الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - إذا فَعَلَتْ أمتي خَمْسَ عَشْرَةَ خَصْلَةً حَلَّ بها البلاءُ : إذا كان المَغْنَمُ دُوَلًا، والأمانةُ مَغْنَمًا ، والزكاةُ مَغْرَمًا ، وأطاع الرجلُ زوجتَهُ، وعَقَّ أُمَّهُ، وبَرَّ صديقَهُ، وجَفَا أباهُ، وارتفعتِ الأصواتُ في المساجدِ، وكان زعيمُ القومِ أَرْذَلَهم، وأُكْرِمَ الرجلُ مَخافةَ شَرِّهِ، وشُرِبَتِ الخُمورُ، ولُبِسَ الحريرُ، واتُّخِذَتِ القَيْناتُ والمعازفُ، ولَعَن آخِرُ هذه الأمةِ أَوَّلَها، فلْيَتَرَقَّبُوا عند ذلك رِيحًا حَمْراءَ أو خَسْفًا ومَسْخًا

2 - عن ابن عباس قال: سألتُ عمرَ رضي اللهُ عنهُ : لأيِّ شيٍء سُمِّيتَ الفاروقَ ؟ قال : أسلمَ حمزةُ قبلي بثلاثةِ أيامٍ ثم شرحَ اللهُ صدري للإسلامِ فقلتُ : اللهُ لا إلهَ إلا هوَ له الأسماءُ الحُسنى فما في الأرضِ نسَمةٌ أحبُّ إليَّ من نسمةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قلتُ : أينَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ؟ قالت أختي : هو في دارِ الأرقمِ بنِ أبي الأرقمِ عندَ الصَّفا، فأتيتُ الدارَ وحمزةُ في أصحابِه جلوسٌ في الدارِ ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في البيتِ، فضربتُ البابَ فاستجمعَ القومُ فقال لهم حمزةُ : ما لكم ؟ قالوا : عمرُ، قال : فخرجَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأخذَ بمجامعِ ثيابِه ثم نَتَرَهُ نَتْرةً فما تمالكَ أن وقعَ على ركبتيهِ فقال : ما أنتَ بمُنْتَهٍ يا عمرُ. قال : فقلتُ : أشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ وأشهدُ أنَّ محمدًا عبدُهُ ورسولُهُ. قال : فكَبَّرَ أهلُ الدارِ تكبيرةً سمعها أهلُ المسجدِ. قال : فقلتُ : يا رسولَ اللهِ أَلَسْنَا على الحقِّ إن مِتْنَا وإنْ حَيينَا ؟ قال : بَلَى والذي نفسي بيدِهِ إنكم على الحقِّ إن مِتُّمْ وإن حَييتمْ. قال : فقلتُ : ففيمَ الاختفاءُ ؟ والذي بعثكَ بالحقِّ لتخرجنَّ، فأخرجناهُ في صَفَّيْنِ حمزةُ في أحدِهما وأنا في الآخرِ له كُدَيْدٌ كَكُدَيْدِ الطَّحينِ حتى دخلنا المسجدَ، قال : فنظرتْ إلىَّ قُريشٌ وإلى حمزةَ فأصابتهم كآبةٌ لم يُصبْهم مثلُها، فسمَّاني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يومئذٍ الفاروقُ وفَرَّقَ اللهُ بهِ بينَ الحقِّ والباطلِ
 

