الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كَتَبَ الضَّحَّاكُ بنُ قَيْسٍ إلى النُّعْمَانِ بنِ بَشِيرٍ يَسْأَلُهُ: أَيَّ شيءٍ قَرَأَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يَومَ الجُمُعَةِ، سِوَى سُورَةِ الجُمُعَةِ؟ فَقالَ: كانَ يَقْرَأُ: {هلْ أَتَاكَ}.

2 - كُنْتُ في المَسْجِدِ، فَدَخَلَ رَجُلٌ يُصَلِّي، فَقَرَأَ قِرَاءَةً أَنْكَرْتُهَا عليه، ثُمَّ دَخَلَ آخَرُ فَقَرَأَ قِرَاءَةً سِوَى قَرَاءَةِ صَاحِبِهِ، فَلَمَّا قَضَيْنَا الصَّلَاةَ دَخَلْنَا جَمِيعًا علَى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقُلتُ: إنَّ هذا قَرَأَ قِرَاءَةً أَنْكَرْتُهَا عليه، وَدَخَلَ آخَرُ فَقَرَأَ سِوَى قِرَاءَةِ صَاحِبِهِ، فأمَرَهُما رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقَرَأَا، فَحَسَّنَ النَّبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ شَأْنَهُمَا، فَسَقَطَ في نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ، وَلَا إذْ كُنْتُ في الجَاهِلِيَّةِ، فَلَمَّا رَأَى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ ما قدْ غَشِيَنِي، ضَرَبَ في صَدْرِي، فَفِضْتُ عَرَقًا وَكَأنَّما أَنْظُرُ إلى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ فَرَقًا، فَقالَ لِي: يا أُبَيُّ، أُرْسِلَ إلَيَّ: أَنِ اقْرَأِ القُرْآنَ علَى حَرْفٍ، فَرَدَدْتُ إلَيْهِ: أَنْ هَوِّنْ علَى أُمَّتِي، فَرَدَّ إلَيَّ الثَّانِيَةَ: اقْرَأْهُ علَى حَرْفَيْنِ، فَرَدَدْتُ إلَيْهِ: أَنْ هَوِّنْ علَى أُمَّتِي، فَرَدَّ إلَيَّ الثَّالِثَةَ: اقْرَأْهُ علَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، فَلَكَ بكُلِّ رَدَّةٍ رَدَدْتُكَهَا مَسْأَلَةٌ تَسْأَلُنِيهَا، فَقُلتُ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِأُمَّتِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِأُمَّتِي، وَأَخَّرْتُ الثَّالِثَةَ لِيَومٍ يَرْغَبُ إلَيَّ الخَلْقُ كُلُّهُمْ، حتَّى إبْرَاهِيمُ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ. [وفي رواية]: أَخْبَرَنِي أُبَيُّ بنُ كَعْبٍ أنَّهُ كانَ جَالِسًا في المَسْجِدِ، إذْ دَخَلَ رَجُلٌ فَصَلَّى، فَقَرَأَ قِرَاءَةً، وَاقْتَصَّ الحَدِيثَ... بِمِثْلِهِ.
 

1 - كَتَبَ الضَّحَّاكُ بنُ قَيْسٍ إلى النُّعْمَانِ بنِ بَشِيرٍ يَسْأَلُهُ: أَيَّ شيءٍ قَرَأَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يَومَ الجُمُعَةِ، سِوَى سُورَةِ الجُمُعَةِ؟ فَقالَ: كانَ يَقْرَأُ: {هلْ أَتَاكَ}.

