الموسوعة الحديثية


- كتب ربُّكم على نفسِهِ بيدِهِ قبلَ أنْ يخلُقَ الخلقَ : رحمتي سبقَتْ غضَبِي
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 4475
التخريج : أخرجه البخاري (7422)، ومسلم (2751)، والترمذي (3543)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (7751)، وابن ماجه (189) واللفظ له، وأحمد (7500)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - سعة رحمة الله عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إيمان - توحيد الأسماء والصفات توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (9/ 125)
7422- حدثنا أبو اليمان، أخبرنا شعيب، حدثنا أبو الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((إن الله لما قضى الخلق، كتب عنده فوق عرشه: إن رحمتي سبقت غضبي)).

[صحيح مسلم] (4/ 2107 )
((14- (‌2751) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا المغيرة (يعني الحزامي) عن أبي زناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((لما خلق الله الخلق، كتب في كتابه، فهو عنده فوق العرش: إن رحمتي تغلب غضبي)). 15- (2751) حدثني زهير بن حرب. حدثنا سفيان بن عيينة عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم ((قال الله عز وجل: سبقت رحمتي غضبي)). 16- (2751) حدثنا علي بن خشرم. أخبرنا أبو ضمرة عن الحارث بن عبد الرحمن، عن عطاء بن ميناء، عن أبي هريرة، قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((لما قضى الله الخلق، كتب في كتابه على نفسه، فهو موضوع عنده: إن رحمتي تغلب غضبي)).

[سنن الترمذي] (5/ 549)
((‌3543- حدثنا قتيبة قال: حدثنا الليث، عن ابن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (( إن الله حين خلق الخلق كتب بيده على نفسه: إن رحمتي تغلب غضبي)): هذا حديث حسن صحيح)).

[السنن الكبرى - للنسائي] (4/ 417)
7751- أخبرنا محمود بن غيلان قال ثنا وكيع وأبو داود الحفري عن سفيان عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما فرغ الله من الخلق كتب على عرشه إن رحمتي سبقت غضبي قال أبو داود رحمتي تغلب غضبي وهو فوق العرش.

[سنن ابن ماجه] (1/ 67 )
((‌189- حدثنا محمد بن يحيى قال: حدثنا صفوان بن عيسى، عن ابن عجلان، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( كتب ربكم على نفسه بيده قبل أن يخلق الخلق: رحمتي سبقت غضبي)).