الموسوعة الحديثية


- أنَّ امرَأةَ ثابِتِ بنِ قَيسٍ اختَلَعَت مِنه، فجَعَلَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عِدَّتَها حَيضةً.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده لين
الراوي : - | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع الشروح الفقهية. الصفحة أو الرقم : 168/28
التخريج : أخرجه أبو داوود (2229) ، وعبد الرزاق (11858) واللفظ لهما ، ، والترمذي (1185) بلفظ قريب .
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم خلع وظهار - الخلع عدة - عدة المختلعة خلع وظهار - أحكام الخلع عدة - أنواع العدد

أصول الحديث:


سنن أبي داود (2/ 269 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 2229 - حدثنا محمد بن عبد الرحيم البزاز، حدثنا علي بن بحر القطان، حدثنا هشام بن يوسف، عن معمر، عن عمرو بن مسلم، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن امرأة ثابت بن قيس اختلعت منه، فجعل النبي صلى الله عليه وسلم عدتها حيضة، قال أبو داود: وهذا الحديث رواه عبد الرزاق، عن معمر، عن عمرو بن مسلم، عن عكرمة، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا

مصنف عبد الرزاق (6/ 506 ت الأعظمي)
: 11858 - عن معمر، عن عمرو بن مسلم، عن عكرمة، مولى ‌ابن ‌عباس قال: اختلعت امرأة ‌ثابت ‌بن ‌قيس بن شماس من زوجها فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم عدتها حيضة

[سنن الترمذي] (3/ 483)
: 1185 - حدثنا محمد بن عبد الرحيم البغدادي قال: حدثنا علي بن بحر قال: أخبرنا هشام بن يوسف، عن معمر، عن عمرو بن مسلم، عن عكرمة، عن ابن عباس، أن امرأة ثابت بن قيس اختلعت من زوجها على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تعتد بحيضة. " هذا حديث حسن غريب، واختلف أهل العلم في عدة المختلعة، فقال أكثر أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم: إن عدة المختلعة عدة المطلقة ثلاث حيض، وهو قول سفيان الثوري، وأهل الكوفة، وبه يقول أحمد، وإسحاق. وقال بعض أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وغيرهم: إن عدة المختلعة حيضة. قال إسحاق: وإن ذهب ذاهب إلى هذا فهو مذهب قوي