الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّهُ سألَ النبيَّ عن هذه الآيةِ يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا قال والذي نَفسي بيدِهِ، إنَّهُمْ إذا خَرَجُوا من قُبُورِهِمِ اسْتُقْبِلوا بِنُوقٍ بيضٍ، لها أَجْنِحَةٌ عليْها رِحالُ الذَّهَبِ، شُرُكُ نِعَالِهمْ نُورٌ يَتَلأْلأُ، كلُّ خُطْوَةٍ مِنْها مِثلُ مَدِّ البَصَرِ، ويَنْتَهونَ إلى بابِ الجنةِ، فإذا حَلْقَةٌ من ياقُوتَةٍ حمراءَ على صَفَائِحِ الذَّهَبِ، وإذا شجرةٌ على بابِ الجنةِ ينبعُ من أصلِها عينانِ، فإِذَا شربُوا من أَحَدِهما جرَتْ في وجوهِهِمْ بنضرةِ النعيمِ، وإذا توضُؤوا مِنَ الأُخْرَى لمْ تشعثْ أشعارُهُمْ أبدًا، فيضربونَ الحلقةَ بالصفيحةِ، فلَوْ سمَعْتَ طنينَ الحلقةِ يا عليُّ ! فيبلغُ كلَّ حوراءِ أنْ زوجَها قد أقبلَ، فَتَسْتَخِفُّها العَجَلَةُ، فَتَبْعَثُ قَيِّمَها فيفتحَ لهُ البابَ، فَلَوْلا أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ عَرَّفَهُ نفسَهُ؛ لَخَرَّ ساجِدًا مِمَّا يَرَى مِنَ النُّورِ والبَهاءِ، فيقولُ : أنا قَيِّمُكَ الذي وُكِّلْتُ بِأَمْرِكَ، فيتبعُهُ فيقفُوا أثرَهُ فيأتي زوجتَهُ، فَتَسْتَخِفُّها العَجَلَةُ، فتخرجُ مِنَ الخَيْمَةِ، فَتُعَانِقُهُ، وتَقُولَ : أنتَ حِبِّي وأنا حِبُّكَ، وأنا الرَّاضِيَةُ فلا أَسْخَطُ أبدًا وأنا النَّاعِمَةُ فلا أَبْؤُسُ أبدًا، وأنا الخَالِدَةُ فلا أَظْعَنُ أبدًا، فَيدخلُ بَيْتًا من أَساسِه إلى سَقْفِهِ مِئَةُ أَلْفِ ذِرَاعٍ، مَبنِيٌّ على جَنْدَلِ اللُّؤْلُؤِ والياقُوتِ، طَرَائِقُ حُمْرٌ، وطَرَائِقُ خُضْرٌ، وطَرَائِقُ صُفْرٌ، ما مِنْها طَرِيقَةٌ تُشَاكِلُ صاحبَتَها، فَيأتي الأَرِيكَةَ، فإذا عليْها سَرِيرٌ، على السَّرِيرِ سبعونَ فِرَاشًا، على كلِّ فراشٍ سبعونَ زَوْجَةً، على كلِّ زَوْجَةٍ سبعونَ حُلَّةً، يُرَى مُخُّ ساقِها من باطِنِ الحُلَلِ، يُفضِي جِماعَهُنَّ في مِقْدَارِ ليلةٍ، تَجري من تَحْتِهمُ الأنْهارُ مُطَّرِدَةً، أنْهارٌ من ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ ، صافٍ ليس فيهِ كَدَرٌ، وأنْهارٌ من عَسَلٍ مُصَفًّى لمْ يَخْرُجْ من بُطُونِ النَّحْلِ، وأنْهارٌ من خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبينَ لمْ تَعْصِرْهُ الرِّجَالُ بِأَقْدَامِها، وأنْهارٌ من لَبَنٍ لمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ، لمْ يَخْرُجْ من بُطُونِ الماشِيَةِ، فإذا اشْتَهَوُا الطَّعَامَ، جاءتْهُمْ طَيْرٌ بيضٌ فترفعُ أَجْنِحَتَها، فَيأكلونَ من جُنُوبِها من أَيِّ الأَلْوَانِ شاؤُوا ثُمَّ تَطِيرُ فَتَذْهَبُ، وفيها ثِمارٌ مُتَدَلِّيَةٌ إذا اشْتَهَوْها انبعثَ الغُصْنُ إليهِمْ فَيأكلونَ من أَيِّ الثِّمارِ شاؤُوا، إنْ شاءَ قائِمًا، وإنْ شاءَ مُتَّكِئًا ، وذلكَ قولُهُ ( وجَنَى الجَنَّتَيْنِ دَانٍ ) وبينَ أَيْدِيهِمْ خَدَمٌ كاللُّؤْلُؤِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 2181