1 - إذا فَعَلَتْ أمتي خَمْسَ عَشْرَةَ خَصْلَةً حَلَّ بها البلاءُ : إذا كان المَغْنَمُ دُوَلًا، والأمانةُ مَغْنَمًا ، والزكاةُ مَغْرَمًا ، وأطاع الرجلُ زوجتَهُ، وعَقَّ أُمَّهُ، وبَرَّ صديقَهُ، وجَفَا أباهُ، وارتفعتِ الأصواتُ في المساجدِ، وكان زعيمُ القومِ أَرْذَلَهم، وأُكْرِمَ الرجلُ مَخافةَ شَرِّهِ، وشُرِبَتِ الخُمورُ، ولُبِسَ الحريرُ، واتُّخِذَتِ القَيْناتُ والمعازفُ، ولَعَن آخِرُ هذه الأمةِ أَوَّلَها، فلْيَتَرَقَّبُوا عند ذلك رِيحًا حَمْراءَ أو خَسْفًا ومَسْخًا
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 1170 التخريج : أخرجه الترمذي (2210)، وابن أبي الدنيا في ((ذم الملاهي)) (5)، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/138)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (469
التصنيف الموضوعي: أطعمة - تحريم الخمر إمامة وخلافة - خيار الأئمة وشرارهم فتن - ظهور الفتن بر وصلة - العقوق فتن - ظهور الفساد في آخر الزمان
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - قال اللهُ لداودَ : يا داودُ ! ابنِ لي في الأرضِ بيتًا، فبنَى داودُ بيتًا لنفْسِهِ قبلَ البيتِ الذي أُمِرَ بِهِ، فأوحى اللهُ إليه : يا داودُ ! بنيْتَ بيتَكَ قبلَ بيْتِي ؟ قال : أيْ ربِّ هكذا قلْتَ فيما قضَيْتَ : مَنْ مَلَكَ استأثَرَ ثُمَّ أخذ في بناءِ المسجدِ، فلماتَمَّ سورُ الحائِطِ سقطَ، فشكَا ذلِكَ إلى اللهِ، فأَوْحَى اللهُ إليه أنه لا يَصِحُّ أنْ تبْنِيَ لي بيتًا ! قال : أيْ ربِّ ! و لم ؟ قال : لِمَا جَرَى على يَدَيْكَ منَ الدماءِ، قال : أي ربِّ ! أوَ لَمْ يكن ذلِكَ في هواكَ ؟ قال : بلَى، ولكنَّهم عبادِي وإمائي، وأنا أرْحَمُهم، فشقَّ ذلِكَ عليْهِ، فأوْحَى اللهُ إليه : لا تحزَنْ، فإِنَّي سأقْضِي بناءَهُ على يدِ ابنِكَ سليمانَ. …
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح مقطوع
الراوي : رافع بن عمير | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 172 التخريج : أخرجه الطبراني (5/ 24) (4477)، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/ 317)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (2693) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: أنبياء - سليمان أنبياء - داود أنبياء - عام صلاة - فضل الصلاة علم - القصص
|أصول الحديث

3 - عن ابن عباس قال: سألتُ عمرَ رضي اللهُ عنهُ : لأيِّ شيٍء سُمِّيتَ الفاروقَ ؟ قال : أسلمَ حمزةُ قبلي بثلاثةِ أيامٍ ثم شرحَ اللهُ صدري للإسلامِ فقلتُ : اللهُ لا إلهَ إلا هوَ له الأسماءُ الحُسنى فما في الأرضِ نسَمةٌ أحبُّ إليَّ من نسمةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، قلتُ : أينَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ؟ قالت أختي : هو في دارِ الأرقمِ بنِ أبي الأرقمِ عندَ الصَّفا، فأتيتُ الدارَ وحمزةُ في أصحابِه جلوسٌ في الدارِ ورسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في البيتِ، فضربتُ البابَ فاستجمعَ القومُ فقال لهم حمزةُ : ما لكم ؟ قالوا : عمرُ، قال : فخرجَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فأخذَ بمجامعِ ثيابِه ثم نَتَرَهُ نَتْرةً فما تمالكَ أن وقعَ على ركبتيهِ فقال : ما أنتَ بمُنْتَهٍ يا عمرُ. قال : فقلتُ : أشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ وأشهدُ أنَّ محمدًا عبدُهُ ورسولُهُ. قال : فكَبَّرَ أهلُ الدارِ تكبيرةً سمعها أهلُ المسجدِ. قال : فقلتُ : يا رسولَ اللهِ أَلَسْنَا على الحقِّ إن مِتْنَا وإنْ حَيينَا ؟ قال : بَلَى والذي نفسي بيدِهِ إنكم على الحقِّ إن مِتُّمْ وإن حَييتمْ. قال : فقلتُ : ففيمَ الاختفاءُ ؟ والذي بعثكَ بالحقِّ لتخرجنَّ، فأخرجناهُ في صَفَّيْنِ حمزةُ في أحدِهما وأنا في الآخرِ له كُدَيْدٌ كَكُدَيْدِ الطَّحينِ حتى دخلنا المسجدَ، قال : فنظرتْ إلىَّ قُريشٌ وإلى حمزةَ فأصابتهم كآبةٌ لم يُصبْهم مثلُها، فسمَّاني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يومئذٍ الفاروقُ وفَرَّقَ اللهُ بهِ بينَ الحقِّ والباطلِ