الموسوعة الحديثية


- والَّذي نفسي بيدِه لا يموتُ رجلٌ فيدَعُ إبلًا أو بقرًا أو غَنمًا لم يؤدِّ زكاتَها إلَّا مُثِّلَت له يومَ القيامةِ أعظَمَ ما تكونُ وأسمَنَه تنطَحُه بقرونِها وتطَؤُه بأخفافِها كلَّما ذهَب أُخراها رجَع أُولاها كذلك حتَّى يقضيَ اللهُ بينَ النَّاسِ
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 3256
التخريج : أخرجه البخاري (6638)، ومسلم (990)، والترمذي (617) جميعهم باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به زكاة - زكاة الأنعام رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال زكاة - الترهيب من كنز المال
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان - مخرجا (8/ 48)
3256 - أخبرنا محمد بن إسحاق بن خزيمة، قال: حدثنا محمد بن رافع، قال: حدثنا مصعب بن المقدام، قال: حدثنا داود الطائي، عن الأعمش، عن المعرور بن سويد، عن أبي ذر، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده لا يموت رجل فيدع إبلا أو بقرا أو غنما لم يؤد زكاتها إلا مثلت له يوم القيامة أعظم ما تكون وأسمنه، تنطحه بقرونها وتطؤه بأخفافها، كلما ذهب أخراها رجع أولاها كذلك حتى يقضي الله بين الناس

صحيح البخاري (معتمد)
(8/ 130) 6638 - حدثنا عمر بن حفص، حدثنا أبي، حدثنا الأعمش، عن المعرور، عن أبي ذر، قال: انتهيت إليه وهو في ظل الكعبة، يقول: هم الأخسرون ورب الكعبة، هم الأخسرون ورب الكعبة قلت: ما شأني أيرى في شيء، ما شأني؟ فجلست إليه وهو يقول، فما استطعت أن أسكت، وتغشاني ما شاء الله، فقلت: من هم بأبي أنت وأمي يا رسول الله؟ قال: الأكثرون أموالا، إلا من قال هكذا، وهكذا، وهكذا

صحيح مسلم (2/ 686)
30 - (990) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا وكيع، حدثنا الأعمش، عن المعرور بن سويد، عن أبي ذر، قال: انتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو جالس في ظل الكعبة، فلما رآني قال: هم الأخسرون ورب الكعبة قال: فجئت حتى جلست، فلم أتقار أن قمت، فقلت: يا رسول الله، فداك أبي وأمي، من هم؟ قال: هم الأكثرون أموالا، إلا من قال هكذا وهكذا وهكذا - من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله - وقليل ما هم، ما من صاحب إبل، ولا بقر، ولا غنم لا يؤدي زكاتها إلا جاءت يوم القيامة أعظم ما كانت، وأسمنه تنطحه بقرونها وتطؤه بأظلافها، كلما نفدت أخراها، عادت عليه أولاها، حتى يقضى بين الناس

سنن الترمذي ت شاكر (3/ 517)
617 - حدثنا هناد بن السري قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن المعرور بن سويد، عن أبي ذر، قال: جئت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس في ظل الكعبة، قال: فرآني مقبلا، فقال: هم الأخسرون ورب الكعبة يوم القيامة، قال: فقلت: ما لي لعله أنزل في شيء، قال: قلت: من هم فداك أبي وأمي؟، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " هم الأكثرون، إلا من قال: هكذا وهكذا وهكذا "، فحثا بين يديه وعن يمينه وعن شماله، ثم قال: والذي نفسي بيده، لا يموت رجل، فيدع إبلا أو بقرا، لم يؤد زكاتها، إلا جاءته يوم القيامة أعظم ما كانت وأسمنه، تطؤه بأخفافها، وتنطحه بقرونها، كلما نفدت أخراها عادت عليه أولاها حتى يقضى بين الناس، وفي الباب عن أبي هريرة مثله، وعن علي بن أبي طالب قال: لعن مانع الصدقة، وعن قبيصة بن هلب، عن أبيه، وجابر بن عبد الله، وعبد الله بن مسعود.: حديث أبي ذر حديث حسن صحيح، " واسم أبي ذر: جندب بن السكن، ويقال: ابن جنادة "، حدثنا عبد الله بن منير، عن عبيد الله بن موسى، عن سفيان الثوري، عن حكيم بن الديلم، عن الضحاك بن مزاحم قال: الأكثرون أصحاب عشرة آلاف