الموسوعة الحديثية


- أنَّ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ أتاهُ جِبْرِيلُ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ وهو يَلْعَبُ مع الغِلْمانِ، فأخَذَهُ فَصَرَعَهُ، فَشَقَّ عن قَلْبِهِ، فاسْتَخْرَجَ القَلْبَ، فاسْتَخْرَجَ منه عَلَقَةً ، فقالَ: هذا حَظُّ الشَّيْطانِ مِنْكَ، ثُمَّ غَسَلَهُ في طَسْتٍ مِن ذَهَبٍ بماءِ زَمْزَمَ، ثُمَّ لأَمَهُ ، ثُمَّ أعادَهُ في مَكانِهِ، وجاءَ الغِلْمانُ يَسْعَوْنَ إلى أُمِّهِ، يَعْنِي ظِئْرَهُ ، فقالوا: إنَّ مُحَمَّدًا قدْ قُتِلَ، فاسْتَقْبَلُوهُ وهو مُنْتَقِعُ اللَّوْنِ، قالَ أنَسٌ: وقدْ كُنْتُ أرَى أثَرَ ذلكَ المِخْيَطِ في صَدْرِهِ.

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (19/ 489)
12506 - حدثنا حسن، حدثنا حماد، أخبرنا ثابت البناني، عن أنس بن مالك، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، أتاه جبريل وهو يلعب مع الغلمان، فأخذه، فصرعه، وشق عن قلبه، فاستخرج القلب، ثم شق القلب، فاستخرج منه علقة، فقال: هذه حظ الشيطان منك. قال: فغسله في طست من ذهب بماء زمزم، ثم لأمه، ثم أعاده في مكانه. قال: وجاء الغلمان يسعون إلى أمه - يعني ظئره - فقالوا: إن محمدا قد قتل، قال: فاستقبلوه، وهو منتقع اللون قال أنس: " وكنت أرى أثر المخيط في صدره

مسند أبي يعلى الموصلي (6/ 108)
3374 - حدثنا شيبان، حدثنا حماد، حدثنا ثابت، عن أنس: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم " أتاه جبريل - وهو يلعب مع الغلمان - فأخذه، فصرعه، فشق قلبه، فاستخرج منه علقة، قال: هذا حظ الشيطان منك، ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم، ثم لأمه، ثم أعاده في مكانه " وجاء الغلمان يسعون إلى أمه - يعني: ظئره - فقالوا: إن محمدا قد قتل، فاستقبلته منتقع اللون. قال أنس: قد كنت أرى أثر ذلك المخيط في صدره

صحيح ابن حبان (14/ 249)
6336 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، قال: حدثنا شيبان بن أبي شيبة، قال: حدثنا حماد بن سلمة، قال: حدثنا ثابت، عن أنس: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه جبريل عليه السلام وهو يلعب مع الصبيان، فأخذه، فصرعه، فشق قلبه، فاستخرج منه علقة، فقال: هذا حظ الشيطان منك، ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم، ثم أعاده في مكانه، فجاءه الغلمان يسعون إلى أمه - يعني ظئره - فقال: إن محمدا قد قتل، فاستقبلوه منتقع اللون. قال أنس: كنت أرى أثر ذلك المخيط في صدره صلى الله عليه وسلم

صحيح مسلم (1/ 101)
: 261 - (162) حدثنا شيبان بن فروخ ، حدثنا حماد بن سلمة ، حدثنا ثابت البناني ، عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه جبريل صلى الله عليه وسلم وهو يلعب مع الغلمان، فأخذه فصرعه فشق عن قلبه، فاستخرج القلب، فاستخرج منه علقة، فقال: هذا حظ الشيطان منك، ثم غسله في طست من ذهب بماء زمزم، ثم لأمه، ثم أعاده في مكانه، وجاء الغلمان يسعون إلى أمه - يعني: ظئره -، فقالوا: إن محمدا قد قتل، فاستقبلوه وهو منتقع اللون. قال أنس: وقد كنت أرى أثر ذلك المخيط في صدره .