التصنيف الموضوعي: جنة - خدم أهل الجنة جنة - صفة الجنة جنة - نساء الجنة جنة - أنهار الجنة جنائز وموت - روح المؤمن بعد الموت
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - والذي نَفْسي بيَدِه، إنَّهم إذا خَرَجوا مِن قُبُورِهم يُستَقبَلونَ، أو يُؤتَوْنَ بنوقٍ بيضٍ، لها أجنِحةٌ، وعليها رِحالُ الذَّهَبِ، شَركُ نِعالِهم نورٌ يَتلَألَأُ، كُلُّ خُطوةٍ منها مَدَّ البَصَرِ، فيَنتَهونَ إلى شَجَرةٍ يَنبُعُ مِن أصلِها عَينانِ، فيَشرَبونَ مِن إحداهما، فتَغسِلُ ما في بُطُونِهم مِن دَنَسٍ، ويَغتَسِلونَ مِنَ الأُخرى؛ فلا تَشعَثُ أبشارُهم ولا أشعارُهم بَعدَها أبَدًا، وتَجري عليهم نَضْرةُ النَّعيمِ، فيَنتَهونَ، أو فيَأتونَ بابَ الجَنَّةِ، فإذا حَلْقةٌ مِن ياقوتةٍ حَمراءَ على صَفائِحِ الذَّهَبِ، فيَضربونَ بالحَلْقةِ على الصَّفحةِ؛ فيُسمَعُ لها طَنينٌ يا علِيُّ، فيَبلُغُ كُلَّ حَوراءَ أنَّ زَوجَها قد أقبَلَ، فتَبعَثُ قَيِّمَها فيَفتَحُ له، فإذا رآهُ خَرَّ له -قال مَسلَمةُ: أُراهُ قال: ساجِدًا-، فيَقولُ: ارفَعْ رَأسَكَ؛ فإنَّما أنا قَيِّمُكَ، وُكِّلتُ بأمْرِكَ. فيَتبَعُه ويَقفو أثَرَه، فتَستَخِفُّ الحَوراءَ العَجَلةُ فتَخرُجُ مِن خيامِ الدُّرِّ والياقوتِ حتى تَعتَنِقَه، ثم تَقولُ: أنتَ حِبِّي وأنا حِبُّكَ، وأنا الخالِدةُ التي لا أموتُ، وأنا النَّاعِمةُ التي لا أبأسُ، وأنا الرَّاضيةُ التي لا أسخَطُ، وأنا المُقيمةُ التي لا أظعَنُ. فيَدخُلُ بَيتًا مِن أُسِّهِ إلى سَقفِه مِئةُ ألْفِ ذِراعٍ، بِناؤُه على جَندَلِ اللُّؤلؤِ طَرائِقُ ، أحمَرُ وأصفَرُ وأخضَرُ، ليس منها طَريقةٌ تُشاكِلُ صاحِبَتَها، وفي البَيتِ سَبعونَ سَريرًا، على كُلِّ سَريرٍ سَبعونَ حَشيَّةً، على كُلِّ حَشيَّةٍ سَبعونَ زَوجةً، على كُلِّ زَوجةٍ سَبعونَ حُلَّةً، يُرى مُخُّ ساقِها مِن وَراءِ الحُلَلِ، يَقضي جِماعَها في مِقدارِ لَيلةٍ مِن لَياليكم هذه، الأنهارُ مِن تَحتِهم تَطَّرِدُ، أنهارٌ مٍن ماءٍ غَيرِ آسِنٍ -قال: صافٍ لا كَدَرَ فيه- وأنهارٌ مِن لَبَنٍ لم يَتغَيَّرْ طَعمُه، ولم يَخرُجْ مِن ضُروعِ الماشيةِ، وأنهارٌ مِن خَمرٍ لَذَّةٍ لِلشاربينَ، لم يَعتَصِرْها الرِّجالُ بأقدامِهم، وأنهارٌ مِن عَسَلٍ مُصَفَّى، لم يَخرُجْ مِن بُطونِ النَّحلِ، فيَستَجلي الثِّمارَ، فإنْ شاءَ أكَلَ قائِمًا، وإنْ شاءَ قاعِدًا، وإنْ شاءَ مُتَّكِئًا ، ثم تَلا: {وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلًا} [الإنسان: 14]، فيَشتَهي الطَّعامَ فيَأتيه طَيرٌ أبيَضُ -ورُبَّما قال أخضَرُ- فتَرفَعُ أجنِحَتَها، فيَأكُلُ مِن جُنوبِها أيَّ الألوانِ شاءَ، ثم تَطيرُ فتَذهَبُ، فيَدخُلُ المَلَكُ، فيَقولُ: سَلامٌ عليكم {تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [الزخرف: 72]، ولو أنَّ شَعرةً مِن شَعرِ الحَوراءِ وَقَعتْ لِأهلِ الأرضِ لأضاءَتِ الشَّمسَ معها، سوادٌ في نورٍ.
