الموسوعة الحديثية


- أُعِيذُكَ باللهِ الأحدِ الصمدِ ، الذي لم يلِدْ ولم يولدْ، و لم يكنْ لهُ كُفُوًا أحدٌ، مِنْ شرِّ ما تَجِدُ، يا عثمانُ تعوَّذْ بها، فما تَعَوَّذْتَ بِمثلِها.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 972
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الدعاء)) (1121)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (553)، وابن أبي الدنيا في ((المرض والكفارات)) (194) باختلاف يسير وفي أوله زيادة، وأبي أحمد الحاكم في ((الأسامي والكنى )) (5/ 7) بنحوه بزيادة في أوله.
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ طب - الرقية مناقب وفضائل - عثمان بن عفان إيمان - توحيد الأسماء والصفات طب - الذكر الذي يذهب السقم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الدعاء - الطبراني (ص340)
: 1121 - حدثنا عبدان بن أحمد، ثنا دحيم المعولي، ثنا خالد بن عبد الرحمن المخزومي، ثنا سفيان الثوري، عن عاصم بن أبي النجود، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان، رضي الله عنه قال: دخل علي النبي صلى الله عليه وسلم وأنا مريض فقال: أعيذك بالله الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، من شر ما تجد سبع مرات فلما أراد أن يقوم قال: ‌يا ‌عثمان، ‌تعوذ ‌بها فما تعوذت بخير منها

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص504)
: 553 - أخبرنا أبو يعلى، حدثنا موسى بن محمد بن حسان، أنا أبو عتاب الدلال، حدثنا حفص بن سليمان، ثنا علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان، رضي الله عنه قال: مرضت، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني، فعوذني يوما، فقال: " بسم الله الرحمن الرحيم، أعيذك بالله الأحد الصمد، الذي {لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد} [[الإخلاص: 4]] ، من شر ما تجد " فلما استقل رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما قال: ‌يا ‌عثمان، ‌تعوذ ‌بها، فما تعوذ متعوذ بمثلها

المرض والكفارات لابن أبي الدنيا (ص153)
: 194 - حدثني رحيم المغولي عبد الرحيم بن عباد، حدثني خالد بن عبد الرحمن المخزومي، بمكة، حدثنا سفيان الثوري، عن عاصم بن أبي النجود، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان، قال: دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا مريض فقال: ‌‌أعيذك بالله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد من شر ما تجد سبع مرات، فلما أراد أن يقوم قال ‌يا ‌عثمان ‌تعوذ ‌بها فما تعوذت بخير منها

الأسامي والكنى - أبو أحمد الحاكم - ت الأزهري (5/ 7)
: أخبرنا أبو القاسم عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي، حدثنا صالح بن مالك الخوارزمي، حدثنا حفص بن سليمان، حدثنا علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان قال: مرضت مرضا، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذني، فعوذني يوما، فقال: بسم الله، أعيذك بالله الأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، من شر ما تجد، مرارا"، فشفاني الله تعالى، فلما استتم رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما، قال: ‌يا ‌عثمان، ‌تعوذ ‌بها، فما تعوذتم بمثلها.