الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - عنِ ابنِ عمرَ، أنَّهُ كانَ يؤدِّي زَكاةَ الفِطرِ عن رقيقِهِ وَهُم غُيَّبٌ عنهُ بخيبرَ وبوادي القُرى
خلاصة حكم المحدث : مشهور صحيح وهو من صحاح الموقوفات
الراوي : نافع | المحدث : النخشبي | المصدر : فوائد الحنائي الحنائيات
الصفحة أو الرقم : 2/1287
التصنيف الموضوعي: زكاة - زكاة الفطر على من تجب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - عن أبي بَكرةَ أنَّهُ كانَ يُنبَذُ لَه في جرٍّ أخضَرَ، قالَ : فقدِمَ أبو برزةَ مِن غَيبةٍ غابَها فبدأ بمنزلِ أبي بَكرةَ فلم يصادِفْهُ في المنزلِ فَوقفَ علَى امرأتِهِ فسألَها عن أبي بَكرةَ فأخبرَتهُ ثمَّ أبصرَ الجَرَّ الَّتي كانَ فيها النَّبيذُ فقالَ ما في هذهِ الجرِّ قالت نبيذٌ لأبي بَكرةَ قالَ ودِدتُ أنَّكِ جعلتيهِ في سِقاءٍ فأمرتُ بذلِكَ النَّبيذِ فجُعِلَ في سِقاءٍ ثمَّ جاءَ أبو بَكرةَ فأخبرتُهُ عن أبي بَرزةَ فقالَ ما في هذا السِّقاءِ قالَت أمرَنا أبو بَرزةَ أن نجعلَ نبيذَكَ فيهِ قالَ ما أنا بشارِبٍ مِمَّا فيهِ لئن جُعِلَت الخمرُ في سقاءٍ ليحِلَّ لي ولئن جَعلتِ العَسلَ في جَرٍّ لِيحرُمَ عليَّ إنا قد عرَفنا الَّذي نُهينا عنهُ نُهينا عنِ الدُّبَّاءِ والحنتَمِ والنَّقيرِ والمُزفَّتِ فأمَّا الدُّبَّاءُ، فإنَّا معشرَ ثقيفٍ، كنَّا نأخذُ الدُّباءَ فنخرُطُ فيها عناقيدَ العِنبِ ثمَّ نَدفنُها حتَّى تُهدَرَ ثمَّ تموتَ وأمَّا النَّقيرُ فإنَّ أهلَ اليمامةِ كانوا ينقرونَ أصلَ النَّخلةِ ثمَّ يَشدَخونَ فيها الرُّطبَ والبُسرَ، ثمَّ يدَعوه حتَّى يُهدَرَ، ثمَّ يموتُ وأمَّا الحنتَمُ فجِرارٌ حمرٌ كانت تُحمَلُ إلينا فيها الخمرُ وأمَّا المُزفَّتُ فَهذهِ الأوعيةُ الَّتي فيها المُزفَّتُ
 

1 - عنِ ابنِ عمرَ، أنَّهُ كانَ يؤدِّي زَكاةَ الفِطرِ عن رقيقِهِ وَهُم غُيَّبٌ عنهُ بخيبرَ وبوادي القُرى
خلاصة حكم المحدث : مشهور صحيح وهو من صحاح الموقوفات
الراوي : نافع | المحدث : النخشبي | المصدر : فوائد الحنائي الحنائيات
الصفحة أو الرقم : 2/1287 التخريج : أخرجه أبو أحمد الحاكم في ((عوالي مالك)) (249) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: زكاة - زكاة الفطر على من تجب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

2 - ذَكروا عند عبدِ اللهِ أصحابَ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وإيمانَهم، فقالَ عبدُ اللهِ: إنَّ أَمْرَ مُحمَّدٍ كان بيِّنًا لمَنْ رآهُ، والَّذي لا إلهَ غيرُهُ ما آمَنَ مؤمنٌ أفضَلَ مِن إيمانٍ بغيبٍ، ثُمّ قَرَأَ: {الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ} [البقرة: 1، 2] إلى قولِهِ تَعالَى: {يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ} [البقرة: 3].
خلاصة حكم المحدث : صحيح على شرط الشيخين
الراوي : عبد الرحمن بن يزيد | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين
الصفحة أو الرقم : 3074
التصنيف الموضوعي: إيمان - أمور الإيمان تفسير آيات - سورة البقرة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - فضل الإيمان بالغيب

3 - عن أبي بَكرةَ أنَّهُ كانَ يُنبَذُ لَه في جرٍّ أخضَرَ، قالَ : فقدِمَ أبو برزةَ مِن غَيبةٍ غابَها فبدأ بمنزلِ أبي بَكرةَ فلم يصادِفْهُ في المنزلِ فَوقفَ علَى امرأتِهِ فسألَها عن أبي بَكرةَ فأخبرَتهُ ثمَّ أبصرَ الجَرَّ الَّتي كانَ فيها النَّبيذُ فقالَ ما في هذهِ الجرِّ قالت نبيذٌ لأبي بَكرةَ قالَ ودِدتُ أنَّكِ جعلتيهِ في سِقاءٍ فأمرتُ بذلِكَ النَّبيذِ فجُعِلَ في سِقاءٍ ثمَّ جاءَ أبو بَكرةَ فأخبرتُهُ عن أبي بَرزةَ فقالَ ما في هذا السِّقاءِ قالَت أمرَنا أبو بَرزةَ أن نجعلَ نبيذَكَ فيهِ قالَ ما أنا بشارِبٍ مِمَّا فيهِ لئن جُعِلَت الخمرُ في سقاءٍ ليحِلَّ لي ولئن جَعلتِ العَسلَ في جَرٍّ لِيحرُمَ عليَّ إنا قد عرَفنا الَّذي نُهينا عنهُ نُهينا عنِ الدُّبَّاءِ والحنتَمِ والنَّقيرِ والمُزفَّتِ فأمَّا الدُّبَّاءُ، فإنَّا معشرَ ثقيفٍ، كنَّا نأخذُ الدُّباءَ فنخرُطُ فيها عناقيدَ العِنبِ ثمَّ نَدفنُها حتَّى تُهدَرَ ثمَّ تموتَ وأمَّا النَّقيرُ فإنَّ أهلَ اليمامةِ كانوا ينقرونَ أصلَ النَّخلةِ ثمَّ يَشدَخونَ فيها الرُّطبَ والبُسرَ، ثمَّ يدَعوه حتَّى يُهدَرَ، ثمَّ يموتُ وأمَّا الحنتَمُ فجِرارٌ حمرٌ كانت تُحمَلُ إلينا فيها الخمرُ وأمَّا المُزفَّتُ فَهذهِ الأوعيةُ الَّتي فيها المُزفَّتُ