خلاصة حكم المحدث : باطل لوائح الوضع عليه ظاهرة
الراوي : أبو معاذ البصري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 6724
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة مريم جنة - نساء الجنة جنة - ثياب أهل الجنة جنة - أنهار الجنة قيامة - الحشر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث
 

1 - عن عليٍّ أنه سأَل رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن هذه الآيةِ { يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا } قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ، ما الوفدُ إلا رَكبٌ ؟ قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : والذي نفسي بيدِه إنهم إذا خرَجوا من قبورِهم استُقبِلوا بنوقٍ بِيضٍ لها أجنحةٌ عليها رِحالُ الذهبِ، شَرَكُ نعالِهم نورٌ يتلَأْلَأُ كلُّ خُطوةٍ منها مثل مَدِّ البصرِ، وينتَهونَ إلى بابِ الجنةِ، فإذا حلْقةٌ من ياقوتَةٍ حمراءَ على صفائحِ الذهبِ، وإذا شجرةٌ على بابِ الجنةِ ينبُعُ من أصلِها عينانِ، فإذا شرِبوا من إحداهما جرَتْ في وجوهِهم نضرةُ النعيمِ، وإذا توضَّئوا من الأخرى لم تشعَثْ أشعارُهم أبدًا، فيَضرِبونَ الحلْقةَ بالصفيحةِ، فلو سمِعَتْ طَنينَ الحلْقةِ فيبلُغُ كلَّ حَوراءَ أنَّ زوجَها قد أقبَل فتستخِفُّها العجَلَةُ فتبعَثُ قيمَها فيُفتَحُ له البابُ، فلولا أنَّ اللهَ عرَّفَه نفسَه لخرَّ له ساجدًا مما يَرى من النورِ والبَهاءِ، فيقولُ أنا قيمُك الذي وُكِلتُ بأمرِك فيتبَعُه فيَقفو أثرَه، فيأتي زوجتَه فتستخِفُّها العجَلَةُ فتخرُجُ من الخَيمَةِ فتُعانِقُه وتقولُ : أنت حِبِّي وأنا حِبُّك، وأنا الراضِيَةُ فلا أسخَطُ أبدًا، وأنا الناعمةُ فلا أبأَسُ أبدًا، والخالدةُ فلا أظعَنُ أبدًا، فيدخُلُ بيتًا من أساسِه إلى سقفِه مِائةُ ذراعٍ مبنِيٌّ على جندَلِ اللؤلؤِ والياقوتِ طرائقُ حمرٌ وطرائقُ خضرٌ وطرائقُ صفرٌ، ما منها طريقةٌ تُشاكِلُ صاحِبَتها، فيأتي الأريكَةَ، فإذا عليها سَريرٌ على السريرِ سبعونَ فراشًا عليها سبعونَ زوجةً على كلِّ زوجةٍ سبعونَ حلةً يُرى مخُّ ساقِها من باطنِ الجلدِ يقضي جماعَهن في مقدارِ ليلةٍ، تجري من تحتِهم أنهارٌ مطردَةٌ، أنهارٌ من ماءٍ غيرِ آسِنٍ صافٍ ليس فيه كدَرٌ، وأنهارٌ من عسلٍ مصفًّى لم يخرُجْ من بُطونِ النحلِ، وأنهارٌ من خَمرةٍ لذةٍ للشارِبينَ لم تَعصِرْه الرجالُ بأقدامِها، وأنهارٌ من لبنٍ لم يتغيَّرْ طعمُه لم يَخرُجْ من بُطونِ الماشيةِ، فإذا اشتَهوا الطعامَ جاءَتْهم طيورٌ بِيضٌ فترفَعُ أجنحتَها فيأكُلونَ من جُنوبِها من أيِّ الألوانِ شاءوا، ثم تطيرُ فتذهَبُ، فيها ثمارٌ متدلِّيةٌ، إذا اشتَهَوها انشعَب الغصنُ إليهم، فيأكلونَ من أيِّ الثمارِ شاءوا إن شاء قائمًا وإن شاء متكئًا ، وذلك قولُه عز وجل : { وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ} وبين أيديهم خدَمٌ كاللؤلؤِ
