الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
 

1 - بعَثَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ سريَّةً إلى نَجْدٍ، فخرَجتُ معها، فأصَبْنا نَعَمًا كثيرًا، فنفَّلَنا أميرُنا بعيرًا بعيرًا لكلِّ إنسانٍ، ثمَّ قَدِمْنا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقسَمَ بينَنا غَنيمتَنا، فأصابَ كلَّ رجُلٍ منَّا اثنا عشَرَ بعيرًا بعدَ الخُمسِ، وما حاسَبَنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالذي أَعطانا صاحِبُنا، ولا عاب عليه ما صنَعَ، فكان لكلِّ رجُلٍ منَّا ثلاثةَ عشَرَ بعيرًا بنَفَلِه.
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2743 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف محمد بن إسحاق مدلس وقد عنعن، ثم إنه خالف في متنه من هو أوثق منه
التخريج : أخرجه البخاري (4338)، ومسلم (1749) مختصراً

2 - قال رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: مَن دُعيَ فلم يُجِبْ فقد عَصى اللهَ ورَسولَه، ومَن دَخَلَ على غَيرِ دَعوةٍ دَخَلَ سارِقًا، وخَرَجَ مُغيرًا.
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 3741 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف لكن قوله في الحديث: "من دعي فلم يجب فقد عصى الله ورسوله" صحيح من قول أبي هريرة | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه أحمد (5263)، وابن حبان في ((المجروحين)) (1/330) مختصراً باختلاف يسير، والبيهقي (13794) مطولاً باختلاف يسير

3 - أنَّه كان في سريَّةٍ مِن سَرايا رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، قال: فحاصَ الناسُ حَيصةً، فكنتُ فيمَن حاصَ، قال: فلمَّا برَزْنا قلْنا: كيف نَصنَعُ، وقد فرَرْنا مِن الزَّحفِ، وبُؤْنا بالغضبِ؟ فقلْنا: ندخُلُ المدينةَ، فنثبُتُ فيها، لنذهبَ، ولا يَرانا أحدٌ، قال: فدخَلْنا، فقلْنا: لو عرَضْنا أنفُسَنا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فإنْ كانتْ لنا توبةٌ أَقَمْنا، وإنْ كان غيرَ ذلك ذهَبْنا، قال: فجلَسْنا لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قبلَ صلاةِ الفجرِ، فلمَّا خرَجَ قُمْنا إليه، فقلْنا: نحن الفَرَّارونَ! فأقبَلَ إلينا، فقال: لا، بل أنتم العَكَّارونَ، قال: فدَنَوْنا فقبَّلْنا يدَه، فقال: أنا فئةُ المسلمينَ.
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 2647 | خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف | أحاديث مشابهة
التخريج : أخرجه الترمذي (1716)، وأحمد (5384) باختلاف يسير