الموسوعة الحديثية


- أَطْعِمُوا نساءَكم في نِفاسِهِنَّ التمرَ، فإنه من كان طعامُها في نِفاسِها التمرَ خرج ولدُها ذلك حليمًا، فإنه كان طعامَ مريمَ حين وَلَدَتْ عيسى، ولو عَلِمَ اللهُ طعامًا هو خيرٌ لها من التمرِ أَطْعَمَها إيَّاه
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : سلمة بن قيس الأشجعي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 234
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((الطب النبوي)) (826)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (8/366)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (3/26)
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل التمر أنبياء - عيسى تفسير آيات - سورة مريم حيض - النفاس رقائق وزهد - الحلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الطب النبوي لأبي نعيم الأصفهاني (2/ 727)
: 826- حدثنا أبو محمد بن حيان إملاء، حدثنا عبد الله بن سيدة، حدثنا شاذه بن المسور، حدثنا الحسن بن قتيبة، حدثنا سليمان بن عمرو النخعي، عن سعد بن طارق، عن سلمة بن قيس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أطعموا نساءكم في نفاسهن التمر فإنه من كان طعامها في نفاسها التمر خرج ولدها حليما فإنه كان طعام مريم حين ولدت التمر ولو علم طعاما هو خير لها من التمر لأطعمها إياه.

تاريخ بغداد (8/ 366)
أخبرنا الحسين بن الحسن بن محمد بن القاسم المخزومي حدثنا عثمان بن أحمد الدقاق حدثنا أبو عبد الله محمد بن خلف المروزي حدثنا داود بن سليمان الجرجاني حدثنا سليمان بن عمرو عن سعد بن طارق عن سلمة بن قيس قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم اطعموا نساءكم في نفاسهن التمر فإنه من كان طعامها في نفاسها التمر خرج ولدها ذلك حليما فإنه كان طعام مريم حين ولدت عيسى ولو علم الله طعاما هو خير لها من التمر اطعمها ياه

الموضوعات لابن الجوزي (3/ 26)
: أنبأنا أبو منصور القزاز أنبأنا أبو بكر أحمد بن علي أنبأنا الحسين بن الحسن المخزومي حدثنا عثمان بن أحمد الدقاق حدثنا أبو عبد الله محمد بن خلف المروزي حدثنا داود بن سليمان الجرجاني حدثنا سليمان بن عمرو عن سعد بن طارق عن سلمة بن قيس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أطعموا نساءكم في نفاسهن التمر، فإنه من كان طعامها في نفاسها التمر خرج ولدها ذلك حليما، فإنه كان طعام مريم حيث ولدت عيسى، ولو علم الله طعاما كان خيرا لها من التمر أطعمها إياه ". هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال أحمد بن حنبل: كان سليمان يضع الحديث. وقال يزيد بن هارون: لا يحل لأحد أن يروى عنه. وقال النسائي والدارقطني: متروك. وقال يحيى بن معين: سليمان وداود بن سليمان كذابان.