خلاصة حكم المحدث : غريب وفي رفعه نظر والمعروف أنه موقوف على علي
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن القيم | المصدر : حادي الأرواح
الصفحة أو الرقم : 135 التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((صفة الجنة)) (6) بلفظه، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/ 244) مختصرا، وأخرج العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (1/ 86) أوله ولم يسق لفظه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة مريم جنة - خدم أهل الجنة جنة - صفة الجنة جنة - طعام أهل الجنة وشرابهم جنة - نساء الجنة
|أصول الحديث

2 - أنَّهُ سألَ النبيَّ عن هذه الآيةِ يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا قال والذي نَفسي بيدِهِ، إنَّهُمْ إذا خَرَجُوا من قُبُورِهِمِ اسْتُقْبِلوا بِنُوقٍ بيضٍ، لها أَجْنِحَةٌ عليْها رِحالُ الذَّهَبِ، شُرُكُ نِعَالِهمْ نُورٌ يَتَلأْلأُ، كلُّ خُطْوَةٍ مِنْها مِثلُ مَدِّ البَصَرِ، ويَنْتَهونَ إلى بابِ الجنةِ، فإذا حَلْقَةٌ من ياقُوتَةٍ حمراءَ على صَفَائِحِ الذَّهَبِ، وإذا شجرةٌ على بابِ الجنةِ ينبعُ من أصلِها عينانِ، فإِذَا شربُوا من أَحَدِهما جرَتْ في وجوهِهِمْ بنضرةِ النعيمِ، وإذا توضُؤوا مِنَ الأُخْرَى لمْ تشعثْ أشعارُهُمْ أبدًا، فيضربونَ الحلقةَ بالصفيحةِ، فلَوْ سمَعْتَ طنينَ الحلقةِ يا عليُّ ! فيبلغُ كلَّ حوراءِ أنْ زوجَها قد أقبلَ، فَتَسْتَخِفُّها العَجَلَةُ، فَتَبْعَثُ قَيِّمَها فيفتحَ لهُ البابَ، فَلَوْلا أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ عَرَّفَهُ نفسَهُ؛ لَخَرَّ ساجِدًا مِمَّا يَرَى مِنَ النُّورِ والبَهاءِ، فيقولُ : أنا قَيِّمُكَ الذي وُكِّلْتُ بِأَمْرِكَ، فيتبعُهُ فيقفُوا أثرَهُ فيأتي زوجتَهُ، فَتَسْتَخِفُّها العَجَلَةُ، فتخرجُ مِنَ الخَيْمَةِ، فَتُعَانِقُهُ، وتَقُولَ : أنتَ حِبِّي وأنا حِبُّكَ، وأنا الرَّاضِيَةُ فلا أَسْخَطُ أبدًا وأنا النَّاعِمَةُ فلا أَبْؤُسُ أبدًا، وأنا الخَالِدَةُ فلا أَظْعَنُ أبدًا، فَيدخلُ بَيْتًا من أَساسِه إلى سَقْفِهِ مِئَةُ أَلْفِ ذِرَاعٍ، مَبنِيٌّ على جَنْدَلِ اللُّؤْلُؤِ والياقُوتِ، طَرَائِقُ حُمْرٌ، وطَرَائِقُ خُضْرٌ، وطَرَائِقُ صُفْرٌ، ما مِنْها طَرِيقَةٌ تُشَاكِلُ صاحبَتَها، فَيأتي الأَرِيكَةَ، فإذا عليْها سَرِيرٌ، على