الموسوعة الحديثية


- ما من مسلمٍ يقول إذا سمِع النداءَ, فيُكبِّرُ المُنادي فيُكبِّرُ, ثم يشهدُ أن لا إله إلا اللهُ وأنَّ محمدًا رسولُ اللهِ فيشهدُ على ذلك, ثم يقول : اللهمَّ أَعطِ محمدًا الوسيلةَ واجعلْ في عليِّينَ درَجتَه, وفي المُصطَفَينَ محبَّتَه, وفي المقرَّبينَ دارَه. إلا وجبتْ له شفاعةُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه وسلَّم يومَ القيامةِ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الوادعي | المصدر : الشفاعة للوادعي الصفحة أو الرقم : 274
التخريج : أخرجه الطحاوي ((شرح معاني الآثار)) (894) واللفظ له، والطبراني (10/16) (9790)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (99) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أذان - الأذكار بعد الأذان أذان - ما يقول إذا سمع المؤذن أدعية وأذكار - الدعاء للنبي صلى الله عليه وسلم أن ينال الوسيلة قيامة - الشفاعة أدعية وأذكار - الدعاء بعد الأذان
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح معاني الآثار - ط مصر (1/ 145)
: ‌894 - حدثنا محمد بن النعمان السقطي، قال: ثنا يحيى بن يحيى النيسابوري، قال: ثنا أبو عمر البزار، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن عبد الله بن مسعود، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ما من مسلم يقول إذا سمع النداء فيكبر المنادي فيكبر ثم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، فيشهد على ذلك ثم يقول: اللهم أعط محمدا الوسيلة ، واجعل في عليين درجته وفي المصطفين محبته ، وفي المقربين داره إلا وجبت له شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة ". فهذه الآثار تدل على أنه أراد بما يقال عند الأذان ، الذكر فكل الأذان ذكر غير حي على الصلاة ، حي على الفلاح فإنهما دعاء. فما كان من الأذان ذكر فينبغي للسامع أن يقوله ، وما كان منه دعاء إلى الصلاة ، فالذكر الذي هو غيره أفضل منه وأولى أن يقال: وقد قال قوم قول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول على الوجوب. وخالفهم في ذلك آخرون فقالوا ذلك على الاستحباب لا على الوجوب.

 [المعجم الكبير – للطبراني] - دار إحياء التراث (10/ 16)
9790- حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ، حدثنا أبو كريب ، حدثنا عثمان بن سعيد ، حدثنا عمر أبو حفص ، عن قيس بن مسلم ، عن طارق بن شهاب ، عن عبد الله ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ما من مسلم يقول حين يسمع النداء بالصلاة فيكبر ، ويشهد أن لا إله إلا الله ، ويشهد أن محمدا رسول الله ، ثم يقول : اللهم أعط محمدا الوسيلة والفضيلة ، واجعله في الأعلين درجته ، وفي المصطفين محبته ، وفي المقربين ذكره ، إلا وجبت له الشفاعة يوم القيامة.

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص91)
: ‌99 - أخبرنا محمد بن جرير، حدثنا أبو كريب، حدثنا عثمان بن سعيد، حدثنا عمرو أبو حفص، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن عبد الله، رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ما من مسلم يقول إذا سمع النداء بالصلاة، فكبر المنادي فيكبر، ويشهد أن لا إله إلا الله فيشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، فيشهد على ذلك، ويقول: اللهم أعط محمدا الوسيلة، واجعل في العليين درجته، وفي المصطفين تحيته، وفي المقربين ذكره، إلا وجبت له الشفاعة مني يوم القيامة ".