الموسوعة الحديثية


- عن أبي الأحوصِ عن أبيه أنَّه أتى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وعليه ثيابٌ رديئةٌ وهو سيِّئُ الهيئةِ فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم هل لكَ مالٌ قال نَعَمْ مِن أنواعِ المالِ كُلِّه قال فلْيُرَ عليكَ ما رزَقكَ اللهُ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن الحسن بن فرات إلا ابنه زياد بن الحسن تفرد به يحيى بن محمد بن سابق
الراوي : مالك بن نضلة الجشمي | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 9/150
التخريج : أخرجه أبو داود (4063) والنسائي (5294) بنحوه، والترمذي (2006) بنحوه مطولا
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الوصايا النافعة زينة اللباس - إظهار النعمة إذا لم يكن سرف ولا مخيلة صدقة - من آتاه الله مالا فلير أثر نعمة الله عليه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (7/ 275)
7487 - حدثنا محمد بن شعيب، نا عبد الرحمن بن سلمة الرازي، نا أبو زهير عبد الرحمن بن مغراء، عن الأجلح، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن أبيه، أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ثياب رديئة، وهو سيئ الهيئة، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل لك مال؟ قال: نعم، من أنواع المال كله قال: فلير عليك ما رزقك الله لم يرو هذا الحديث عن الأجلح إلا أبو زهير "

سنن أبي داود (4/ 51)
4063 - حدثنا النفيلي، حدثنا زهير، حدثنا أبو إسحاق، عن أبي الأحوص، عن أبيه، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في ثوب دون، فقال: ألك مال؟ قال: نعم، قال: من أي المال؟ قال: قد آتاني الله من الإبل، والغنم، والخيل، والرقيق، قال: فإذا آتاك الله مالا فلير أثر نعمة الله عليك، وكرامته

سنن النسائي (8/ 196)
5294 - أخبرنا إسحق بن إبراهيم، قال: حدثنا محمد بن يزيد، قال: حدثنا إسمعيل بن أبي خالد، عن أبي إسحق، عن أبي الأحوص، عن أبيه، قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فرآني سيئ الهيئة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هل لك من شيء؟ قال: نعم، من كل المال قد آتاني الله، فقال: إذا كان لك مال فلير عليك

سنن الترمذي ت شاكر (4/ 364)
2006 - حدثنا بندار، وأحمد بن منيع، ومحمود بن غيلان، قالوا: حدثنا أبو أحمد الزبيري، عن سفيان، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن أبيه قال: قلت: يا رسول الله، الرجل أمر به فلا يقريني ولا يضيفني فيمر بي أفأجزيه؟ قال: لا، أقره قال: ورآني رث الثياب، فقال: هل لك من مال؟ قلت: من كل المال قد أعطاني الله من الإبل والغنم، قال: فلير عليك: وفي الباب عن عائشة، وجابر، وأبي هريرة، وهذا حديث حسن صحيح وأبو الأحوص اسمه عوف بن مالك بن نضلة الجشمي ومعنى قوله اقره: أضفه، والقرى: هو الضيافة