السَّرِيرِ سبعونَ فِرَاشًا، على كلِّ فراشٍ سبعونَ زَوْجَةً، على كلِّ زَوْجَةٍ سبعونَ حُلَّةً، يُرَى مُخُّ ساقِها من باطِنِ الحُلَلِ، يُفضِي جِماعَهُنَّ في مِقْدَارِ ليلةٍ، تَجري من تَحْتِهمُ الأنْهارُ مُطَّرِدَةً، أنْهارٌ من ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ ، صافٍ ليس فيهِ كَدَرٌ، وأنْهارٌ من عَسَلٍ مُصَفًّى لمْ يَخْرُجْ من بُطُونِ النَّحْلِ، وأنْهارٌ من خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبينَ لمْ تَعْصِرْهُ الرِّجَالُ بِأَقْدَامِها، وأنْهارٌ من لَبَنٍ لمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ، لمْ يَخْرُجْ من بُطُونِ الماشِيَةِ، فإذا اشْتَهَوُا الطَّعَامَ، جاءتْهُمْ طَيْرٌ بيضٌ فترفعُ أَجْنِحَتَها، فَيأكلونَ من جُنُوبِها من أَيِّ الأَلْوَانِ شاؤُوا ثُمَّ تَطِيرُ فَتَذْهَبُ، وفيها ثِمارٌ مُتَدَلِّيَةٌ إذا اشْتَهَوْها انبعثَ الغُصْنُ إليهِمْ فَيأكلونَ من أَيِّ الثِّمارِ شاؤُوا، إنْ شاءَ قائِمًا، وإنْ شاءَ مُتَّكِئًا ، وذلكَ قولُهُ ( وجَنَى الجَنَّتَيْنِ دَانٍ ) وبينَ أَيْدِيهِمْ خَدَمٌ كاللُّؤْلُؤِ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب
الصفحة أو الرقم : 2181 التخريج : أخرجه ابن أبي الدنيا في ((صفة الجنة)) (6) واللفظ له، ويحيى بن سلام في ((تفسيره)) (1/ 244)، وابن أبي زمنين في ((تفسيره)) (3/ 106) بنحوه مختصرًا.
التصنيف الموضوعي: جنة - خدم أهل الجنة جنة - صفة الجنة جنة - نساء الجنة جنة - أنهار الجنة جنائز وموت - روح المؤمن بعد الموت
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - والذي نَفْسي بيَدِه، إنَّهم إذا خَرَجوا مِن قُبُورِهم يُستَقبَلونَ، أو يُؤتَوْنَ بنوقٍ بيضٍ، لها أجنِحةٌ، وعليها رِحالُ الذَّهَبِ، شَركُ نِعالِهم نورٌ يَتلَألَأُ، كُلُّ خُطوةٍ منها مَدَّ البَصَرِ، فيَنتَهونَ إلى شَجَرةٍ يَنبُعُ مِن أصلِها عَينانِ، فيَشرَبونَ مِن إحداهما، فتَغسِلُ ما في بُطُونِهم مِن دَنَسٍ، ويَغتَسِلونَ مِنَ الأُخرى؛ فلا تَشعَثُ أبشارُهم ولا أشعارُهم بَعدَها أبَدًا، وتَجري عليهم نَضْرةُ النَّعيمِ، فيَنتَهونَ، أو فيَأتونَ بابَ الجَنَّةِ، فإذا حَلْقةٌ مِن ياقوتةٍ حَمراءَ على صَفائِحِ الذَّهَبِ، فيَضربونَ بالحَلْقةِ على الصَّفحةِ؛ فيُسمَعُ لها طَنينٌ يا علِيُّ، فيَبلُغُ كُلَّ حَوراءَ أنَّ زَوجَها قد أقبَلَ، فتَبعَثُ قَيِّمَها فيَفتَحُ له، فإذا رآهُ خَرَّ له -قال مَسلَمةُ: أُراهُ قال: ساجِدًا-، فيَقولُ: ارفَعْ رَأسَكَ؛ فإنَّما أنا قَيِّمُكَ، وُكِّلتُ بأمْرِكَ. فيَتبَعُه ويَقفو أثَرَه، فتَستَخِفُّ الحَوراءَ العَجَلةُ فتَخرُجُ مِن خيامِ الدُّرِّ والياقوتِ حتى تَعتَنِقَه، ثم تَقولُ: أنتَ حِبِّي وأنا حِبُّكَ، وأنا الخالِدةُ التي لا أموتُ، وأنا النَّاعِمةُ التي لا أبأسُ، وأنا الرَّاضيةُ التي لا أسخَطُ، وأنا المُقيمةُ التي لا أظعَنُ. فيَدخُلُ بَيتًا مِن أُسِّهِ إلى سَقفِه مِئةُ ألْفِ ذِراعٍ، بِناؤُه على جَندَلِ اللُّؤلؤِ طَرائِقُ ، أحمَرُ وأصفَرُ وأخضَرُ، ليس منها طَريقةٌ تُشاكِلُ صاحِبَتَها، وفي البَيتِ سَبعونَ سَريرًا، على كُلِّ سَريرٍ سَبعونَ حَشيَّةً، على كُلِّ حَشيَّةٍ سَبعونَ زَوجةً، على كُلِّ زَوجةٍ سَبعونَ حُلَّةً، يُرى مُخُّ ساقِها مِن وَراءِ الحُلَلِ، يَقضي جِماعَها في مِقدارِ لَيلةٍ مِن لَياليكم هذه، الأنهارُ مِن تَحتِهم تَطَّرِدُ، أنهارٌ مٍن ماءٍ غَيرِ آسِنٍ -قال: صافٍ لا كَدَرَ فيه- وأنهارٌ مِن لَبَنٍ لم يَتغَيَّرْ طَعمُه، ولم يَخرُجْ مِن ضُروعِ الماشيةِ، وأنهارٌ مِن خَمرٍ لَذَّةٍ لِلشاربينَ، لم يَعتَصِرْها الرِّجالُ بأقدامِهم، وأنهارٌ مِن عَسَلٍ مُصَفَّى، لم يَخرُجْ مِن بُطونِ النَّحلِ، فيَستَجلي الثِّمارَ، فإنْ شاءَ أكَلَ قائِمًا، وإنْ شاءَ قاعِدًا، وإنْ شاءَ مُتَّكِئًا ، ثم تَلا: {وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلًا} [الإنسان: 14]، فيَشتَهي الطَّعامَ فيَأتيه طَيرٌ أبيَضُ -ورُبَّما قال أخضَرُ- فتَرفَعُ أجنِحَتَها، فيَأكُلُ مِن جُنوبِها أيَّ الألوانِ شاءَ، ثم تَطيرُ فتَذهَبُ، فيَدخُلُ المَلَكُ، فيَقولُ: سَلامٌ عليكم {تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [الزخرف: 72]، ولو أنَّ شَعرةً مِن شَعرِ الحَوراءِ وَقَعتْ لِأهلِ الأرضِ لأضاءَتِ الشَّمسَ معها، سوادٌ في نورٍ.
خلاصة حكم المحدث : باطل لوائح الوضع عليه ظاهرة
الراوي : أبو معاذ البصري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم : 6724 التخريج : أخرجه ابن أبي حاتم في ((التفسير)) (8478) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة مريم جنة - نساء الجنة جنة - ثياب أهل الجنة جنة - أنهار الجنة قيامة - الحشر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - إِنَّ عليًّا كان ذَات يومٍ عِندَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ فقرأَ عليَّ هذه الآيةَ : يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْدًا، فقال : ما أَظُنُّ الوَفْدَ إِلَّا الرَّكْبَ يا رسولَ اللهِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : والذي نَفسي بيدِهِ، إنَّهُمْ إذا خَرَجُوا من قُبُورهمْ يُستقبلونَ – أوْ : يُؤْتَوْنَ – بِنُوقٍ بيضٍ لها أجنحةٌ، وعليْها رِحالُ الذَّهَبِ، شِراكُ نِعَالِهمْ نُورٌ، يتلأْلأُ كلُّ خُطْوَةٍ مِنْها مَدَّ البَصَرِ، فينتهونَ إلى شجرةٍ يَنْبُعُ من أَصْلِها عَيْنانِ، فَيشربُونَ من إحداهُما، فتغْسِلُ ما في بُطُونِهِمْ من دَنَسٍ، ويغتسلونَ مِنَ الأُخْرَى فلا تَشْعَثُ أَبْشَارُهُمْ ولا أَشْعَارُهُمْ بعدَها أبدًا، وتَجري عليهم نَضْرَةُ النَّعيمِ، فينتهونَ – أوْ : فيأتونَ بابَ الجنةِ، فإذا حَلْقَةٌ من ياقُوتَةٍ حمراءَ على صَفَائِحِ الذَّهَبِ، فَيَضْرِبُونَ بِالحَلْقَةِ على الصفيحةِ فَيُسْمَعُ لها طَنِينٌ يا عليُّ، فَيبلغُ كلَّ حَوْرَاءَ أنَّ زَوْجَها قد أَقْبَلَ، فَتَبْعَثَ قَيِّمُها فَيَفْتَحُ لهُ، فإذا رَآهُ خَرَّ لهُ – قال مسلمَةُ : أُرَاهُ قال : ساجِدًا – فيقولُ : ارفعْ رأسَكَ، إِنَّما أنا قَيِّمُكُ، وُكِّلْتُ بِأَمْرِكَ. فَيَتْبَعُهُ ويَقْفُو أثرَهُ، فَتَسْتَخِفُّ الحَوْرَاءَ العَجَلَةُ، فَتَخْرُجَ من خِيامِ الدُّرِّ والياقُوتِ حتى تَعْتَنِقَهُ، ثُمَّ تقولُ : أنتَ حِبِّي، وأنا حِبُّكَ، وأنا الخَالِدَةُ التي لا أَمُوتُ، وأنا النَّاعِمَةُ التي لا أَبْؤُسُ، وأنا الرَّاضِيَةُ التي لا أَسْخَطُ، وأنا المُقِيمَةُ التي لا أَظْعَنُ. فَيَدْخُلَ بَيْتًا من أُسِّهِ إلى سَقْفِهِ مِائَةُ أَلْفِ ذِرَاعٍ، بَناهُ على جَنْدَلِ اللُّؤْلُؤِ طَرَائِقَ : أصفرُ وأحمرُ وأخضرُ، ليس مِنْها طَرِيقَةٌ تُشَاكِلُ صاحبَتَها، وفي البيتِ سبعونَ سَرِيرًا، على كلِّ سَرِيرٍ سبعونَ حَشْيَةً، على كلِّ حَشْيَةٍ سبعونَ زَوْجَةً، على كلِّ زَوْجَةٍ سبعونَ حُلَّةً، يُرَى مُخُّ ساقِها من باطِنِ الحُلَلِ، يَقْضِي جِماعَها في مِقْدَارِ ليلةٍ من لَيالِيكُمْ هذه : الأنْهارُ من تَحْتِهمْ تَطَّرِدُ، أنْهارٌ من ماءٍ غَيْرِ آسِنٍ – قال : صافٍ لا كدرَ فيهِ – وأنْهارٌ من لبنٍ لمْ يتغيرْ طعمُهُ : لمْ يخرجْ من ضروعِ الماشيةِ، وأنْهارٌ من خمرٍ لذةٍ للشاربينَ، لمْ يعتصرْها الرجالُ بأقدامِهِمْ، وأنْهارٌ من عسلٍ مُصفًّى لمْ يخرجْ من بطونِ النحلِ، فيستحلِي الثمارَ، فإنْ شاءَ أكلَ قائِمًا، وإنْ شاءَ قاعِدًا، وإنْ شاءَ مُتَّكِئًا ، ثُمَّ تَلا : وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلًا، فَيَشْتَهِي الطَّعَامَ فَيأتيهِ طَيْرٌ أَبْيَضُ، وربما قال : أخضرُ، فَتَرْفَعُ أَجْنِحَتَها، فَيأكلُ من جُنُوبِها أَيَّ الأَلْوَانِ شاءَ، ثُمَّ تَطِيرُ فَتَذْهَبُ، فَيدخلُ المَلَكُ فيقولُ : سَلامٌ عليكُمْ، وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ، ولَوْ أنَّ شَعْرَة من شعرِ الحوراءِ وقعَتْ لأهلِ الأَرضِ، لَأَضَاءَتِ الشَّمْسُ مَعَها سَوَادٌ في نُورٍ.
