألُك اللهم بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك، أو أنزلته في كتابِك، أو علمته أحدًا من خلقِك، أو استأثرت به في علمِ الغيبِ عندك أن تجعلَ القرآنَ العظيمَ ربيعَ قلبي ، ونورَ صدري، وجلاءَ حزني، وذهابَ همّي وغمي، إلا أذهب اللهُ همَّه وغمَّه، وأبدله مكانه فرجًا. قالوا يا رسولَ اللهِ : ألا نتعلمهن ؟ قال : بلى ينبغي لمن سمعهن أن يتعلمَهن

3 - ما أصاب عبدًا قط همٌّ ولا حزنٌ فقال : ( اللهم إني عبدُك، وابنُ عبدِك وابنُ أمتِك، ناصيتي بيدِك، ماضٍ فيّ حكمُك، عدلٌ فيّ قضاؤُك، أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك، سميتَ به نفسَك، أو علمته أحدًا من خلقِك، أو استأثرت به في علمِ الغيبِ عندك أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ، ونورَ صدري، وجلاءَ حزني، وذهابَ همي وغمي إلا أذهب اللهُ همَّه وغمَّه وأبدله مكانه فرحًا، قالوا : أفلا نتعلمهن يا رسولَ اللهِ، قال : بل ينبغي لمن يسمعُهن أن يتعلمَهن

4 - ما أصابَ عبدٌ قطُّ همٌّ ولا حزنٌ فقال اللَّهمَّ إنِّي عبدُك ابنُ عبدِكَ ابنُ أمَتكَ ناصيَتي بيدِكَ ماضٍ فيَّ حكمُكَ عدْلٌ فيَّ قضاؤُكَ أسألُكَ بكلِّ اسمٍ هو لك سمَّيتَ به نفسكَ أو أنزلتَهُ في كتابِكَ أو علَّمتَهُ أحدًا من خلقِكَ أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندِكَ أن تجعلَ القرآنَ العظيمَ ربيعَ قلبي ونورَ صدْري وجلاءَ حزني وذهابَ همِّي وغمِّي إلَّا أذهب اللهُ همَّهُ وأبدلَهُ مكانَهُ فرحًا قالوا أفلا نتعلمْهنَّ يا رسولَ اللهِ قال بلَى ينبغي لمنْ سمِعهُنَّ أنْ يتعلمهُنَّ

5 - ما أصاب عبدًا قط همٌّ ولا غمٌّ ولا حزنٌ فقال اللهم إني عبدُك ابنُ عبدِك ابنُ أمتِك ناصيتي بيدِك ماضٍ فيّ حكمُك عدلٌ فيّ قضاؤُك أسألُك بكلِّ اسمٍ هو لك سميتَ به نفسَك أو أنزلتَه في كتابِك أو علمتَه أحدًا من خلقِك أو استأثرتَ به في علمِ الغيبِ عندك أن تجعلَ القرآنَ ربيعَ قلبي ونورَ صدري وجلاءَ حزني وذهابَ همِّي وغمِّي إلا أذهب اللهُ همَّه وغمَّه وأبدله مكانه فرحًا قالوا يا رسولَ اللهِ أفلا نتعلمُهن قال بلى ينبغي لمن يسمعُهن أن يتعلمَهن