الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ لنسائهِ عامَ حجَّةِ الوداعِ: هذهِ ثمَّ ظُهورَ الحُصرِ . قالَ: فكانَ كلُّهنَّ يحججنَ إلَّا زينبَ بنتَ جحشٍ وسودةَ بنتَ زمعةَ وكانتا تقولانِ واللَّهِ لا تحرِّكنا دابَّةٌ بعدَ أن سمِعنا ذلكَ منَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وقالَ إسحاقُ في حديثِهِ قالتا واللَّهِ لا تحرِّكنا دابَّةٌ بعدَ قَولِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ هذهِ ثمَّ ظهورُ الحُصْرِ [وفي روايةٍ] قالَ فكنَّ كلُّهنَّ يحججنَ إلَّا زينبَ وسَودَةَ [وفي روايةٍ] قالَ إنَّما هيَ هذهِ الحجَّةُ ثمَّ ظهورُ الحُصْرِ
 

1 - ورأيتُ خاتمَهُ عند كتفيهِ مثل بيضةِ النعامةِ يُشبِهُ جسدَهُ
خلاصة حكم المحدث : هو في الصحيح : مثل بيضة الحمامة وهو الصواب
الراوي : جابر بن سمرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : موارد الظمآن
الصفحة أو الرقم : 2/932 التخريج : أخرجه ابن حبان (6297) مطولاً
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خاتم النبوة في ظهره فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة خلقة النبي
|أصول الحديث

2 - كنا يومًا عندَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فدخلت عليه اليهودُ فرآها بيضَ اللِّحَى فقال ما لكم لا تغيرون فقيل إنهم يكرهون فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لكنَّكم غيِّروا وإياكمْ والسوادَ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 5/163 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (142) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: زينة الشعر - الخضاب والصفرة والسواد للرجال عقيدة - من أمر بمخالفتهم إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم زينة الشعر - إصلاح الشعر واللحى
|أصول الحديث

3 - خطب أبو طلحةَ أمَّ سليمٍ، فقالت لهُ : يا أبا طلحةَ، ما مثلك يُرَدُّ، ولكني امرأةٌ مسلمةٌ، وأنت رجلٌ كافرٌ، ولا يَحِلُّ لي أن أتزوجكَ، فإن تُسْلِمْ، فذاك مهري، لا أسألك غيرَهُ، فأسلمَ، فكانت لهُ، فدخل بها، فحملتْ، فولدت غلامًا صبيحًا، وكان أبو طلحةَ يحبُّهُ حبًّا شديدًا، فعاش حتى تحرَّكَ، فمرض، فحزن عليهِ أبو طلحةَ حزنًا شديدًا، حتى تضعضعَ، قال : وأبو طلحةَ يغدو على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ويروحُ، فراح روحةً ومات الصبيُّ، فعمدت إليهِ أمُّ سليمٍ فطيَّبتْهُ ونظَّفتْهُ وجعلتْهُ في مخدعها، فأتى أبو طلحةَ، فقال : كيف أمسى بُنَيَّ ؟ فقالت : بخيرٍ، ما كان منذُ اشتكى أسكنَ منهُ الليلةَ، قال : فحمدَ اللهَ وسُرَّ بذلك، فقرَّبَتْ لهُ عشاءً، فتعشَّى، ثم مَسَّتْ شيئًا من طِيبٍ، فتعرضتْ لهُ حتى واقعها وأوقعَ بها، فلمَّا تعشَّى أصاب من أهلِهِ، قالت لهُ : يا أبا طلحةَ، أرأيتَ لو أنَّ جارًا لك أعاركَ عاريةً، فاستمتعتَ بها، ثم أراد أخذها منك، أكنتَ رادَّها عليه ؟ قال : إي واللهِ إني كنتُ لرادُّها عليهِ، قالت : طيبَةً بها نفسكَ ؟ قال : طيبَةً بها نفسي، قالت : فإنَّ اللهَ أعاركَ بُنَيَّ متَّعك بهِ ما شاء، ثم قبضَهُ إليهِ، فاصبرْ واحتسبْ، قال : فاسترجعَ أبو طلحةَ وصبر، ثم أصبح غاديًا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فحدَّثَهُ حديثَ أمَّ سليمٍ كيف صنعت، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : باركَ اللهُ لكما في ليلتكما، قال : وحملت من تلك الوقعةِ
خلاصة حكم المحدث : هو في الصحيح باختصار
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الهيثمي | المصدر : موارد الظمآن
الصفحة أو الرقم : 1/321 التخريج : أخرجه النسائي (3341)، والطبراني (5/91) (4676) باختلاف يسير، وابن حبان (7187) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الصبر على البلاء مناقب وفضائل - أبو طلحة مناقب وفضائل - أم سليم جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
|أصول الحديث

4 - أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ لنسائهِ عامَ حجَّةِ الوداعِ: هذهِ ثمَّ ظُهورَ الحُصرِ . قالَ: فكانَ كلُّهنَّ يحججنَ إلَّا زينبَ بنتَ جحشٍ وسودةَ بنتَ زمعةَ وكانتا تقولانِ واللَّهِ لا تحرِّكنا دابَّةٌ بعدَ أن سمِعنا ذلكَ منَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وقالَ إسحاقُ في حديثِهِ قالتا واللَّهِ لا تحرِّكنا دابَّةٌ بعدَ قَولِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ هذهِ ثمَّ ظهورُ الحُصْرِ [وفي روايةٍ] قالَ فكنَّ كلُّهنَّ يحججنَ إلَّا زينبَ وسَودَةَ [وفي روايةٍ] قالَ إنَّما هيَ هذهِ الحجَّةُ ثمَّ ظهورُ الحُصْرِ

5 - أُغْمِيَ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، ثم أفاق، فقال : أَصَلَّى الناسُ ؟ قلنا : لا، قال : مُرُوا أبا بكرٍ فليُصلِّ بالناسِ، قلتُ : يا رسولَ اللهِ، إنَّ أبا بكرٍ رجلٌ أسيفٌ ، إذا قام مقامكَ لم يستطع أن يُصلِّي بالناسِ، قال عاصمٌ : والأسيفُ : الرقيقُ الرحيمُ، قلتُ : فذكر الحديثَ إلى أن قال : فصلَّى أبو بكرٍ بالناسِ، ثم إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وجد خِفَّةً من نفسِهِ، فخرج بين بريرةَ ونوبةَ، إني لأنظرُ إلى نعليهِ تخطَّانِ في الحصا، وأنظرُ إلى بطونِ قدميهِ، فقال لهما : أجلساني إلى جنبِ أبي بكرٍ، فلمَّا رآهُ أبو بكرٍ، ذهب يتأخَّرُ، فأومأَ إليهِ أن اثبُتْ مكانك، فأجلساهُ إلى جنبِ أبي بكرٍ، قالت : فكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يُصلِّي وهو جالسٌ، وأبو بكرٍ قائمٌ يُصلِّي بصلاةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، والناسُ يُصلُّونَ بصلاةِ أبي بكرٍ