الموسوعة الحديثية


- يا سعدُ ! عليكَ السَّمعَ والطَّاعةَ في عُسْرِك ويُسْرِك، ومَنشطِكَ ومكرهِكَ، وأثَرةٍ عليكَ ، وأن لا تُنازِعَ الأمرَ أهلَهُ إلَّا أن يدعوَك إلى خلافِ ما في كتابِ اللهِ، فإن دَعوَك إلى خِلافِ ما في كتابِ اللهِ فاتَّبعْ كتابَ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : روي من غير وجه، [وفيه] حصين بن عمر لين الحديث، روى عنه أهل العلم واحتملوه على ما فيه
الراوي : سعد بن عبادة | المحدث : البزار | المصدر : البحر الزخار الصفحة أو الرقم : 9/189
التخريج : لم نقف عليه إلا عند البزار (3735) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة إمامة وخلافة - لا طاعة في معصية الله قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (9/ 189)
: 3735 - وجدت في كتابي، عن زياد بن أيوب، قال: نا حصين بن عمر، قال: نا مخارق، عن طارق، عن سعد بن عبادة، رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: يا سعد، ‌عليك ‌السمع والطاعة في عسرك ويسرك ومنشطك ومكرهك وأثرة عليك وأن لا تنازع الأمر أهله إلا أن يدعوك إلى خلاف ما في كتاب الله فإن دعوك إلى خلاف ما في كتاب الله فاتبع كتاب الله قال: وهذا الحديث قد روي كلامه، عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير وجه، ولا نعلم أنه يروى عن سعد بن عبادة إلا من هذا الوجه، وإنما ذكرناه، عن سعد بن عبادة لعزة روايته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وحصين بن عمر لين الحديث وقد روى عنه أهل العلم واحتملوه على ما فيه