الموسوعة الحديثية


- أقامَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ الصَّلاةَ، وقُمنا معَهُ، فقالَ أعرابيٌّ في الصَّلاةِ: اللَّهمَّ ارحمني ومُحمَّدًا، ولا ترحَم معَنا أحَدًا، فلمَّا سلَّمَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ لِلأعرابيِّ: لقَد تحجَّرتَ واسعًا
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن خزيمة | المصدر : صحيح ابن خزيمة الصفحة أو الرقم : 2/ 91
التخريج : أخرجه البخاري (6010)، وأبو داود (882)، والنسائي (1216) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الزجر عن الإفراد بالدعاء استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته بر وصلة - رحمة الناس عامة توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه صلاة - ما يجتنب في الصلاة وما لا يجتنب
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن خزيمة (2/ 39)
864 - نا يونس بن عبد الأعلى، أخبرنا ابن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة، أن أبا هريرة قال: أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم الصلاة، وقمنا معه، فقال أعرابي في الصلاة: اللهم ارحمني ومحمدا، ولا ترحم معنا أحدا، فلما سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للأعرابي: لقد تحجرت واسعا يريد رحمة الله "

صحيح البخاري (8/ 10)
6010 - حدثنا أبو اليمان، أخبرنا شعيب، عن الزهري، قال: أخبرني أبو سلمة بن عبد الرحمن، أن أبا هريرة، قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاة وقمنا معه، فقال أعرابي وهو في الصلاة: اللهم ارحمني ومحمدا، ولا ترحم معنا أحدا. فلما سلم النبي صلى الله عليه وسلم قال للأعرابي: لقد حجرت واسعا يريد رحمة الله

سنن أبي داود (1/ 233)
882 - حدثنا أحمد بن صالح، حدثنا عبد الله بن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، أن أبا هريرة، قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الصلاة وقمنا معه، فقال أعرابي في الصلاة: اللهم ارحمني، ومحمدا، ولا ترحم معنا أحدا، فلما سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال للأعرابي: لقد تحجرت واسعا يريد رحمة الله عز وجل

سنن النسائي (3/ 14)
1216 - أخبرنا كثير بن عبيد، قال: حدثنا محمد بن حرب، عن الزبيدي، عن الزهري، عن أبي سلمة، أن أبا هريرة قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الصلاة وقمنا معه، فقال أعرابي وهو في الصلاة: اللهم ارحمني ومحمدا ولا ترحم معنا أحدا، فلما سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال للأعرابي: لقد تحجرت واسعا يريد رحمة الله عز وجل