الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 -  خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حُجَّاجًا، حتى إذا كنَّا بالعَرْجِ، نزَلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فجلسَتْ عائشةُ إلى جَنْبِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، وجلَسْتُ إلى جَنْبِ أبي، وكانَت زِمالةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وزِمالةُ أبي بكرٍ واحدةً مع غُلامِ أبي بكْرٍ، فجلَسَ أبو بكْرٍ يَنتظِرُه أنْ يطْلُعَ عليه، فطلَعَ، وليس معه بَعيرُه، فقال: أين بَعيرُكَ؟ قال: أضْلَلْتُه البارِحةَ، فقال أبو بكْرٍ: بَعيرٌ واحدٌ تُضِلُّه، فطَفِقَ يَضرِبُه ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يتبسَّمُ، ويقول: انظُروا إلى هذا المُحرِمِ وما يَصنَعُ.

2 - قال: قَضى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في رَجُلٍ طعَنَ رَجُلًا بقَرنٍ في رِجْلِه، فقال: يا رسولَ اللهِ، أقِدْني، فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا تعجَلْ حتى يبرَأَ جُرحُكَ، قال: فأبى الرَّجُلُ إلَّا أنْ يستقيدَ، فأقادَه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ منه، قال: فعرِجَ المستقيدُ، وبرَأَ المستقادُ منه، فأتى المستقيدُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال له: يا رسولَ اللهِ، عرِجْتُ، وبرَأَ صاحبي؟ فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ألم آمُرْكَ ألَّا تستقيدَ، حتى يبرَأَ جُرحُكَ؟ فعصَيتَني فأبعَدَكَ اللهُ، وبطَلَ جُرحُكَ!، ثُمَّ أمَرَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعدَ الرَّجُلِ الذي عرِجَ: مَن كان به جُرحٌ، أنْ لا يستقيدَ، حتى تبرَأَ جِراحتُه، فإذا برَأَتْ جِراحتُه استقادَ.
 

1 - عن صَفوانَ بنِ المُعَطَّلِ، قال: خَرَجنا حُجَّاجًا، فلَمَّا كُنَّا بالعَرجِ إذا نَحنُ بحَيَّةٍ تَضطَرِبُ، فلَم تَلبَث أن ماتَت، فأخرَجَ لها رَجُلٌ خِرقةً مِن عَيبَتِه فلَفَّها فيها، ودَفَنَها وخَذَّ لها في الأرضِ، فلَمَّا أتَينا مَكَّةَ فإنَّا لَبِالمَسجِدِ الحَرامِ إذ وقَفَ علينا شَخصٌ فقال: أيُّكُم صاحِبُ عَمرِو بنِ جابِرٍ؟ قُلنا: ما نَعرِفُه. قال: أيُّكُم صاحِبُ الجانِّ؟ قالوا: هذا. قال: أما إنَّه جَزاكَ اللهُ خَيرًا. أما إنَّه قد كان مِن آخِرِ التِّسعةِ مَوتًا الذينَ أتَوُا رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَستَمِعونَ القُرآنَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف جدا
الراوي : صفوان بن المعطل السلمي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 22662 التخريج : -

2 -  خرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حُجَّاجًا، حتى إذا كنَّا بالعَرْجِ، نزَلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فجلسَتْ عائشةُ إلى جَنْبِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، وجلَسْتُ إلى جَنْبِ أبي، وكانَت زِمالةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وزِمالةُ أبي بكرٍ واحدةً مع غُلامِ أبي بكْرٍ، فجلَسَ أبو بكْرٍ يَنتظِرُه أنْ يطْلُعَ عليه، فطلَعَ، وليس معه بَعيرُه، فقال: أين بَعيرُكَ؟ قال: أضْلَلْتُه البارِحةَ، فقال أبو بكْرٍ: بَعيرٌ واحدٌ تُضِلُّه، فطَفِقَ يَضرِبُه ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يتبسَّمُ، ويقول: انظُروا إلى هذا المُحرِمِ وما يَصنَعُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أسماء بنت أبي بكر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 26916 التخريج : أخرجه أبو داود (1818)، وابن ماجه (2933)، وأحمد (26916) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم آداب عامة - الاستعانة بالصغار والعبيد في الخدمة وغيرها آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال حج - المحرم يضرب غلامه تأديبا حج - فضل المحرم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - قال: قَضى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في رَجُلٍ طعَنَ رَجُلًا بقَرنٍ في رِجْلِه، فقال: يا رسولَ اللهِ، أقِدْني، فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا تعجَلْ حتى يبرَأَ جُرحُكَ، قال: فأبى الرَّجُلُ إلَّا أنْ يستقيدَ، فأقادَه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ منه، قال: فعرِجَ المستقيدُ، وبرَأَ المستقادُ منه، فأتى المستقيدُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقال له: يا رسولَ اللهِ، عرِجْتُ، وبرَأَ صاحبي؟ فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ألم آمُرْكَ ألَّا تستقيدَ، حتى يبرَأَ جُرحُكَ؟ فعصَيتَني فأبعَدَكَ اللهُ، وبطَلَ جُرحُكَ!، ثُمَّ أمَرَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بعدَ الرَّجُلِ الذي عرِجَ: مَن كان به جُرحٌ، أنْ لا يستقيدَ، حتى تبرَأَ جِراحتُه، فإذا برَأَتْ جِراحتُه استقادَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 7034 التخريج : أخرجه أحمد (7034) واللفظ له، والدارقطني (3/88)، والبيهقي (16540)
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم مظالم - قصاص المظالم اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته ديات وقصاص - النهي عن الاقتصاص بالجرح قبل الاندمال مظالم - شؤم المعصية وبركة الطاعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - خَرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى جِنازةٍ، فجَلَسَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على القَبرِ، وجَلَسْنا حَوله كأنَّ على رُؤوسِنا الطَّيرُ، وهو يُلحَدُ له، فقال: أعوذُ باللهِ مِن عَذابِ القَبرِ، ثلاثَ مِرارٍ، ثُمَّ قال: إنَّ المؤمنَ إذا كان في إقْبالٍ مِن الآخِرةِ، وانقِطاعٍ مِن الدُّنْيا، تَنزَّلَتْ إليه الملائكةُ كأنَّ على وُجوهِهم الشَّمسَ، مع كلِّ واحدٍ منهم كَفنٌ وحَنوطٌ، فجَلَسوا منه مَدَّ البَصرِ، حتى إذا خَرَجَ رُوحُه، صَلَّى عليه كلُّ ملَكٍ بين السَّماءِ والأرضِ، وكلُّ ملَكٍ في السَّماءِ، وفُتِحَتْ له أبْوابُ السَّماءِ، ليس مِن أهلِ بابٍ إلَّا وهم يَدعونَ اللهَ أنْ يُعرَجَ برُوحِه مِن قِبلِهم، فإذا عُرِجَ برُوحِه قالوا: ربِّ، عبدُكَ فُلانٌ، فيَقولُ: أرجِعوه؛ فإنِّي عَهِدتُ إليهم أنِّي منها خَلَقتُهم، وفيها أُعيدُهم، ومنها أُخرِجُهم تارةً أُخرى، قال: فإنَّه يَسمَعُ خَفقَ نِعالِ أصحابِه، إذا وَلَّوا عنه، فيَأتيه آتٍ، فيَقولُ: مَن ربُّكَ؟ ما دِينُكَ؟ مَن نَبيُّكَ؟ فيَقولُ: ربِّي اللهُ، ودِيني الإسلامُ، ونَبيِّي محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فيَنتهِرُه فيَقولُ: مَن ربُّكَ؟ ما دِينُكَ؟ مَن نَبيُّكَ؟ وهي آخِرُ فِتنةٍ تُعرَضُ على المؤمنِ، فذلك حين يقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ} [إبراهيم: 27]، فيَقولُ: ربِّي اللهُ، ودِيني الإسلامُ، ونَبيِّي محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فيَقولُ له: صَدَقتَ، ثُمَّ يَأتيه آتٍ حَسنُ الوَجهِ، طَيِّبُ الرِّيحِ، حَسنُ الثِّيابِ، فيَقولُ: أبشِرْ بكَرامةٍ مِن اللهِ ونَعيمٍ مُقيمٍ، فيَقولُ: وأنت فبَشَّرَكَ اللهُ بخيرٍ، مَن أنت؟! فيَقولُ: أنا عملُكَ الصَّالحُ، كنتَ واللهِ سَريعًا في طاعةِ اللهِ، بَطيئًا عن مَعصيةِ اللهِ، فجَزاكَ اللهُ خيرًا، ثُمَّ يُفتَحُ له بابٌ مِن الجنَّةِ، وبابٌ مِن النَّارِ، فيُقالُ: هذا كان مَنزِلَكَ لو عَصَيتَ اللهَ، أبدَلَكَ اللهُ به هذا، فإذا رَأى ما في الجنَّةِ، قال: ربِّ، عَجِّلْ قيامَ السَّاعةِ؛ كَيما أرجِعَ إلى أهلي ومالي، فيُقالُ له: اسكُنْ، وإنَّ الكافرَ إذا كان في انقِطاعٍ مِن الدُّنْيا، وإقْبالٍ مِن الآخِرةِ، نَزَلَتْ عليه ملائكةٌ غِلاظٌ شِدادٌ، فانتَزَعوا رُوحَه، كما يُنتزَعُ السَّفُّودُ الكَثيرُ الشُّعَبِ مِن الصُّوفِ المُبتَلِّ، وتُنزَعُ نفْسُه مع العُروقِ، فيَلعَنُه كُلُّ ملَكٍ بين السَّماءِ والأرضِ، وكُلُّ ملَكٍ في السَّماءِ، وتُغلَقُ أبْوابُ السَّماءِ، ليس من أهلِ بابٍ، إلَّا وهم يَدعونَ اللهَ ألَّا تَعرُجَ رُوحُه مِن قِبلِهم، فإذا عُرِجَ برُوحِه، قالوا: ربِّ، فُلانُ بنُ فُلانٍ عبدُكَ، قال: أرجِعوه، فإنِّي عَهِدتُ إليهم أنِّي منها خَلَقتُهم، وفيها أُعيدُهم، ومنها أُخرِجُهم تارةً أُخرى، قال: فإنَّه ليَسمَعُ خَفقَ نِعالِ أصحابِه، إذا وَلَّوا عنه، قال: فيَأتيه آتٍ، فيَقولُ: مَن ربُّكَ؟ ما دِينُكَ؟ مَن نَبيُّكَ؟ فيَقولُ: لا أدْري! فيَقولُ: لا دَرَيتَ ولا تَلَوتَ ، ويَأتيه آتٍ قَبيحُ الوَجهِ، قَبيحُ الثِّيابِ، مُنتِنُ الرِّيحِ، فيَقولُ: أبشِرْ بهَوانٍ مِن اللهِ، وعَذابٍ مُقيمٍ، فيَقولُ: وأنت فبَشَّرَكَ اللهُ بالشَّرِّ، مَن أنت؟! فيَقولُ: أنا عملُكَ الخَبيثُ ، كنتَ بَطيئًا عن طاعةِ اللهِ، سَريعًا في مَعصيةِ اللهِ، فجَزاكَ اللهُ شَرًّا، ثُمَّ يُقيَّضُ له أعْمى أصَمُّ أبكَمُ ، في يدِه مِرزَبَّةٌ، لو ضُرِبَ بها جَبلٌ كان تُرابًا، فيَضرِبُه ضَربةً حتى يَصيرَ تُرابًا، ثُمَّ يُعيدُه اللهُ كما كان، فيَضرِبُه ضَربةً أُخرى، فيَصيحُ صَيحةً يَسمَعُه كلُّ شيءٍ إلَّا الثَّقلَينِ، قال البَراءُ بنُ عازِبٍ: ثُمَّ يُفتَحُ له بابٌ مِن النَّارِ،  ويُمْهَدُ مِن فُرُشِ النَّارِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف بهذه السياقة
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 18614 التخريج : أخرجه أبو داود (4753) باختلاف يسير، والنسائي (2001) مختصراً، وأحمد (18614) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ من عذاب القبر جنائز وموت - روح الكافر بعد الموت جنائز وموت - روح المؤمن بعد الموت دفن ومقابر - أحوال الميت في القبر دفن ومقابر - عذاب القبر ونعيمه
|أصول الحديث