الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - يُقالُ للكافِرِ: مَن رَبُّك؟ فيَقولُ: لا أدري، فهو تلك السَّاعةَ أصَمُّ أعمى أبكَمُ، فيُضرَبُ بمِرزَبَّةٍ لو ضُرِبَ بها جَبَلٌ صارَ تُرابًا، فيَسمَعُها كُلُّ شَيءٍ غَيرِ الثِّقلينِ، قال: وسَمِعتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَرَأ: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ} [إبراهيم: 27].
خلاصة حكم المحدث : لم يروه عن الأعمش عن سعد إلا يحيى بن زكريا
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الصغير
الصفحة أو الرقم : 508
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة إبراهيم إيمان - فتنة القبر وسؤال الملكين جنائز وموت - روح الكافر بعد الموت دفن ومقابر - أحوال الميت في القبر دفن ومقابر - عذاب القبر ونعيمه

2 - يُقالُ للكافرِ مَن ربُّكَ فيقولُ لا أدري فهوَ تلكَ الساعةُ أَصَمُّ أعمَى أبكمُ فيُضْرَبُ بمَرْزَبَّةٍ لو ضُرِبَ بها جبلٌ صارَ ترابًا فسمعَهَا كلُّ شيٍء غيرُ الثَّقَلَيْنِ قال وسمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قرأَ { يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ }
خلاصة حكم المحدث : [فيه] شعيب بن عمران العسكري وعبدان بن محمد العسكري لم أعرفهما
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
الصفحة أو الرقم : 7/1692 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3664)
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - سؤال الملكين وفتنة القبر تفسير آيات - سورة إبراهيم جنائز وموت - روح الكافر بعد الموت دفن ومقابر - أحوال الميت في القبر دفن ومقابر - عذاب القبر ونعيمه
|أصول الحديث

3 - عن البَراءِ بنِ عازبٍ قال خرجنا معَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ في جَنازةِ رجلٍ منَ الأنصارِ، فانتَهَينا إلى القبرِ ولمَّا يُلحَد، فجلسَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ وجلسنا حولَهُ كأنَّما على رؤوسنا الطَّيرُ، وفي يدِهِ عودٌ ينكتُ بِهِ في الأرضِ، فرفعَ رأسَهُ، فقالَ : استَعيذوا باللَّهِ من عذابِ القبر مرَّتينِ، أو ثلاثًا، زادَ في حديثِ جريرٍ هاهُنا وقالَ : وإنَّهُ ليَسمعُ خفقَ نعالِهِم إذا ولَّوا مُدبرينَ حينَ يقالُ لَهُ : يا هذا، مَن ربُّكَ وما دينُكَ ومن نبيُّكَ ؟ قالَ هنَّادٌ : قالَ : ويَأتيهِ ملَكانِ فيُجْلِسانِهِ فيقولانِ لَهُ : مَن ربُّكَ ؟ فيقولُ : ربِّيَ اللَّهُ، فيَقولانِ لَهُ : ما دينُكَ ؟ فيقولُ : دينيَ الإسلامُ، فيقولانِ لَهُ : ما هَذا الرَّجلُ الَّذي بُعِثَ فيكم ؟ قالَ : فيقولُ : هوَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ، فيقولانِ : وما يُدريكَ ؟ فيقولُ : قرأتُ كتابَ اللَّهِ فآمنتُ بِهِ وصدَّقتُ زادَ في حديثِ جريرٍ فذلِكَ قولُ اللَّهِ تعالى يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ الآيةَ ثمَّ اتَّفقا قالَ : فيُنادي مُنادٍ منَ السَّماءِ : أن قَد صدقَ عبدي، فأفرِشوهُ منَ الجنَّةِ، وألبِسوهُ منَ الجنَّةِ وافتَحوا لَهُ بابًا إلى الجنَّةِ، قالَ : فيأتيهِ من رَوحِها وطيبِها قالَ : وبفتح لَهُ فيها مدَّ بصرِهِ قالَ : وإنَّ الكافِرَ فذَكَرَ موتَهُ قالَ : وتعادُ روحُهُ في جسدِهِ، ويأتيهِ ملَكانِ فيُجْلِسانِهِ فيقولانِ : لَهُ من ربُّكَ ؟ فيقولُ : هاه هاه هاه، لا أَدري، فيقولانِ لَهُ : ما دينُكَ ؟ فيقولُ : هاه هاه، لا أَدري، فيقولانِ له : ما هذا الرَّجلُ الَّذي بعثَ فيكم ؟ فيقولُ : هاه هاه، لا أدري، فيُنادي مُنادٍ منَ السَّماءِ : أن كذَبَ، فأفرِشوهُ منَ النَّارِ، وألبِسوهُ منَ النَّارِ، وافتحوا لَهُ بابًا إلى النَّارِ قالَ : فيأتيهِ مِن حرِّها وسمومِها قالَ : ويضيَّقُ علَيهِ قبرُهُ حتَّى تختلفَ فيهِ أضلاعُهُ زادَ في حديثِ جريرٍ قالَ : ثمَّ يُقيَّضُ لَهُ أعمى أبكمُ معَهُ مِرزبَّةٌ من حديدٍ لو ضربَ بِها جبلٌ لصارَ ترابًا قالَ : فيَضربُهُ بِها ضربةً يَسمعُها ما بينَ المشرقِ والمغربِ إلَّا الثَّقلينِ فيصيرُ ترابًا قالَ : ثمَّ تعادُ فيهِ الرُّوحُ
خلاصة حكم المحدث : له علتان : انقطاعه بين زاذان والبراء ودخول الحسن بن عمارة بين الأعمش والمنهال
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : ابن القيم | المصدر : تهذيب السنن
الصفحة أو الرقم : 13/89 التخريج : أخرجه أبو داود (4753) بلفظه، والنسائي (2001)، وابن ماجه (1549)، مختصرا.
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة - التعوذ من عذاب القبر دفن ومقابر - سؤال الملكين وفتنة القبر تفسير آيات - سورة إبراهيم رقائق وزهد - الموعظة عند القبر دفن ومقابر - عذاب القبر ونعيمه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

4 - خَرَجْنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى جِنازةٍ، فجَلَسَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على القَبرِ، وجَلَسْنا حَوله كأنَّ على رُؤوسِنا الطَّيرُ، وهو يُلحَدُ له، فقال: أعوذُ باللهِ مِن عَذابِ القَبرِ، ثلاثَ مِرارٍ، ثُمَّ قال: إنَّ المؤمنَ إذا كان في إقْبالٍ مِن الآخِرةِ، وانقِطاعٍ مِن الدُّنْيا، تَنزَّلَتْ إليه الملائكةُ كأنَّ على وُجوهِهم الشَّمسَ، مع كلِّ واحدٍ منهم كَفنٌ وحَنوطٌ، فجَلَسوا منه مَدَّ البَصرِ، حتى إذا خَرَجَ رُوحُه، صَلَّى عليه كلُّ ملَكٍ بين السَّماءِ والأرضِ، وكلُّ ملَكٍ في السَّماءِ، وفُتِحَتْ له أبْوابُ السَّماءِ، ليس مِن أهلِ بابٍ إلَّا وهم يَدعونَ اللهَ أنْ يُعرَجَ برُوحِه مِن قِبلِهم، فإذا عُرِجَ برُوحِه قالوا: ربِّ، عبدُكَ فُلانٌ، فيَقولُ: أرجِعوه؛ فإنِّي عَهِدتُ إليهم أنِّي منها خَلَقتُهم، وفيها أُعيدُهم، ومنها أُخرِجُهم تارةً أُخرى، قال: فإنَّه يَسمَعُ خَفقَ نِعالِ أصحابِه، إذا وَلَّوا عنه، فيَأتيه آتٍ، فيَقولُ: مَن ربُّكَ؟ ما دِينُكَ؟ مَن نَبيُّكَ؟ فيَقولُ: ربِّي اللهُ، ودِيني الإسلامُ، ونَبيِّي محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فيَنتهِرُه فيَقولُ: مَن ربُّكَ؟ ما دِينُكَ؟ مَن نَبيُّكَ؟ وهي آخِرُ فِتنةٍ تُعرَضُ على المؤمنِ، فذلك حين يقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ: {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ} [إبراهيم: 27]، فيَقولُ: ربِّي اللهُ، ودِيني الإسلامُ، ونَبيِّي محمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فيَقولُ له: صَدَقتَ، ثُمَّ يَأتيه آتٍ حَسنُ الوَجهِ، طَيِّبُ الرِّيحِ، حَسنُ الثِّيابِ، فيَقولُ: أبشِرْ بكَرامةٍ مِن اللهِ ونَعيمٍ مُقيمٍ، فيَقولُ: وأنت فبَشَّرَكَ اللهُ بخيرٍ، مَن أنت؟! فيَقولُ: أنا عملُكَ الصَّالحُ، كنتَ واللهِ سَريعًا في طاعةِ اللهِ، بَطيئًا عن مَعصيةِ اللهِ، فجَزاكَ اللهُ خيرًا، ثُمَّ يُفتَحُ له بابٌ مِن الجنَّةِ، وبابٌ مِن النَّارِ، فيُقالُ: هذا كان مَنزِلَكَ لو عَصَيتَ اللهَ، أبدَلَكَ اللهُ به هذا، فإذا رَأى ما في الجنَّةِ، قال: ربِّ، عَجِّلْ قيامَ السَّاعةِ؛ كَيما أرجِعَ إلى أهلي ومالي، فيُقالُ له: اسكُنْ، وإنَّ الكافرَ إذا كان في انقِطاعٍ مِن الدُّنْيا، وإقْبالٍ مِن الآخِرةِ، نَزَلَتْ عليه ملائكةٌ غِلاظٌ شِدادٌ، فانتَزَعوا رُوحَه، كما يُنتزَعُ السَّفُّودُ الكَثيرُ الشُّعَبِ مِن الصُّوفِ المُبتَلِّ، وتُنزَعُ نفْسُه مع العُروقِ، فيَلعَنُه كُلُّ ملَكٍ بين السَّماءِ والأرضِ، وكُلُّ ملَكٍ في السَّماءِ، وتُغلَقُ أبْوابُ السَّماءِ، ليس من أهلِ بابٍ، إلَّا وهم يَدعونَ اللهَ ألَّا تَعرُجَ رُوحُه مِن قِبلِهم، فإذا عُرِجَ برُوحِه، قالوا: ربِّ، فُلانُ بنُ فُلانٍ عبدُكَ، قال: أرجِعوه، فإنِّي عَهِدتُ إليهم أنِّي منها خَلَقتُهم، وفيها أُعيدُهم، ومنها أُخرِجُهم تارةً أُخرى، قال: فإنَّه ليَسمَعُ خَفقَ نِعالِ أصحابِه، إذا وَلَّوا عنه، قال: فيَأتيه آتٍ، فيَقولُ: مَن ربُّكَ؟ ما دِينُكَ؟ مَن نَبيُّكَ؟ فيَقولُ: لا أدْري! فيَقولُ: لا دَرَيتَ ولا تَلَوتَ ، ويَأتيه آتٍ قَبيحُ الوَجهِ، قَبيحُ الثِّيابِ، مُنتِنُ الرِّيحِ، فيَقولُ: أبشِرْ بهَوانٍ مِن اللهِ، وعَذابٍ مُقيمٍ، فيَقولُ: وأنت فبَشَّرَكَ اللهُ بالشَّرِّ، مَن أنت؟! فيَقولُ: أنا عملُكَ الخَبيثُ ، كنتَ بَطيئًا عن طاعةِ اللهِ، سَريعًا في مَعصيةِ اللهِ، فجَزاكَ اللهُ شَرًّا، ثُمَّ يُقيَّضُ له أعْمى أصَمُّ أبكَمُ ، في يدِه مِرزَبَّةٌ، لو ضُرِبَ بها جَبلٌ كان تُرابًا، فيَضرِبُه ضَربةً حتى يَصيرَ تُرابًا، ثُمَّ يُعيدُه اللهُ كما كان، فيَضرِبُه ضَربةً أُخرى، فيَصيحُ صَيحةً يَسمَعُه كلُّ شيءٍ إلَّا الثَّقلَينِ، قال البَراءُ بنُ عازِبٍ: ثُمَّ يُفتَحُ له بابٌ مِن النَّارِ،  ويُمْهَدُ مِن فُرُشِ النَّارِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف بهذه السياقة
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 18614 التخريج : أخرجه أبو داود (4753) باختلاف يسير، والنسائي (2001) مختصراً، وأحمد (18614) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ من عذاب القبر جنائز وموت - روح الكافر بعد الموت جنائز وموت - روح المؤمن بعد الموت دفن ومقابر - أحوال الميت في القبر دفن ومقابر - عذاب القبر ونعيمه
|أصول الحديث