الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُؤاخِي بيْن الاثنينِ مِن أصحابِه، فتَطولُ على أحدِهما اللَّيلةُ حتَّى يَلْقى أخاهُ، فيَلْقاهُ بوُدٍّ ولُطْفٍ، فيقولُ: كيف كنْتَ بعدي؟ وأمَّا العامَّةُ فلمْ يكُنْ يأْتي على أحدِهما ثلاثٌ لا يَعلَمُ عِلْمَ أخيه.
خلاصة حكم المحدث : في سنده عمران بن خالد الخزاعي ، وهو ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 5/496
التخريج : أخرجه أبو يعلى (3338) واللفظ له، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (196)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحب في الله مناقب وفضائل - المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم بر وصلة - إكرام الزائر بر وصلة - التودد إلى الإخوان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (6/ 85 ت حسين أسد)
: 3338 - حدثنا عبد الله بن سلمة، حدثنا عمران بن خالد الخزاعي، عن ثابت، عن أنس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم " يؤاخي بين الاثنين من أصحابه، فتطول على أحدهما الليلة حتى يلقى أخاه فيلقاه بود ولطف فيقول: كيف كنت بعدي؟ وأما العامة فلم يكن يأتي على أحدهما ثلاث لا يعلم علم أخيه ".

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص161)
: ‌196 - أخبرنا أبو يعلى، حدثنا عبد الله بن سلمة البصري، ثنا عمران بن خالد الخزاعي، عن ثابت، عن أنس، رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤاخي بين الاثنين من أصحابه، فيطول على أحدهما الليلة حتى يلقى أخاه، فيتلقاه بود ولطف، فيقول: كيف كنت بعدي؟ وأما العامة، فلم يكن يأتي على أحدهم ثلاث لا يعلم علم أخيه.