الموسوعة الحديثية


-  أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أُتِيَ وهو في مُعَرَّسِهِ من ذي الحُلَيفَةِ في بَطْنِ الوادي، فقِيلَ له: إنَّكَ بِبَطْحاءَ مُبارَكَةٍ، فقال موسَى: وقد أناخَ بِنا سالِمٌ بالمُناخِ الَّذي كان عبدُ اللهِ يُنيخُ به يَتَحَرَّى مُعَرَّسَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وهو أسفَلُ من المَسجِدِ الَّذي في بَطْنِ الوادي بينَه وبينَ الطَّريقِ وَسَطًا من ذلك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 6205
التخريج : أخرجه البخاري (2336)، ومسلم (1346) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة حج - الصلاة في مسجد ذي الحليفة حج - حجة النبي صلى الله عليه وسلم علم - الحث على الأخذ بالسنة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أحمد (10/ 339 ط الرسالة)
: 6205 - حدثنا سليمان بن داود الهاشمي، أخبرنا إسماعيل، أخبرني موسى بن عقبة، عن سالم بن عبد الله، عن أبيه: أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي وهو في معرسه من ذي الحليفة في بطن الوادي، فقيل له: إنك ببطحاء مباركة. فقال موسى: وقد أناخ بنا سالم بالمناخ الذي كان عبد الله ينيخ به، يتحرى معرس النبي صلى الله عليه وسلم، وهو أسفل من المسجد الذي في بطن الوادي، بينه

[صحيح البخاري] (3/ 106)
: 2336 - حدثنا قتيبة: حدثنا إسماعيل بن جعفر، عن موسى بن عقبة، عن سالم بن عبد الله بن عمر ، عن أبيه رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم أري وهو في معرسه من ذي الحليفة في بطن الوادي، فقيل له: إنك ببطحاء مباركة، فقال موسى: وقد أناخ بنا سالم بالمناخ الذي كان عبد الله ينيخ به، يتحرى معرس رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو أسفل من المسجد الذي ببطن الوادي، بينه وبين الطريق وسط من ذلك.

صحيح مسلم (2/ 981 ت عبد الباقي)
: 434 - (1346) وحدثنا محمد بن بكار بن الريان وسريج بن يونس (واللفظ لسريج) قالا: حدثنا إسماعيل بن جعفر. أخبرني موسى ابن عقبة، عن سالم بن عبد الله بن عمر، عن أبيه؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي، وهو في معرسه من ذي الحليفة في بطن الوادي. فقيل: إنك ببطحاء مباركة. قال موسى: وقد أناخ بنا سالم بالمناخ من المسجد الذي كان عبد الله ينيخ به. يتحرى معرس رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهو أسفل من المسجد الذي ببطن الوادي. بينه وبين القبلة. وسطا من ذلك.