الموسوعة الحديثية


- أن رجلًا قال: يا رسول الله! ما الكبائر؟ قال هي تسع: الشرك، والسحر، وقتل النفس، وأكل الربا وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات ، وعقوق الوالدين، واستحلال البيت الحرام قبلتكم أحياءً وأمواتًا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أيوب بن عقبة وهو ضعيف، وقد اختلف عليه فيه
الراوي : [عمير بن قتادة] | المحدث : الرباعي | المصدر : فتح الغفار الصفحة أو الرقم : 693/2
التخريج : أخرجه أبو داود (2875)، والطبراني (17/ 47) (101)، والحاكم (197)، والبيهقي (6804) ثلاثتهم مطولا، وجميعا بنحوه.
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - تحريم القتل ربا - ذم الربا وآكله وموكله رقائق وزهد - الكبائر إيمان - السحر والنشرة والكهانة إيمان - الشرك ظلم عظيم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 115 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 2875 - حدثنا إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني، حدثنا معاذ بن هانئ، حدثنا حرب بن شداد، حدثنا يحيى بن أبي كثير، عن عبد الحميد بن سنان، عن عبيد بن عمير، عن أبيه أنه حدثه، وكانت له صحبة أن رجلا سأله، فقال: يا رسول الله ما الكبائر؟ فقال: هن تسع، فذكر معناه[[يعني: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات]] زاد: وعقوق الوالدين المسلمين، ‌واستحلال ‌البيت ‌الحرام ‌قبلتكم ‌أحياء ‌وأمواتا

المعجم الكبير للطبراني (17/ 47)
: 101 - حدثنا أحمد بن داود المكي، حدثنا العباس بن الفضل الأزرق، ثنا حرب بن شداد، عن يحيى بن أبي كثير، عن عبد الحميد بن سنان، أنه حدثه عبيد بن عمير الليثي، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع: إن أولياء الله المصلون ومن يقيم الصلوات الخمس التي كتبهن الله على عباده، ويصوم رمضان ويحتسب صومه ويؤتي الزكاة طيبة بها نفسه يحتسبها، ويجتنب الكبائر التي نهى الله عنها فقال رجل من أصحابه: يا رسول الله، وكم الكبائر؟ قال: هي تسع أعظمهن الإشراك بالله، وقتل المؤمن بغير حق، والفرار يوم الزحف، وقذف المحصنة، والسحر، وأكل مال اليتيم، وأكل الربا، وعقوق الوالدين المسلمين، ‌وإحلال ‌البيت ‌الحرام ‌قبلتكم ‌أحياء ‌وأمواتا، لا يموت رجل لم يعمل هذه الكبائر، ويقيم الصلاة، ويؤتي الزكاة إلا رافق محمدا صلى الله عليه وسلم في بحبوحة جنة أبوابها مصاريع الذهب

المستدرك على الصحيحين (1/ 127)
: 197 - حدثنا أبو بكر أحمد بن كامل القاضي، إملاء، ثنا أبو قلابة عبد الملك بن محمد، ثنا معاذ بن هانئ، ثنا حرب بن شداد، ثنا يحيى بن أبي كثير، عن عبد الحميد بن سنان، عن عبيد بن عمير، عن أبيه، أنه حدثه وكانت له صحبة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال في حجة الوداع: ألا إن أولياء الله المصلون من يقيم الصلوات الخمس التي كتبت عليه، ويصوم رمضان، ويحتسب صومه يرى أنه عليه حق، ويعطي زكاة ماله يحتسبها، ويجتنب الكبائر التي نهى الله عنها ثم إن رجلا سأله فقال: يا رسول الله، ما الكبائر؟ فقال: " هو تسع: الشرك بالله، وقتل نفس مؤمن بغير حق، وفرار يوم الزحف، وأكل مال اليتيم، وأكل الربا، وقذف المحصنة، وعقوق الوالدين المسلمين، ‌واستحلال ‌البيت ‌الحرام ‌قبلتكم ‌أحياء ‌وأمواتا "، ثم قال: لا يموت رجل لم يعمل هؤلاء الكبائر، ويقيم الصلاة، ويؤتي الزكاة إلا كان مع النبي صلى الله عليه وسلم في دار أبوابها مصاريع من ذهب . قد احتجا برواة هذا الحديث غير عبد الحميد بن سنان، فأما عمير بن قتادة فإنه صحابي وابنه عبيد متفق على إخراجه والاحتجاج به

السنن الكبير للبيهقي (7/ 265 ت التركي)
: 6804 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو بكر أحمد بن كامل القاضى إملاء، حدثنا أبو قلابة عبد الملك بن محمد الرقاشى، حدثنا معاذ بن هانئ، حدثنا حرب بن "شداد، حدثنا يحيى بن أبى كثير، عن عبد الحميد بن سنان، عن عبيد بن عمير، عن أبيه أنه حدثه وكانت له صحبة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فى حجة الوداع: "ألا إن أولياء الله المصلون من يقيم الصلوات الخمس االتي كتبن عليه، ويصوم رمضان يحتسب صومه يرى أنه عليه حق، ويعطى زكاة ماله يحتسبها، ويجتنب الكبائر التى نهى الله عنها". ثم إن رجلا سأله فقال: يا رسول الله، ما الكبائر؟ فقال: "هن تسع؛ الشرك بالله، وقتل نفس مؤمن بغير حق، وفرار يوم الزحف، وأكل مال اليتيم، وأكل الربا، وقذف المحصنة، وعقوق الوالدين المسلمين، واستحلال البيت الحرام قبلتكم أحياء وأمواتا". ثم قال: "لا يموت رجل لم يعمل هؤلاء الكبائر، ويقيم الصلاة، ويؤتى الزكاة إلا كان مع النبى صلى الله عليه وسلم فى دار أبوابها مصاريع من ذهب". سقط من كتابى، أو من كتاب شيخى: السحر.