2 - كُنْتُ جالسًا في المسجدِ فدخَل رجُلٌ فقرَأ قراءةً أنكَرْتُها عليه ثمَّ دخَل آخَرُ فقرَأ قراءةً سوى قراءةِ صاحبِه فلمَّا قضى الصَّلاةَ دخَلا جميعًا على النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقُلْتُ : يا رسولَ اللهِ إنَّ هذا قرَأ قراءةً أنكَرْتُها عليه ثمَّ قرَأ الآخَرُ قراءةً سوى قراءةِ صاحبِه فقال لهما رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( اقرَأا ) فقرَأا [ فقال : ] ( أحسَنْتُما أو قال أصَبْتُما ) قال : فلمَّا قال لهما الَّذي قال كبُر علَيَّ فلمَّا رأى النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما غشِيَني ضرَب في صدري فكأنِّي أنظُرُ إلى ربِّي فَرَقًا فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( يا أُبَيُّ إنَّ ربِّي أرسَل إليَّ : أنِ اقرَأِ القُرآنِ على حرفٍ فردَدْتُ عليه أنْ هوِّنْ على أُمَّتي مرَّتَيْنِ فردَّ علَيَّ : أنِ اقرَأْه على سبعةِ أحرُفٍ ولكَ بكلِّ رَدَّةٍ ردَدْتُها مسأَلَتُه يومَ القيامةِ فقُلْتُ : اللَّهمَّ اغفِرْ لأُمَّتي ثمَّ أخَّرْتُ الثَّانيةَ إلى يومٍ يرغَبُ إليَّ فيه الخَلْقُ حتَّى أبَرَّهم )

3 - كُنْتُ في المَسْجِدِ، فَدَخَلَ رَجُلٌ يُصَلِّي، فَقَرَأَ قِرَاءَةً أَنْكَرْتُهَا عليه، ثُمَّ دَخَلَ آخَرُ فَقَرَأَ قِرَاءَةً سِوَى قَرَاءَةِ صَاحِبِهِ، فَلَمَّا قَضَيْنَا الصَّلَاةَ دَخَلْنَا جَمِيعًا علَى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقُلتُ: إنَّ هذا قَرَأَ قِرَاءَةً أَنْكَرْتُهَا عليه، وَدَخَلَ آخَرُ فَقَرَأَ سِوَى قِرَاءَةِ صَاحِبِهِ، فأمَرَهُما رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَقَرَأَا، فَحَسَّنَ النَّبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ شَأْنَهُمَا، فَسَقَطَ في نَفْسِي مِنَ التَّكْذِيبِ، وَلَا إذْ كُنْتُ في الجَاهِلِيَّةِ، فَلَمَّا رَأَى رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ ما قدْ غَشِيَنِي، ضَرَبَ في صَدْرِي، فَفِضْتُ عَرَقًا وَكَأنَّما أَنْظُرُ إلى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ فَرَقًا، فَقالَ لِي: يا أُبَيُّ، أُرْسِلَ إلَيَّ: أَنِ اقْرَأِ القُرْآنَ علَى حَرْفٍ، فَرَدَدْتُ إلَيْهِ: أَنْ هَوِّنْ علَى أُمَّتِي، فَرَدَّ إلَيَّ الثَّانِيَةَ: اقْرَأْهُ علَى حَرْفَيْنِ، فَرَدَدْتُ إلَيْهِ: أَنْ هَوِّنْ علَى أُمَّتِي، فَرَدَّ إلَيَّ الثَّالِثَةَ: اقْرَأْهُ علَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، فَلَكَ بكُلِّ رَدَّةٍ رَدَدْتُكَهَا مَسْأَلَةٌ تَسْأَلُنِيهَا، فَقُلتُ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِأُمَّتِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِأُمَّتِي، وَأَخَّرْتُ الثَّالِثَةَ لِيَومٍ يَرْغَبُ إلَيَّ الخَلْقُ كُلُّهُمْ، حتَّى إبْرَاهِيمُ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ. [وفي رواية]: أَخْبَرَنِي أُبَيُّ بنُ كَعْبٍ أنَّهُ كانَ جَالِسًا في المَسْجِدِ، إذْ دَخَلَ رَجُلٌ فَصَلَّى، فَقَرَأَ قِرَاءَةً، وَاقْتَصَّ الحَدِيثَ... بِمِثْلِهِ.