الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كلُّ بدعةٍ ضلالةٌ [يعني حديث: كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ إذَا خَطَبَ احْمَرَّتْ عَيْنَاهُ، وَعَلَا صَوْتُهُ، وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ، حتَّى كَأنَّهُ مُنْذِرُ جَيْشٍ يقولُ: صَبَّحَكُمْ وَمَسَّاكُمْ، ويقولُ: بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةُ كَهَاتَيْنِ، وَيَقْرُنُ بيْنَ إصْبَعَيْهِ: السَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى، ويقولُ: أَمَّا بَعْدُ؛ فإنَّ خَيْرَ الحَديثِ كِتَابُ اللهِ، وَخَيْرُ الهُدَى هُدَى مُحَمَّدٍ، وَشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلُّ بدْعَةٍ ضَلَالَةٌ، ثُمَّ يقولُ: أَنَا أَوْلَى بكُلِّ مُؤْمِنٍ مِن نَفْسِهِ؛ مَن تَرَكَ مَالًا فَلأَهْلِهِ، وَمَن تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا، فَإِلَيَّ وَعَلَيَّ. [وفي رواية]: كَانَتْ خُطْبَةُ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَومَ الجُمُعَةِ يَحْمَدُ اللَّهَ، وَيُثْنِي عليه، ثُمَّ يقولُ علَى إثْرِ ذلكَ، وَقَدْ عَلَا صَوْتُهُ، ثُمَّ سَاقَ الحَدِيثَ، بمِثْلِهِ.]
 

1 - أن خيرَ الكلامِ كلامُ اللهِ وخيرَ الهديِّ هديُ محمدٍ وشرَ الأمورِ محدثاتُها وكلَ بدعةٍ ضلالةٌ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : - | المحدث : ابن تيمية | المصدر : مجموع الفتاوى
الصفحة أو الرقم : 25/314
التصنيف الموضوعي: جمعة - كيفية الخطبة جمعة - خطبة الجمعة آداب عامة - خطبة الحاجة جمعة - آداب الخطبة
| شرح حديث مشابه

2 - خيرُ الكلامِ كلامُ اللهِ وخيرُ الهَدْيِ هديُ محمدٍ وشرُ الأمورِ محدثاتُها، وكلُ بدعةٍ ضلالةٌ

3 - خَيرُ الكلامِ كلامُ اللهِ، وخيرُ الهَدْيِ هَدْيُ محمَّدٍ، وشَرُّ الأمورِ مُحْدَثاتُها، وكُلُّ بِدعةٍ ضَلالةٌ

4 - إنَّ خَيرَ الكلامِ كَلامُ اللهِ، وخَيرَ الهَدْيِ هَدْيُ محمَّدٍ، وشَرَّ الأُمورِ مُحْدَثاتُها، وكُلَّ بِدعةٍ ضَلالةٌ

5 - خيرُ الكلامِ كلامُ اللهِ، وخيرُ الهدي هديُ محمدٍ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، وشرُ الأمورِ محدثاتُها، وكلُّ بدعةٍ ضلالةٌ

6 - كلُّ بدعةٍ ضلالةٌ [يعني حديث: كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ إذَا خَطَبَ احْمَرَّتْ عَيْنَاهُ، وَعَلَا صَوْتُهُ، وَاشْتَدَّ غَضَبُهُ، حتَّى كَأنَّهُ مُنْذِرُ جَيْشٍ يقولُ: صَبَّحَكُمْ وَمَسَّاكُمْ، ويقولُ: بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةُ كَهَاتَيْنِ، وَيَقْرُنُ بيْنَ إصْبَعَيْهِ: السَّبَّابَةِ وَالْوُسْطَى، ويقولُ: أَمَّا بَعْدُ؛ فإنَّ خَيْرَ الحَديثِ كِتَابُ اللهِ، وَخَيْرُ الهُدَى هُدَى مُحَمَّدٍ، وَشَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلُّ بدْعَةٍ ضَلَالَةٌ، ثُمَّ يقولُ: أَنَا أَوْلَى بكُلِّ مُؤْمِنٍ مِن نَفْسِهِ؛ مَن تَرَكَ مَالًا فَلأَهْلِهِ، وَمَن تَرَكَ دَيْنًا أَوْ ضَيَاعًا، فَإِلَيَّ وَعَلَيَّ. [وفي رواية]: كَانَتْ خُطْبَةُ النَّبيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَومَ الجُمُعَةِ يَحْمَدُ اللَّهَ، وَيُثْنِي عليه، ثُمَّ يقولُ علَى إثْرِ ذلكَ، وَقَدْ عَلَا صَوْتُهُ، ثُمَّ سَاقَ الحَدِيثَ، بمِثْلِهِ.]
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : [جابر بن عبدالله] | المحدث : ابن تيمية | المصدر : مجموع الفتاوى
الصفحة أو الرقم : 27/152 التخريج : أخرجه النسائي (1578)، وابن خزيمة (1785)، وابو نعيم الأصبهاني في ((المستخرج)) (1953) جميعهم بلفظه تاما.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - إثم من دعا إلى ضلالة اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة اعتصام بالسنة - ما جاء في أصحاب البدع اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه