الموسوعة الحديثية


- مَنْ ولَّاه اللهُ شيئًا من أمرِ المسلمِينَ واحتجَب دونَ حاجتِهم وخَلَّتِهم وفقرِهم احتجَب اللهُ تعالى عنه دونَ حاجتِه وخَلَّتِه وفقرِه. قال : فجعل رجلًا على حوائجِ المُسلمِينَ
خلاصة حكم المحدث : رجال إسناده كلهم ثقات
الراوي : أبو مريم الغساني | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير الصفحة أو الرقم : 9/567
التخريج : أخرجه أبو داود (2948) باختلاف يسير وسمى الراوي أبو مريم الأزدي، والترمذي (1333) باختلاف يسير وسمى الراوي أبو مريم وقال: هو عمرو بن مرة الجهني، وأحمد (18033) باختلاف يسير وسمى الراوي عمرو بن مرة
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الترهيب من الإمارة إمامة وخلافة - خيار الأئمة وشرارهم إمامة وخلافة - ما يلزم الإمام من حق الرعية إمامة وخلافة - من احتجب عن ذوي الحاجة جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 569 ت الأرنؤوط)
: 2948 - حدثنا سليمان بن عبد الرحمن الدمشقي، حدثنا يحيى بن حمزة، حدثني ابن أبي مريم، أن القاسم بن مخيمرة أخبره، أن أبا مريم الأزدي أخبره، قال: دخلت على معاوية فقال: ما أنعمنا بك يا فلان، وهي كلمة تقولها العرب، فقلت: حديثا سمعته أخبرك به، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من ولاه الله شيئا من أمر المسلمين فاحتجب دون حاجتهم وخلتهم وفقرهم احتجب الله عنه دون حاجته وخلته وفقره" قال: فجعل رجلا على حوائج الناس

[سنن الترمذي] (3/ 612)
: 1333 - حدثنا علي بن حجر قال: حدثنا يحيى بن حمزة، عن يزيد بن أبي مريم، عن القاسم بن مخيمرة، عن أبي مريم صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو هذا الحديث بمعناه[[ما من إمام يغلق بابه دون ذوي الحاجة، والخلة، والمسكنة إلا أغلق الله أبواب السماء دون خلته، وحاجته، ومسكنته،]] ويزيد بن أبي مريم شامي، وبريد بن أبي مريم كوفي، وأبو مريم هو عمرو بن مرة الجهني

مسند أحمد (29/ 565 ط الرسالة)
: 18033 - حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن علي بن الحكم، قال: حدثني أبو حسن، أن عمرو بن مرة قال لمعاوية: يا معاوية، إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " ما من إمام أو وال يغلق بابه دون ذوي الحاجة والخلة والمسكنة، إلا أغلق الله أبواب السماء دون حاجته وخلته ومسكنته ". قال: فجعل معاوية رجلا على حوائج الناس