خلاصة حكم المحدث : غريب جدا
الراوي : أبو معاذ البصري | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم
الصفحة أو الرقم : 5/259 التخريج : أخرجه ابن أبي حاتم في ((التفسير)) (8478) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة مريم جنة - صفة الجنة جنة - نساء الجنة رقائق وزهد - تقوى الله قيامة - الحشر
|أصول الحديث

5 - والَّذي نَفسي بِيدِه، إنَّهم إذا خَرَجوا مِن قُبورِهِم يَستَقبِلونَ أو يُؤتَونَ بِنُوقٍ لَها أَجنِحةٌ وعَليها رِحالُ الذَّهبِ، شِراكُ نِعالِهم نورٌ يَتلَألأُ، كلُّ خُطوةٍ مِنها مَدُّ البَصرِ، فيَنتَهونَ إلى شَجرةٍ يَنبُعُ مِن أَصلِها عَينانِ، فيَشرَبونَ من إِحداهُما، فيُغسَلُ ما في بُطونِهم مِن دَنسٍ، ويَغتَسلونَ مِن الأُخرى، فَلا تَشعَثُ أَبشارُهم وَلا أَشعارُهم بَعدَها أَبدًا، وتَجْري عَليهِم نَضْرةُ النَّعيمِ، فيَنتهونَ، أو فَيَأتونَ بابَ الجنَّةِ، فإذا حَلْقةٌ مِن ياقوتَةٍ حَمراءَ عَلى صَفائحِ الذَّهبِ، فيَضرِبونَ بِالحَلْقةِ على الصَّفيحةِ، فيُسمَعُ لها طَنينٌ: يا عليُّ! فيَبلُغُ كلَّ حَوْراءَ أنَّ زَوجَها قد أَقبَلَ، فتَبعَثُ قَيِّمَها، فيَفتَحُ له، فإذا رَآه خرَّ لَه- قال مَسْلَمةُ: أُراه قال: ساجِدًا- فيَقولُ: ارفَعْ رَأسَك؛ فإنَّما أَنا قَيِّمُك، وُكِّلتُ بأَمرِك، فيَتبعُه ويَقفو أَثرَه، فتَستخِفُّ الحَوراءَ العَجَلةُ، فتَخرُجُ مِن خيامِ الدُّرِّ وَالياقوتِ، حتَّى تَعتنِقَه، ثُمَّ تَقولُ: أنتَ حِبِّي وأنا حِبُّك، وأَنا الخالدَةُ الَّتي لا أَموتُ، وأنا النَّاعمةُ الَّتي لا أَبْأَسُ، وأَنا الرَّاضيَةُ الَّتي لا أَسخَطُ، وأَنا المُقيمَةُ الَّتي لا أَظعَنُ، فيَدخُلُ بَيتًا مِن أُسِّه إلى سَقفِه مِئةُ ألفِ ذِراعٍ، بِناؤُه عَلى جَندَلِ اللُّؤلؤِ، طَرائقُ أَصفرُ وأَخضرُ وأَحمرُ، لَيس فيها طَريقةٌ تُشاكِلُ صاحِبَتَها، في البيتِ سَبعونَ سَريرًا، على كلِّ سَريرٍ سَبعونَ حَشْيَةً، على كلِّ حَشيَةٍ سَبعون زَوجةً، على كلِّ زَوجةٍ سَبعونَ حُلَّةً يُرى مُخُّ ساقِها مِن باطنِ الحُللِ، يَقْضي جِماعَها في مِقدارِ ليلةٍ من لَياليكُم هَذه. الأَنهارُ مِن تَحتِهم تَطَّرِدُ، أَنهارٌ مِن ماءٍ غيرِ آسنٍ- قال: صافٍ لا كَدرَ فيهِ- وأَنهارٌ مِن لَبنٍ لَم يَتغيَّرْ طَعمُه- قال: لم يَخرُجْ مِن ضُروعِ الماشيَةِ- وأَنهارٌ مِن خمرٍ لذَّةٍ لِلشَّاربينَ- قال: لم تَعصِرْها الرِّجالُ بِأَقدامِهِم- وأَنهارٌ مِن عَسلٍ مُصفًّى- قال: لم يَخرُجْ مِن بُطونِ النَّحلِ- يَستَجْني الثِّمارَ؛ فإن شاء قائمًا، وإن شاء قاعدًا، وإن شاء مُتَّكئًا ، ثُمَّ تَلا: {وَدَانِيَةً عَلَيْهِمْ ظِلَالُهَا وَذُلِّلَتْ قُطُوفُهَا تَذْلِيلًا}، فيَشتَهي الطَّعامَ، فيَأتيهِ طَيرٌ أَبيضُ- قال: وربَّما أَخضرُ- قال: فتَرفَعُ أَجنحَتَها، فيَأكُلُ مِن جُنوبِها أيَّ الأَلوانِ شاءَ، ثُمَّ يَطيرُ فيَذهَبُ، فيَدخُل المَلَكُ فيَقولُ: سلامٌ عَليكُم، تِلكمُ الجنَّةُ أورِثتُموها بِما كُنتُم تَعمَلون. وَلو أنَّ شَعرةً مِن شَعرِ الحَوراءِ وَقَعت لِأهلِ الأَرضِ لَأَضاءتِ الشَّمسَ، مَعها سوادٌ في نورٍ.
خلاصة حكم المحدث : غريب وكأنه مرسل
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم
الصفحة أو الرقم : 7/114 التخريج : أخرجه ابن أبي حاتم في ((التفسير)) لابن كثير (3/168) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة مريم جنة - نساء الجنة جنة - ثياب أهل الجنة جنة - أنهار الجنة قيامة - الحشر
|أصول الحديث